منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree185Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-27-20, 07:53 AM   #7
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:59 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة (:




الجزء الثالث :

لو طلبت منكم أن تهتموا في علم الكيمياء مثلاً
وطلبت منكم أن تقرأو كل كتاب يتعلق في هذا العلم جيداً
ستمر بكم عناصر ومركبات ومواد و...و...و....
وربما طرق العديد من التجارب التي تساعدنا في دمج عنصرين او اكثر ,
للحصول على مركب ما او طاقة
وهذه التجارب تحوي معلومات حول العناصر وكيفية تفاعلها وكيفية توفير بيئة مناسبة
لتكون النتيجة مرضية ونخرج منها بمادة..
كدرجة الحرارة والوزن والكثافة وغيرها
لعلنا نستطيع حفظ تلك المعلومات لكن هل سنحتفظ بها للأمد البعيد...؟
لااااا... يستحيل أن يحصل هذا ..
لو اردنا مثلاً أن نعرف كيف يتم تحضير عنصراً ما ,
ماذا نفعل ..؟
لنرى ...
لو عدنا للوراء قليلاً سنتذكر
بأن تلك العناصر تتكون من ذرات وجزيئات
الكترونات وبروتونات ونيترونات ..
لنأخذ مثلاً عنصر الهيدروجين .. قرأنا مثلاً بأن عنصر الهيدروجين
ينتج عن تفاعل السليكون مع إيدروكسيد الصوديوم
هي معلومة اكتسبناها وتقريباً وصلنا للهدف أو لما نبحث عنه
وهو كيف يتم تحضير عنصر الهيدروجين ...
لكن هل نستحق أن يُقال عنا بأنا علماء كيميائيون
فقط لإكتسابنا تلك المعلومات التي نبحث عنها...
بالتأكيد لاااا
فالعلماء لايبحثون عن معلومة ويتوقفون
بل يبحثون عن معلومة لتكون مفتاح لهم لمعلومات اكثر واكثر
يستمرون في التفكير + العمل + البحث + التجربة ا
وليس لوقت معين بل لأمد لانهاية له ...
لو سألنا طفل مثلاً من ماذا يتكون الهيدروجين بماذا سنجيب
هل سيكون جوابنا تلك المعلومة التي اكتسبناها وخزناها في عقولنا...؟
إستمرارنا في البحث والتوسع في التفكير يمنحنا رؤية خاصة ليس لها مثيل
فذلك الذي قرأ وفكر بما قرأه ليس كمن قرأ دون أن يفكر
ومن فكر وعمل بما فكر به ليس كمن فكر ولم يعمل
احتواءنا للشيء بتفاصيله
هي من تجعلنا نتقنه ونفهمه ونتذكره باستمرار...

4- ( يجب عدم التوقف عن البحث + التعلم من التجربة حتى وإن كانت فاشلة ..)


ابقوا معنا



 


قديم 11-27-20, 01:58 PM   #8
بسام البلبيسي

الصورة الرمزية بسام البلبيسي

آخر زيارة »  09-28-23 (06:12 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حياكم الله وبياكم
كم يشرفني أن تشربوا القهوة في ضيافتي لتذوقوا الطعم اللذيذ للقهوة الفلسطينية الغزاوية .
وعلى شرف القهوة اليكم هذه القصة المعبرة لمثل شعبي يتداوله الكثيرون دون أن يفهموا معناه ومناسبته .
" أكلت يوم أكل الثور الأبيض " .
يضرب هذا المثل العربي ، لمن يستشعر مصيره السيئ مما رأى في مصائر غيره ممن مثله ويشبهون حالته .
ولذلك فإن الواجب أن يحتاط المرء لنفسه ويتعظ بما حدث لرفيقه أو مثيله، فيأخذ حذره ولا ينتظر حتى يقع في المصير ذاته بدعوى أن تلك حالة وهو حالة أخرى فيؤمل آمالاً سراباً ، لأن هذا محض غفلة .
وقصة المثل
أن أسداً وجد قطيعاً مكوناً من ثلاثة ثيران؛ أسود وأحمر وأبيض ، فأراد الهجوم عليهم فصدوه معاً وطردوه من منطقتهم .
ذهب الأسد وفكر بطريقة ليصطاد هذه الثيران ، خصوصاً أنها معاً كانت الأقوى ، فقرر الذهاب إلى الثورين الأحمر والأسود وقال لهما :
« لا خلاف لدي معكما ، وإنما أنتم أصدقائي ، وأنا أريد فقط أن آكل الثور الأبيض ، كي لا أموت جوعاً ، أنتم تعرفون أنني أستطيع هزيمتكم لكنني لا أريدكما أنتما بل هو فقط » .
فكر الثوران الأسود والأحمر كثيراً ؛ ودخل الشك في نفوسهما وحب الراحة وعدم القتال فقالا :
« الأسد على حق ، سنسمح له بأكل الثور الأبيض » .
فافترس الأسد الثور الأبيض وقضى ليالي شبعان فرحاً بصيده .

ومرت الأيام ، وعاد الأسد لجوعه ، فعاد إليهما وحاول الهجوم فصداه معاً ومنعاه من اصطياد أحدهما .
ولكنه استخدام الحيلة القديمة ، فنادى الثور الأسود وقال له : « لماذا هاجمتني وأنا لم أقصد سوى الثور الأحمر ؟ » .
قال له الثور الأسود :
« أنت قلت هذا عند أكل الثور الأبيض » .
فرد الأسد :
« ويحك أنت تعرف قوتي وأنني قادر على هزيمتكما معاً ، لكنني لم أشأ أن أخبره بأنني لا أحبه كي لا يعارض اتفاقنا السابق » .
فكر الثور الأسود قليلاً ووافق بسبب خوفه وحبه الراحة .
في اليوم التالي اصطاد الأسد الثور الأحمر وعاش ليالي جميلة جديدة وهو شبعان .

مرت الأيام وعاد وجاع فهاجم مباشرة الثور الأسود ، وعندما اقترب من قتله صرخ الثور الأسود :
« أُكلت يوم أكل الثور الأبيض » .
احتار الأسد فرفع يده عنه وقال له :
« لماذا لم تقل الثور الأحمر ، فعندما أكلته أصبحت وحيداً وليس عندما أكلت الثور الأبيض ! » .
فقال له الثور الأسود :
« لأنني منذ ذلك الحين تنازلت عن المبدأ الذي يحمينا معاً ، ومن يتنازل مرة يتنازل كل مرة ، فعندما أعطيت الموافقة على أكل الثور الأبيض أعطيتك الموافقة على أكلي » .
هذه هي أهمية الاتحاد وتجميع الصف والكلمة والمصير المشترك .
تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا ... وإذا افترقن تكسّرت آحادا


 


قديم 11-28-20, 08:12 AM   #9
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:59 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة (:



الجزء الرابع :


لاحظوا في هذه المرحلة وأعني العمل العقلي فقط
نحن ربما نحصل على ناتج مرضي نوعاً ما
لكن هذا يكون لوقت قصير
ولانستفيد منه مدى الحياة .
والسبب :
إقتصار العقل على العمل فقط دون الحواس ..
لو قمنا بعمل تلك التجارب بأن نقوم بالتعرف على تلك المركبات او العناصر
ونقوم بخلطها يدوياً او عبر اجهزةٍ ما..
ومن ثم نقوم بالنظر لنتيجة ذلك التفاعل وربما نشم روائح تكون ناتجة عن دمجنا
لتلك العناصر ..
زائد ان هناك بعض المركبات تصدر منها اصوات معينة
النظر والسمع والشم واللمس ..
إعمال الحواس يساهم بشكل كبير في ترسيخ المعلومة في الذهن اياً كانت ..
إذاً التفكير + العمل + تكرار المحاولة = نجاح طويل المدى
التفكير + العمل لمرة واحدة = نجاح قصير المدى
العمل فقط = فشل
التفكير فقط = نشاط ذهني مصحوب بالفشل

5-( لنتمكن من ان نقوم بعمل ناجح لابد من أن نفكر به
بأكثر من جانب ونطبقه باستمرار ليرسخ ..)

...............

إذاً نحن بحاجة ماسة لعدة نقاط لنتمكن من التخلص من تناقضاتنا
ولنتمكن من حل قضايانا النفسية والإجتماعية المتراكمة ..
ولنتمكن من أن نكون صادقين مع أنفسنا
فنحبها ونقدرها ..

لو جمعتم النقاط

1+2+3+4+5

ستكون النتيجة

>>> القضاء جذرياً على مشاكلنا الفردية والإجتماعية <<<

ابقوا معنا


 


قديم 11-28-20, 08:15 AM   #10
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:59 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة (:




أحياناً يصيبنا شيء
يجعلنا اقرب الى الله نرى كيف هي رحمة الله وقدرته سبحانه
-------
ﻗﻴﻞ ﻷﺣﺪ ﺍﻟﻌُﺒَّﺎﺩ :
ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻮﺑﺘﻚ؟ -
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﺪﻏﺘﻨﻲ ﺣﻴﺔ - ﺛﻌﺒﺎﻥ - ﻓﻠﻢ ﺃﺣﺲ ﺑﺎﻷﻟﻢ ﻭﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﻟﻢ ﺃﺷﻌﺮ
ﺑﻴﺪﻱ - ﺷُﻠَّﺖ ﻳﺪﻩ ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ - ﻳﻘﻮﻝ :

ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻳﺎﻡ ﺷُﻠَّﺖ ﻳﺪﻱ ﺍﻷﺧﺮﻯ، ﻭﺃﻧﺎ
ﻣﺎ ﺃﺩﺭﻱ ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﻨﻊ ﻭﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻓﻌﻞ، ﻳﻘﻮﻝ :
ﻭﻣﺮﺕ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻓﺸُﻠَّﺖ
ﺇﺣﺪﻯ ﺭﺟﻠَﻲ ﺛﻢ ﺍﻷﺧﺮﻯ، ﻓﻄُﺮِﺣْﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ، ﻻ ﺃﺳﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﺃﺣﺮﻙ
ﺟﺴﻤﻲ ﻛﻠﻪ، ﻳﻘﻮﻝ :
ﻭﻣﺮﺕ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻓﻌﻤﻲ ﺑﺼﺮﻱ، ﻭﻃﺎﻝ ﻋﻠﻲ ﺍﻷﻣﺮ،
ﻓﺘﻮﻗﻒ ﻟﺴﺎﻧﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﻼﻡ - ﻫﻞ ﺑﻘﻲ ﻓﻴﻪ ﺷﻲﺀ؟

- ﻳﻘﻮﻝ
.. ﻟﻢ ﻳﺒﻖِ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﺇﻻ ﺳﻤﻌﻲ، ﺃﺳﻤﻊ ﻣﺎ ﻳﺴﻮﺀﻧﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ، ﻋﻨﺪﻱ ﺯﻭﺟﺔ، ﻳﺴﻘﻮﻧﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﻏﻴﺮ ﻋﻄﺸﺎﻥ، ﻭﺃﻋﻄﺶ ﻓﻼ
ﺃﺭﺗﻮﻱ، ﻭﺁﻛﻞ ﻭﺃﻧﺎ ﺷﺒﻌﺎﻥ، ﻭﺃﺟﻮﻉ ﻓﻼ ﺃُﻃْﻌَﻢ، ﻭﺃُﻛْﺴَﻰ ﻭﺃﻧﺎ ﻛﺬﺍ،
ﻳﻘﻮﻝ : ﻭﻫﻜﺬﺍ، ﺃﺫﻭﻕ ﺍﻟﻮﻳﻞ ﻭﺍﻟﻤﺮ ﻭﺍﻷﻟﻢ، ﻳﻘﻮﻝ : ﺣﺘﻰ ﺟﺎﺀ ﻳﻮﻡٌ ﻣﻦ
ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻓﺠﺎﺀﺕ ﺟﺎﺭﺓ ﻟﻨﺎ -ﻳﺴﻤﻊ ﻛﻞ ﻛﻼﻡ ﺣﻮﻟﻪ، ﻭﻻ ﻳﺮﻯ، ﻭﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ
ﺃﻥ ﻳﻨﻄﻖ ﻭﻻ ﻳﺘﺤﺮﻙ - ﻳﻘﻮﻝ :

ﺟﺎﺀﺕ ﺟﺎﺭﺓ ﻟﻨﺎ، ﻓﺴﺄﻟﺖ ﺯﻭﺟﺘﻲ : ﻛﻴﻒ
ﺣﺎﻝ ﺯﻭﺟﻚ؟ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﻗﺎﻟﺖ : ﻻ ﺣﻲٌ ﻓﻴُﺮﺟﻰ، ﻭﻻ ﻣﻴﺖٌ ﻓﻴُﻨﺴﻰ،
ﻳﻘﻮﻝ : ﻓﺘﺄﻟﻤﺖ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﻬﻤﺮﺕ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺑﻜﻲ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ، ﻳﻘﻮﻝ : ﻓﻠﻤﺎ ﺟﺎﺀ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺩﻋﻮﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﺟﻞ ﻭﻋﻼ،
ﻭﺍﺟﺘﻬﺪﺕ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺑﻜﻲ ﻭﺃﺳﺘﻐﻴﺚ ﺑﺎﻟﻠﻪ، ﻭﺃﺗﻮﺳﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ،
ﻓﺠﺎﺀﻧﻲ ﺃﻟﻢ ﺷﺪﻳﺪ ﻓﻲ ﺟﺴﻤﻲ ﻓﺄﻧﻬﻜﻨﻲ ﺍﻷﻟﻢ، ﺣﺘﻰ ﺃﻏﻤﻲ ﻋﻠﻲ،

ﻳﻘﻮﻝ : ﻭﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺍﺳﺘﻴﻘﻈﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻓﻮﺟﺪﺕ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻱ،
ﻳﻘﻮﻝ : ﻓﺤﺮﻛﺘﻬﺎ، ﻓﺈﺫﺍ ﻫﻲ ﺗﺘﺤﺮﻙ، ﻭﻳﺪﻱ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺗﺘﺤﺮﻙ، ﻭﺭﺟﻼﻱ
ﻳﻘﻮﻝ : ﻓﻘﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﺴﺪﻱ، ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺗﻜﻠﻢ، ﻓﻔﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﻨﻈﺮﺕ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ، ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻗﻮﻝ : ﻳﺎ ﻗﺪﻳﻢ ﺍﻹﺣﺴﺎﻥ ﻟﻚ ﺍﻟﺤﻤﺪ، ﻳﺎ ﻗﺪﻳﻢ ﺍﻹﺣﺴﺎﻥ ﻟﻚ
ﺍﻟﺤﻤﺪ، ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻟﺘﻔﺖ ﺇﻟﻰ ﻣَﻦ ﺣﻮﻟﻲ ﻭﺃﻗﻮﻝ : ﻟﺮﺑﻲ ﺍﻟﺤﻤﺪ، ﻟﺮﺑﻲ ﺍﻟﺤﻤﺪ :
ﺃَﻣَّﻦْ ﻳُﺠِﻴﺐُ ﺍﻟْﻤُﻀْﻄَﺮَّ ﺇِﺫَﺍ ﺩَﻋَﺎﻩُ ]

سبحانه وتعالى اذا أراد للشيء ان يكون يقول له كن فيكون

ابقوا معنا



 


قديم 11-30-20, 08:34 AM   #11
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:59 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة (:



رجل توفيت والدته قبل ان يتوظف (معلم) .. وكانت أمه تعمل بالخياطة وتعطيه النقود وتمنعه من العمل وتحثه على اكمال الدراسة ففعل ما أرادت ووفقه الله وتوظف ..

وكانت نيته أن يعطي من راتبه لأمه ليسد بعض من جمائلها عليه..
لكن شاء الله وتوفيت رحمها الله فحزن قلبه وبكى عليها كثيراً..
ونذر لله تعالىٰ أن يدفع ربع راتبه للفقراء ناوياً الأجر لأمه ويحلف بأنه من ثلاثين سنه من وفاة أمه لم تفته سجدة إلا وقد دعا لهـا
ويتصدق بالماء ويحفر الآبار لها
ووضع في عدد من المساجد برادات للماء وقفا لها..
وفي يوم خرج للصلاة فرأى مجموعة من الرجال يضعون برادة ماء في مسجد حيهم!
فضاق صدره وقال وضعت في الشرق والغرب ونسيت ان أضع برادة في مسجد حينا!
وبينما هو يفكر وإذا بإمام المسجد يلحق بـه ويقول: يا أبومحمد جزاك الله خيراً على برادة الماء..!
استغرب وقال: لا والله إنها ليست مني !!
فقال الامام: بلى إنها منك ..!
اليوم أحضرها ابنك وقال انها منك !
فإذا بابنه محمد يقبل ويقبل يده ويقول: يا أبي انها مني ونويت أجرها لك.. فتقبلها سقاك الله من أجرها بسلسبيل الجنة ..
فسأله أبومحمد: وكيف احضرت ثمنها ياولدي وأنت في الأول الثانوي ولاتعمل ؟!!
فقال له : من خمس سنوات أجمع مصروفي وعيدياتي وجميع ما أملك من نقود لأبرّ بك كما بررت بجدتي رحمها الله وأضع لك وقف...

اللهم اجعلنا من البارين بآبائنا وأمهاتنا
اللهم آميـــن

ابقوا معنا



 


قديم 11-30-20, 08:36 AM   #12
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:59 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة (:




ما أجمل أن تنسى الحياة العصرية لساعة من الوقت كل يوم ، تنسى دراستك وعملك والتزاماتك، لتعيش حياتك كالأطفال، تلك نصيحة علماء النفس، أيضاً الجلوس مع الأطفال لفترة من الوقت كل يوم يجعلك تشعر بأنك أفضل .


ما أجمل أن تجلس في الهواء الطلق وتسمح لنفسك بنزهة قصيرة لمدة ساعة من الزمن في أحضان الطبيعة، تلمس وتحس كل شيء بيديك الأزهار التي تكون في ملمسها كخد طفل صغير وأوراق الأشجار، تسمح للهواء بمداعبة شعرك و وجنتيك، تتأمل الطبيعة كما هي لا تلوث ولا ضجيج منتهى الهدوء ، تأمل خلق الله عز و جل، سبحان الخالق العظيم.

إذا جلست في مكان عال نوعاً ما، بحيث ترى السماء فوقك مباشرة في منطقة خالية من المباني العالية، ستلاحظ أن الأرض كروية وكذلك ستلاحظ أن السماء تبدو بالعين المجردة دائرية مستديرة ……. سبحان الله.


عندما تجلس في أحضان الطبيعة ستسمع الطيور والعصافير تغرد وبإختلاف ألوانها وأحجامها وأشكالها وأصواتها فهي تسبح خالقاً واحداً هو الله تعالى، وتستغفر لطالب العلم فهنيئاً له بدعاء الملائكة والطيور والدواب واستغفارهم له.
من الرائع و الجميل أن تتأمل السماء وتنظر اليها ملياً في المساء مرصعة بالنجوم وعليها مسحة من السحاب الوردي الخفيف منظر في غاية الروعة والجمال ... سبحان الله تذكر أنك تنظر الى السماء الدنيا فما بالك ببقية السماوات؟؟!
وهذا كله .يدخل في عبادة التأمل في خلق الله، ولكم الأجر والثواب ان شاء الله فاستمتعوا بهذه العبادة .قال تعالى:


(( ان في خلق السماوات والأرض واختلاف والليل والنهار لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار)) سورة آل عمران




تابعونا


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 11:34 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا