: لا يعرفُ الشوقَ إلا مَن يُكابِدُه ولا الصبابةَ إلا مَن يُعانيها لا يسهرُ الليل إلا مَن بِهِ ألمٌ لا تحرق النار إلا رجلُ واطيها |
وما انسَدّتِ الدنيا عليّ لضِيقها ولكنَّ طَرفاً لا أراك بهِ أعمَى |
_ أيكونُ حظّي منك أن تهجرني ويكونُ حظُ العالمين لقاك ؟ :نبض: . |
ذو العقل يشقى في النعيم بعقـله وأخو الجهالة في الشقاوة ينعـم |
وغرستُ حبك في الفؤادِ وكلما مضت السنين أراهُ دوماً يزدهر |
جدارُ الرُّوحِ لا يدري بأنِّي أكره الجدرانْ وأنّ الغيمةَ الحبلى على سفرٍ بلا عنوانْ ولو طوّقتها ماتتْ كما الأرواحُ في الأبدانْ |
ويمنعني الحياء برغم أنّي أكاد أموت من شوقي إليه |
لعمري لئن قلّت إليك رسائلي ﻷنت الذي نفسي عليه تذوبُ فﻻ تحسبوا أنى تبدلتُ غيركم وﻻ أن قلبي عن هواك يتوبُ |
وضم الإله اسم النبي إلى اسمه إذا قال في الخمس المؤذن: أشهد وشق له من اسمه ليــجله فذو العرش محمود وهذا محمد |
. تشتهي قربك الرَّبابُ وتخشى عين واشٍ ، وتتَّقي أَسْمـاعَه أنت من قلْبها محـلُّ شَرابٍ تشتهي شربهُ وتخشى صداعه |
لك الحمد ياربُّ إنْ فاض دمعي وأصبحتُ رهناً لضيقِ المدى لك الحمدُ إن هدّني طولُ صمتي وبتُّ أواصلُ فيك الرجا |
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ وَلا كلُّ من صَافَيْتَه لَكَ قد صَفَا |
أشبهتِ أعدائي فصرت أحبهم إذ كان حظي منكِ حظي منهم أجدُ الملامة في هواكِ لذيذةً حُباً لذكرك فليلمني اللُّوَّمُ |
علموهُ كيف يجفو فجفا ظالمٌ لاقيتُ منه ما كفـــــــــى |
منسوجة الحُسنِ لمّت في محاجرها .. عمرًا من التيهِ مقرونًا بمقلتها مرشوفة الشهدِ شهدٌ في مراشِفها .. والرملُ صارَ أريجًا فوقَ راحَتِها واستحيكت من خيوط الشمسِ أرديةً .. حاطت بعودِ ليانٍ فوق رِقَّتِها فأصبح القلبُ لا أمرٌ ولا نهيٌ .. كيف الخيارُ وقلبي رهن قبضتها ؟ |
أَنَا بلبلُ الأفراحِ أملأُ دَوْحَها طَرَباً وَفِي العلياءِ بَازٌ أَشْهَبُ أضحت جيوشُ الحُبِّ تَحْتَ مَشِيئَتي طوعاً ومهما رمتهُ لاَ يَعْزُبُ |
إذا كان إكرامي صديقيَ واجباً فإكرامُ نفسـي لا محالةَ أوْجبُ .. |
"تَاللهِ… ما شَيءٌ يَدُومُ على حَالٍ فكيفَ تَضِيقُ بالحَالِ؟! - الفَأْلُ… كمْ يَسْمُو بصَاحبِهِ وإلَيهِ يُهْدِي… رَاحَةَ البَالِ!" |
ان لم تكُن عيني تراكَ فإننّي بعيونِ قلبي قد رأيتكُ مسفرا فالحبّ يجعلُ للقلوبِ بصيرةً فترى ولو عينُ الحقيقةِ لم ترى |
كل شيْ صار مُـرًا في فمي بعد أن أصبحتُ بالدنيا عليمــا آه من يأخذ عمري كلــهُ ويعيد الطفل والجهل القديما |
قُل للذي مَلأَ التشاؤمُ قلبَهُ ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا: سرُّ السعادةِ حُسنُ ظنِكَ بالذي خلَقَ الحياةَ وقسَّمَ الأرزَاقا |
: يُحمّل أعباء الغَرام فَؤاده ** فيشكو اذا جنّ الظلامُ سُهاده مشوقٌ رأى غيَّ الصبابة رشده ** وظنَّ صلاحَ اللائمين فَساده يفتشّ ما بينَ النُجوم عن الكرى ** كانّ بهاتيك النُجوم رَقاده : |
أفرطتُ في عَتبي فملَّ عتابي وسكتُّ كي يرضى فزادَ عذابي وهجرتهُ كي أستريحَ من العنا فوجدتهُ في غربتي وغيابي |
( وقد يجمع الله الشتيتين بعدما / يظنان كل الظن أن لا تلاقيا ). ابن الملوح |
أحبّ هبوط الواديين وإنّني لمشتهر بالواديين غريب أحقاً عباد الله أن لست وارداً ولا صادراً إلّا عليّ رقيب ولا زائِراً فرداً ولا في جَماعَة ٍ من النّاس إلا قيل أنت مريب قيس بن الملوح |
ما ضرّنا بُعدُ السماء وإنْ عَلَت ما دمتَ يا ربَّ السماء قريبُ |
وَالناسُ صِنفانِ مَوتى في حَياتِهُمُ وَآخَــرونَ ببَـطـنِ الأَرضِ أَحـيــاءُ . |
استغفرالله العظيم واتوب اليه |
وإذا رحلتُ تركتُ عندك خافقي فارفقْ به إن المحبَّ رحيمُ صَلَّيْتُ في سفري صلاة مسافرٍ قصراً وقلبي في هواكَ مُقيمُ ! |
نبكي ونضحك والقضاء مسلّط ما الدهر أضحكنا ولا أبكانا ! نشكو الزمان وما أتى بجناية ولواستطاع تكلماً لشكانا ! |
نظرتْ فأقصدتِ الفؤادَ بسهمها ثم انثنت نَحْوِي فكِدتُ أهيمُ ويلاهُ إنْ نظرت وإن هي أعرضتْ وقعُ السِّهام ونَزْعُهُنَّ أليمُ • • ابن الرومي |
http://www.al2la.com/vb/attachment.p...1&d=1492378780 يا منْ توهمَ أني لستُ أذكرهُ .. واللهُ يعلمُ أني لستُ أنساهُ وظنّ أني لا أرعى مودتهُ حاشايَ من ظَنّهِ هذا وَحاشاهُ |
رباه لا الشعرُ من شكوايَ يُسْعفني ولا القلوب التي حولي تواسيني إني بجودك يا مولاي ملتجيءٌ من لي سواك إذا ناديتُ يكفيني |
- ليت الذي بـ عُهود الوصل عاهدني يقول لي ما الذي بـ الهجر اغراهُ ؟ و ليت من زارني كالطيف عاودني حتى يرى كيف قلبي صان ذكراهُ . |
ألا يا نسيم الفجر سلم على فجري فقد غاب في الليل الطويل من الهجر تضيء الليالي بالنجوم وبدرها وليل الجفا من غير نجم ولا بدر منقول |
إن لم تكن صدراً بأولِ جملةٍ أو فاعلاً للمجدِ في إسهابِ إياك أن تبقى ضميراً غائباً أو لا محل له من الإعراب |
http://www.al2la.com/vb/attachment.p...1&d=1492994516 ليل الهموم الذي قد كان يرهقنا قد فر لما رأى الآمالَ تنبلج ضاقت بنا وطأةُ الآلام فانفرجت ما أذّن الفجر إلا أذن الفرج.. |
ولعل ما تخشاه ليس بكائن ولعل ما ترجوه سوف يكون ولعل ما هونت ليس بهين ولعل ما شدّدت سوف يهون |
لاتقل إنّ في الحياة عيوبُ إنّما نحنُ في الحياة العيوبُ |
يا زائر الحسناءِ في عيدها إن تُهدِ فانظُر ما الذي تُهدي أخطأكَ الحزمُ وأخطأتَهُ أيحمَلُ الوردُ إلى الوردِ؟ |
الساعة الآن 02:47 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا