. وَيَحدُثُ أن تَغُوصَ بِبَحرِ ذِكرَى فتَطفُو في مُحيَّاكَ ابتِسَامَة. . |
ولا ما يكفيني معك بعض الأوقات خلّ التغلي عنك لا صرت غالي إن كان وقتك من ذهب بشري لحظات أسمع بها صوتك ويرتاح بالي |
يا سائس الخيل قم للخيل وانحَرهَا ما حاجة الخيل والفرسان قد ماتوا حتى نخيل الابا فـى أرضنا مــاتت لما رأت قومنا فى الآحــاد قد هاموا |
وأغالبُ الإحساس فيك فيغلِبُ وإذا هربتُ فإنني لك أهربُ عذبٌ هواك وكلما حاصرتُه مني تمرّد والتمردُ أعذبُ يمتدُّ فيّ كما النخيل وكالخيولِ العادياتِ له مدىً وتوثُّبُ متجذرٌ في الروح يزهر في دمي كالياسمين وفي الملامح يُعشِبُ تتسرب اللغة الشهيةُ ربما من حرفها وهواك لا يتسرب |
من قالَ إن الليل ليسَ بفاتنٍ ذابت على حسن المساء شموعُ وبلونهِ عبقُ السكون وغابةٌ فيها يضمدُ شوقهُ الموجوعُ ترنوا العيونُ إلى المساء تأملاً والليل سكرٌ والأنامُ هجوع |
وبرغم تحريمِ الربا لكنني في حقِ من أهوى أراهُ حلالا يشتاقني فأردُ شوقي ضعفهُ ويحبني فأحبهُ أمثالا |
،. ولربَّ حاجاتٍ تعسّر نيلها والخير كلّ الخير في تعسيرها كن واثقـًا بالله فيما قد قضى واترك أمورًا قد دعاك لغيرها واجعل حياتك كلها بيد الذي لولاهُ لن تقوى على تدبيرها ..!! ،. |
، وأنت الطّريقُ وأنت الصّديق وأنت الجِهـاتُ وكل النّظر سخيُّ المودةِ حلوُ الطباع حبيبُ الفؤادِ صديقُ العمُر قسيمُ المُحيّا ضحُوكُ السّماحِ لطيفُ الحوارِ أديبُ الجدل ، |
. ويُعجِبُني مِنكَ حُسنُ القَوام ولِينُ الكَلام وفَرطُ الأدَب" . |
يامُحرقًا بالنارِ وَجهَ مُحِبه مهلاً فأن مدامعي تطفيه أحرق بها جسدي وكل جوارحي واحرص على قلبي فأنك فيه |
حَتَّى وَجَدتُكَ قَد أَلِفتَ توَجُّعِي وكَأَنَّ حُزْنِي وَانكِسَارِي أمتَعَكْ |
. انتَ النّعيمُ لقَلبي وَ العَذابُ لَهُ ، فَمَا أمَرّكَ في. قَلْبي وَ أحْلاكَ.! . |
،. غِبتُم فَماليَ من أُنسٍ لغَيبَتِكم سوَى التّعلّلِ بالتّذكارِ وَالأمَلِ أحتالُ في النَّومِ كَي ألقَى خيالكمُ إنَّ المُحِبَّ لمُحتاجٌ إلى الحِيَلِ ..!! |
وسكنتَني حتى ظننتكَ أَجْمَعِيْ وظننـتُني بَعْضًا يُمـثّلُ أَجْمَعَكْ فكأنّ روحكَ حيَّةٌ في أضلعي وكأنّ أنْفاسِي تُحرّكُ أضْلُعكْ |
ً ً " ام ذاك طبع الغيد يبدين الجفى وفؤدهن من الصبابة دامي " ِ |
قالتْ : لِطَيْفِ خَيالٍ زارني ومضى بالله صِفهُ ولا تنقص ولا تَزِدِ فقال : خَلَّفتُهُ لو مات مِنْ ظمَأٍ وقلتُ : قف عن ورود الماء لم يرِدِ قالتْ : صَدَقْتَ الوفا في الحبِّ شِيمتُهُ يا بَردَ ذاكَ الذي قالتْ على كبدي واسترجعتْ سألتْ عَني فقيل لها ما فيه من رمقٍ .. و دَقَّتْ يداً بِيَدِ وأمطرتْ لُؤلؤاً من نرجسٍ وسقتْ ورداً وعضتْ على العِنابِ بِالبردِ وأنشدتْ بِلِسان الحالِ قائلةً مِنْ غيرِ كُرْهٍ ولا مَطْلٍ ولا مددِ واللهِ ما حزنتْ أختٌ لِفقدِ أخٍ حُزني عليه ولا أمٌ على ولدِ إن يحسدوني على موتي فَوَا أسفي حتى على الموتِ لا أخلو مِنَ الحسدِ |
يا دارَ عَبْلةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمِي وَعِمِّي صَبَاحًا دَارَ عبْلةَ واسلَمِي " |
. وإذا لقيتك لاتسل عن حالتي فملامحي بالشوق خير بياني واسمع عيوني كلما لاقيتني فأنا عيوني في اللقاء لساني . |
الناس للناس ما دام الوفاء بهم والعُسر واليُسر أوقاتٌ وساعاتُ كم مات قومٌ وما ماتت فضائلهم وعاش قومٌ وهم في الناس امواتُ |
. ويا عميقة العينين وناعمة اليدين ورائعة الحضور أيتها النقيّة كالألماسِ والملساءَ كالبلور. . |
،. والله إن الشوق فاق تحّملي يا شوق رفقًا بالفؤاد ألا تعي! حاولت أن أخفي هواك وكلّما أخفيته بالقلب فاضت أدمعي ..!! |
يَحيَا بَذِكرِكَ قلبٌ متعبٌ وجلٌ يا سيّدَ الخلقِ فيكَ الروحُ نحييهَا صَلّىٰ عليكَ إلهي كلّمَا ذَرفَتْ عينٌ بِدمعٍ من الأشواقِ نُهدِيهَا ﷺﷺﷺ |
وَشَمَمْتُ وَرْدًا فِي الهَوَى لَكِنّهُ لا وَرْدَ يُشْبِهُ بالهوى خَدّيْكَ. |
،. ولي كبرياءٌ.. قلعةٌ لم يُطِحْ بها سوى الحُبِّ في غاراتِهِ المُتَنَوَّعةْ عميقًا تلقَّيْتُ الطُّعونً فلم أجدْ رماحًا..رماحًا كالأكُفِِّ المُوَدِّعةْ إذا دارَ ذِكرُ الشوقِ دارتْ بٍيَ الرَّحى فأسمعُ ما بين الأضالعِ جَعْجَعَةْ ..!! ،. |
ولما رأيتُ الجهلَ في الناسِ فاشياً تجاهلْتُ حتى ظُنَّ أنّيَ جاهل فوا عَجَبا كم يدّعي الفضْل ناقصٌ ووا أسَفا كم يُظْهِرُ النّقصَ فاضل |
. كلُّ جريحٍ تُرجَى سَلامتُهُ إلَّا فُؤادًا رَمتهُ عينااااكِ. . |
نامَ الخَلِيُّ وَبِتُّ اللَيلَ مُرتَفِقا أَرعى النُجومَ عَميداً مُثبَتاً أَرِقا أَسهو لِهَمّي وَدائي فَهيَ تُسهِرُني بانَت بِقَلبي وَأَمسى عِندَها غَلِقا يا لَيتَها وَجَدَت بي ما وَجَدتُ بِها وَكانَ حُبٌّ وَوَجدٌ دامَ فَاِتَّفَقا لا شَيءَ يَنفَعُني مِن دونِ رُؤيَتَها هَل يَشتَفي وامِقٌ ما لَم يُصِب رَهَقا صادَت فُؤادي بِعَينَي مُغزِلٍ خَذَلَت تَرعى أَغَنَّ غَضيضاً طَرفُهُ خَرِقا |
"ويغدو القلب حين يراهُ مسروراً سرورَ الأرضِ حين تفيض بالمطرِ" |
. من أي نافذةٍ دخلت عواطِفي؟ ونشرت هذا الطُهر في بُستاني! . |
أنَا مُتْعــبٌ وَ الأَرضُ مِنِّي مُتْعَبَــــــةٌ أُخفِـي مَعَ الأيَّــــامِ رُوحـــــاً هـاربَـة فَـ أتيتُ من بيــــن الخطوبِ مُكابراً وَ ضممتُ أجنحة الضّيـــاعِ النّاصبةْ أنا لمْ أمُتْ حتّى بُعِثْتُ قصيـــــــدةً مكلومـةً بين الحــروف وَ شاحبــــةْ ما عُدْتُ أُشرقُ خُنتُ صُبحَ مدينتي شمسـي على كلّ المشـــارقِ غــاربةْ |
حتّى وَإن بَدَت السَّماءُ بَعيدةً إنّ الَّذي فَوقَ السَّماءِ قَريبُ .. فارفَع يَديكَ إلى الإلهِ مُناجِيًا إنّ الجُروح مَع الدُّعاءِ تُطيبُ |
،. لَقَد حَكَمَت بِفُرقَتِنا اللَيالي وَلَم يَكُ عَن رِضايَ وَلا رِضاكا فَلَيتَكَ لَو بَقيتَ لِضعفِ حالي وَكانَ الناسُ كُلُّهُمُ فِداكا يَعِزُّ عَلَيَّ حينَ أُديرُ عَيني أُفَتِّشُ في مَكانِكَ لا أَراكا ..!! ،. |
أستخبر البدر عنكم كلما طلعا وأسال البرق عنكم كلما لمعا أبيت والشوق يطويني وينشرني براحتيه ولم أشكو له وجعا أحباب قلبي وأن طال المدى فلكم قد قطع الشوق قلبي بعدكم قطعا فلو مننتم على قلبي برؤيتكم لكان أحسن شـئ منكمُ وقعا لاتحسبوا أنني بالغير منشغلٌ إن الفؤاد لحب الغير ما وسعا :ورد: |
أهفو إليكَ وأنتَ في طيّ النَّوى تهفـو إليّ ، وحبلُنا مفتـولُ والناسُ لا يدرونَ عن أشواقنا والبعدُ عنكَ على الفؤادِ ثقيلُ والليلُ..مسرحُ لوعتي وصبابتي تتسـابق الآلامُ وهو يطولُ :نبض: |
. ياواهبَ النِّعمِ العِظَامِ ومُكرمي هبني حياةً في رضاكَ تضمُّني . |
. ستأتينا البشائرُ ضاحكاتٍ لها فرحٌ يُبشّرُ بالسعادة . |
. أَتَيْتُكَ طَامِعًا بَعْدَ التَّجَنِّي لِتَغْفِر خَالِقِي مَا كَانَ مِنِّي وَتَـمْحُو زلّتي مـولايَ إِنِّي قَصَدَتْكَ تَائِبًا فَلِتَعْفُ عَنِّي فَيَا ذَا الفَضْلِ يَا رَبَّاه يَا مَنْ لِسَائِلِهِ يَجُودُ بِغَيْرٍ مَنِّ :81: :نبض: |
. وقد نُحبّ أُناسا دون رؤيتهم لاشيء غير انجذاب الروح للروحِ . |
كُمْ حَامِلٍ أَلَمًا في عَينِهِ أَمَلٌ وَ حَامِلٍ غُصَصًا يبدو كَمبتسم مَا كُلُّ مَنْ عَزَفَ الألحان تُطرِبه يُبدي الضياءَ و يُخفي وحشة الظُلَم. |
،. ويسكن نبض خافقه فؤادي وروح حبيبي نحوي تميل اذا غاب يغيب النبض عني ودمع القلب من عيني يسيل ..!! ،. |
الساعة الآن 07:10 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا