يفز قلبِي كُل مَا أوحيت طَاريه فزّة يتيمٍ شَاف مَن تشبَه أمــه تَذَكّر أمــه يُــوم كَـانت تنَاديه وحَسّ بجَفاها يوم عيّت تضُمه |
..... ..... ..... وأَمشي على شارع لا يؤدي إلى هدف . رُبَّما أرشدتني خُطَايَ إلى مقعد شاغر في الحديقة، أو أرشدتني إلى فكرة عن ضياع الحقيقة بين الجماليّ والواقعي. سأجلس وحدي كأني على موعد مع إحدى نساء الخيال. تخيِّلتُ أني انتظرت طويلاً، وأني ضجرت من الانتظار، وأني انفجرت: لماذا تأخِّرتِ؟ تكذب: كان الزحامُ شديداً على الجسر. فاهدأْ. سأهدأُ حين تداعب شعري. سأََشعر أنَّ الحديقة غرفتنا والظلالَ ستائرُ [ إن لم يُغَنِّ الكناريُّ يا صاحبي لَكَ... فاعلم بأنك أفرطتَ في النوم إن لم يغنِّ الكناريُّ ] وتسأل: ماذا تقول؟ أقول لها: لم يغنّ الكناريُّ لي هل تذكُّرتِني يا غريبةُ؟ هل أُشبه الشاعر الرعويَّ القديَم الذي توَّجَتْهُ النجومُ مليكاً على الليل، ثم تنازل عن عرشه حين أَرسلته راعياً للغيوم؟ تقول: وهل يشبه اليومُ أَمسِ، كأنك أَنتَ... [ هناك، على المقعد الخشبي المقابلِ بنتٌ يُفتٍّتُها الانتظار وتبكي، وتشرب كأس عصير... تُلمّع بلّور قلبي الصغير وتحمل عني عواطف هذا النهار ] وأسألها: كيف جئتِ؟ تقول: أتيتُ مصادفةً. كنت أمشي على شارع لا يؤدي إلى هدفٍ. قلت: أمشي كأني على موعد... ربما أرشدتني خُطَايَ إلى مقعد شاغر في الحديقة، أو أرشدتني إلى فكرة عن ضياع الحقيقة بين الخياليِّ والواقعيّ وهل أنت تذكرني يا غريب؟ وهل أُشبه امرأةً الأمس، تلك الصغيرةَ، ذات الضفيرةِ، والأغنيات القصيرةِ عن حبنا بعد نوم طويل أقول: كأنَّكِ أنتِ.. [ هناك فتىً يدخل الآن باب الحديقة، يحمل خمساً وعشرين زنبقةً للفتاة التي انتظرته ويحمل عني فُتُوَّة هذا النهار ] صغير هو القلب... قلبي كبير هو الحب... حُبيّ يسافر في الريح، يهبطُ يفرطُ رُمَّانةًً، ثم يسقطُ في تيه عينين لوزيتين ويصعد من فجر غمَّازتين وينسى طريق الرجوع إلى بيته واسمه صغير هو القلب... قلبي كبير هو الحب /.. هل كان الذي كُنْتُهُ – هُو؟ أم كان ذاك الذي لم أكنه –أَنا؟ تقول: لماذا تحكُّ الغيومُ أَعالي الشجرْ؟ أقول: لتلتصق الساقُ بالساق تحت رذاذ المطرْ تقول: لماذا تحملق بي قطَّة خائفةْ؟ أقول: لكي توقفني العاصفةْ تقول: لماذا يحنُّ الغريب إلى أَمسِهِ أَقول: ليعتمد الشعر فيه على نفِسهِ تقول: لماذا تصير السماءُ رماديَّة اللون عند العشيةْ؟ أقول: لأنك لم تسكبي الماء في المزهريّْة تقول: لماذا تبالغ في السخريةْ؟ أقول: لكي تأكل الأغنيةْ قليلاً من الخبز ما بين حين وحين تقول: لماذا نحبّ، فنمشي على طُرُقٍ خاليةْ؟ أقول: لنقهر الموت كثيرا بموت أَقلّ وننجو من الهاويةْ تقول: لماذا حلمتُ بأني رأيت سُنوُنُوَّة ًفي يدي؟ أقول: لأنك في حاجةٍ لأَحدْ تقول: لماذا تذكِّرني بغد لا أراه معك؟ أقول: لأنك إحدى صفات الأبدْ تقول: ستمضي إلى نَفَقِ الليل وحدك بعدي أقول: سأمضي إلى نفق الليل بعدك وحدي .. وأَمشي ثقيلاً ثقيلاً، كأني على موعد مع إحدى الخسارات .. .... .... |
،. ومَا شَذَا الصُّبحِ إلَّا بَسمَةٌ عَبَقَت مِمَّن لَهُم فِي حَنَايَا القَلبِ أوطَانُ ..!! ،. |
،. "إن لَم يكُن لِلعين إتمامٌ لرؤيَتكُم فالقلبُ مسكنكُم .. والرّوحُ تتّسِعُ".. !! ،. |
،. - تاقت إليك عِجافٌ أنت يوسُفُها هلاّ رميت على العميانِ قمصانا ..؟!! ،. |
يا من اذا اقرأ تك الريح يوسفها أطبقت فوق كتاب الصدر تدَّكر أطبقت فوق شفاه البئر تشربني ماء الطوايا دمي يصفو وينكدر |
كم جاء غيركَ في غيابِك عاشقًا والقلبُ غيرَكَ لحظةً لم يعشَقِ إني أريدكَ والذي خَلَقَ السَّما وكــأنّ غيـرَكَ ربنــا لــم يَخـلُـقِ في القلبِ شيءٌ لا يُقالُ بأحرُفٍ سينالُ من قلبي الصغيرإذابَقي |
،. وتَعوْدُني الذّكرى وفي طَيَّاتِها شوقٌ قديمٌ في الضّلوع تَوقَّدا باللهِ يا مُقَلَ العيونِ تكتَّمي إياكِ أنْ تُبدي الذي قد أُكْمِدا أياكِ أنْ تبدي ليَ الوجهَ الذي من فرطِ آهاتِ الفراقِ تَجَعَّدا ..!! ،. |
. تعالي نسيماً تعالي رياحاً تعالي غناءً تعالي نواحاً تعالي لأصنع منكِ النجوم تعالي لأهدم صرح الهموم تعالي لـ نبني فوق الغيوم إذا كنتِ دمعاً إذا كنتِ جرحاً ولو كنتِ موتاً تعالي |
لا تَعْذُلِ المُشْتَاقَ في أشْواقِهِ حتى يَكونَ حَشاكَ في أحْشائِهِ إنّ القَتيلَ مُضَرَّجاً بدُمُوعِهِ مِثْلُ القَتيلِ مُضَرَّجاً بدِمائِهِ |
،. أُخْفيكَ عنهم بعيدًا بين أعماقي ويفضحُ الحبَّ لوعاتي وأشواقي وأُخبرُ الناس أن لا عِشقَ يسكُنني ويقرؤونك في صمتي وإطراقي مُلَبَّسٌ بكَ مسحورٌ طغا شجَني ولم أجِد ليَ في طِبِّ الهوىٰ راقي أقولُ إنّي بريءٌ منك عن ثِقَةٍ ويلمحونك في وجهي وأحداقي ..!! |
أطفيء لَظى القلبِ بشَهْدِ الرِضاب فإنما الأيام مِثل السَحاب وعَيْشُنا طَيفُ خيالٍ فَنَلْ حَظَكَ منه قبل فَوتِ الشباب |
لكم سرائـر فـي قلبـي مخبـأةٌ لا الكتب تنفعني فيها ولا الرُسـلُ رسائل الشوق عندي لو بعثت بها إليكم لم تسعها الطـرق والسبـلُ واستلـذُ نسيمهـا مـن دياركـمُ كأن أنفاسهُ مـن نشركـم قبـلُ وارحمتاهُ لصـب قـل ناصـرهُ فيكم وضاق عليه السهل والجبـلُ |
حدقت فيك إلى حدود مخافتي أن أخدش الألماس في عينيك حتى إذا اكتمل الملاك تجليا و نما جناحاه على كتفيك قلت افتحي الميناء، إن سواعدي سفن مهاجرة إلى زنديك |
لا والله الا اخلوا جناب العدود امسى جناب العد خال عليه معاد جانا من عربهم ريود والليل يضوي والضوى له رعيه يامربعه يسقيه وبل الرعود يمطر عليه بليلة هيد بيه اخيلهم لين اتقوا ياحمود لين اتقوا بين العبل والشفيه ما عنك متلف فوادي صدود لك شوفة ما هيب شوفة سهيه |
دُموعٌ في الخدودِ لها مَسيلُ وعينٌ نَوْمُها أبداً قليلُ وصبٌّ لا يقرُّ له قرارٌ ولا يسْلو ولو طالَ الرَّحيلُ فَكم أبكي بإبْعادٍ وَبينٍ وتشجيني المنازلُ والطلول وكم أبكي على إلْفٍ شجَاني وما يُغني البكاء ولا العويل |
،. لا تذهبوا في الحبِّ تَيهًا كاملًا وتخفَّفوا قد ترجعون خِفافا! وتمهَّلوا فالذكريات وشيكةٌ والنهرُ يوشكُ أن يكون ضِفافا إنّ الحنوَّ؛ مكيدةٌ وقتيّةٌ لا قلب من أثرِ الحنوّ تشافى فتهيّئوا طبعُ الحياة يخونها من ملَّ مالَ ومن تعلّقَ خافا..!! ،. |
مـرت عـلـي أيــام غـافـل ومـرتـاح وكل المشاكل عن طريقي تناحت ما يهم قلبي ساجع الورق لو نـاح ولا مـرت الدمعـة بخـدي وطـاحـت مستقبـل واعـد ورايــق ومنـسـاح ولا فيه شيبه فـي ملحـاي لاحـت أطـب فـي بيتـي ولعيالـي صـيـاح وأرتـاح لا صجـت ولجـت وصـاحـت أم العيال اللـي لهـا القلـب مرتـاح ما تكدر الخاطـر ولا جيـت ساحـت وصغيـرٍ مــا يعـتـدل لا وقــف طــاح يبهـذل أمــه ويــن مــا راح راحــت البيـت لـه وردة وشمعـة ومصـبـاح ثـلاث فـي قيمـة غلاهـن تـواحـت واليـوم هـم القلـب مـا عـاد ينـزاح لو الريـاض وهضبـة طويـق زاحـت هـم الـفـراق وغـبـن الأيــام ذبــاح يسعر مشاعر خافقي واستباحت مساحـة فيـهـا مــن فـراقـه مــراح ودله علـى نـار الهواجيـس فاحـت وقنادها عويدي مـع الهيـل لا فـاح سويتـهـا تطـفـي خـوايـه وبـاحـت |
،. خُلَاصَةُ العُمرِ أيَّامٌ أرَاكَ بِهَا وَمَا سِوَاهَا مِنَ الأيَّامِ تَبذِيرُ ..!! ،. |
أهوى عُيونكَ طالَما في أضلُعي من سِحْرِها نارٌ تَشبُّ وتَلْهَبُ قِصصُ الغرامِ جميعُها سَطراً وفي قـــلبي إليكَ يراعـــُهُ والمكتَبُ و اللهِ لو كان الغرامُ يُرى دَماً لرَؤوهُ من جَسدي دمٌ يتسرّبُ أهواكَ ياقمراً يشعُ ملاحةً قَسَماً بربي إنَّني لاأكـــذِبُ ياذاك المقصود وصلُكَ غايَتي نَظَري كَ يعقوبٍ بفقْدِكَ يذهَبُ واللهِ لا أسلوكَ لو شمسُ السّما قدْ أشرَقَتْ غرباً وشَرقاً تغرب...... ؟؟ . . ،. |
وأتعب خلق الله من زاد همّه وقصّر عما تشتهي النفس ودّه لنا نُدماء مَا نمل حديثـــــهمْ, امِيُنون مأمُونونَ غَيْباً ومشهدَا يُفيدُوننا من علمِهِم علْم ما مَضى ,وَرَأياً وَتأديبــــاً وأمراً مُســـدَّدَا |
ماتت بمحراب عينيك ابتهالاتي و استسلمت لرياح اليأس راياتي جفت على بابك الموصود أزمنتي ليلى و ما أثمرت شيئاً نداءاتي |
ياقدسُ جٙل الحزن والمحزونُ فإلى متى هذي العروش تخونُ لا تسألي الجبناء مٙدّ حصونِهم هذي صدور الأمهات حصونُ سبعون عاماً والديارُ قصيدةٌ ثكلى وكل القافيات طُعونُ من أي نافذة نُطِلُّ وكل نافذةٍ عليها حارسٌ ملعونُ بِعناكِ سجناً لم نشاهد عارنا حتى وقفتِ وكّلنا مسجونُ فإلى متى نظما وأنتِ غمامةٌ وإلى متى نعمى وأنتِ عيونُ سيعود للأرض الشهيدُ فأرضُنا ماكل مدفونٍ بها مدفونُ هذي الحدائق لا تموتُ وكلما يهوي شهيدٌ يٙنبتُ الزيتونُ |
امر على الديار ديار ليلى اقبل ذا الجدارا وذا الجدارا وماحب الديار شغفن قلبي ولكن حب من سكن الديارا |
. لا تألفُ الروح إلا من يُلاطفُها و يهجر القلبُ من يقسو ويجفاهُ . |
،. أَمّا الفُؤادُ فَلَيسَ يَنسى ذِكرَكُم ما دامَ يَهتِفُ في الأَراكِ هَديلُ ..!! ،. |
،. يَا سَارِقَ الأنفاسِ كيفَ عَبثتَ بي؟ وأنا الكتومُ الحَاذِقُ المُتَحَذّرُ جِدْ لي جَوَاباً للسؤالِ لكي تَرى إنّي أحبَّكَ فوقَ مَا تتصوَّرُ آمَنتُ أنَّ الحُبَّ فيكَ نُبوءَتي وَهواكَ شبه الموتِ لا يَتَكرَّرُ ..!! ،. |
لو أستطيع حبيبتي لنثرت شيئا من حنانك بين أنياب الزمان فلعله يوماً يفيق ويمنح الناس الأمان لو أستطيع حبيبتي لجعلت من عينيك صبحاً في غديرٍ من حنان ونسجت أفراح الحياة حديقة لا يدرك الشوق لها شُطآن |
" فكُن لي "سُليماناً" على عرش أضلعي سآتيكَ من أقصى المسافات هدهدا ومزمارَ "داودٍ" تَرقرَقْ بمسمعي لأحياكَ صوتاً راقصاً خلفَهُ الصدى أسمّيكَ ماذا؟ تسمياتي تخونني وحقَّ الهوى لم ألقَ اسماً مُحدّدا بكَ الورد صلّى نفحةً إثر نفحةٍ صلاةَ اقتطافٍ، فافتحِ القلبَ مسجدا ذآئقه :رحيق: |
قالت مُعذبتي وقد عانقتُها أْوما مللتَ وقد أطلت َعِناقي ؟! فأجبتُها ماذاك َلولا أنني لا أرتجي بعد َالفراق ِ تلاقي أناعاشق ٌحتى الثُمالة فانظُري أوما ترين َالدمعَ في أحداقي!! فدعي يديا على يديك ِ ثوانياً من عُمرِ يومكِ واهنئي با الباقي :MonTaseR_205: |
. فيكِ الأُنوثَةُ تكفي ألفَ مملكةٍ من النِّساءِ ، وتُثري ألفَ ديوانِ . |
. حزِنْتُ فلامَنِي مَنْ لَيْسَ يَدْرِي كأنّ القلْبَ يَحْزَنُ بِاخْتِيَارِي ! . |
وَلَقَد هَمَمتُ بَأنْ أقَولَ ولم أقُل مَا أَوجَعَ الكَلمَات سَاعةَ تُحْبَسُ |
يرنو إلى أعلى فيبصر نجمةً ترنو إليه! يرنو إلى الوادي فيبصر قبرهُ يرنو إليه! يرنو إلى امرأةٍ تعذبه وتعجبه ولا ترنو إليه! يرنو إلى مرآته فيرى غريبًا مثله يرنو إليه! |
أغارُ عليكَ من عيني ومنِّي ومنكَ، ومن زمانكَ والمكانِ ولو أني خَبَأتُكَ في عُيـوني إلى يوم القيامةِ ما كَفاني |
" يا طارق الباب رفقاً حين تطرقهُ فإنه لم يعد في الدار أصحابُ تفرقوا في دروبِ الأرض وانتثروا كأنه لم يكن انسٌ واحبـابُ ذآئقه :رحيق: |
،. :ah11: قل للصبّاح .. إذا تبسّمَ مقبلًا أهلًا … حللتَ و مرحبًا بسناكَ وارفع يد الحمد المتوّج بالثنا لله .. إذ من فضله أحياكَ..!! ،. |
إِن كُنتُ خُنتُ وَأَضمَرتُ السُلُوَّ فَلا بَلَغتُ يا أَمَلي مِن قُربَكَ الأَمَلا وَاللَهُ لا عَلِقَت نَفسي بِغَيرِكُمُ وَلا اِتَّخَذتُ سِواكُم مِنكُمُ بَدَلا :m42: |
تُعاتِبُني ممازِحةً حبيبكِ ليس كالسُّكر فقلتُ لها وما الدّاعي؟ قالت: إنّهُ أسمر! رددتُ سؤالها ، أختي حبيبي سُكّرٌ أسمر |
حبلُ الفجيعةِ ملتفٌ على عنقي من ذا يعاتِب مشنوقا اذا اضطربا؟ |
الساعة الآن 06:35 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا