قالوا : الشاي أو من تهوى؟ قلت : الشاي مِمّنْ أهوى |
. وتعطَّلَت لغةُ الكلامِ وخاطبَت عَينَـيّ في لُغَة الهوىٰ عَيناكِ أحمد شوقي |
عجبتُ لمحبوبٍ أتاني مهنِّئًا بِعيدي، وهل تدرون فيمَ التعجُب لقد جاءني عيدي يهنئُني بهِ فمَن منهما عيدي الذي أترقبُ؟ |
. فبعضُ الأمنياتِ لها بريدٌ وبعض الحُب نرفعهُ دُعاء" . |
" وَ أُخّفِي عّنكَ شَيئًا ليَسَ يُحكّى فأصّمُت ثُم تَفضحُني عُيونِي ألاَ يَا عَينّ كُنتِ الأمسَ أوفَى فَمَن علَمكِ سِرًّا أنّ تخُونِي ؟ " |
. ربّاهُ قلبي لستُ أدري ما بهِ فإليكَ شأني يا عظيمَ الشّانِ. :81: |
ً ً " أَشارَت إِلَيها الشَّمسُ عِندَ غُروبِها تَقولُ إِذا اِسوَدَّ الدُّجَى فَاطلِعِي بَعدي وَقالَ لَها البَدرُ المُنيرُ أَلا اسفِري فَإِنَّكِ مِثلِي فِي الكَمالِ وَفِي السَّعدِ فَوَلَّت حَياءً ثُمَّ أَرخَت لِثامَها وَقَد نَثَرَت مِن خَدِّها رَطِبَ الوَردِ وَسَلَّت حُساماً مِن سَواجي جُفونِها كَسَيفِ أَبيها القاطِعِ المُرهَفِ الحَدِّ تُقاتِلُ عَيناها بِهِ وَهوَ مُغمَدٌ وَمِن عَجَبٍ أَن يَقطَعَ السيفُ فِي الغِمدِ مُرَنَّحَةُ الأَعطافِ مَهضومَةُ الحَشا مُنَعَّمَةُ الأَطرافِ مائِسَةُ القَدِّ يَبيتُ فُتاتُ المِسكِ تَحتَ لِثامِها فَيَزدادُ مِن أَنفاسِها أَرَجُ النَدِّ وَيَطلَعُ ضَوءُ الصُبحِ تَحتَ جَبينِها فَيَغشاهُ لَيلٌ مِن دُجَى شَعرِها الجَعدِ وَبَينَ ثَناياها إِذا ما تَبَسَّمَت مُديرُ مُدامٍ يَمزُجُ الرَّاحَ بِالشَّهدِ شَكا نَحرُها مِن عَقدِها مُتَظَلِّماً فَواحَرَبا مِن ذَلِكَ النَّحرِ وَالعِقدِ " ِ |
نَصيبُكَ في حَياتِكَ مِن حَبيبٍ ......نَصيبُكَ في مَنامِكَ مِن خَيالِ رَماني الدَهرُ بِالأَرزاءِ حَتّى ..........فُؤادي في غِشاءٍ مِن نِبالِ ابو الطيب |
" "في أضْلُعِي يَحيَا هواكِ و إنَّهُ بَاقٍ كَمَا يَبقىٰ فؤادي يَنْبِض" Dl3 ذآئقه / |
نامي بصدري أنتِ أروعُ طِفلةٍ نامي بصدري وارصُدِي أحلامي في كلِّ حُلمٍ تَسكُنينَ حبيبتي في كلِّ حرفٍ أنتِ في أيامي في كلِّ نبضٍ في فؤادي فاسكُني في نِنِّ عيني في نُخاعِ عِظامي هَيَّا ارقُبيني حينَ أكتُبُ مُنيَتي حتى تَرَيْ ما سِرُّة إلهامي لو أنني أفنَى ولا يَبقى أثَرْ سيفوحُ طِيبُكِ مِن حُطامِ حُطامي |
،. وأعظمُ الودِّ أن نحيا بأفئدةٍ تلملمُ الدمعَ حبًّا حينَ تشتاقُ..!! ،. |
"ما مرَّ ذكرُكَ إلا وابتسمتُ لهُ كأنَّـك العيـدُ والباقـونَ أيــامُ" |
"ماكنت مثل العابرين فإنهم مرّوا عليّ، وأنت سرت خلالي" ،، |
. ولستُ أخشَى رجوعَ الكفّ خائبةً إن كنتَ يا مالك المُلك الذي يُعطي . |
أيقظ شعورك بالمحبّة إن غفا لولا الشعور، الناس، كانوا كالدّمى أحبب فيغدو الكوخ قَصراً نيّراً وابغض فيمسي الكون سجناً مظلما |
. عِش ضَاحِكاً مَهمَا شَقِيت؛ إنَّ الجُروحَ بصَوتِ الضَّحِكِ تَلتَئِمُ |
هل تبتئس وسَماءُ ربي رَحبةٌ والكون أوسعُ من مسافاتِ النظر؟ |
إنَّ بي مثلك شيئاً من زجاج وصدور المطمئنين رخام |
كل شيء صار مرًا في فمي بعدما أصبحت بالدنيا عليما اه من يأخذ عمري كله ويعيد الطفل والجهل القديما |
. فإذا انتهت أيامُنا فتذكري أن الذي يهواكِ في الدنيا أنا . . |
وكِسرةُ الخُبزِ في أكنافِ عافيةٍ الذُّ طعماً من السلوى مع السَّقَمِ |
،. غرِّدْ كما شئتَ وانثُرْ للورى دُررا فأنتَ حرفٌ إذا ما صُغْتَهُ أسَرا يلامسُ القلبَ يُذكي كلَّ عاطفةٍ ويُذْهِبُ الهمَّ والأحزانَ والكدرا يشفي الغليلَ يداوي من بهِ سقمٌ ولا يَخُطُّ سوى ما كانَ مُبْتَكَرا فحرفُكَ الفخمُ عنوانٌ وبوصلةٌ إذا شدوتَ بهِ في العالَمِينَ سرى ..!! ،، |
معللتي بالوصلِ والموتُ دونهُ إذا مِتّ ظَمْآناً فَلا نَزَل القَطْرُ حفظتُ وضيعتِ المودة َ بيننا وأحسنَ منْ بعضِ الوفاءِ لكِ العذرُ و ما هذهِ الأيامُ إلا صحائفٌ لأحرفها من كفِّ كاتبها بشرُ بنَفسي مِنَ الغَادِينَ في الحَيّ غَادَة ً هوايَ لها ذنبٌ وبهجتها عذرُ تَرُوغُ إلى الوَاشِينَ فيّ وإنّ لي لأذْناً بهَا عَنْ كُلّ وَاشِيَة وَقرُ بدوتُ وأهلي حاضرونَ لأنني أرى أنَّ داراً لستِ من أهلها قفرُ وَحَارَبْتُ قَوْمي في هَوَاكِ وإنّهُمْ وإيايَ لولا حبكِ الماءُ والخمرُ يقولونَ لي : بعتَ السلامة َ بالردى فَقُلْتُ : أمَا وَالله مَا نَالَني خُسْرُ و هلْ يتجافى عني الموتُ ساعة ً إذَا مَا تَجَافَى عَنيَ الأسْرُ وَالضّرّ |
لو أجـدَبَ الَـزهرُ ما جفَّت مَنابُـعنا ما زالَ يُزهِرُ في أعـماقُنا الأمَـلُ .. |
وتأنَس النّفس في نفْسٍ تُوافِقُها بالفكرِ .. والطّبعِ .. والغايات .. والقيمِ .. ،، |
. إِنّي تَرَكتُ الناسَ حينَ وَجَدتُهُ تَركَ التَيَمُّمِ في وُجودِ الماءِ . . |
. يا صَاحب اللُطف الخفيّ بكَ أستعينُ وأستجيرُ وأكتفي. :81: |
تَكَشَّفَ ظِلُّ العَتبِ عَن غُرَّةِ العَهدِ وَأَعدى اِقتَرابُ الوَصلِ مِنّا عَلى البُعدِ تَجَنَّبَني مَن لَستُ عَن بَعضِ هَجرِهِ صَفوحاً وَلا في قَسوَةٍ عَنهُ بِالجَلدِ نَضَتهُ يَدُ الإِعتابِ عَمّا سَخَطتُهُ كَما يُنتَضى العَضبُ الجُرازُ مِنَ الغِمدِ وَكُنتُ عَلى ما جَرَّهُ الهَجرُ مُمسَكاً بِحَبلِ وَفاءٍ غَيرِ مُنفَصِمِ العَقدِ |
، لِلهِ أشكو ما يَهدُّ صَلابتِي ما خابَ قلبٌ قال: يا رحمنُ. ، |
،. وقد ذقتُ مِن حُلوِ الزَّمانِ ومُرِّهِ فلا الحُلوُ أنساني هواكِ ولا المُرُّ ..!! ،. |
. أعطيتُها كفّي لتقرأ طَالعي ما همّني ما قد يُقالُ لمسمَعي أحببتُ كفّي أن يُلامسَ كفّها فيكونُ حَظي أن تحسُ اصَابعي قَالت وقالت وما وعيتُ لقولِها أُصغي لبوحِ أناملٍ تَحكي معي :81: |
ً ً فيك عيدي وعيدي فيك وبصدري مسرح لذراعيك ِ |
انامل الورد قومي وامسكيها يدي حتى أقبـلَ منكِ الوجــه والجســدِ |
إنْ كان في صُدَفِ الأزمانِ رائعةٌ فإنّك خيرُ ما جادتْ به الصُّدَفُ" |
. وإذا أتَتْكَ مَعَ المساء رَسائلي فاعْلَمْ بِأَنَّ الشَّوْقَ أصْبَحَ قاتِلي. . |
فإِن تَسأَلَنّي كَيفَ أَنتَ فَإِنَّني صَبورٌ عَلى رَيبِ الزَمانِ صَعيبُ حَريصٌ عَلى أَن لا يُرى بي كَآبَةٌ فَيشمُتُ عادٍ أَو يُساءَ حَبيبُ |
. وجدت قلبك غافلًا فسرقته والسطو بين العاشقين حلال |
لا بأسَ تُجرح إن الجرح مدرسةٌ فلا جوادَ وإلّا في المسيرِ كبَا والحُرُّ ينهضُ لا تثنيه سقطتهُ إذا تعذّرَ أنْ يمشي الطريقَ حَبَا لا عيبَ فيك إذا ما صرتَ مُنحنيًا إذا استطالَ رطيبُ الخيزران قَبَا أوقد على الطين ضع هالاً بقهوتنا نخلُ السماوةِ غنّى والمقامُ صَبَا |
ً ً " ان كنت حبيبي ساعدني كي ارحل عنك او كنت طبيبي ساعدني كي اشفى منك لو اني اعرف ان الحب خطير جداً ما احببت لو اني اعرف ان البحر عميق جداً ما ابحترت لو اني اعرف خاتمتي ما كنت بدأت " ِ |
مهما رأيتُ من الأنامِ محاسنًا في القـلبِ عينٌ لا ترَى إلّاكَ |
الساعة الآن 09:27 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا