إِذا قُلتُ ما بي يا بُثَينَةُ قاتِلي مِنَ الحُبِّ قالَت ثابِتٌ وَيَزيدُ وَإِن قُلتُ رُدّي بَعضَ عَقلي أَعِش بِهِ تَوَلَّت وَقالَت ذاكَ مِنكَ بَعيدُ فَلا أَنا مَردودٌ بِما جِئتُ طالِباً وَلا حُبُّها فيما يَبيدُ يَبيدُ |
،. وليسَ الوصلُ في الُّلقيا ولكنْ ودادٌ في القلوبِ بلا جفاءِ فكم من حاضرٍ قد غابَ عنَّا وكم من غائبٍ زاهي اللقاءِ ..!! :81: ،. |
. لَيْسَ الفؤادُ محلَّ شوقكَ وَحدَهُ كُلُّ الجوارِحِ فِي هوَاك فُؤَادُ . |
يرمي بكلامهِ سِهاماً فـ يُصيبني وينسى أياماً .. كان بها يُداريني أهذا ألذي بِالأمس منزلً يأويني أم أنا الذي أعطيتهُ كُل مافيني ؟ |
" إذَا ذَبُلَت بِنَا الأحلَامُ يَومًا سَيُحييها الذي يُحيي الرُّفَاتَ ذآئقه :رحيق: |
،. بالحبِّ جئتُ وهل يكفيكَ إنشادُ يا فاتنَ القلبِ شوقُ القلبِ يزدادُ يا كاتِبَ الحبِّ رفقاً في خواطرنا فالنفسُ حتماً إلى عينيكَ تنقادُ في قلبكَ المرفأُ المقصودُ ليسَ لهُ سوى هوانا وأهلُ الحبِّ أسيادُ ..!! ،. |
لا تَأسَفنَّ ولا تأسَى إذا ارتحَلُوا فالكُل ماضٍ وما للحُزنِ مُتَّسعُ . |
إليكِ منّا سَلامُ اللَّهِ ما بَقِيَتْ صَبَابَة ٌ بِكِ نُخْفِيهَا، فَتَخْفِينَا |
،. وَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَما يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا ..!! ،. |
ورب سـاعـة ميـلادٍ ... عقـاربها في سـاعة الوعد بالميعـاد تلتزمُ |
،. ما مرّ ذِكرُكَ إلا وابتسمتُ لهُ كأنكَ العيد والباقون أيّامُ أو حَامَ طيفُكَ إلا طِرتُ أتبعُهُ أنتَ الحقيقةُ والجلّاسُ أوهامُ ..!! ،. |
أراك، فتحلُو لديّ الحيـاة ُ ويملأُ نفسي صباحُ الأملْ .. وتنمُو بصدري ورُودٌ، عِذابٌ وتحنُو على قلبيَ المشتعِلْ .. |
. وإنّي لأنظر في الوجودِ بأَسرهِ لأرى الوجوهَ، فلا أرى إلاّك قالوا ويخلقُ أربعينَ مُشابها من أربعينك وإنّي لا أريدُ سِواك . |
،. إنّي أغارُ فليتَ الناسَ مَا خُلِقوا أو لَيتَهُم خُلِقوا مِن غيرِ أجفانِ إنْ لَم يرُوكَ فصَوتٌ منكَ يَسْحرُهُم يا لَيتهُم خُلِقوا مِن غَيرِ آذانِ ..!! ،. - |
ها أنتَ مجموعُ الجَمال فقُل إذاً ما عُذرُ قلبٍ لا يُحِبُّ ويعشقُ اضحت شمائلك التي فتكت بنا منها المحاسنُ كلُّها تتفرَّقُ وافت صحيفتُكَ التي قد أسفرت عن صُبح حبّكم الذي لا يُغسِقُ نشرت لما اطوتهُ من نشر الهَوى ومحبَّةٍ منكم تَنِمُّ وتَعبَقُ اهدت لنا أَرواحَ عَرفِ سَلامكم ولرُوحكم أَرواحنا تستنشقُ وجَنابِكَ العالي وتلكَ أَليَّةٌ اني اليكم لم أَزَل أَتشوَّق |
لو كنتَ تعلمُ ما أقولُ عذرتني أو كنتَ تعلمُ ما تقولُ عَذَلتُكا لكنْ جَهِلتَ مقالتي فعذلتني وعلمتُ أنَّكَ جاهلٌ فعذرتُكا |
رَحيِلُكُم في صَميمِ القَلبِ أَسكَنَكُم فَالدَهر مِن حَيثُ رامَ البُعدَ قَرَّبَنا أَرواحُنا بِالتَصافِي تَلتَقي أَبَداً عَلى التَنائي وَلا يَدري الفِراقُ بِنا سَقياً لِعَصرٍ مَضى ما كانَ أَبهَجَهُ وَالسَعدُ يأَلفُنا وَالإِلفُ يُسعِدُنا |
. وتبقَى أنت المساء الأنيق وطيفًا يداعبُ وجهَ الشفقْ . |
،. وأخافُ من ثقلي عليكَ فأنثني عن طرقِ بابك والفؤاد مولَّهُ ضِدّان شوقُكَ وافتعالُ كرامةٍ نخفي الهوى والحُبّ يعرفُ أهله..!! ،. |
أَولَيتَني حُبّاً وانك صادقٌ لكِنَّني قَسَماً أَحَبُّ وأَصدَقُ لا فضلَ لي إذ إِنَّ شخصك مبهجٌ ومحبَّبٌ من كل لحظٍ يُرمَقُ ها أنتَ مجموعُ الجَمال فقُل إذاً ما عُذرُ قلبٍ لا يُحِبُّ ويعشقُ |
جـاءت مُـعذِّبتي فـي غـيْهبِ الـغسقِ كـأنّـهـا الـكـوْكـبُ الــدُريُّ فــي الأُفُــقِ فــقُــلـتُ نــوّرتِــنـي يــــا خــيْــر زائِــــرةٍ أمـا خـشيتِ مِن الحُرّاسِ في الطُّرُقِ فـجـاوَبـتني ودمـــعُ الـعـيْـنِ يـسـبِـقُها من يركبِ البحر لا يخشى مِن الغرقِ فــقــلـت هـــــذي أحـــاديــثٌ مـلـفـقـة مـوضـوعة قـد أتـت مـن قـول مـختلق فـقالت وحـق عـيوني عـزّ مـن قـسمٍ ومــا عـلـى جـبهتي مـن لـؤلؤ الـرمق إنــي أحـبـك حـبـاً لا نـفـاد لــه مـا دام فـــي مـهـجـتي شـــيء مــن الـرمـق |
متى على الله تجيني ياقمر واجيك الشوق .. ماله عن القلب المعنا عزل كانك تبي تغيب علمني وانا بحتريك قلبي ليا حب دايم فـ المحبه جزل . . . |
جَرَحْتُهُ بِاللحَاظِ حِينَ غَدَا إنْسَانُ عَيْنِي غَرِيقَ وَجْنَتِهِ وَقَدْ رَآنِي جَرَحْتُ وَجْنَتَهُ فاقْتَصَّ من مهجتي بنظرِتهِ |
"أرى بين الغيومِ هواكِ طهرًا وأبصرُ في محيّاكِ الصباح" |
ً ً " قلبي رهينه كان ما عمره يوم اشتكى ما اظن فيه انسان يحلى لعينه البكى انفاسي تحرق لهيب النار احساسي شبه المؤكد صار " ِ |
،. وكيفَ أنساهُ والذكرى تُؤرّقُني وطيفُهُ في وُجوهِ الناسِ ألقَاهُ أنسى الحياة وأنسى كُل مافيهَا منَ المباهِجِ لكنْ لستُ أَنساهُ ..!! ،. |
تَبَسَّمَ النُّورُ عَنْ مَعْسُولِ لَمْيَاءِ لَمَّا رَأى الروضَ يَجْلُووَجهَ حسنَاءِ وَغَردَ الطَّيْرُ فَوْقَ العودِ من طربٍ إذْ مَالَتِ القُضْبُ تَحكِي رَقْصَ هيفاءِ وَحَركَ الآسُ آذَاناً ليُسْمِعَهَا لَحْنَ الفَصِيحَيْنِ شُحْرُورٍ وَوَرْقَاءِ |
تمنيتُ مَن أهوى فلما لَقيتُهُ بُهِتُّ فلم أملك لساناً ولا طَرفا وقد كان في قلبي أمورٌ كثيرةٌ فلم التقينا ما نطقتُ ولا حرفا وأطرقتُ إجلالاً له ومَهَابةً وحاولتُ أن يَخفَى الذي بي فَلَم يَخفَا فلو أنني مُلِّكتُ من ثغرهِ الذي تَمَكَّن فيه الدُّرُّ قبلته ألفا |
إذا أَعْطَاكِ غيري عِقْد ماسٍ منحتكِ من عُيونِ الشِّعرِ دُرّةْ |
وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلةٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا وَلَسْتُ بَهَيَّابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليا فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيا كِلاَنا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَاتَه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَا أشَدُّ تَغَانِيَا ........... الشافعي |
فَمَالِي سِوَاكِ بِالزَّمَانِ عَشِيقَةٌ وَمَا كُنْتُ يَوْماً بِالمَحَبَّةِ لاهِيا فَتِلْكَ رَمْيَةُ قَاتِلٍ للفُؤَادِ غَزا بِهَا وَمَا رَأَيْتُ القَلْبَ مِنْهَا نَاجِيَا وَمَا حِيلَتِي بَعْدَ الهُيَامِ فَإِنَّهُ أَمْرٌ جَرَتْ بِهِ الأَقْدَارُ فَمَاضِيَا فَسَأَلْتُ رَبِّي أَنْ تَحِنَّ لِعَاشِقٍ جَفَّتْ عَلَى مُقْلَتَيْهِ السَّوَاقِيَا وَإلّا فَذَاكَ فُؤَادِي تَهِيمُ بِهِ كَمَا فِي هَوَاهَا بِالهُيامِ رَمَانِيَا سَقَانِي مِنْ حَرِّ الغَرَامِ صَبَابَةً فَمَنْ ذَا بِحَرِّ الشَّوْقِ وَمَنْ ذَا سَاقِيَا وَمَنْ ذَا يُبَلِّغُهَا حِكَايَةَ عَاشِقٍ عَلَيْهِ بَكَتْ كُلُّ النُّجُومِ السَّوَارِيَا أَهِيمُ وَحِيداً فِي هَوَاهَا وَإِنَّنِي مَا عُدْتُ أُدْرِكُ مَا مُصَابُ فُؤَادِيَا |
إِذا جِئتُها يَوماً مِنَ الدَهرِ زائِراً تَعَرَّضَ مَنفوضُ اليَدَينِ صَدودُ يَصُدّ وَيُغضي عَن هَوايَ وَيَجتَني ذَنوباً عَلَيها إِنَّهُ لَعَنودُ فَأَصرِمُها خَوفاً كَأَنّي مُجانِبٌ وَيَغفلُ عَنّا مَرَّةً فَنَعودُ وَمَن يُعطَ في الدُنيا قَريناً كَمِثلِها فَذَلِكَ في عَيشِ الحَياةِ رَشيدُ يَموتُ الهَوى مِنّي إِذا ما لَقيتُها وَيَحيا إِذا فارَقتُها فَيَعودُ |
عَلِقتُ الهَوى مِنها وَليداً فَلَم يَزَل إِلى اليَومِ يَنمي حُبُّها وَيَزيدُ فَما ذُكِرَ الخلّانُ إِلّا ذَكَرتُها وَلا البُخلُ إِلّا قُلتُ سَوفَ تَجودُ إِذا فَكَّرَت قالَت قَدِ اِدرَكتُ وُدَّهُ وَما ضَرَّني بُخلي فَكَيفَ أَجودُ فَلَو تُكشَفُ الأَحشاءُ صودِفَ تَحتُها لبَثنَةَ حُبٌّ طارِفٌ وَتَليدُ أَلَم تَعلَمي يا أُمَّ ذي الوَدعِ أَنَّني أُضاحِكُ ذِكراكُم وَأَنتِ صَلودُ فَهَل أَلقَيَن فَرداً بُثَينَةَ لَيلَةً تَجودُ لَنا مِن وُدِّها وَنَجودُ |
مــن لهفتــي بُست الـجبـينَ والمُـقــل كأنَّه العمـرُ إبتدى كانَّـه شهرُالعسل قد ناولتني خدها وقمتُ أهديها قُبَل وهــذه حـكايتي ياقلب مِـنّك لأ أمُــل |
القَلْبُ صَامَ عَن الكَلَامِ لِيَسْمَعَكْ وَاخْتَارَ مِنْ بَيْنِ المَرَاتِعِ مَرْتَعَكْ هَلّا احْتَوَيْتَ عَلَى الغََرَامِ جنَانَهُ وَجَعَلْتَ حُرَّاسَ المَحَبَّةِ أَضْلُعَكْ مِالِي أَرَاكَ تَرَكْتَ مِيثَاقَ الوَفَا وَنَسِيتَ قَلْبًا كَانَ يوْمًا مُولَعَكْ. |
أمضي وأحمل في سفينة غربتي شوقًا يفجِّر أعذب الكلماتِ الحبُّ جزء من ملامح رحلتي والشوق رسمٌ في مدى قسماتي جاء الفؤاد إليكِ يحتضن الهوى ويجيد رسم الشوق بالكلماتِ أصفى من البلُّورِ أعذبُ منطقًا من سلَّم الإيقاع والنغماتِ أنا عاشقٌ أوماترين ملامحي ممزوجةً بالبِشْرِ والبسَماتِ أنا عاشقٌ والحبُّ بعض حكايةٍ مسطورةٍ في أعبقِ الصفحاتِ |
"أنامُ وفيّ قَلبي مِن الشوقِ رجفةٌ وَأصحو وفي الأضلاعِ منكَ حريقُ". |
يَكادُ وَميضُ البَرقِ عِندَ اِعتِراضِهِ يَضيءُ خَيالاً جاءَمِنها مُسَلِّما |
،. شيّدتُ قصرًا من الكتمانِ أسكنُهُ بينَ المجازِ وتحريفِ العباراتِ وحينَ طافتْ على الذكرى أماكِنُنَا تفجّر الشوقُ وانهارتْ مَجازاتي ..!! ،. |
بِأَبي مَن زارَني مُكتتِمّا حَذيراً مِن كُلِّ واشٍ جَزِعا زائِراً نَمَّ عَلَيهِ حُسنُهُ كَيفَ يُخفى اللَيلُ بَدراً طَلَعا رَصَدَ الغَفلَةَ حَتّى أَمكَنَت وَرَعى السامِرَ حَتّى هَجَعا رَكِبَ الأَهوالَ في زَورَتِهِ ثُمَّ ما سَلَّمَ حَتّى وَدَّعا |
الساعة الآن 06:27 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا