قرأتِ رسائلي؟! أينَ الرُّدُودُ؟! فليسَ يَرُوقُنِي هذا الصُّدُودُ |
هو حنين الصبح يدفعني اجيك ولاعيوني ماتبي غيرك صباح |
لماذا أراك على كل شيءٍ كأنكِ في الأرضِ كل البشر كأنكِ دربٌ بغير انتهاءٍ وأني خـلقتُ لهـذا السفر إذا كنت أهرب منكِ .. إليكِ فقولي بربك ِ أين المفر ؟ |
. وأغْمَضْتُ عيني غَيْرَةً وتأدُّبًا لكي لا يراهُ النَّاسُ مِلْءَ عيوني . |
. في قمةِ الأشغالِ ذكرك حاضرٌ في القلبِ أنتَ فهل تُراك تغيبُ؟ ما أنت إلاّ قطعةٌ من خافقي تتباعدُ الدُّنيا وأنتَ قريبُ . . |
،. ولقد نويتُ الحُبَّ حينَ رَأيتُه ولكلِّ قَلبٍ في المحبةِ ما نوى أهواهُ عندَ القُربِ أو في بُعدِهِ ما ضَلَّ قلبي في هواهُ وما غوى ..!! |
تعالي نحلق فــوق الغيوم ونرشف من جنة الحب قطرة تعالي نعانق درب الجــمال وننشق من زهر الشوق عطره سئمت الحياة وحيدا حزيناً فشاهدت طيفا فسافرت إثره تعالي نكــوِّن بيتا جميلا على جانبيه زهور وخضره يكون فؤادي المعذب شطرا ويكمل قلبك بالحب شطره |
القلوب إن ماوفت لأحبابها ماهي قلوب والعشرة اللي ماترد الروح ما نسعى لها . |
ألا ليت السلاح بدون حاء ونبدلها بأمر الله ميما. ألا ليت الشرور بلا نقاط. وليت الحرب كانت دون راء سَنُلغي نونَ قنبلةِ المآسي. لتصبح قِبلة ً للمسلمينا وليت الكبر يبقى دون كاف ٍ لنعرف كيف بر الوالدينا وليت الظلم يبقى دون ميمٍ ليبقى الظل للمستضعفينا سَنُلغي الدال من حقد القلوب ويبقى حق رب العالمينا وليت العجز يذهب منه جيماً ليبقى العز نهج المؤمنينا وذال الذُّل تُحذف دوم منَّا وتُبْدِلُ فاء بعطر الياسمينا وليت القتل نمسح منه تاءٍ ونكتب قبل حرف القاف عينا وليت البخل يرحل منه باءٍ ونون النخل تمر المستظعفينا وليت الفقريُمْسَحُ منه قافٌ وتُبدل خاءُ فخر المسلمينا ونختم بالصلاة على محمد نبي الله سيد المرسلينا اهدا لكم احبتي منقووول |
لَقَد حازَني وَجدٌ بِمَن حازَهُ بُعدُ فَيا لَيتَني بُعدٌ وَيا لَيتَهُ وَجدُ أُسَرُّ بِتَجديدِ الهَوى ذِكرَ ما مَضى وَإِن كانَ لا يَبقى لَهُ الحَجَرُ الصَلدُ سُهادٌ أَتانا مِنكَ في العَينِ عِندَنا رُقادٌ وَقُلّامٌ رَعى سَربُكُم وَردُ مُمَثَّلَةٌ حَتّى كَأَن لَم تُفارِقي وَحَتّى كَأَنَّ اليَأسَ مِن وَصلِكِ الوَعدُ وَحَتّى تَكادي تَمسَحينَ مَدامِعي وَيَعبَقُ في ثَوبَيَّ مِن ريحِكِ النَدُّ |
وَأَرى جَمالَكِ فَوقَ كُلِّ جَميلَةٍ وَجَمالُ وَجهِكِ يَخطَفُ الأَبصارا. |
،. عتبي عليكَ.. وكم تغيبُ وأعتبُ! وتطيلُ بُعدكَ ياقريبُ.. وأعجبُ! كم أدّعي أنّي سَلَوتُكَ عامداً.. وأقولُ إني قدْ نسيتُ.. وأكذبُ! أنا لا أبالي بالأنامِ.. مللْتهمْ! حسبي بأنّكَ مقلتايَ وأقربُ! وجهي على جدرانِ هجركَ شاحبٌ.. والقلبُ من جمرِ الجوى يتقلّبُ! صعبٌ عليّ الليلُ دونَكَ والنوى.. والعمرُ بعدكَ دونَ وجهكَ أصعبُ! شوقي لهيبٌ لا ينامُ.. وصبوتي نارٌ.. ودمعي عندَ بابكَ سيّبُ ..!! ،. |
كَما تَشاءُ فَقُل لي لَستُ مُنتَقِلاً لا تَخشَ مِنِّيَ نِسياناً وَلا بَدَلا وَكَيفَ يَنساكَ مَن لَم يَدرِ بَعدَكَ ما طَعمُ الحَياةِ وَلا بِالبُعدِ عَنكَ سَلا أَتلَفتَني كَلَفاً أَبلَيتَني أَسَفاً قَطَّعتَني شَغَفاً أَورَثتَني عِلَلا إِن كُنتُ خُنتُ وَأَضمَرتُ السُلُوَّ فَلا بَلَغتُ يا أَمَلي مِن قُربَكَ الأَمَلا وَاللَهُ لا عَلِقَت نَفسي بِغَيرِكُمُ وَلا اِتَّخَذتُ سِواكُم مِنكُمُ بَدَلا |
فَلا تُنكِروا طيبَ النَسيمِ إِذا سَرى إِلَيكُم فَذاكَ الطيبُ فيهِ سَلامي. |
. وألقيتُ السَّلام عليكَ سرًّا بنبضٍ خافتٍ كي لا أُلام فردَّ الشّوقُ إعلانًا و جهرًا وقال الصّمتُ ما يُخفي الكلَام. . |
ويَظنُ أنَّي قد أمِيلُ لِغيرهِ أنَّا وقلبي بإسمهِ مَكتوبُ أنَا مَا شَرِبتُ الحُبَّ إلا مرَّةً والكُل بَعدكَ كأسُهُ مَسكوبُ. |
هَل لِداعيكَ مُجيبُ أَم لِشاكيكَ طَبيبُ يا قَريباً حينَ يَنأى حاضِراً حينَ يَغيبُ |
بعض البشر يغرك بصدق الاحساس وبعض البشر ساكت وقلبه يحبك |
. وإذا العُيونُ تَحدّثت بلُغاتها قالت مقالاً لم يَقُلهُ خَطيبُ .. . |
،. هل حّن قلبُك مثلما حنّينا واشتاق كفّك للسلام علينا إن مرَّ في عينيك يومًا طيفُنا واللهِ طيفك لم يغادر حِينا ..! :81: |
بيني وبينَ الدهرِ فيكَ عِتابُ سيطولُ إن لم يَمحُهُ الإعتابُ يا غائبًا بوِصالِه وكتابِه هل يُرتَجى مِن غَيبَتَيكَ إيابُ؟ لولا التعلُّلُ بالرجاءِ تقطّعَتْ نفسٌ عليكَ شِعارُها الأوصابُ لا يأسَ مِن رَوْحِ الإلهِ فرُبما يصِل القَطُوعُ وتحضُرُ الغُيّابُ |
لِلحِلمِ شاهِدُ صِدقٍ حينَ ما غَضَبٌ وَلِلحَليمِ عَنِ العَوراتِ إِغضاءُ كُلٌّ لَهُ سَعيُهُ وَالسَعيُ مُختَلِفٌ وَكُلُّ نَفسٍ لَها في سَعيِها شاءُ لِكُلِّ داءٍ دَواءٌ عِندَ عالِمِهِ مَن لَم يَكُن عالِماً لَم يَدرِ ما الداءُ الحَمدُ لِلَّهِ يَقضي ما يَشاءُ وَل يُقضى عَلَيهِ وَما لِلخَلقِ ما شاؤوا لَم يُخلَقِ الخَلقُ إِلّا لِلفَناءِ مَعاً نَفنى وَتَفنى أَحاديثٌ وَأَسماءُ يا بُعدَ مَن ماتَ مِمَّن كانَ يُلطِفُهُ قامَت قِيامَتُهُ وَالناسُ أَحياءُ ......... ابي العتاهيه... |
هَلّ لي بحُلمٍ أن أراك ولو بهِ ألقي عليك من الحَنانِ سَلامَا؟ |
كلانا يُظهر الإهمال عمداً وداخلنا من الأشواق جمرا |
لو كنت ابى غيرك ترى الناس واجد بس البلا ب القلب ما يبى .. غيرك |
،. لايزهر الليل إلا حين أذكركم يامن أعدتم صحارى القلب بستانا جاءتْ تضمد جرح الروح ذاكرتي فأشعل الشوق في عيني بركانا كم كنت أطلق فوق الشطر أشرعتي حتى أ لامس في التذكار شطآنا ياساكب الأمس ألحانا على أذني هات المزيد ،،،أنا مازلت ظمآنا يجتاحني الصمت أحيانا على ثمل لكن لأ غدوا رغم الجرح نشوانا إني أحب..... وإن الحب لي وطن ولن أكون بعد الحب إنسانا ..!! |
رأيتُ حُلمًا أنَّني ودَّعْتُهم فبكيتُ مِنْ ألمِ الحنينِ وهُمْ معِي |
يا وحدتي جئت كي أنسَى وهائنذا ما زلتُ أسمعُ أصداءً وأصواتا مهما تصاممتُ عنها فهي هاتفةٌ يا أيتها الهاربة المسكينة هيهاتا!. |
. وَيَحدُثُ أن تَغُوصَ بِبَحرِ ذِكرَى فتَطفُو في مُحيَّاكَ ابتِسَامَة . |
أحبّه أكثر من محبة هلي لي و أغليه وأغلي من غلاته سميّه وقدمت له قلبي على راحة يديّ و أشوف ماقدمت لأجله شويّه . |
أبحرتُ، ما لي غيرُ حبكَ مركـبُ* وضللتُ، ما لي غيرُ ضوءِكَ كوكبُ* وسئمتُ، ما لي غيرُ أُنسِـكَ سُلـوةٌ* وعطشتُ، ما لي غيرُ غوثِكَ مشربُ* يا من علا فوقَ السماواتِ العُلـى* لكنه مـن نبـضِ قلبـي أقـربُ* يا مـن تُقِـرُّ لـه العوالـمُ أنـه* لجميعٍ أسبـاب الوجـودِ مُسبـبُ* يا مـن تقـومُ الكائنـاتُ بأمـرهِ* وإذا حكمتَ فليـس ثَـمَّ معقّـبُ* العينُ دون سناكَ يخبو نورُها* والقلبُ دون هداكَ قَفْرٌ مُجدبُ والكونُ إنْ لم تَحْنُ سجنٌ ضيقٌ* والسجنُ لو تحنو فضاءٌ أرحبُ * والعيشُ دونَ رضاكَ مُرٌّ علقمٌ* والموتُ كي ترضى ألذُّ وأعذبُ ذكراكَ لو سُلبتْ من الأعماقِ هل* يبقى من الأعماقِ شيءٌ يُسلـبُ؟* إن كان من ينساكَ مِنّا خائبًـا* إن الذي تنسـاه مِنّـا أخْيَـبُ* أشفقتُ منكَ وأنتَ وحدَك ملجئي* منكَ التُقى وإليك أنتَ المهْـرَبُ أنا مذنبٌ حقًا ولكن يـا تُـرى* مَن مِن عبادِكَ سيدي لا يذنبُ؟ اِقبَل مُحبًا عندَ بابكَ لـم تـزَل* عيناهُ من دمعِ الصبابةِ تَسكُـبُ* أنتَ الملاذُ فإن تذرني في الدُجى* وحدي فلا أدري إلى من أذهبُ إن لم تهَبْ لي نَظْرَةً ليتَ التي* قد أنجبتْني قبلُ لم تَكُ تُنجـبُ* يا ليتني ما كنتُ غيرَ قُصاصةٍ* في ساحـةٍ مهجـورةٍ تتقلـبُ* أو ريشةٍ في عرضِ بحرٍ مظلمٍ* باتت تُشرّقُ تـارةً وتُغـرّبُ إن كان لا يحظى بقربكَ مذنبٌ* أسواك ربٌ يرتجيه المذنـبُ؟ جسدي الشقيُّ ولو عصاكَ فإنما* ذراتُه لكَ تستكيـنُ وتَرْهَـبُ ما نبضُ هاتيكَ العروقِ سوى صدى* تسبيحةٍ لـكَ فـي دمـي تتذبـذبُ * يا من يفيضُ على الصدورِ مسـرّةً* وبأنسِه تسلـو النفـوسُ وتطـربُ* يا من كسا وجـه الحيـاة طـلاوةً* وبضوئهِ خـدُّ السمـاءِ مخضـبُ والأرضُ من أبهى الورودِ توشحتْ* والريـحُ توّجَـه العبيـرُ الأطيَـبُ والبحرُ طرّزه الشـروقُ جواهـرًا* فأراقَ من دَمِـه عليهـا المغـربُ * مـا أجمـلَ الدنيـا إذا جمّلتَـهـا* يا من مَعيـنُ جمالِـه لا ينضُـبُ* مـا أبهـجَ الأيـامَ حيـن تنيرُهـا* فبغيرِ نورِكَ كـلُّ شـيءٍ غيهـبُ* حسبي هناءً أنني بكَ عارفٌ* هل من هناءٍ بعد هذا يُطلبُ؟* الشيخ عبدالله المزروع |
،. أأحبابَنا إن حُلْتُمُ عن عهودِنا فإنا على تلك المواثيق ما حُلْنَا رعى اللهُ أيامًا تقضّتْ بقُربِكم فما كان أحلاها لديّ وما أهنَا أحنُّ إليها بالأصائل والضّحى وما ينفعُ الصَّبَّ الكئيبَ إذا حَنَّا؟ إذا لم يكن لي عندَكم مثلما لكم بقلبي فلا أجْدَى الحنينُ ولا أغنَى فقد كان يغشى النّومُ عيني بقُربِكم فمُذْ غبتُمُ ما صافح النومُ لي جفنَا وأحسنتُ ظنّي فيكمُ -لا عدِمتُكم- فما بالُكم أخلَفتُمُ ذلك الظّنَّا؟ فإن كان أغناكم سوانا فإنّنا على كلِّ حالٍ لم نجِدْ عنكمُ مَغْنَى تشاغَلتُمُ عنّا بصُحبةِ غيرِنا وأظهَرتُمُ الهجرانَ، ما هكذا كنّا ..! أبو حفص عمر بن أحمد الضرير |
بلغ سلامي إلى من لا أكلمهُ إنّي على ذلكَ الغضبانِ غَضبانُ.” |
يقولونَ لي ما بالُ قلبكَ واثقًا وحولكَ أمواجُ المصائبِ تعصِفُ ؟ فقلتُ لهُم إنّي اعتصمتُ بخالقي فمن أيّ شيءٍ يا تُرى أتخوَّفُ؟ |
. وإذا التقينَا والعيونُ روامقٌ صمَت اللِّسانُ وطرفُها يتكلَّمُ يشكو فأفهَمُ ما يقولُ بطرفِه ويردُّ طِرفي مثلَ ذاكَ فيفهمُ . |
أقلط بوسط الحنايا وأخذ عمري الباقي أنت راعيّ القلب كله وأنت أعزّ ضيوفه |
. وَلا تَنَفَّستُ إِلّا كُنت في نَفَسي تَجري بِك الروحُ مِنّي في مَجاريها. . |
ً ً كنت اليقين وكنت الظن وكنت الصاحب المغرم وكنت اللي تلون بكل فن ِ |
“يافاتنًا بالحب قلبي قد مَلك هل أنت من حوَا وآدَم أم مَلَك؟ عيني إذا نظَرت لحُسنِك سبَحت سبحَان من خلق الجمال وجمّلك” |
. كَمْ قَد كتبتُ إليك ثُمَّ مَحوتُها خجلًا وملءُ القلبِ شوقٌ يحرقُ . |
الساعة الآن 07:25 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا