|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-14-16, 12:13 PM | #127 | |||||||||||||
| الله يخليهم لك يارب ماتطوليش بإنتظارك عزيزتي | |||||||||||||
|
11-21-16, 06:06 AM | #128 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
•~ رونق التوليب ~•
|
النور شكراً لك .. داائماً
أسيرة تنوريني دوم ما ننحرم ثانكس
واسفة كثثر عالتأخير لكن انشغلت هالفترة منورة و شاكرة جداً تفاعلك و متابعتك
ممتاز اهم شي ارتحتي شوي و برد خاطرك من جودي منورة يا نقطة ممنونة لحضورك الجميل
شذى و ربي نورتيني و اسعدتيني اتمنى تكوني تعديتي البارت 12 هههههه إن شاء الله الأحداث الجاية تكون ما ترفع الضغط ههههه منورة و يسعدني حضورك و متابعتك شاكرة لك سوري يا قلبي لك و للكل و عساني ما انحرم منكم 😘 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
11-21-16, 06:10 AM | #129 | |||||||||||||||||
•~ رونق التوليب ~•
|
•• الجزء العشرين ••🌸 مضى أسبوعان ، و ( جودي ) حزينةٌ لأنها لا تستطيع حتى الآن مكالمةَ ( آرثر ) فالعقاب لا يزال سارياً ، و ( روز ماري ) لم تتخلص من صدمتها بعد .. فهي حتى الآن لا تستطيع استيعاب كل ما حدث ، و لا تقدر على نسيان تصرفات ( آرثر ) الأخيرة اتجاهها . في غرفةِ المعيشة في منزل السيدة ( كاثي ) ، و بينما كان الجميع جالساً .. رن هاتف ( روز ماري ) ، نظرت إلى هاتفها .. و عقدت حاجبيها حينما لم تتعرف على رقم المتصل ، فأجابت متسائلة - ألو ؟ - أجابها صوت امرأةٍ غريب لم تتعرف عليه - الآنسة ( روز ماري ) ؟! - نعم .. من أنتِ ؟! تحدثت المرأة بسرورٍ قائلة - السيدة ( سارة ) من المدرسةِ الداخلية ، القائمة و المهتمة بالنشاطات و الفنون للمدرسة . أثارها سماع ذلك ، فقالت بدهشة - آه !.. تشرفنا .. مرحباً بكِ . - في الحقيقة آنسة ( روز ) ، أعجبتُ كثيراً بمسرحيتكِ الجديدة التي عرضت مؤخراً .. و أحببت لو يقيمها طلاب المسرح في المدرسة ليتم تمثيلها للطلاب الصغار من الصفوف الأولى ، ففي كل سنةٍ نقيم مسرحاً لهم .. و قد فكرت في مسرحيتك . ظهرت ابتسامة صغيرة على ثغر ( روز ) و قالت - يسعدني ذلك كثيراً . - لذا آنسة ( روز ماري ) ، نتمنى الحصول على نص المسرحيةِ منكِ .. كما نتمنى تواجدكِ معنا و مشاركتنا في تدريب الطلاب على المسرحية ، فسيفرح الطلاب كثيراً بالعمل معكِ . صمتت و سكنت تقاسيم وجه ( روز ) فجأةً ، و فكرت قليلاً ثم قالت - أستطيع إرسال المسرحيةِ إليك ، إنما أن أتواجد .. سيكون ذلك صعباً . تكلمت السيدة ( سارة ) بحزن - أرجوكِ آنسة ( روز ) لا ترفضي ، حقاً سيسعدنا استضافتكِ لدينا .. كما أني أرقب بمقابلتكِ شخصياً ، سيتقن الطلاب التمثيل بشكلٍ أفضل في حضوركِ .. متابعتكِ لهم ستحفزهم لبذل جهدٍ أكبر ، و ستظهر المسرحية بشكلٍ مثاليٍ أكثر بفضل ملاحظاتك . ترددت ( روز ماري ) ، فقالت - سأفكر في الأمر .. و أرد إليكِ جواباً غداً . قالت السيدة بامتنان - شكراً جزيلاً لكِ ، و أرجو أن لا تخيبي رجاءنا آنسة ( روز ) .. فستسعدنا مشاركتكِ ، إلى اللقاء الآن . - إلى اللقاء . قالت ذلك و أغلقت الهاتف ، و نظرت للوجوه التي كانت تصغي و تحدق إليها منذ بداية المكالمة .. فسألت السيدة ( كاثي ) - مالأمر ؟.. من المتصل ؟ أجابت ( روز ماري ) - المسؤولة عن النشاطات في المدرسةِ الداخلية ، ترغب بأن يمثل طلاب المسرح مسرحيتي الأخيرة .. و تريد المدرسةَ استضافتي اثناء التدرب على المسرحية و الإشراف عليها . قالت ( صوفي ) بوجهٍ فرح - ذلكَ جميل !.. قالت السيدة ( كاثي ) - و ماذا ستفعلين ؟!.. و كأنكِ رفضتي الاستضافةَ في بادئ الأمر . قالت ( روز ) بهدوءٍ و ارتباك - نعم ، أنا مترددة .. لكن ما رأيكِ يا أمي ؟ - سيفيدكِ ذلك .. أنتِ بحاجةٍ للإنخراط في العمل ، قد تكون فرصة جيدة لكِ . قالت ( جودي ) مُذَكّرة - قد تلتقي بـ ( آرثر ) !.. أم أنكِ نسيتي أنه يعمل هناكَ يا أمي ؟ سكن وجه ( روز ماري ) ، بينما نظرت السيدة ( كاثي ) لـ ( جودي ) قائلة - ما شأنها بـ ( آرثر ) ؟!.. يجب أن لا يكون ذلكَ الشاب حجر عثرة في طريق ( روز ) ، لن تعطيه اهمية .. و ستمارس عملها كما تحب دون الإلتفات إليه . قالت ( جودي ) مبتسمة بسخرية - إن كانت تستطيع ! نظرت ( روز ماري ) لشقيقتها بعينينٍ غاضبتين ، فقد استفزتها ( جودي ) .. وقالت بانفعال - لا يهمني ( آرثر ) . قالت ( جودي ) و هي لا تزال مستمرةً بأسلوبها الساخر - ذلكَ واضح ! قالت السيدة ( كاثي ) بانزعاج - كفاكما ، و كفى استفزازاً يا ( جودي ) . صمتت ( جودي ) و اشاحت بوجهها عنهم و الضيق بادٍ عليها .. بينما نظرت السيدة ( كاثي ) لـ ( روز ماري ) قائلة بلطف - لم أقل ما قلته من قليل لأجبركِ على العمل .. إنما راق لي أن تنشغلي قليلاً ، إن لم تكوني بحالٍ جيدٍ حتى الآن و لستِ قادرةً على تحمل رؤية ( آرثر ) ، فلا تقبلي .. القرارُ لكِ . قالت ( روز ماري ) - سأفكر في الأمر حتى الغد .. في الحقيقة ، قد اشتقت للعمل في المسرح . قالت ( صوفي ) - ذلكَ جيد ، قد يفيد ذلك و يزيد من حماسك ، و تكتبي مسرحيةً جديدة يا ( روز ) . ابتسمت ( روز ) و لم تقل شيئاً .. فهي لم تستطع الإعتراف أن مجرد التفكير في رؤيةِ ( آرثر ) بعدَ ما حدث يربكها .. يجعل من دقات قلبها تضطرب و ترتعد ، ستفكر في الأمر حتى الغد .. و بعدها ستقرر . ****** في صباح اليوم التالي و في الساعةِ التاسعة .. كانت ( روز ماري ) جالسةً عندَ المرآة تمشط شعرها الأشقر الطويل . عيناها على المرآة و يديها تتحركان ببطءٍ شديد ، حتى هذه اللحظة لم تقرر .. هل تذهب إلى المدرسةِ الداخلية ؟! تنهدت و نهضت لتتركَ شعرها مسدولاً على ظهرها ، و مشت نحو مكتبها لتلتقط هاتفها .. و حدقت ملياً في رقم السيدة التي هاتفتها بالأمس ، و بعد لحظات .. جلست على الكرسي و طلبت السيدة على الهاتف . رنَّ لثوانٍ ، ثم جاءها صوت السيدة ( سارة ) قائلاً - مرحباً ؟ تكلمت ( روز ) - السيدة ( سارة ) ؟! - نعم أنا هي . - أنا ( روز ماري ) .. كيف حالكِ اليوم ؟ بدت السعادة على صوت السيدة ( سارة ) .. فقالت مجيبة - مرحباً آنسة ( روز ) ، إني بخير .. ماذا عنكِ ؟.. أتمنى أن تسعديني بقراركِ . ابتسمت ( روز ماري ) و قالت بعدَ أن أصدرت ضحكةً صغيرة - لن أحزنكِ أبداً ، و سأسعدُ نفسي بهذه الفرصة .. سأحضر اليوم إلى المدرسةِ مع نص المسرحيةِ إن كان ذلكَ مناسباً . - بالطبع يا عزيزتي !.. مناسبٌ جداً ، آه آنسة ( روز ) حقاً فرحت كثيراً .. ممتنة لحضورك ، و أنا أجزم أنكِ ستقضين وقتاً ممتعاً مع الطلاب و بصحبتنا . - و أنا أظن ذلك .. شكراً سيدة ( سارة ) . - أنا بانتظارك ، فور حضوركِ أطلبي مقابلتي .. سأقوم الآن ببعض الترتيبات اللازمة لأجلك . - شكراً ، شكراً جزيلاً . - على الرحب يا عزيزتي . قالت ذلكَ و أغلقت الخط ، فأغلقت ( روز ماري ) هاتفها و قد شعرت ببعض الراحة . تركت هاتفها و ذهبت مغادرةً الغرفة إلى حيث والدتها و شقيقتيها .. كنّ جالساتٍ في غرفةِ المعيشة .. دخلت عليهن ( روز ) بوجهٍ مشرق قائلة بمرح - لقد هاتفت السيدة ( سارة ) من المدرسةِ ، و يجب علي الذهاب الآن .. سأعمل مع طلاب المسرح . ابتسمت السيدة ( كاثي ) و قالت - ذلكَ جيد .. هل سيطول مكوثكِ هناك ؟ رفعت ( روز ماري ) حاجبيها قائلة - ذلكَ يعتمد على متى تُمَثل المسرحية ! قالت ( صوفي ) - جيد ، استمتعي بعملك و وقتك . نظرت إليها ( روز ) بابتسامةٍ واسعة - سأفعل .. سأوضب حاجياتي الآن . قالت ( جودي ) ببرود - بالتوفيق . نظرت إليها ( روز ) و أجابتها ببرودٍ هي الأخرى - شكراً . قالت ذلكَ و صعدت مجدداً إلى غرفتها ، و بدأت توضب أغراضها في حقيبةٍ بسعادة .. ثم اتجهت نحو خزانةِ ثيابها لتنتقي ما يناسب . بينما كانت كذلك ، دخلت ( صوفي ) الغرفة و اغلقت الباب خلفها . نظرت إليها ( روز ) نظرةً خاطفة و عادت إلى حقيبتها . أقتربت ( صوفي ) و جلست بجانب الحقيبةِ قائلة - ظننتكِ لن توافقي في الحقيقة ، فَفرصةُ لقاءكِ بـ ( آرثر ) كبيرة !.. قد تلتقينه كل يوم ! قالت ( روز ماري ) و هي تغلق خزانة ثيابها - إن فكرت بـ ( آرثر ) فستتوقف حياتي عندَ ذلك اليوم . و استدارت لـ ( صوفي ) قائلة - سأكون رهينةَ الخاتمِ الذي انتزعه من إصبعه ، و كسيرةً دائمة لا تستطيع المضي قدماً .. لن تتوقف حياتي و لن ينتزعها ( آرثر ) مني ، يكفي ما فعله بي .. سأواجهه ، و ستلتقي عيني بعينيه بكل ثقة .. لن يهمني ( آرثر ) أبداً بل تهمني حياتي يا ( صوفي ) . تساءلت ( صوفي ) بهدوء - و هو ، هل لن يبالي بكِ ؟ اتسعت عيني ( روز ) و هي تقول - ذلكَ شأنه ! و مشت نحو الحقيبة لتغلقها .. ثم اقتربت من ( صوفي ) و عانقتها قائلة - يجب أن أذهب الآن ، اهتمي بنفسكِ يا عزيزتي . - و أنتِ اهتمي بنفسكِ يا ( روز ) ، كوني بخير . ثم حملت ( روز ماري ) حقيبتها و نزلت إلى الأسفل لتودع والدتها و ( جودي ) .. ثم غادرت المنزل . كانت ( جودي ) تشتط غضباً ، ستذهب ( روز ماري ) و ستلتقي بـ ( آرثر ) ! .. بينما هي لا تستطيع الوصول إليه ، مالذي يمكن أن يحدث بينهما ؟ ***** عند الظهر ، نزلت ( روز ماري ) من سيارة الأجرةِ التي توقفت عند بوابةِ المدرسةِ الداخلية .. أخذت نفساً و هي تتأمل المبنى .. ثم تقدمت بخطى سريعة و دلفت إلى الداخل . توقفت عند الحارس و أخبرته أنها على موعدٍ للقاء السيدة ( سارة ) ، فطلب منها الدخول إلى الداخل و تكفل هو بإبلاغ السيدة عن طريق الهاتف . عبرت على الفناء ، كان مزدحماً بالطلاب .. فهذا وقتُ الغداء و الاستراحة . تابعت سيرها .. و بينما هي تسير ظهرت أمامها السيدة ( سارة ) مرحبة .. و توقفت أمامها لتصافحها قائلة و السعادة باديةً على وجهها اللطيف - سعدتُ حقاً بحضوركِ آنسة ( روز ) ، أهلاً بكِ . ابتسمت ( روز ماري ) قائلة - شكراً لكِ .. كما أنني سعيدةٌ بمشاركتي تدريب طلاب المسرح . قالت السيدة و هي ترمق ( روز ماري ) بإعجاب - أنتِ جميلةٌ دائماً يا عزيزتي .. كلما رأيتكُ ازددتُ إعجاباً بكِ . ضحكت ( روز ماري ) بخجلٍ و قالت متسائلة - و هل رأيتني قبلاً ؟! - نعم !.. كنت حاضرةً في عرض المسرحية ، و لقد رأيتكِ من بعيد .. كنت قد تمنيت أن أتعرفَ عليكِ و لكنكِ قد غادرتِ مسرعةً فلم تسنح الفرصة . - نعم ، كان هنالك ظرفٌ اضطرني للمغادرة . - حسناً ، لنتابع الحديث في مكتبي .. تفضلي . - حسناً . و مضت ( روز ماري ) بصحبة السيدة ( سارة ) .. تحدثتا عن المسرحية و عن قسم المسرح في المدرسة و عن كل ما هو متعلق في المسرح المدرسي .. أخيراً اصطحبت السيدة ( سارة ) ( روز ) للمسرح الذي سيتدرب فيه الطلاب على مسرحيتها .. و عرفتها على اساتذة المسرح و استاذ الصف الذي ستكون برفقته طول فترة التدريب . و بعد إمضاء وقتٍ طويل .. حين حل العصر ، استاطعت ( روز ماري ) الحصول على غرفةٍ لها .. ألقت بحقيبتها عند الخزانة و استلقت على السرير طالبةً الراحة .. كان يوماً مزدحماً و شاقاً بعض الشيء .. غداً سيبدأ العمل و ستبدأ المتعة . تذكرت فجأةً ( آرثر ) ، لم تلتقي به .. لم تراه و لم تلمحه رغم عبورها على قاعاتِ الموسيقى . أغمضت عينيها و قالت في خلدها - لا تشغلي نفسكِ بالتفكير في ( آرثر ) يا ( روز ) .. ينتظركِ غداً ما هو أهم . | |||||||||||||||||
|
11-21-16, 06:40 AM | #130 | ||||||||||||||||
|
هلا بمطول الغيبات هلا جودي جعل حزنها دايم روز ماري صدمتها قويه لكن لابد ان تتأقلم ولا تسمح ل ارثر ان يعود لقلبها من جديد ليه روز قررت ترسل المسرحيه ماتروح وش ببالها يعني اهاااا قولي كذا نفس مدرسة ارثر لايكون ورا هذا الطلب ارثر لانه فوت المسرحية هذاك اليوم يبيها تعيدها له فعلاً كلام روز مقنع اذا فكرة في ارثر قد تتوقف حياتها بارت جميل ماعصبني كثير مره مزين هذا البارت الله يكثر منه هههههههه تسلمين ي مجيو اسعدني ان ابتدا صباحي بروايتك تقبلي ردي وعبق توليب مخصص لك آسيرة حرف | ||||||||||||||||
|
11-21-16, 09:03 AM | #131 | ||||||||||||||
| يا الهي هل هو حلم ام ماذا ؟ رجعت لنا تيوليب بجزء جديد وجميل جدا اخيرا قراته بهدوء وراحه نفسيه هدوء روز ماري وقرارها بعمل المسرحيه في المدرسه جدا متفائل بدأ قلبي بالهدوء اخيرا ههههههههه سلمت يمناكي غاليتي ولا تطيلي الغياب مرة اخرى | ||||||||||||||
|
11-21-16, 10:46 PM | #132 | |||||||||||
|
مفروض علي قد ايام الغياب ، تنزلين الاجزاء .. ما يكفينا واحد و لا زالت جودي مصدر نكد و ازعاج | |||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه للموضوع : رواية ( روز مــاري ) ..🌸 | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عمر الورد..🌸 | ملاك الورد | خواطر عذب الكلام ( أنَّات الخواطر ) •• | 3 | 02-05-17 08:48 PM |
🌸 مقهى وأحاديثٌ عاريه 🌸 تجديد | ذات | ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● | 419 | 07-12-16 03:20 PM |
🌸 مقهى وأحاديثٌ عاريه 🌸 تجديد | ذات | ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● | 402 | 05-16-16 10:30 AM |
🌸 مقهى وأحاديثٌ عاريه 🌸 تجديد | تراب الحياة | ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● | 402 | 04-24-16 05:43 AM |
🌸 مقهى وأحاديثٌ عاريه 🌸 | نُقطه✿ | ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● | 409 | 03-23-16 02:16 AM |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||