منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree330Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-27-20, 07:47 AM   #463
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



الرحمنُ لفظٌ خاصٌ بذي الجلالِ لا يُطلَقُ على غيرِه ،
والرحمةُ من المخلوقِ هبةٌ من الله - وليست من صُنْعِ المخلوق - فمَنْ يرحمُ قد يكونُ رحيماً ولكنه لن يكون رحماناً
.
ولأن اللهَ جلَّ جلالُه محيطٌ بكل شيءٍ علماً فالرحمةُ من أبرزِ مظاهِرِ هذه الإحاطةِ الشاملة ،
.
وهذه الرحمةُ هي التي تُدْخِلُ الناسَ الجنة بدليلِ قولِهِ صلى الله عليه وسلم : " إن عمله لا يدخله الجنة إلا أن يتغمده الله برحمته"
.
اللهم ارحمنا فأنت بنا راحم وتُب علينا فإنك علينا قادر ، وتولنا برحمتك يا أرحم الراحمين.

===========

تسمى التلاوة اليومية للقرآن ورد ..
والورد باللغة : هو الماء الذي يورد
{ ولما ورد ماء مدين }
{ وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه }

فيكون على ذلك الورد هو:
سُقيا القلب من القرآن

القرآن سقيا وحياة وربيعا للقلب، فاحرص على أن يكون لك في كل يوم ورد، يُحيي قلبك وينير دربك،
لا تستهين بهذه الكلمات وتمر عليك مرور الكرام ، فقط طبقها بجدٍ وعزمٍ صادق ، سترى بركتها بحياتك بشكل لا يُصدق ..

اوصيكم بها ونفسي.

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 07-29-20, 09:17 AM   #464
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




‏استعِدَّ لـ ‎يوم_عرفة من الآن ؛ اسألِ الله أن يرزقك القبول وحلاوة الدعاء فيه والتوفيق لصيامه ، انتظر قدوم هذا اليوم العظيم بشَغَف وحُب ، ألِحَّ على الله ، اجعله يوماً فاصلاً في حياتك للأفضل ، استبشر بكرَم الله لك ، استودِع الله دُعاءك فيه ثم انتظر إجابته بحُسْن ظنٍّ وصِدق يقين ..
د. سلطان العرابي


‏كم نبذل من الجهد استعدادا لأمور الدنيا ورصيدها في الآخر قليل: سفر، زواج، تخرّج، زيارة مهمة، حفل استقبال، مولود جديد..
أمامنا موعد عظيم أرباحه تفوق الخيال، لا يحتاج لبذل الأموال ولا تجهيز صالات ولا شراء حاجيات..
استعد ليوم عرفة بقلبك وجهّز قائمة احتياجاتك وتضرّع إلى ربك وحده والزم بابه وألحّ عليه بدعائك وأبشِر بما يسرّك فما أعظم غنائمك إن فعلت!
استعد ليوم عرفة بما تحب أن تلقى الله عزوجل عليه وكن موقنا أنك مع غروب شمس هذا اليوم العظيم المشهود ستولد من جديد...
سمر الأرناؤوط


مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 07-30-20, 08:48 AM   #465
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرًا ..
“ يبدأ التكبير المقيد بعد صلاة فجر يوم عرفة وينتهي بعد صلاة عصر آخر أيام التشريق الـ ١٣”
======

عن مَيمونَ بنِ مِهْرانَ، قال: أدركتُ الناسَ وإنَّهم ليُكبِّرون في العَشر، حتى كنتُ أُشبِّهه بالأمواجِ مِن كثرتِها، ويقول: إنَّ الناسَ قد نقَصُوا في تركِهم التكبير.
-رواه المروزيُّ كما في فتح الباري | ابن رجب
========

{وَأَرضُ اللَّهِ واسِعَةٌ إِنَّما يُوَفَّى الصّابِرونَ أَجرَهُم بِغَيرِ حِسابٍ} [الزمر: ١٠]
ويخلق الله لك بديلاً عن أكثر الأشياء قرباً من روحك والتي لم تتخيل أن تستغني عنها يوم.. ليخبرك أن هناك أبواباً أخرى ، وفرصاً لن تنتهي أبداً ..تنتظر فقط سعيك إليها”

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 08-01-20, 08:56 AM   #466
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



“ يعلمنّا التكبير ألا نحزن
كيف نشكو علّه والله أكبر
الله أكبر عندها الأحزان في الأعماق تصغر
الله أكبر كل قلبك بعد كسر سوف يجبر “

===========

“إذا دخل اليقين إلى قلب العبد فلا يمكن أن يبرح وحاجته في (قلبه)، بل إن بعض الناس يمسي المساء وحاجته تضايقه، وكربته تؤلمه، فيتضرع إلى الله بالدعوة الصادقة؛ حتى يعز على الله أن يصبح وحاجته في قلبه!
فيفرج عليه قبل أن يصبح ،وهذا من عظيم لطف الله بالعباد”.
- الشنقيطي رحمه الله.

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 08-03-20, 07:59 AM   #467
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



‏”وليس على العبد أضرُّ من مَلَله لنعم الله !
فإنه لا يراها نعمة، ولا يشكره عليها، ولا يفرح بها”

ابن القيم-رحمه الله
==============

قال سلمة بن دينار :
“ ما أحببت أن يكون معك في الآخرة
فقدمه اليوم ، ‏وما كرهت أن يكون
معك في الأخرة فاتركه اليوم ! “
========

‏الحل الوحيد لمواجهة خوفك من الموت أن تصلح ما بينك وبين الله تعالى ،
والحل الوحيد لتجاوز حزنك على موت صديق أن ترضى بقضاء الله تعالى وقدره ،
والحل الوحيد لتحافظ على أفراحك أن تعقد صلة مع كتاب الله تعالى ، وتصاحب متفائلين ،
والحل الوحيد لحصول أمانيك أن تُلح على ربك وتوقن بالجواب.
د. مشعل الفلاحي

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 08-08-20, 08:32 AM   #468
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



إذا قرأت فى بداية آية فى آل عمران
(إن الذين كفروا)
لا بد أن تجد فى نهايتها (أولئك)
ملحوظة
إذا وجدت (و) بعد كفروا
فقل أولئك بدون (و)

=================

النَّبيُّ صلّ الله عليه وسلم حذَّرنا من الدُّنيا؛ لأنَّ التَّنافس فيها يقتل الأداة الَّتي وهبنا الله إيَّاها من أجل أن نشعر بحقائق الإيمان، ألا وهي المشاعر، فالتَّنافس في الدُّنيا يقتل المشاعر الَّتي نشعر بها بقرب الله، باطِّلاع الله، بحقائق اليوم الآخر، كلُّ هذا نشعر به حين نسمع أخباره بقلب خالٍ من التَّعلُّق بالدُّنيا، أمَّا من تعلَّق بالدُّنيا فستشغل الدُّنيا مشاعره شغلًا يكاد يصل إلى قتلها، فلا تعود قادرة على الشُّعور بحقيقة من حقائق الحياة الأخرويَّة الباقية الَّتي لا دار للمرء سواها.

لابدَّ أن نعي أنَّ مشاعرنا هي رأس مالنا، ولا يضيِّع رأس ماله إلَّا السَّفيه الَّذي لا يحسن التَّصرُّف!

مشكلة بعض النَّاس اليوم أنَّهم يأتون إلى رأس مالهم وينفقونه على التَّافه من الأمور؛ فتجدهم يترنَّمون بذكر الطَّعام وتعداد محاسنه، وكذلك يفعلون في الشَّراب والملبوس والمركوب والأثاث عندهم وعند غيرهم، فتنقضي الأيَّام بالتَّغزُّل بالدُّنيا، وتصرف المشاعر عليها حتَّى لا يبقى في المرء بقيَّة للشُّعور بغيرها.

الحبُّ الطَّبيعيّ لا ينهى عنه ولا يلام عليه الإنسان؛ لأنَّه كما في الصِّيام: (لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ: فَرْحَةٌ عِنْدَ فِطْرِهِ، وَفَرْحَةٌ عِنْدَ لِقَاءِ رَبِّهِ)؛ لكن لو كان قويّ الإيمان فمؤكَّد أنَّ الثَّانية ستكون هي الأقوى في نفسه من الأولى، أما أن يجد رأس ماله موزَّعًا على حبِّ هذا وكره ذاك، والحرص على هذا والخوف من فقد ذاك، وكلّه من أمور الدُّنيا فمعنى ذلك أنَّ رأس ماله من الحبِّ والخوف والرَّجاء ذهب للدُّنيا، فمتى ========
[شرح كتاب الرقاق من صحيح البخاري]

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 12:13 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا