" يَا ليْتَهُمْ عَلِمُوا فِيْ القَلْبِ مَنْزلَهُمْ أوْ ليْتَهُمْ عَلِمُوا فِيْ قَلْبِ مَنْ نَزَلُوا وَليْتَهُمْ عَلِمُوا مَاذا نُكِنُّ لَهُمْ فَرُبَّما عَمِلُوا غَيْرَ الذيْ عَمِلُوا " |
البدرُ أنتِ ومن سِواكِ كواكِبٌ والغيثُ أنتِ ومن سِواكِ غُثاءُ |
" لعمرِي لإنْ قلّتْ إليكَ رسائلي لأنتَ الذي نَفْسِي عَلَيْهِ تَذُوبُ فَلا تَحسَبوا أنّي تَبدّلتُ غيركمْ ولا أنّ قلبي منْ هواكَ يتوبُ " |
' ما ضَرَّ سَاكنُ قلبي حينما بَعُدا لو أنّه في دمي أو في الحَشا رَقَدا أَهاجَهُ البَرْقُ مِن أشجانِ مَوْطِنِه مَنْ يَسْكُنِ القَلبَ لا يَبغي بهِ أَحَدا |
: إذا ضاقَ صدْرُ المرءِ عن سرِّ نفسهِ فصَدْرُ الذي يُستَوْدَعُ السرَّ أضيَقُ المتنبي |
" هو الليل في صمته ضجة وفي سره عالم أبكم كأن الصبابات في أفقه تئن فترتعش الأنجم حزين غريق بأحزانه كئيب بآلامه مفعم كأن النجوم على صدره جراح يلوح عليها الدم " |
ماذا يعزِّي القلبَ غير يقينُنَا أنّ الإلهَ بنا أحنُّ و أرحمُ؟ |
... هَل تَشتَفِي مِنكَ عَينٌ أَنتَ نَاظِرُهَا قَد نَالَ مِنهَا سَوَادُ اللَّيلِ مَا طَلَبَا مَاذَا تَرَىٰ فِي مُحِبٍّ مَا ذُكِرتَ لَهُ إِلَّا بَكىٰ أو شَكَا أو حَنَّ أَو طَرِبَا يَرَىٰ خَيَالَكَ فِي المَاءِ الزُّلَالِ إذَا رَامَ الشَّرابَ فَيُروىٰ وَ هوَ مَا شَرِبَا لـ/ شآعرهآ |
" أ وَ نلتقي بعد الوفاءِ .. كأننا غرباءُ لم نحفظ عهوداً بيننا يا من وهبتُكِ كل شيء إنني ما زلتُ بالعهد المقدسِ .. مؤمنا فإذا انتهت أيامُنا فتذكري أن الذي يهواكِ في الدنيا .. أنا " |
" ما يُغلق الُله باباً دون قارعهِ إلا ويفتح بالتيسير أبوابا " |
"تَصبَّر؛ عسَىٰ كُلُّ الصِّعابِ تَهونُ وَلَا تَبتئِس إِن أَتعَبتكَ ظُنونُ! وَحَسبكَ أَنَّ اللّٰـه -جَلَّ جَلالُهُ- إذَا قَالَ "كُن" للمُستَحيلِ يَكونُ |
"أنا وأنت حكايا العشق كاملة ٌ وكل من حولنا أنصافُ عشّاق " |
لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها |
دع الايام تفعل ما تشاء وطب نفسا اذا حكم القضاء ولا تجزع لحادثه الليالى فما لحوادث الدنيا بقاء وكن رجلا على الاهوال جلدآ وشيمتك السماحه والوفاء |
وكم للهِ من لُطفٍ خَفيٍّ يَدِقُّ خفاهُ عن فهمِ الذكيّ وكم يُسرٍ أتى من بعد عُسرٍ ففرّجَ كَربَهُ القَلبُ الشجيّ وكم أمرٍ تُساءُ بهِ صباحاً وتأتيكَ المسرَّةُ بالعشيّ إذا ضاقت بكَ الأحوالُ يوماً فثِق بِالواحدِ الفردِ العليّ |
. فَتُراكَ تَدري أَنَّ حُبَّكَ مُتلِفي لَكِنَّني أُخفي هَواكَ وَأَكتِمُ - صفي الدين الحلي. |
إن الجراح إذا خبأتها شفيت فاكتم جراحك لاتخبر بها أحد كم من كليم شكا للناس لوعته فزاده الناس وجدا فوق ما وجدا |
فلئن عمرتُ لأشفينَّ النفس من تلك المساعي ولأعلمنّ البطن أن الزّاد ليس بمستطاعِ ...في قرَّةٍ هَلكٍ وشوكٍ مثل أنياب الأفاعي ترد السباع معي فألفي كالمدلّ من السباعِ |
/ أيا حِبراً ضممـتك دونَ راءُ إلـىٰ قلمِــي وإن المـيمَ باءُ ويا سِحراً بغيرِ الحاءِ يُتلى على قلـبِي فتسمعهُ السماءُ - ذآئقه - |
مٙرّٙتْ على ناظِري وحياً يٙفيضُ نٙقٙا وكنتُ أزعم أني لستُ مُعتٙنِقا رنَتْ إليَّ بِثُقبٍ أسودٍ، فإذا بالأرض قد علِقَت والوقتُ قد عٙلِقا رنت إليّٙ، وصدري البحرُ، أنذرها مٙوجاً، فلمّا غزَتْهُ عينُها انفٙلٙقا هذا الجمال غزيرٌ كيف أشربهُ! وحلق حبي من قطر الندى شٙرِقٙا! كانت تجيء حياءً إذ تحدثني بمبسمٍ رسمت من فوقه الشفقا وكنتُ موسى إذا استسقتْهُ أعينُها أزاح عن قلبه أضلاعَهُ، وسقى كم كان يخلقها شعرًا ويجلسها لتقنعَ الليل ألا يخلق الأرقا |
اللهُ يبعثُ بعد الدمع ضحكتنا ويفعلُ الله ما لا تفعل البشرُ |
أرِقَ العيونُ ، فنومُهنَّ غِرارُ إذْ لا يساعفُ من هواك مزارُ أمستْ زيارتُنا عليك بعيدةً فسقى بلادك ديمةٌ مدرارُ.. - جرير |
" شيءٌ من الشّوق مرسومٌ أُخبِّئهُ سطْرٌ بعيني وفي قلبي دواوينُ ذآئقه :رحيق: |
. وأطغي على كل النساءِ ورددي " القلب قلبي، والمكانُ مكاني " . |
مَتَى يا مُلْهِمي تَأْتِي اشْتِيَاقاً وتَرْوي النَّبضَ من كَأْس الغَرَامِ وهَلْ تَغْفو عُيُونُكِ يا حَبيبِتي ومن يَهْواكِ يَقْظَى في الظَّلامِ فإِنْ يُرْضِيكِ قَتْلِي في ابْتِعَادٍ فِداكِ النَّفْس طِيباً في ابْتِسامِ |
جاءوا على النصف لا غابوا ولا انكشفوا تخيّلوا الماءَ قبل الماءِ فاغترفوا لم يوجعوا الأرضَ مروا فيضَ خاطرةٍ لم يوقظوا البابَ حطوا الظلّ وانصرفوا العابرون بلا أسماء تلفتُهم ويعرفون إذا سمّيتَهم كُشِفوا الواقفون وضوحًا في تبسّمهم الله يعلمُ ما عانوه كي يقفوا |
. وَيا قَدَمي ما سِرتِ بي لِمَذَلَّةٍ وَلَم تَرتَقي إِلّا إِلى العِزِّ سُلَّما فَلا تُبطِئي سَيراً إِلى المَوتِ وَاِعلَمي بِأَنَّ كَريمَ القَومِ مَن ماتَ مُكرَما وَيا نَفسُ كَم جَشَّمتُكِ الصَبرَ وَالرِضا وَجَشَّمتِني أَن أَلبَسَ المَجدَ مُعلَما . |
. أعطيتُها كفّي لتقرأ طَالعي ما همّني ما قد يُقالُ لمسمَعي أحببتُ كفّي أن يُلامسَ كفّها فيكونُ حَظي أن تحسُ اصَابعي قَالت وقالت وما وعيتُ لقولِها أُصغي لبوحِ أناملٍ تَحكي معي :81: |
الوعيُ صوتٌ ناصِحٌ ومعلِّمٌ ويحَ اللذي في صُمِّهِ لا يسمعُ مشكاةٌ نورٍ يُهتدى بشُعاعها - زجاجةٌ شفّافةٌ لا تُصْدَعُ الوعيُ مرقاتُ النُّفوسِ إلى العلى يعلو بها فوْقَ الجهالةِ - يرفعُ |
تطوي لنا صفحةُ الأقدارِ أعمارا عامٌ يمُرُّ وعامٌ يطرقُ الدارا يا عام كن رقمَ خيرٍ في زيارتنا ولا تكن عن شمال العمر أصفارا |
. إنْ جئتَ مكسوراً فـ ضمُكَ واجبٌ أنا في هواك أُخَالِفُ الإعرابَا .. . . |
جيتك مشتت فكر ودي تجمّعني متضايق من بعادك و شوف لي دبره لو بتكلم ..غزير الشوق قاطعني مكسور و الخاطر المكسور وش جبره يخونني الوقت و الغيبة تصارعني اكتب و حتى القلم خان ونشف حبره |
" مع الله لن أحتاج يوما إلى أحدْ ولن أندُبَ الماضي ولن أطلب المددْ وأعلمُ أن الناس -في عِزّ مجْدِهم- مجرّدُ أسباب وسُبْحانهُ السّندْ فمن وجد الرحمن ماذا عسى فقَدْ ومن فقدَ الرحمن ماذا عسى وجَدْ !" |
,. تغيّرت الأحوال بعدك كلها فلست أرى الدنيا على ما عهدته عقدتُ بك الأيمان بالنّجح واثقاً فحلّت يد الأقدار ما قد عقدته " ذآئقه " :رحيق: |
أبحثُ عن نغمٍ يُشبهُها يشبه ماتفعلُ ضحكتُها قمران بعينَيْ فاتنتي وسماءٌ أولى طرحتُها تمشي في العطرِ تُدرّبهُ تُعطيه الخِفّةَ خُطوتُها تُغري الألوانَ أصابعُها وكأنّ العالمَ لوحتُها |
: وقلْ للباحثين عن عيوبك فما البدرُ في نقصانهِ إلّا هلالُ |
لو أجـدَبَ الَـزهرُ ما جفَّت مَنابُـعنا ما زالَ يُزهِرُ في أعـماقُنا الأمَـلُ |
أعانقها والنفسُ بعدُ مشوقة ٌ إليها وهل بعد العناق تداني وألثمُ فاها كي تزول صبابتي فيشتد ما ألقي من الهيمان ولم يكن مقدار الذي بي من الجوى ليَشْفِيهِ ما ترشفُ الشَّفَتانِ كأنَّ فؤادي ليس يَشْفي غليلَه سوى أنْ يرى الروحَيْن تمتزجان |
. إنّي تركتُ الناسَ حين وجدتُه تَرْكَ التّيمُّمِ في وجودِ الماءِ صفي الدين الحلي . |
يمشي مصيري بين نظراتكِ مشيَ الغيوم حول القمر .. |
الساعة الآن 10:06 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا