ما عندي الا قلب واحد ومسروق والسَّـارق اللي سـارقـه جايـزٍ ليّ |
. منّي اجتهادٌ وسعيٌ في مناكبها ومنكَ ياربُّ .. توفيقٌ وتيسيرُ . . |
ثَلاثٌ سَلَبنَ القَلبَ حُسنَ عَزائِهِ وَأَلبَسنَني ثَوبي خَليعٍ وَناكِثِ ثِقالَةُ ردفَيها وَرِقَّةُ خَصرها وَسِحرُ العُيونِ القاتِلاتِ البَواعِثِ |
"لِلّهِ بُحتُ بما في الروحِ من أَلَمٍ ما أجمل البَوْحَ للمولى وأحلاهُ." |
وَحَرّضَ شوْقي خاطرُ الرّيحُ إذْ سرَى، … وَبْرقٌ بَدَا من جانبِ الغَربِ لامِعُ عَلاقَةُ حُبٍّ، كنتُ أكتُمُ بَثَّهَا، … إلى أنْ أذَاعَتها الدّموعُ الهَوَامِعُ إذا العَينُ رَاحتْ وَهيَ عَينٌ على الجَوَى، … فَلَيْسَ بسِرٍّ ما تُسِرُّ الأضَالِعُ فَلاَ تَحسَبَا أنّي نَزَعتُ، ولَمْ أكُنْ … لأنْزِعَ عَنْ إلْفٍ إلَيْهِ أُنَازِعُ |
لو كان توديع الحبايب لنا خير ما كان في وقت الموادع بكينا |
. وما كُنتُ أهوى الدارَ ألا بأهلها على الدَّارِ بعد الرَّاحلين سلَامُ . |
" من أدركَ الصبحَ في أمنٍ وعافيةٍ فليَحمدِ الله في صدقٍ وإخلاصِ " |
أليسَ وعدتني يا قلب أنّي إذا ما تبتُ عن ليلى تتوبُ فها أنا تائبٌ عن حبِ ليلى فما لك كلما ذُكِرَت تذوبُ |
احد ربي يحطك له حبيب .. ومايجيه غرور ؟ وأنا مهما بغيت استوعبك ياقل تقديري هلا بك من قدمك … لغرتك لي شعرك المنثور هلا في كل شيٍ فيك وأنت اغلي مساييري أثر صدق الغلا يجبر حطام الخاطر المكسور وأنا مهما منحتك من غلاي اشعر بتقصيري ولو طالت مشاوير الطريق المظلم المهجور أنا لامن ذكرتك قلت .. احبك يامشاويري |
والرُّوحُ لِلرُّوحِ تَدرِي مَـن يُنَاغمُهَا كالطَّيرِ لِلطَّيرِ فِي الإنشادِ مَيَّالُ |
. أقسمتُ بالأمس أنّي لن أحنّ لها واليوم أسأل عن كفارة القسمِ .! . |
"سيأتيك الذي ترجوهُ يوماً فلا تعجَل عليهِ وإن تأخّرْ وإن كبُرَت همومك لا تُبالِ فـلُطفُ الله في الآفاقِ أكبرْ" |
هَل تُستعادُ لَيالينا الَّتي سَلَفتْ أو تُستَجدُّ بِكُمْ أيَّامُنا القُدمُ إذْ مَعْطِفي للصِّبا لَدْنُ المهزَّةِ لا يَزالُ تجذِبُهُ الآدابُ والكَرمُ عُهودُ أُنسٍ تَقضَّاها الزَّمانُ رِضىً كأنَّها في حَواشي بُرْدِهِ علَمُ مرَّت كما السُّحْبُ لو لَمْ يَبْقَ في كَبِدي مِنْ بارِقات أماني عَوْدِها ضَرَمُ لَئِن نَسُوها عُهوداً كُرِّمَتْ لَهُمُ حَديثُ سِرِّي وجَهْري في الأنامِ هُمُ ما ضَرَّهْم وبِصَدْري للأسَى حُرَقٌ لو أنهم بسرورٍ منهمُ رحموا |
وتمُرّ أقدارُ الحياةِ ثقيلة فنُظنّ أنّا سوفَ نهلكُ بعدها فإذا بلُطفِ الله يهطِلُ فجأةً ليُذيقَنا سِعةَ الحياةِ ورغدَها" |
. وتَعوْدُني الذّكرى وفي طَيَّاتِها شوقٌ قديمٌ في الضّلوع تَوقَّدا باللهِ يا مُقَلَ العيونِ تكتَّمي إياكِ أنْ تُبدي الذي قد أُكْمِدا أياكِ أنْ تبدي ليَ الوجهَ الذي من فرطِ آهاتِ الفراقِ تَجَعَّدا . |
وفي لَيْلَةٍ مِنْ لَيَالِي الخَرِيفِ مُثَقَّلَـةٍ بِالأََسَـى وَالضَّجَـر سَكِرْتُ بِهَا مِنْ ضِياءِ النُّجُومِ وَغَنَّيْتُ لِلْحُزْنِ حَتَّى سَكِـر سَأَلْتُ الدُّجَى: هَلْ تُعِيدُ الْحَيَاةُ لِمَا أَذْبَلَتْـهُ رَبِيعَ العُمُـر؟ فَلَمْ تَتَكَلَّمْ شِفَـاهُ الظَّلامِ وَلَمْ تَتَرَنَّـمْ عَذَارَى السَّحَر وَقَالَ لِيَ الْغَـابُ في رِقَّـةٍ مُحَبَّبـَةٍ مِثْلَ خَفْـقِ الْوَتَـر يَجِيءُ الشِّتَاءُ، شِتَاءُ الضَّبَابِ شِتَاءُ الثُّلُوجِ، شِتَاءُ الْمَطَـر فَيَنْطَفِئ السِّحْرُ، سِحْرُ الغُصُونِ وَسِحْرُ الزُّهُورِ وَسِحْرُ الثَّمَر وَسِحْرُ الْمَسَاءِ الشَّجِيِّ الوَدِيعِ وَسِحْرُ الْمُرُوجِ الشَّهِيّ العَطِر وَتَهْوِي الْغُصُونُ وَأَوْرَاقُـهَا وَأَزْهَـارُ عَهْدٍ حَبِيبٍ نَضِـر وَتَلْهُو بِهَا الرِّيحُ في كُلِّ وَادٍ وَيَدْفنُـهَا السَّيْـلُ أنَّى عَـبَر وَيَفْنَى الجَمِيعُ كَحُلْمٍ بَدِيـعٍ تَأَلَّـقَ في مُهْجَـةٍ وَانْدَثَـر وَتَبْقَى البُـذُورُ التي حُمِّلَـتْ ذَخِيـرَةَ عُمْرٍ جَمِـيلٍ غَـبَر وَذِكْرَى فُصُول ٍ، وَرُؤْيَا حَيَاةٍ وَأَشْبَاح دُنْيَا تَلاشَتْ زُمَـر مُعَانِقَـةً وَهْيَ تَحْـتَ الضَّبَابِ وَتَحْتَ الثُّلُوجِ وَتَحْـتَ الْمَدَر لَطِيفَ الحَيَـاةِ الذي لا يُمَـلُّ وَقَلْبَ الرَّبِيعِ الشَّذِيِّ الخَضِر وَحَالِمَـةً بِأَغَـانِـي الطُّيُـورِ وَعِطْرِ الزُّهُورِ وَطَعْمِ الثَّمَـر |
،. ولو أني رجوت اليومَ شيئًا رجوت الله قربكَ من عيوني تزاحم في الضلوعِ حنين قلبي فقل لي أين أذهب من حنيني ..؟!! |
ومامِن مُحبٍ لك أشدّ منّي وما أرجو مِن الدُّنيا إلا لقَاك |
فؤادي بين أضلاعي غريب يُنادي مَن يُحبُّ فلا يُجيبُ أحاط به البلاء فكل يوم تقارعه الصبابة والنحيب لقد جَلبَ البَلاءَ عليّ قلبي فقلبي مذ علمت له جلوب فإنْ تَكنِ القُلوبُ مثالَ قلبي فلا كانَتْ إذاً تِلكَ القُلوبُ |
فزيت من نومي انادي لك.. لكن ذكرت انت وانا ماعادنا خلان … |
يا ليتني أحظىٰ بوصلهِ ساعةً لأبُثَّ ما في خاطري فأقولُ أحببتُ قُربكَ عند أوّلِ نظرةٍ إنَّ الفؤادَ بحُبِكُم مشغولُ |
. فلمّا تلاقينا وقد طالَ صدُّنا صَمتنا طويلًا والعُيونُ نواطقُ ٰفكَم مِن كلامٍ ظلَّ في القلبِ كامنًا وكمْ مِن عيونٍ بالكلامِ سوابقُ" . |
رغم الجفا ، رغم الزعل ، رغم الأوجاع ما راح فكري ( فـ المحبه ) ./ لـ غيرك |
ياربّ ما لي على الأحزانِ مقدرةٌ فباعدِ الحزنَ عن قلبي، وآويهِ |
تصبّر لو أن الصبر مرٍ على راعيه مصير الزمان يقفّي بـ حلوه ومرّه |
|
وعَاشِرْ بِمَعروفٍ وسامِحْ مَنِ اعتَدى وفارِقْ ولكِنْ بالتي هيَ أحسَنُ |
"وَنَم عَلَىٰ ثِقَةٍ يَا قَلبُ مُنتَظِرًا بُشرَىٰ مِنَ اللهِ لَا يَدرِي بِهَا أحَدُ" |
،. أدري بأنّك متعبٌ .. أدري الأسى .. أدري بأنّك لم تعُـدْ تتحمّـلُ .. أوصيك صبرًا .. فالسّرور مواسمٌ .. وغدًا سرورك بعد حزنك يكمُلُ .. إنْ مرّ يومك مُـثقلاً .. لا تبتئسْ .. فغدًا بإذن الله يومُك أجملُ ..!! ،. |
وَحَرّضَ شوْقي خاطرُ الرّيحُ إذْ سرَى، … وَبْرقٌ بَدَا من جانبِ الغَربِ لامِعُ عَلاقَةُ حُبٍّ، كنتُ أكتُمُ بَثَّهَا، … إلى أنْ أذَاعَتها الدّموعُ الهَوَامِعُ إذا العَينُ رَاحتْ وَهيَ عَينٌ على الجَوَى، … فَلَيْسَ بسِرٍّ ما تُسِرُّ الأضَالِعُ فَلاَ تَحسَبَا أنّي نَزَعتُ، ولَمْ أكُنْ … لأنْزِعَ عَنْ إلْفٍ إلَيْهِ أُنَازِعُ |
دامك معي لو يظلم الكون لا باس وجهك ضيا الدنيا و وجهك سناها |
. رأيتُ البدرَ فاستذكرتُ وجهًا يفوقُ البدرَ حُسناً وانسجاماً . |
مَهمَا حلّـق الفَرح بعيدًا عنكـ سـيَأتي يَومـًا ويلمـس قلبّگ فقط أحسن ظنّكـ باللَّـه .. |
وبِرغْمِ تَحريمِ الرِّبَا لَكِنَّني في حَقِ من أهوىٰ أرَاهُ حَلَالَا يَشتاقني فَأردُّ شَوقيَ ضِعفهُ و يُحِبني فأحِبُّهُ أمَثَالَا .. |
إذا مر يومٌ. ولم أتذكر به أن أقول: صباحك سكر ورحت أخط كطفلٍ صغير كلاماً غريباً على وجه دفتر فلا تضجري من ذهولي وصمتي ولا تحسبي أن شيئاً تغير فحين أنا لا أقول: أحبك فمعناه أني أحبك أكثر |
وان كبرت همومك لاتبالِ فلطف الله في الأفاق أكبرْ ومن غير الإله يريحُ قلباً تخطفه الأسى حتى تكدرْ سيأتيك الذي ترجوه يوماً فلاتعجل عليه وإن تأخرْ ولاتجزع وقل يانفس صبراً فرحمن السماء قضى وقدرْ ... |
يَا قَوْمِ! إني امرُؤٌ كَتُومٌ، تَصْحَبُني مُقْلَة ٌ نَمُومُ ألليلُ للعاشقينَ سترٌ ، يَا لَيْتَ أوْقَاتَهُ تَدُومُ! نديميَ النجمُ ، طولَ ليلي، حتى إذا غارتِ النجومُ أسلمني الصبحُ للبلايا ، فَلا حَبِيبٌ، وَلا نَدِيمُ |
صبّحت بالخير يا نُوري ويا أملي يا بهجةً زيّنت وجهَ الصباحات:Dl3: |
هجرتك حتى قيـل لا يعـرف الهـوىو زرتك حتـى قيـل ليـس لـه صبـرا. |
الساعة الآن 03:41 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا