.
.
.



اول تحقيق الاحلام أن تؤمن بك أنت

إيمانك العميق بنفسك ياخذ بك نحو المستقبل

فلا تتخاذل و لا تتقاعس عن النهوض بها

مهما تأخر الحصاد فتأكد أن تستمر في إرواءها

.

.

.

.

.




قرأت
‏"الألم ينحت تفاصيل شخصيتك
من لا يتألم، لا يُصنَع "

فكتبت

و بالتأكيد الألم الذي يصاحبه الصبر

و يحيطه الاطمئنان بالله و يرافقه الحلم والتأني

يكون أثره عميق عليك ككل و ليس كجزء

وسيمتد أثره أبعد مما تشعر به




.

.

.

.

.



الطريق الوعر يحتاج لبصيرة وصبر


نصل أحيانًا لحافة الانهيار


ثم نعاود النهوض


ونتأمل خطواتنا الماضية


فتتحول رهبة الطريق



الى درس نتعلمه على مدى سنوات العمر !





.

.

.

.

.




الأيام الكسوله نعيم مقيم

والصاخبة منها

وحتى تلك التي يثقل الحزن فيها قلوبنا

لكنها تعلمنا أن ندعها تفلت من زمام سيطرتنا

و أن نتقبل كل ما نمر به

دون استسلام و نستمتع بكوننا أحياء

نستحق أن نعيشها بكل تلك التفاصيل



.

.

.


.


.



لا نعلم أي وقت هو الأنسب للرحيل

و لكننا ندرك جيدا أي اشارة تعني ذلك

اذا اننا البشر واضحون تجاه مشاعرنا

نعلم و نتعلم و نعطي للآخر مساحته

و قد لا نعطيه بعض أحيان مساحته

وبلحظة من عمر الزمن ندرك مدى مبالغتنا

فنتخلى عن أن نكون مفرطي التمسك



.

.

.

.

.



الوفاء بالعهد يستلزم اقتناع القلب

ويستلزم البقاء على نفس الروح التي


بدات بها المواثيق والعهود

والاخلال بها ليس لنقص او لتعمد او لتقصد


فالاخلال يأتي مبنيا على خذلان الارواح لبعضها فحين تخذل الروح تنتقم
لصاحبها رغمًا عنه

فعلينا ألا نحمل أنفسنا اكبر مما تحتمل و ألا نحمل


غيرنا وزرنا فقد نكون نحن مفتاح الاخلال ولو رغمًا عنا وعنهم



.

.