منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree2611Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-13-21, 04:33 PM   #247
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  05-07-24 (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حياتنا كثيرا ما نقابل فيها العديد من المشاكل والخلافات مع من حولنا
سواء بسبب اجتماعي او بسبب فكرى او حتى سلوكي فطبيعة نفوس
البشر ليست على وتيرة واحدة والسمة السائدة هى الإختلاف فيما بينهم
ولذا من المتوقع حدوث ذلك التصادم مع البعض فى حياتنا ولكن يجب
علينا ان ننتبه فى خلافاتنا مع الاخرين الى الاسلوب التعاملي معهم فان
كانت اخلاقهم بها بعض السوء فعلينا أن تتجنب ان نكون مثلهم
فالإنسان الحامل للأخلاق الحميدة هو من يكون بأخلاقه هو مهما
تعاظمت عليه الضغوط واستفزه الغضب لكي يخرجه عن شعوره كن
انت مهما حاولوا أن يجعلو منك إنسان آخر لست من تعودت عليه
انت وتعرفه
تلك الجمل كثيرا ما نسمعها من افواه واعظة ونقرأها فى
كتب الإرشاد النفسي والاجتماعي ولكن ماهي حقيقة وجودها فى
حياتنا؟
علماء الدين وايضا النفس كثيرا ما يقوموا على تكرار تلك
الجمل واعظين وناصحين لنا فهم يريدون من ذلك إيجاد التعامل
السوى وخلق التعاون بين الناس ونشر التسامح والمحبة وذلك وفق
تعليمهم من كتب الدين والفكر الإنسانى والاجتماعي ولكن الإنسان لديه
فى داخله طاقتين الطاقة الإيجابية وطاقةسلبية صحيح العمل على
إظهار الإيجابي لدى الإنسان لتحقيق السلام والمحبة
ولكن أيضا لا يمكن
التحكم فى نفوسنا وعدم اخراج الطاقة السلبية منها ولكن الهدف
يكون دائما إلى محاولة عدم تعاظم الخطأ وإنما نحاول جيدا على
محاولة الاسترخاء النفسي


 


رد مع اقتباس
قديم 02-13-21, 04:35 PM   #248
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  05-07-24 (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



( الحب هو الأقوى ) ..
( الحب من يصمد ) ..
( واجه لأجل الحب ) ..
قرأنا و سمعنا هذه الكلمات مراراً ، حول قوة رابطة الحب ،
حتى أنا كدتُ أؤمن بذلك ، غير أن الحب هو الأضعف ،
الحب هو الرابطة الأسهل كسراً - كحقيقة آسف لها - !! ..
ضمن قصص العاشقين ، ومهما بلغ الحب صدقاً ،
فغالباً يُوأَد الحب لأسباب أُخرَ
لاتتعلق بقلبيْ عاشقَيْن - خاصة ضمن شرقيتنا - :
" هو " الولد المطيع الذي سينصاع لاختيار أمه ،
" هي " والدها لايجده مناسباً ،
" هو " يحبها غير أن شرقيته لاتتقبل كونها صعبة المراس ،
" هي "تحبه غيرأن المنطق يخبرها أن هذا الحب لاينساب طموحاته و رؤاه ،
" هو " غرور ذكوريته أقوى من حبه ،
" هي " كرامتها أقوى من غفران خطيئته ،
و " هو " و خاصة " هو " الرجل الشرقي
الذي يحتاج موافقة المجتمع بأكمله كي يُبقِيَ على حبه !! ..
بالمجمل كلها أسباب لاتتعلق بقلوب العاشقين ،
غير أن الحب أضعف من أن يؤازر نفسه !! ..
حتى الحب الفطري ، ساذج و كثيراً مؤذٍ ،
ماعاد مستغرباً أن نسمع عن آباء قتلوا أبناءهم ،
وبالنسبة لدفاع الآباء : ( من يعلم كم كان ابنا عاقاً ؟ ) ،
فمعظم ضحايا ذاك الحب هم أطفال !! ،
وكثير وإن لم يُقتَلوا جسديا قُتِلوا نفسياً ..
الأخوة ، ذاك الرابط الذي يفترض به أن يكون فريداً من نوعه ،
كل مايُتغَنَّى به حوله هو كلام أدبي جيد فحسب ،
فلو أن حب الأخوة مميز وفريد لهذه الدرجة ،
ماكان معظمنا ليأتمن على أسراره شخصا لايربطه به دم !! ،
أضف إلى ذلك أن الأخوة باستطاعتهم إراقة الدماء لأجل حفنة " أوراق " مالية ،
وباستطاعتهم قطع كل الروابط لأجل " إرث " !! ..
إن كان حب فطري نولَد به بهذا الضعف ،
إذن كيف يفترض بنا أن نثق بحب نلقاه ضمن طريق ؟!
عن نفسي ومهما آمنت بالحب ، أجده لايستحق الثقة ولااعتناقه بالكلية ..
قد لاتكون الأمور على هذا النحو بشكل كامل ،
قد أكون من يحمل الكثير من الغضب ،
غير أني بالتأكيد لم أُخلَق أحمله ،
حتى إن وُلِدتُ زمن حرب فأنا لم أشارك بها ،
كنت مجرد طفلة بلهاء تبكي ،
فلاأظن أيضا أن الحرب هي من أورثتني الغضب ..
مخرج ::
إن أردتم أن تعرفوا عن ضعف الحب ، فاسألوا تلك الفتاة ،
التي تختبئ ليلاً في الظلام لتبكي ، رافضة أن يربت عليها أحد ..



 

رد مع اقتباس
قديم 02-13-21, 04:36 PM   #249
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  05-07-24 (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



وعمق مظلم تدفن فيه الروح رغم وجود نبضا للحياة ولكن حكم عليها

موتا ومنع عنها حتى بصيص نورليخفف عنها ظمأ الحرية وتجبر على

المكوث فى قبر مزين بزخارف لا قيمة لها فتقبع منكسرة فى برزخها بانتظار

البعث ولكن لا تسلم من أصوات مزعجة تطلق ضحكات مسمومة

بكلمات قاتلة وإحساس فى داخلها ملعون طرد من جنة محبة فهى نفوس

لا توقف اياديها ابدا عن تهشيم أغصان الحياة وتعمل جاهدا على

تجفف ينبوع الامل فى أرض ظمأة تحتاج للنور

ما بال العين لا تدمع ءاصابها التحجر ام عصتها الدموع؟!! ام انها

خطيئة كونها هى لا هو.؟! فى كون مجد حرف.(ذ)لا (إ) لتعش فى بيداء

الحزن بشرود وهذيان، أهو مرض ام هو تحطيم كيان ؟!! مابال الأنا لم

تعد ذاتها ، وتعجبات بجوار علامات استفهام غامضة، ...خذلتها الإجابة
ودمرتها سنين

لا يكن الركوع والخضوع إلا لخالقها فلما اذا السعى لاجبارها للركوع

تقديسا لفكر عقيم لا يوجد بها حرية ولا مسموح لوجود النور فالنور

منبوذ فى عالم مظلم متحجر لا يدعم السرور ليزداد الإحساس لعنا

ويضيق على الروح


 

رد مع اقتباس
قديم 02-13-21, 04:37 PM   #250
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  05-07-24 (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حينما يصل الأمر بك إلى حد لم تعد قادرا على قبوله فعليك ان تتخذ
قرارا كنت لا احبذه سابقا فى تعامل البعض مع غيرهم ولا أرغب فيه فى
تعاملي ولكن كان الأسلوب الذى اتخذت من منهجه دروس عملية قد
سئمت منه ولم أعد أرغب فى مسايرتى له الا وهو ان تكون الافضل حتي
مع من لا يستحق
ولكن لم يعد ذلك الفكر وهذا الاسلوب تطيقه النفس
ولذا فقد اقتنعت جيدا ان أفضل أسلوب فى تلك الحياة هو أن تتعامل
بالمثل فإن كان الله عز وجل قد حث عباده على الإحسان فهو القائل
أيضا فى كتابه الكريم (وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين
بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص)
وم هنا فلا يمكن ان الوم النفس ولا أن ابغضها ان قامت بذلك
التصرف مع من يستحقو فالحياة تعامل ولكل تعامل أسلوب يليق به
فالمثالية لا يمكن تواجدها إلا فى نفوس نادرة الوجود وان تواجدت بكثرة
فهى متواجدة فقط فى حروف مرسومة على سطور داخل كتب
النصح...... وسخرية مني فى هذا الشأن لم تعد تلك الحروف ذات تأثير
ولم يعد القلب راغبا للنظر إليها فعفوا ان رأيتم تغييرا فإن الميثاق الذى
عقد مع النفس فيه العديد من البنود و اهم بند فيه ينص على مثل ما
انت /ي معها ستكون هي معك /ي ومن هنا أكتفي القلم من الحديث


 

رد مع اقتباس
قديم 02-13-21, 04:38 PM   #251
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  05-07-24 (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



خلق الله الانسان وميزه عن كل المخلوقات بالعقل والتفكير
وغرس بداخله الإحساس بكل أنواعه والمشاعر على إختلافها
كل بدرجات وميول مختلفه تختلف من إنسان لآخر
المشاعر هى لغة الإحساس والقلب

لكن للأسف تربينا على كبتها وإخفاء وتشويه البعض منها
فـ الولد يتربي أن يكتم أوجاعه ويخفى دموعه لأنها ليست من شيم الرجال
والبنت تربت على أن إظهار الحب للآخر جريمه ومخالف لعادات المجتمع
وعلى أن الرفض خطأ وعليها دائما قول نعم وتتحلى بالرضى
تعودنا الخوف بعد الكثير من الضحكات وإسكاتها خشية عواقب الفرح الكثير

تدربنا على كتم الغضب وخاصة أمام كبار السن والمقام
أخفينا الحزن عن الأعداء خشية الشماتة
الملل والضجر ليس من أخلاق المؤمن وعليك البعد عنهما وعدم إظاهرهما

سترنا الكراهيه ودللنا النفاق أمام من لايستحقون تلك المعصية
عودنا المرأة على التحمل وإخفاء الضعف والتمرد والتعايش مع الإنكسار
تربي الرجل على إخفاء الحنان وإرتدى قناع القسوة الذى يحفظ هيبته

كلها مشاعر وضعت فى مكانها الخطأ ولأناس خطأ
وحل محلها مشاعر أخرى ليست بمكانها
لماذا نتعمد إخراج المشاعر فى التوقيت والمكان الغلط
ولماذا نعتبر المشاعر الجميلة ضعف وقلة إيمان
أخفينا الجميل وبالغنا فى إظهار القبيح والمؤلم

نحتاج إعادة تأهيل لمشاعرنا وترميم إحساسنا
لعلنا نشعر بقيمة ومعنى الحياة
ونترك لمشاعرنا حق التعبير فى أى وقت وحاله
ولكن بحجمها الطبيعى


 

رد مع اقتباس
قديم 02-14-21, 10:18 AM   #252
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  05-07-24 (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





هذا الشخص سبب خسارة كبيرة لشركة الطيران الامريكية
في سنة 1987م ، المواطن الأمريكي ستيف ورثستين .. اشترى تذكرة ذهبية من شركة الخطوط الجوية الأمريكية سعرها 250 ألف دولار و تسمح له بالسفر على الدرجة الأولى على متن الخطوط الجوية الأمريكية مدى الحياة مجانا بالإضافة إلى تذكرة مرافق معه سعرها 150 الف دولار، المهم..
ستيف هذا حجز في أكثر من 10 الاف رحلة، و في بعض الأحيان كان يسافر ليأكل سندويتش في مطعم معين أو ليحضر مباراة ..
وكان أحيانا يسافر مع مشردين ليعيدهم لبلدانهم
أو لو كان متضايق يحجز مقعد المرافق لشخص غير حقيقي ليكون المكان بجانبه فارغ خلال الرحلة
و لو كان به ملل يحجز و لا يسافر
و كان إبنه يحضر كل المناسبات الرياضية في كل مكان في العالم ..
و كان أحيانا يسافر إلى كندا صباحا ليشتري من كندا وجبة لزوجته تحبها ثمنها 50 دولار فقط
و يحضرها و يرجع قبل الغداء
و يقول لها
أنا ذهبت الصباح بسرعة لكندا و رجعت
و في شهر يوليو سنه 2004 فقط سافر ل 18 بلدا ..
و كان دايما يقول :
أنا أستطيع أن أذهب
لأي مكان في أي وقت
كل الذي علي عمله
اني أحضر حقيبة ملابسي وأتجه للمطار .
حتى 2008 فقط
(حوالي 21 سنة):
* ستيف كان قد سافر 10000 مرة.
* سافر فيها 10 مليون ميل.
* حصل على 40 مليون نقطة طيران.
* سافر 500 مرة لإنجلترا 🇬🇧
* سافر 70 مرة لأستراليا 🇦🇺
* سافر 120 مرة لطوكيو
* كلف الخطوط الجوية الأمريكية 21 مليون دولار خسائر.
فكانت ردة فعل الشركة
انها عزمت على أن توقف له تذكرته الذهبية بأي طريقة..
في يوم 13 ديسمبر 2008 م
جاء للمطار ليسافر بصحبة صديق له كالعادة
فوجد رجال الأمن يوقفوه في المطار
و يبلغوه أن تذكرته أصبحت غير سارية ..
وهذه كانت الصدمة الكبيرة لستيف ..
و التي بسببها رجع لبيته مصدوم و لم ينم لعدة ايام ..
و لكنه عزم على أن يرفع قضية على الخطوط الجوية الأمريكية
و كانت شكواه أن أمريكا بلد الحرية و العدالة و الديموقراطية و أن الخطوط الجوية الأمريكية دمرت حياته حيث أبعدته عن هوايته المفضلة (السفر).

و بالفعل بعد رفعه الدعوى القضائية ضد الشركة
بسبب قيامها بالاخلال بوعودها و مصداقيتها ، وطلبه تعويض من الشركة عن حالة الحزن التي تسببت بها له ،
كسب القضية ،
وحصل على تعويض 3 مليون دولار
بالاضافة إلى إعادة تذكرته المجانية التي تعتبر فعالة مدى الحياة.
و مازال الخير للقدام 😂


 
سمو المجد likes this.


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 02:50 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا