منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-04-15, 11:37 PM   #49
العربي

الصورة الرمزية العربي

آخر زيارة »  04-02-16 (12:20 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



عزيزتى مرجانه ..
كل جزء يحمل شوقا لتتبع مابعده ..

لاتخلينى ادور الاجزاء باليوتيوب ..



تحياتى


 


قديم 10-05-15, 05:01 AM   #50
جَســـــوُرْ..،

الصورة الرمزية جَســـــوُرْ..،

آخر زيارة »  05-01-20 (06:48 AM)
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



مازلنا ننتظر.. وبشوق


 


قديم 10-05-15, 05:12 AM   #51
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  04-24-24 (04:00 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العربي مشاهدة المشاركة
عزيزتى مرجانه ..
كل جزء يحمل شوقا لتتبع مابعده ..

لاتخلينى ادور الاجزاء باليوتيوب ..



تحياتى
هههههههه لن تجدها على صفحات الأنترنت
تابع هنا فقط

لا بأس بقليلٍ من التشويق
شكراً لحماسكَ أخي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جَســـــوُرْ..، مشاهدة المشاركة
مازلنا ننتظر.. وبشوق
أخي جسور سعيدة بمرورك و حماسك

الآن سأضع الجزء الرابع

اتمنى لكم طيبَ المتابعة


 


قديم 10-05-15, 05:17 AM   #52
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  04-24-24 (04:00 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



،،،، الجزء الرابــع ،،،،



مضى شهرٌ كامل منذ أول رسالةٍ وصلتني من ذاك المعجب المجهول ، شهرٌ تبادلت معه فيه الرسائل
شهرٌ تغيرت فيه حياتي .. استمتعت في أيامه ، حلقت في لحظاته ، حلمت في يقظاته .. كان كل شيءٍ جميل ، عدى أني لا أعرفه!

في أحدِ الأيام ، في المعهد وفي معمل الأحياء بالتحديد .. كنت مع "سارة" منهمكتين في تفحص بعض المواد .. ودار حديثٌ ابتدأته "سارة" ، التي قالت وهي تمسك بضفيرتي الطويلة بإعجاب

- أنتِ تبدين مختلفةً بتسريحة شعركِ اليوم! .. لم أركِ بضفيرة من قبل ، دائما ما تجعلين شعركِ مسدولاً أو كذيل حصان!

نظرت إليها بسعادة وقلت بحماس

- هل أبدو رائعةً بها؟!
- إنها تليق بكِ كثيراً .

ابتسمت وقلت

- لقد سرحت شعري اليوم كما طلبَ مني ذاك المعجب .

رفعت "سارة" حاجبيها وقالت

- حقاً؟!
- نعم ، صحوت فجراً وانهمكت بها ، لست معتادة عليها لذا استغرقت مني وقتاً ، هل هي جيدة؟!

هزت رأسها وقالت بمضض

- جيدة .

حدقت فيها للحظة ، ثم سألته
ا

- و كأن الأمر لم يعجبكِ؟
- في الواقع ، أنا مشفقةٌ عليكِ .. إنه يعيش دور المحبوب والحبيب ، وأنتِ كذلك .. دون أن تعرفي حتى اسمه!

نظرت إليها بصمت ، ثم صددت عنها متضايقة
وضعت يدها على كتفي قائلة

- ما بكِ؟ .. هل ضايقكِ قولي ؟

نظرت إليها وقلت

- بل تضايقني هذه الحقيقة ، لا أعرف لما يصر على إخفاء نفسه! ، انقضى شهر .. وهو لا يريد أن يعطيني معلومةً واحدة عنه! ، رغم محاولاتي .. إلا أني فشلت في معرفةِ اسمه على الأقل .
- يجب أن تتخذي موقفاً ، قولي بحزم .. إما أن أتعرف عليك ، أو لننهي كل شيء!

اتسعت عيناي بدهشة ، وقلت باستنكار

- لستِ جادة بالتأكيد! ، لقد تعلقت به .. كيف أنهي كل شيء؟!
- إن كان متمسكاً بكِ فسوف يعطيكِ معلوماتٍ عنه ، أنا واثقه أنه لن يترككِ .

فكرت فيما قالته "سارة" ، أيعقل أن أهدده بذلكَ لأجل أن أعرف من هو؟! ، نعم .. يعقل لما لا؟!

نظرت إلى "سارة" وقلت


- ربما معكِ حق ، مللت من هذا الوهم ، لا أعرف إن كان حقيقةً أو زيف ، يتلاعب أو جاد ، يجب أن أتخذ موقفاً .
- نعم هكذا يجبُ أن تكوني!

وبعد أسبوع ، كنت في غرفتي أقرأ رسالةً منه وصلتني هذا الصباح .. رغم كلماته الجميلة وحبه وشوقه ، إلا أني كنت حزينةً وأنا أقرؤها .. كلمات "سارة" تتردد على مسامعي ، هل أنا أثير الشفقة فعلاً!؟ ، أبدو كالغبية و أنا أراسلُ شخصاً لا أعرف من يكون ، رغم أنه وأنا في نفس المعهد ، ألا يحق لي أن أعرف من هو كما تعرف كل فتاة صديقها وحبيبها؟ ، ألا يحق لي أن أسير بجانبه ، تحتضن يده يدي ، نتبادل الحديث .. أنظر إلى عينيه ، أناديه باسمه كما يناديني بأسمي .

تنهدت ورميت نفسي على مسند الكرسي ، فكرت قليلاً وأنا أحدق في السقف ، أقلب كلمات "سارة" في رأسي ، نعم حان الوقت لأضع النقاط على الحروف .

اعتدلت على الكرسي وسحبت ورقةً وقلماً ، وبدأت بالكتابة

(( أيها المعجب ، الذي تملكَ قلبَ "آماندا" بكل احتراف! .. أنتَ بارعٌ في الحب ، بارعٌ في الكلام العذب .. لكنك مراوغ ، وغير منصف .. لا تتفاجأ مما أقول ، لكن صبري نفذ ، صرت أضحوكة ، فتاة مثيرة للشفقة بنظر صديقتي! ، أن أهيم في بحر الحب على زورقٍ لا أعرف إلى أين يقودني ، ولمن يأخذني! .. لما تصر على الإختباء؟ ، كفاكَ خجلاً واظهر قبالتي ، إن كنتَ تستمتع في لعبتكَ فإني احترق ، أريد أن أعرف من أنت ، ماهو اسمكَ على الأقل! ، مالذي يمنعك ، مالذي يخجلك؟! .. لا تقل عيناي فعيناي لن تقتلانك ، بدأت أسأم .. بدأت أمل من كل هذا ، إن لم تخبرني بمن تكون؟ .. ومن أنت ، فلا تلمني ولا تعتب علي عندما تنقطع رسائلي إليك ، فالأمر صار مزعجاً بالنسبة لي .. واعذرني لتبجحي هذه المرة ، ولكن الأمر فاق طاقتي على الصبر .

المحبة "آماندا" ))

طويت الورقة ودسستها في ظرفٍ أزرق ، كنت أشعر بالغضب في داخلي ، اتمنى أن لا يخذلني هذه المرة ، فرغم ولعي به ، إلا أني منزعجة من اختبائه .

حملت الظرف و وضعته في حقيبتي ، ثم استلقيت على فراشي بقلق ، كنت خائفة .. خائفة من أن يخيب ظني ، وإلى ما سيؤل به الأمر لو أصر على الإختباء .

==============

جاء اليوم التالي ، فتركت رسالتي الغاضبة في درج طاولتي .. وكلي رجاء أن يعطف علي هذه المرة ويفصح عن نفسه .


وفي الصباح التالي ، ألتقيت بصديقتي "سارة" عند بوابة المعهد .. ألقيت عليها التحية

- أهلاً "سارة" ، صباح الخير .
- صباح الخير "آماندا" ، كيف الحال؟
- بخير ، لكني مرتبكة قليلاً .
- تفكرين في جواب ذاك المعجب؟
- تماماً ، أخشى أن يخذلني هذه المرة أيضاً!

أمسكت بكفي قائلة وهي تقودني

- لندخل إلى القاعة لنعرف جوابه .

مشيت معها ودقات قلبي تعصف بداخلي ، لا أعرف لما ينتابني شعور قوي بأنه لن يفصح لي عن نفسه .
دخلنا القاعة واتخذنا مقعدينا ، و مددت يدي في درج طاولتي أبحث عن الظرف .. سحبته و نظرت إلى "سارة"
فقالت

- ما بكِ؟ ، هيا إقرئي!

قلت بحزن

- خائفة يا "سارة" ، ماذا لو لم يفصح؟ .. هل سأضطر للتوقف عن مراسلته؟

حدقت "سارة" في عيني قليلاً ثم أجابت

- لستِ مضطرة ، لكن يجب أن تكوني شديدة الجفاء معه .

تنهدت بقوة ، ثم فتحت الظرف بارتباكٍ شديد ، سحبت الرسالة وفتحتها و قرأت

(( عزيزتي "آماندا"

هل أثقلتُ عليكِ كثيراً بالتكتم عن هويتي؟! .. سامحيني عزيزتي ، وجدت في رسالتكِ بالأمس غضباً شديداً .. لا أعرف إن كان الأمر يستحق كل هذا الغضب ، اتمنى أن تهدئي قليلاً يا جميلتي ، صدقيني .. لم يحن الوقت بعد ، وعندما يحين سأظهر قبالتكِ على حين غفلة ، سيكون ظهوراً رائعاً ، لن تتخلي عني ولن أتخلى عنكِ أبداً يا "آماندا" ، امنحيني فقط قليلاً من الوقت ، وتحلي ببعضٍ من الصبر ، ستمر الأيام سريعة .. لنستمتع بها قدر ما يمكننا ، والآن دعيني أخبركِ بما حصلَ معي بالأمس ...

لم أكمل قراءة الرسالة ، طويتها بغضبٍ وأعدتها في الظرف وتركتها في درج الطاولة ، قالت "سارة" متفاجئة

- ما بكِ؟! .. لم نكمل الرسالة!
- ما تبقى غير مهم .

ثم نظرت إليها وقلت بعصبية

- لم يكترث لغضبي رغم أن رسالتي بالأمس تشتعل غضباً ، وكان ذلكَ واضحاً بالنسبة له ، يظن أن طريقته ممتعه ، لقد سئمت!
- هوني عليك يا عزيزتي .

لزمت الصمت ، و أنا أفكر في تجاهله هذه المرة ، لن أكتب إليه أبداً حتى يستشعر غضبي ، وليفهم جيداً أن طريقته السخيفة لا تروقني ، أكره الغموض والتلاعب ، وسنرى من سيخضع للآخر في نهاية المطاف .

=============

وصلتني رسالته في اليوم التالي ، كان يتسائل فيها عن سببِ عدم كتابتي له ، استعطفتني رسالته قليلاً .. كدت أن أكتب له لولا أني تمالكت نفسي ، و إصراري الشديد على أن يحقق رغبتي في معرفته ، ذلكَ من حقي!
تجاهلتها جاهدةً ، أنتظر ماذا سيفعل غداً .

و جاء اليوم الذي يليه ، وكالعادة عندما أجلس على مقعدي أبحث في درج طاولتي عن رسالته ، ولكن اليوم .. كان خالياً من رسالته!
تفاجأت قليلاً .. منذ شهرٍ كامل لم تنقطع رسائله عني ، لعله تضايق من عدم كتابتي له في اليوميين الماضيين وقرر أن يتوقف هو الآخر عن المراسلة؟!

سائتني هذه الفكرة ، لما يتوقف؟ .. أنا لا أريد قطيعةً بل أريد إقناعه لا أكثر .. ثم فكرت قليلاً وقلت لنفسي

- لا تخنعي من البداية ، تحلي بالصبر .. إن كانَ عاشقاً لكِ كما يزعم فلن ينسحب بهذه السرعة ، هو يريد إثارة قلقي فقط .


ومضت أربعة أيامٍ ، لا رسالةً مني له ولا رسالة منه لي .. وبينما كنت و "سارة" نغادر المعهد ، قلت لها بقلق

- أخشى أن يستمر في هذه القطيعة يا "سارة" ، لست أستطيع التحمل أكثر!

قالت لي ناهره

- إياكِ! .. إياكِ يا "آماندا" ، تحلي بقليلٍ من الصبر أيضاً .
- انتهى الأسبوع دون تقدم ، إن لم يرسل لي الأحد القادم فسأكتب له .

أمسكتني من ذراعي وقالت وهي تعقد حاجبيها

- لا تفسدي كل شيء يا "آماندا"! .. تمهلي ، وان مضى الأسبوع المقبل دون رسالة منه ، أكتبي .. لكن ستكون رسالة لومٍ وغضب!

توقفت عن السير ، وحدقت في عيني "سارة" ، وقلت لها في نفسي

- تظنين الأمر سهلاً يا "سارة" ، يبدو لكِ ذلك من حيث تنظرين .. لكنكِ محقة ، محقة .. يجب أن أكون على قدرٍ أكثر من الصبر ، طالما أني اتخذت القرار في البداية ، يجب أن لا أتراجع قبل أن احرز تقدماً .

و انقضت الأيام الأخيرة من هذا الأسبوع ، و أقبل يوم الأحد!

كنت قلقة كثيراً قبل ذهابي إلى المعهد .. بل منذ أن صحوت!
لا أريد أن يخيب ظني أكثر ، و دعوت برجاءٍ أن يكتبَ لي اليوم لأني لم أعد أطيق صمته .. أريد منه جواباً يشفي غليلي .

بعد استعدادي للذهاب غادرت المنزل على عجل ، أنطلقت إلى المعهد و وصلت سريعاً ، التقيت بـ "سارة" ، فألقيت عليها تحية الصباح

- صباح الخير .
- صباح الخير "آماندا" ، كيف حالكِ؟

أجبتها بتوتر


- لا تسأليني .

ضحكت و طوقت ذراعي بذراعها قائلة بمرح

- لا تتوتري ، أنا واثقة من أن رسالته تنتظركِ في درج طاولتك .

أخذت نفساً وقلت بهمس

- أتمنى .

تابعنا سيرنا نحو القاعة ، دلفنا إلى الداخل واستقرت كلٌ منا في مقعدها .. نظرتُ إلى "سارة" بقلق ، فمدت يدها إلى درج طاولتي تتحسس الرسالة ، بينما كنتُ أنظر في وجهها اترقب منها ردة فعلٍ تشير إلى وجود الرسالة .
فجأةً سكنت ملامح وجهها .. والتقت عينيها بعيني .. فسألتها سريعاً

- عثرتي عليها؟!

سحبت يدها فارغة و اعتدلت في جلستها قائلة بخيبة

- لا .

أخذت شهيقاً طويلاً و أصدرت زفيراً ، مسحت على شعري بيدي محاولة تبديد توتري الذي تملكني أكثر! ، واتكأت بذراعي على الطاولة و أنا أحدق فيها بقهر

قالت "سارة" مواسيةً لي

- هوني عليكِ ، لا تنزعجي فهو لا يستحق .

نظرت إليها وقلت بصوتٍ مخنوق أخرجته بصعوبة

- إنه يتجاهلني! ، يقول لي بصمته .. شأنكِ أن تقطعيني! .. هو مستعدٌ للتخلي عني ، لا يكترث بي!


قلت هذا و تسللت دمعتين في مقلتي ، فدفنت رأسي فوراً بين ذراعي على الطاولة محاولةً الهدوء و إخفاء دموعي .

لقد خذلتني اليوم خذلاناً كبير ، لقد هشمت قلبي بعد أن كان يأمل منكَ خيراً .. كنتُ أظن أنكَ تعني كلَّ حرفٍ كتبته إليَّ في رسالاتك ، لكنك اليوم .. أثبتت لي أني مجرد فتاةٍ هويتَ معها العبث .


 


قديم 10-05-15, 05:22 AM   #53
سآلفـَة قـ لمْ

الصورة الرمزية سآلفـَة قـ لمْ

آخر زيارة »  11-15-18 (08:47 PM)
المكان »  بين رمشك وعينك
الهوايه »  السفر - الاستكشاف
كَآنَوَآ وَكَنَآ .َ.َ ذَلَفَوَآ وَكَمَلَنَآ

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



الجزء الرابع .. حزين شوي

يعني الخامس بيكون ممتع إن شاء الله


 
مواضيع : سآلفـَة قـ لمْ



قديم 10-05-15, 05:40 AM   #54
جَســـــوُرْ..،

الصورة الرمزية جَســـــوُرْ..،

آخر زيارة »  05-01-20 (06:48 AM)
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



بالفعل الجزء الرابع حزين.. و يقلق على وضع اماندا.

الان انتظر الخامس .. ( :

وكلي شوق لقراءته..


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع : رواية بقلمي بعنوان "استفهام" .
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"لورينتي": "ريال مدريد" للنهايه .. إيقاف "البارسا" صعب .. و"كريس" اكثر من "ميسي" !!! Bus News قسم الرياضه العربيه والأجنبيه - sports 0 02-07-11 06:40 PM


| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 11:52 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا