منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-06-16, 02:47 AM   #109
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  05-13-24 (11:32 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



•• الجزء الثامن عشر ••🌸




قبل الغروب .. كانت ( جودي ) قد أرسلت عنوان منزل ( بيتر ) لـ ( آرثر ) ، فانطلق ( آرثر ) بسرعةٍ إلى منزل ( بيتر ) ، هناك الكثير من التساؤلات التي تدور في عقله ، و إجاباتها كما يظن أنها ستكون عند ( بيتر ) .. يجب أن يتأكد من مدى عمق العلاقة بين ( روز ) و ( بيتر ) !

طرق باب المنزل ، و سرعان ما فتحَ ( بيتر ) الباب .
التقت عيناهما للحظاتٍ بصمت .. كان كلٌ منهما يرمق الآخر بوجومٍ و برود ، فقال ( آرثر ) ليقطعَ الصمت

- لا تندهش من رؤيتي ، جئت للحديث معك .. هناكَ ما أريد معرفته .

قال ( بيتر ) بعد أن أغلق الباب خلفه

- حسناً لا بأس ، لنتمشى و نتحدث .

فمشيا معاً بضع خطوات ، بعدها بدأ ( بيتر )

- مالذي تريد معرفته بعدما فسخت الخطبةَ يا ( آرثر ) ؟

توقف ( آرثر ) عن المشي مذهولاً و هو يحدق في وجه ( بيتر ) بعينينٍ واسعتين .
توقف ( بيتر ) هو الآخر ، و نظرَ إلى ( آرثر ) مبتسماً بخبث

- هل فاجأتك ؟!

قطب ( آرثر ) جبينه و قال بهدوء

- من أينَ جئتَ بذلك ؟!

صمت ( بيتر ) لثوانٍ و قد اتسعت ابتسامته ، ثم أجاب

- من ( روز ) ، لقد أخبرتني صبحَ هذا اليوم عما حدثَ بينكما .

صمت ( آرثر ) و عيناه لا تزالان تحدقان في ( بيتر ) بغيظٍ و قهر .. و فكر قائلاً في داخله

- هكذا يا ( روز ) ؟!.. هل تلتجئين لـ ( بيتر ) ؟

لاحظَ ( بيتر ) احمرار وجه ( آرثر ) ، فقال بمرح

- أعتقد أنكَ كنتَ عبءً عليها ، لقلد خلصتها من نفسك !.. و هي ممتنة .

همسَ ( آرثر ) و الحرقة تسعر جوفه

- لا أصدقك !.. ليسَ لتلك الدرجة !
- ربما !.. و ربما لا ، هي ما زالت تكن حباً لي حتى و إن كانت تحبك ، حتى و إن كانت مغرمةً بك .. في أعماقها ، نبضٌ يهتف بي .. لذلكَ سأكون بجانبها حتى أستطيع استعادتها من جديد .

صرخَ ( آرثر ) و هو يشد بـ ( بيتر ) من ياقةِ قميصه غاضباً

- اخرس !

فزع ( بيتر ) من غضب ( آرثر ) ، فصمت بخوفٍ و ارتباك .. بينما ظل ( آرثر ) ينظر في عيني ( بيتر ) بعينينٍ تشتطانِ غضباً و قهراً .

لكنه تمالك نفسه أخيراً ، و أرخى قبضته و همس و عيناه لا تزالان تحدقان في عيني ( بيتر )

- ستدفع ( روز ) ثمن ذلك غالياً .

عقد ( بيتر ) حاجبيه و قال بغضب

- إياكَ و إذاء ( روز ) !

أبعد ( آرثر ) يده عن ( بيتر ) ، و ابتعدَ عنه ليغادرَ عائداً إلى منزله .
كان الغضب في قلبه ناراً متقدة .. لا يصدق ما يحدث ، كل ما يحدث يجعله يغضب على ( روز ماري ) .. ما عاد يريدها ، بل بات ناقماً عليها و كارهاً لها .

ركب سيارته و انطلق إلى منزله ، بينما وقفَ ( بيتر ) ينظر إلى ( آرثر ) حتى غابَ بسيارته عن عينيه .

ثم ابتسم لنفسه و أخرجَ هاتفه من جيبه ، و طلبَ رقم ( جودي )
بعد ثوانٍ أجابته ( جودي ) بصوتٍ منخفض

- مرحباً ( بيتر ) ، أخبرني كيفَ سار الأمر معك ؟!

أجابها ( آرثر ) بسعادة

- كما تمنينا و أكثر !.. لقد صدقَ ( آرثر ) أن ( روز ماري ) هي من أخبرتني بأمر انفصالهما ، و قد اشتط غضباً و اعتصرَ قهراً و ألماً .

ابتسمت ( جودي ) و أجابت بسعادةٍ و ارتياح

- رائع !.. كنت قلقة كثيراً ، لكن أحسنتَ يا ( بيتر ) .

قال ( بيتر ) بقلق

- لكني خائفٌ على ( روز ماري ) يا ( جودي ) ، أخشى أن يؤذيها ( آرثر ) فلقد توعد بذلك !

قالت ( جودي ) دون اكتراث

- لن يؤذيها يا ( بيتر ) .. اطمئن .

عادت الابتسامة على وجه ( بيتر ) و قال

- حقاً عاجزٌ عن شكرك يا ( جودي ) ، لكن أخبريني لما تساعديني ؟.. لما تحاولين إبعاد ( آرثر ) عن ( روز ) ؟... أيضاً ... ماذا عن الرسالةِ التي وصلتني من ( روز ماري ) ؟!.. هل حقاً لم تكن هي من أرسلها ؟! ، أتراكِ أنتِ من أرسلها يا ( جودي ) ؟!

ضحكت ( جودي ) ثم قالت

- هل حقاً تعتقدُ أن ( روز ماري ) تفكر بكَ يا ( بيتر ) ؟!

صمتَ ( بيتر ) و قد علت وجهه الخيبة ، فأردفت ( جودي )

- لكني منحتكَ الفرصة ، اغتنمها جيداً إن كنتَ عاشقاً لـ ( روز ) ، و أنا سأستعيدُ ( آرثر ) الذي سرقته ( روز ماري ) مني !

صمت ( بيتر ) للحظة ، ثم قال شاكراً من جديد

- سأفعل ذلك ، شكراً ( جودي )
- على الرحب .

******

حل الغروب ، و في منزل السيدة ( كاثي ) و في غرفة المعيشة ، كانت تجلس ( روز ماري ) بصمتٍ مع شقيقتها ( صوفي ) و والدتهما .

كانت ( روز ماري ) سارحةً بما حدث صبح اليوم في المستشفى .. و هي تمسك بإصبعيها الخاتم الذي في يدها ، لم تقوى حتى الآن على نزعه
كان عليها أن تنزعه و ترميه عند ( آرثر ) ، لكنها لم تفعل .. ما زالت متعلقةً بـ ( آرثر ) ، و متعلقةٌ بخيط أملٍ في إمكانيةِ عودته إليها .

رن هاتفها هذه اللحظة ، فالتقطته من جانبها و نظرت إليه .. و قد تجمدت تقاسيمها حين رأت أن المتصل ( آرثر ) .
ظل الهاتف يرن .. فنظرت السيدة ( كاثي ) و ( صوفي ) إليها ، فقالت السيدة

- لما لا تجيبي على هاتفك يا ( روز ) ؟

رفعت عينيها من على الهاتف إلى والدتها .. و همست بارتباك

- إنه ( آرثر ) !

تكلمت ( صوفي ) على عجلٍ تحث ( روز )

- أجيبي إذاً ، هيا !

نظرت ( روز ) لـ ( صوفي ) .. ثم تشجعت و أجابت بقلبٍ ينتفض

- ألو ..

جاءها صوت ( آرثر ) آمراً

- أنا في الخارج أنتظركِ .. تعالي .

قال ذلك و أغلق الخط .
تفاجأت مما سمعته .. و شعرت بالإرتياب و القلق ، أنزلت الهاتف و أغلقته قائلة

- إنه بالخارج .. ينتظرني !

قالت السيدة ( كاثي )

- لستِ مضطرةً للقائه يا عزيزتي .

حدقت ( روز ماري ) في عيني والدتها الخضراوتين .. ثم قالت بعد تردد

- سأنظر ماذا يريد .

و وقفت و مشت بخطىً سريعة إلى الخارج .. يسابقها قلبها إليه ، كانت تتساءل مالذي يريده ( آرثر ) .. أ لعله استشعر خطأه و تسرعه ؟!.. و عاد إليها ليعتذرَ عما فعله هذا الصباح ؟

فتحت باب المنزل بسرعةٍ و قلبها يخفق بين ضلوعها .. و نظرت إليه

كان واقفاً أمامها ينظر نحوها بعينينٍ غاضبتين
فاعتراها الخوف .. و قالت بصعوبة

- ( آرثر ) ..

أقتربَ منها .. فتنحت له ليدخلَ إلى حديقة المنزل ، فدخلَ و وقف بجانبها ، فأغلقت هي الباب و نظرت إليه قائلة بقلبٍ مرتعد

- مالذي جاء بك ؟

لم يتكلم سريعاً ، كان صامتاً يحاول أن يستجمع هدوءه و يهون من غضبه .. و قال بهدوءٍ و هو ينظر في عينيها

- حينما غادرتي المستشفى صباح هذا اليوم ، ضميري قد أنبني كثيراً يا ( روز ) .. تساءلت إن كنتُ قد ظلمتكِ ، إن كنتُ قد تسرعت !.. فوددت التَّيقُّن ، أريد تصديقكِ و تكذيبَ ما حدثَ منذ يومينٍ أمامي .. أريد أن لا أصدق تلك الرسالة ، و أن أتأكدَ إن كنتِ حقاً لا تهتمي لـ ( بيتر ) .. لكن ..

و صمت وقد لاحت الدموع في عينيه ، و بانت الدموع في عيني ( روز ماري ) كذلك .. فهمست بصوتٍ خائب

- لكن ماذا يا ( آرثر ) ؟!

عض على شفته و تساقطت الدموع من عينيه .. و أحس بحرارةٍ في صدره تحرق قلبه حينما تذكر ما دار بينه و بين ( بيتر ) .. فاشتعل غضبه من جديد ، فمسحَ دموعه التي انحدرت على خديه و قال بنبرةٍ غاضبة

- لكني تيقنت ، و لم أعد نادماً أبداً لأني انتزعت خاتم الخطبةِ من إصبعي !

و أضاف بصوتٍ عالي و هو يشد على ذراع ( روز ماري ) بقوةٍ و يسحبها إليه و هو يعقد حاجبيه

- تهرعين لـ ( بيتر ) و تخبرينه بما يجري بيننا .. تذهبين له لتبشريهِ أنكِ قد تحررتي مني !.. هكذا يا ( روز ) ؟!.. تلتجئين إليه ؟!

شعرت ( روز ماري ) بالفزع و الهلع ، و انحدرت دموعها على وجنتيها و قالت صارخة

- أتركني .. لا أرغب بسماع المزيد يا ( آرثر ) !

تركَ ذراعها و هو يدفعها على الباب و قال بغضبٍ مستمر

- لستُ نادماً أبداً ، أنتِ فتاةٌ لا تستحق محبتي .. فتاةٌ أحببتها لكنها تستغفلني .. متعلقةٌ بالماضي ، تعشق جارحَ قلبها و تتمسك بهِ رغم خيانتهِ لها .. أنتِ أيضاً خائنة !.. فاذهبي إليه لأنكما تليقان ببعضكما .

نظرت إليه بغضب و قالت وهي تدفعه بكلتا يديها

- يكفي ، أبتعد عني !.. لما جئتَ الآن ؟!.. أ جئتَ لتمزقني ؟!.. لتسيء لي ؟!.. أغرب عني ، ما عدتُ متألمةً لأجلك .. ما عدتُ أطيقك ، أنا أكرهك !

ثم نزعت الخاتم من إصبعها و رمته على صدره ليسقط أرضاً ، و قالت

- غادر .. و لا أريد منكَ العودةَ يا ( آرثر ) ، فأنا لن أغفرَ لكَ أبداً قولك .

في هذه اللحظة خرجت السيدة ( كاثي ) و ( صوفي ) إلى الحديقةِ بعدما استمعا للصراخ ، جاءتا و الخوف بادٍ على وجهيهما ، قالت السيدة ( كاثي ) متسائلةً بقلق

- ما كل هذا الصراخ ؟!.. هل تنويان لنا الفضيحة ؟! ، ما بكما ؟

قالت ( صوفي ) و هي تنظر إلى وجه ( روز ماري ) المحمر و الذي اغتسل بدموع عينيها .. و قالت بقلق

- مالأمر ؟!.. مالذي يحدث الآن ؟

أنفجرت ( روز ماري ) بالبكاء .. و غطت وجهها بكفيها تجهش و تنحب .. بينما عبر ( آرثر ) من جانب ( روز ماري ) بصمتٍ و غادر المنزل .

أسرعت السيدة إلى ابنتها ( روز ماري ) و ضمتها إلى صدرها تحاول تهدأتها .. و ظلت ( صوفي ) واقفةً على العتبةِ تبكي في صمتٍ على شقيقتها ( روز ) .
بينما ( جودي ) كانت واقفةً عند النافذةِ في غرفتها و قد أصغت للحديثِ الذي دار بين شقيقتها و ( آرثر ) .. أرتعدت أطرافها و غالبها التوتر .. فابتعدت عن النافذة و جلست في سريرها بسكونٍ شديد .. لقد أحزنتها دموع ( روز ) ، لكن لا بأس .. هذا ما كان يجب أن يحدث لعلاقتهما برأيها .. و لقد حدث أخيراً .. و انفصلا .

*******

لم تمضي هذهِ الليلة بسهولةٍ على ( روز ) .. و لا على الجميع ، كانت السيدة ( كاثي ) تريد أن تعرف ما حدثَ بين ( آرثر ) و ( روز ) في الحديقة و سبب صراخهما .. لكن ( روز ) ابتلعت غصتها و لزمت الصمت .. و ( جودي ) ادعت أنها لم تصغي لشيءٍ و لا تعرف ما حدث ..
و حينما حان وقت النوم ، لجأ الجميع إلى فراشهِ في سباته ، إلا ( روز ) .. قد لجأت إلى فراشها لتعانق السهر ، لتذرف الدموع و تسترجع مرارةَ ما حدث ..

(( أنتِ خائنة )) !!

لا تعرف لما اتهمها ( آرثر ) بذلك و كيفَ تيقن منه !
لما لم يكتفي و يغرب عنها بعدَ نزعهِ الخاتم ؟.. عادَ إليها في المساء ليقطعَ الرجاء .. ليهد عليها الأماني .. و يقطع خيط الأمل في حل الأمر و العودة إليه .

في اليوم التالي و في المستشفى عند ( إميلي )
كان هناك ( جوان ) و ( آرثر ) .. كانت ( إميلي ) بصحةٍ جيدة عدى أنها تشعر بقليلٍ من الإعياء .. و بينما هم يتحدثون ، سألت ( إميلي )

- كيفَ حال السيدة ( كاثي ) و بناتها ؟.. هل هن بخير ؟

سكنت تقاسيم وجه السيدة ( جوان ) و ( آرثر ) .. و نظرت السيدة إلى ابنها لا تعرف بما تجيب .. فقال ( آرثر )

- إنهن بحالٍ جيد .. لكن ..

قالت ( إميلي ) و هي تقطب جبينها بقلق

- لكن ماذا يا أخي ؟
- ما عدت أريد الزواج من ( روز ) .. لقد انفصلنا .

اتسعت عينا ( إميلي ) دهشةً .. و قالت غير مصدقة

- مالذي تقوله يا ( آرثر ) ؟.. لما حدثَ ذلك ؟

صمت ( آرثر ) و هو ينكس رأسه بألم .. فأخذت السيدة ( جوان ) نفساً و قالت

- لا تهتمي يا عزيزتي ، حينما تغادرين المستشفى نخبركِ بكل شيء .

قالت ( إميلي ) بإصرار

- لا يا أمي ، أريد معرفةَ السبب الآن .

و عادت بنظرها إلى شقيقها و قالت و عينيها الزرقاوتين ترمقه بلوم

- أخبرني كيف استطعت ذلك ؟!.. ألستَ عاشقاً لـ ( روز ماري ) يا ( آرثر ) ؟!.. أين الحب الذي كنتَ تزعم به ؟!

ازدرد ( آرثر ) ريقه بصعوبة .. و نظر لشقيقته ( إميلي ) و قال

- نعم أحبها .. لكن قلبها ما زال يحن لخطيبها السابق يا ( إميلي ) ، إنها تواعده .. و تخبره بتفاصيل حياتها على ما أعتقد !

قالت ( إميلي ) غير مصدقة

- لا أصدق ذلك !.. ( روز ) تحبكَ كثيراً يا ( آرثر ) ، من أين جئتَ بذلكَ قل لي ؟
- لقد رأيتُ رسالةً واردةً في هاتف ( بيتر ) من ( روز ) ، رأيتها بأم عيني يا ( إميلي ) !.. كانت تريد اللقاء به .

قالت ( إميلي ) بانفعال

- ذلكَ لا يعني أنها على علاقةٍ به !.. كان عليك التأكد من الأمر .
- تأكدت من شيءٍ واحد .. ( روز ) ما زالت تحن لـ ( بيتر ) ، فلتتزوج به الآن إن كانت تريد ذلك .

قالت ( إميلي ) و هي لا تزال مصدومةً مما سمعته

- ذلكَ لا يعقل ، لا يعقل !


 


رد مع اقتباس
قديم 11-06-16, 06:06 AM   #110
آسيرة حرف

الصورة الرمزية آسيرة حرف

آخر زيارة »  07-25-22 (06:18 PM)
الهوايه »  الابتسامه, القراءة , الكتابه, مخاطبة العقل
انا من الجنوب وديرتي جيزان
يشهد عليها من سكن فيها
لايمكن اعشق غيرها بـ إدمان
جيزان ي عسا ربي يحميها

آسيرة حرف
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اللحين جد روز هي اللي اخبرت بيتر ام جودي

مالت عليك ي ارثر مسوي تغار
ومغبون زين سو فيك بيتر

طلعت جودي متفقه مع بيتر
ي قوة الله هذه البنت مهيب ناويه تتوب وتنعدل
وبيتر اقلها حق الحب القديم صونه
لاتخون روز باتفاقك مع اختها الكذب ليه ليه

المفروض بيتر يكره جودي بعد ما قالت استعيد ارثر يعني ماساعدتك لكحل عيونك
روز ماتبيك في كل الاحوال لكن التيس تيس

والله لو منها اخليه يرتزع برا لين يكره نفسه
يتأمر بقي الا هي

اما جودي كلمتها احزنتها ولا باأس
اه منك ي جودي لاتهنيتي ب ارثر يارب

اميلي واثقه من روز وارثر لايثق بظله فلن يثق بها ابداً
وتبقى تصرفاته لاتنسى
اما جودي حقاً اصبحت عقدتي الوحيده في هذه الروايه مايقهرني انها اختها من امها وابيها
هذا المزعج هنا

اما ارثر وبيتر رغم افعالهم لم يزعجوني بقدر جودي وتصرفاتها

ميجو انتظر القادم
تقبل ردي وعبق وردي
آسيرة حرف


 
مواضيع : آسيرة حرف



رد مع اقتباس
قديم 11-06-16, 08:39 AM   #111
آلنـور

الصورة الرمزية آلنـور

آخر زيارة »  05-03-24 (03:57 AM)
لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا ..

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تصرفات أرثر و غضبه ، كنه ما صدق يلقى زله على روز ،،
ابد ما فكر بعقلانية ،، من البدايه انت عارف ان فيه طرف ثالث يبي يخرب على روز
ما ادري كيف روز بتسامح اختها على اللي سوته فيها ،،

اخخخ بس متى روز تبرد حرتي ف أرثر

مرجانه لا تبطين <- تقرا الاسم الف مره عشان ما تغلط خخخ


 
مواضيع : آلنـور



رد مع اقتباس
قديم 11-07-16, 08:40 AM   #112
نُقطه✿

الصورة الرمزية نُقطه✿

آخر زيارة »  12-01-16 (03:48 AM)
أستغفرالله

فلاشيء باقِ إلاّ الله
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي






كان صباحي عامراً بـ "الأكشن والغضب" مع الجزئين السابقين
أتمنى أن لاتعود روز لآرثر حينما تتضّح الأمور فهو لايستحق !

أنتظر الجزء القادم بشوق..


 


رد مع اقتباس
قديم 11-07-16, 09:07 AM   #113
ورده بريـــــه

الصورة الرمزية ورده بريـــــه

آخر زيارة »  05-04-20 (11:42 PM)
المكان »  فلسطين
الهوايه »  التفكير خارج القوقعة
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



يا لهوي على هالماساة التي لا تنوي النهايه هههههههههههه

رائعه بسرد تفاصيل مزدحمه برقه وشفافيه

لا وجود للملل بين تفصيلة واخرى

ووصف كانك ترى الملامح بعينيك


رائعه مرجانتي


في انتظار الاجزاء الاخرى بفارغ الصبر


 
مواضيع : ورده بريـــــه



رد مع اقتباس
قديم 11-08-16, 03:30 PM   #114
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  05-13-24 (11:32 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آسيرة حرف مشاهدة المشاركة
اللحين جد روز هي اللي اخبرت بيتر ام جودي

مالت عليك ي ارثر مسوي تغار
ومغبون زين سو فيك بيتر :montaser_115:

طلعت جودي متفقه مع بيتر :montaser_127:
ي قوة الله هذه البنت مهيب ناويه تتوب وتنعدل
وبيتر اقلها حق الحب القديم صونه
لاتخون روز باتفاقك مع اختها الكذب ليه ليه

المفروض بيتر يكره جودي بعد ما قالت استعيد ارثر يعني ماساعدتك لكحل عيونك
روز ماتبيك في كل الاحوال لكن التيس تيس

والله لو منها اخليه يرتزع برا لين يكره نفسه
يتأمر بقي الا هي

اما جودي كلمتها احزنتها ولا باأس
اه منك ي جودي لاتهنيتي ب ارثر يارب :montaser_210:

اميلي واثقه من روز وارثر لايثق بظله فلن يثق بها ابداً
وتبقى تصرفاته لاتنسى
اما جودي حقاً اصبحت عقدتي الوحيده :montaser_210: في هذه الروايه مايقهرني انها اختها من امها وابيها
هذا المزعج هنا

اما ارثر وبيتر رغم افعالهم لم يزعجوني بقدر جودي وتصرفاتها

ميجو انتظر القادم
تقبل ردي وعبق وردي
آسيرة حرف
هههههههه عجبتني التيس تيس

ربي يسعدك أسيرة

حضورك يجنن زييك

شاكرة لك 😘

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آلنـور مشاهدة المشاركة
تصرفات أرثر و غضبه ، كنه ما صدق يلقى زله على روز ،،
ابد ما فكر بعقلانية ،، من البدايه انت عارف ان فيه طرف ثالث يبي يخرب على روز :montaser_95:
ما ادري كيف روز بتسامح اختها على اللي سوته فيها ،،

اخخخ بس متى روز تبرد حرتي ف أرثر

مرجانه لا تبطين <- تقرا الاسم الف مره عشان ما تغلط خخخ
ههههههههه فديتك
اممم نشوف وش يصير مع جودي الزفته هههههه

منورة يا قلبي 😘
شكراً

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نُقطه✿ مشاهدة المشاركة



كان صباحي عامراً بـ "الأكشن والغضب" مع الجزئين السابقين
أتمنى أن لاتعود روز لآرثر حينما تتضّح الأمور فهو لايستحق !

أنتظر الجزء القادم بشوق..
ان شاء الله الاحداث الجاية تبرد خاطرك هههههه

منورة يا نقطة
و شاكرة لك و لتقييمك
😘

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورده بريـــــه مشاهدة المشاركة
يا لهوي على هالماساة التي لا تنوي النهايه هههههههههههه

رائعه بسرد تفاصيل مزدحمه برقه وشفافيه

لا وجود للملل بين تفصيلة واخرى

ووصف كانك ترى الملامح بعينيك


رائعه مرجانتي


في انتظار الاجزاء الاخرى بفارغ الصبر
حياتي يا وردة
و ربي تخجليني و تسعديني بعد هههههههه

منورة فديتك
شاكرة متابعتك


و هذا بارت لعيونكم 😘😘😘


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع : رواية ( روز مــاري ) ..🌸
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عمر الورد..🌸 ملاك الورد خواطر عذب الكلام ( أنَّات الخواطر ) •• 3 02-05-17 08:48 PM
🌸 مقهى وأحاديثٌ عاريه 🌸 تجديد ذات ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● 419 07-12-16 03:20 PM
🌸 مقهى وأحاديثٌ عاريه 🌸 تجديد ذات ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● 402 05-16-16 10:30 AM
🌸 مقهى وأحاديثٌ عاريه 🌸 تجديد تراب الحياة ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● 402 04-24-16 05:43 AM
🌸 مقهى وأحاديثٌ عاريه 🌸 نُقطه✿ ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● 409 03-23-16 02:16 AM


| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 10:19 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا