منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree2611Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-16-21, 03:05 PM   #259
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



شتاء قارس فى برودتهِ أطل على قرية صغيرة وفى داخل القريةكوخ صغير
يسكنه مجموعة من الاحباب ، البرد قاسً عليهم ، وماذا يفعلون لتجنب قسوة
برودتهِ ويحصلون على الدفئ ، قرروا أن يجتمعوا بجوار بعضهم البعض حتى
ينعموا ولو بقليل من الدفئ ،.........وقد حدث ذلك وحصلوا على دفىئ ، نعم انه
إلا ان قام
المسئول عنهم ،ثم قال إن البرد قاسً والتدفئة قليلة ،سوف أخرج للمجيئ بمجموعة
من الحطب ، وبالفعل خرج ليجمع الحطب لكى يشعله داخل الكوخ الصغير
لينعموا بدفئ اكبر وافضل ،ولكنه قام بجمع الكثير من الحطب ،كانت مساحة
الكوخ الصغير لن تتحمل ، واخبروه إنه لا يمكن أن تشعل كل هذه الكمية من
الحطب فالكوخ صغير ولن يتحمل ،
ولكنه أخبرهم إنه يعلم ما هو الافضل لهم
وماذا عليه أن يفعل ، وبالفعل أشعل الحطب واشتعلت النيران،ثم ازدادت
قسوة حتى أمسكت النيران بسقف الكوخ وبدأت فى إلتهامه ، صرخ الجميع فى
الكوخ الصغير طالبين النجاة ، ثم خرجوا فارين من نار الحطب العالية
،وارتموا فى أحضان البرد القارس ، بعد أن كانوا بينعموا بدفئ بسيط أصبحوا
الان بلا دفئ ولا ملجأ من قسوة البرد
كثيرون هم من يزعمون إنهم يفهمون ماهو الافضل لنا وإنهم الاجدر فى
معرفة ما نرغبه ،ولا يعطوا بالا لآرائنا ،وكأننا لا نفهم ، او غير مؤهلين
لفهم مانريد ،ويكون النتيجة من ذلك الخسارة فى النهاية ،
ليس لانه مسؤل عنى يكون بالاجدر منى فى تحديد ما اريده
المسؤلية ليس فرض رآى على المسئول عليه
انما المسئولية هى اعطاء الحق فى التعبير عن ما اريده ومساعدتى فى
تحقيقة وتجنب المساوئ منه ،
ولذا فالمسئول
ليس أجدر منى فى فهم ما هو الافضل لى


 


رد مع اقتباس
قديم 02-16-21, 03:12 PM   #260
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



الحظ هل هو واقع في حياتنا ام وهم نسعى خلفه لاهثين
ونتناسي في ظل هذا السعي مجهودنا الشخصي ودورنا في هذة الحياة
يؤرقني حقاً اعلانات الابراج وحظك اليوم
واتصل على عالمة الفلك ....
للتعرف على حظك وعلاقة اسمك بالأبراج وعلاقة اسمك بحركة ودوران النجوم
الأمر بالنسبة لي اشبه بمشاهدة فيلم البيضة والحجر
وكيف استطاع مدرس الفلسفة مستطاع ان يخدع
عقول الكثيرين ممن يريدون لأنفسهم حياة الجهل
من يريدون ان يتواكلوا ويلهثون خلف اشياء خرافية
اعتقاداً منهم ان هذة الخرافات تصنع حظهم
الى ان وصل الأمر للأطلاع على الحياة والموت
وكأن الله أعطى علمه لهذا العالم المجهول
حقاً انه الوهم الكبير الذي يحيا به الكثيرين
فالبعض قد يعتقد ان اقتنائه لقطعة من العملة المعدنية
قد تجلب اليه الحظ الوفير مثل حسن وبور الجاز في فيلم لعبة الست
هناك ايضاً بيوت ما في بلاد ارياف بعيدة كثيراً عن المدنية
تجد امام هذا المنزل قرن معلق فوقه لحيوان ما من سنوات عديدة
اعتقاداً منهم ان هذا يجلب الحظ بل يقيناً
ايضاً هناك من يلقي ببعض القطع المعدنية
في اساس منزله عند بنائه لجلب الخير الوفير
فلا عجب من انتشار هذة الأعلانات فعقول البشر مستعدة تماماً
لهذا الخرف وهذا التدني بالمستوى الفكري والأستخفاف بالعقول
والأبشع من ذلك ان الأمر اشبه بالسرطان الذي ينتقل بين البشر
فهذا الطالب يحسد صديقه على حصوله على درجات نهائية في الأختبار
الشهري معلل ذلك بأنه يمتلك حظ من نار
هو بالفعل يمتلك حظ ولكن هو صانعه
بالأجتهاد والمثابرة للحصول على مايريده
فلن يطرق الحظ ابوابنا ولن نقرأه في جريدة الصباح
ونجلس في شرفة منزلنا في انتظار هذا الزائر المدعوا الحظ
ماذا فعلنا من اجل انفسنا وحصولها على ما تريد
الله سبحانه وتعالى العادل يعطي كل مجتهد على قدر اجتهاده
والله سبحانه وتعالى هو المسير لهذا الكون بالنظام الألهي
وليست حياتنا بهذة الفوضى لنعتمد على وهم اسمه الحظ


 

رد مع اقتباس
قديم 02-16-21, 03:13 PM   #261
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



مشاعرنا هي من تحركنا
هي من تعطينا القوة للأستمرار
فمن يمتلك مشاعر ايجابية ستمحنه القوة بلا شك
ومن يفتقد للمشاعر حياته خاوية لا يشعر فيها بلذة السعادة ودفيء المشاعر
ان الحياة لن تكون حياة دون مشاعر صادقة بالحب
ان نشعر بأن هناك من يحبنا من اعماق قلبه
دون أنتظار شيء او مقابل لذلك الحب
ان نستشعر الصدق في المشاعر
بمثابة الشعور بالدفيء في يوم ماطر
رذاذ المطر ما هي سوى أحلامنا التي تتساقط
لنحتضنها بين كفينا ونشعر بأمتلاكها
وبهذا الأمتلاك شعور ببلوغ الأمل
واي أمل هذا الذي يمنحنا اياه الحب
فيا أيها القلوب الطيبة
لا تجعلوا قلوبكم خاوية من الحب
اجعلوها دافئة بالمشاعر الصادقة
لا تجعلوا حياتكم خاوية من المشاعر
كي لا تشعروا بالوحدة وتبدو لكم الحياة
دون أمل
فالأمر اشبه بالموت
الوحدة قاسية بلا شك
تمر الأيام كالسنين
ونشعر ببروده الحياة وأن أتى هذا اليوم الماطر
سيكون المطر بمثابة دموع الألم
تتساقط على وجنتينا لتزيد من أنهار الألم التي
نسبح بها ونتجرع مرارة الصبر
الصبر دون أمل في أن تنقشع الغيوم
ويتبدد الضباب ونحيا ونحن لا ندري
الى متى هذا العذاب ؟
الى متى هذة الوحدة ؟
الى متى هذا الضباب ؟
مشاعرنا وما بداخلنا هي التي تحدد
ما نراه
هل هذا الرذار أمل في الغد ؟
أم سياط الألم ترسل جزء من رذاذها


 

رد مع اقتباس
قديم 02-16-21, 03:14 PM   #262
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




كثيرا ما يكمن فى داخلنا شعور برغبة قوية فى العزلة وترك كل شيء
حتى الجلوس مع خيالنا وكأن الهدوء هو الرغبة الوحيدة التى تشتهيها
النفس وتطمح فيها بشدة ورغم الخلاء المكانى والسكون الفكرى الا ان
هناك اشياء متكدسة ومزدحمة داخلنا لا تجعلنا نشعر بالعزلة بل
تجعلنا نشعر وكأننا نجلس فى مكان به ضجيج عالى لانستطيع أن
نصمته
وكأن هذه الاشياء متربصة بنا ومنتظرة اللحظة التى نجلس فيها منفردين
مع كياننا وهى تريد اخبارنا أن من السهل أن نهرب من ضجيج اصوات
من حولنا ولكن كيف سنهرب من هذا الضجيج المزعج منها فإنها كالظل
الذى لا يظهر ألا فى أوقات معينة تخبرنا انها متواجد وأن علينا
الالتفاف لها فليس من السهل تجنبها وتركها
ويكون حينها صراع بين رغبة النفس فى ذلك الهدوء وبين تلك الاشياء
المتداخلة فينا ولا نعلم ما هو التصرف الامثل حينها انتركها تحدث فينا
ضجيجا وتربك كياننا ويمكن أن تأسرنا وتقودنا إلى مشاعر نسعى
جيدا إلى تجنبها وعدم الانسياق خلفها أم إننا سنصدها بالذهاب الى
ضجيج نفوس من حولنا فهو اهون علينا ونقتل تلك الرغبة الداخلية
فى الحصول على العزلة لبعض الوقت
ذلك الازدحام الداخلى يسبب للنفس المعاناة ولكنه أمر من الصعب
السيطرة عليه ومن الصعب ايضا أن نكبح رغبات انفسنا المرهقة من
الحياة فى ان تنعم ببعض العزلة التى تجد فيها بعض الراحة من أى
ضجيج يحيط بها


 

رد مع اقتباس
قديم 02-16-21, 03:17 PM   #263
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



الحب الكلمة الغامضة التي لا نعرف اسراراها حتى الآن
من يعتقد انه احب كما يتمنى فو خاطيء
الحب بحر عميق لكي نعيش فيه لابد لنا من الغرق
واي غرق هذا الذي لا يقطع الانفاس
بل على العكس ينعشها
فأكسجين الحياة يكمن في هذا البحر
نعم هذا البحر عميق
ولكننا لا نخشاه
ونسعى اليه

رائع هذا الحب الذي يضيف اليك
كل شيء جميل
رائع هو عندما يعزز ثقتك بنفسك
يا الله كم هو جميل ان يكون هناك قلب
في مكان ما في هذا الكون يهواك
يفكر بك قبل نفسه
يهتم لك اكثر من نفسه
يحيا من أجلك
ان كانت الحياة شاقة يتذكر انك هناك
بقاءك بجواره كافي لمواجهة الصعاب

انه حلم جميل نسبح فيه
في عالم خيالي من الحب والرومانسة والجمال
انها لحظة تختصر كل الحياة
وكم نتمنى ان تقف الحياة عند هذة اللحظة
انه عالم جميل
عالم مثالي
يمنحني دفيء الحياة الغائب عني

وككل الاشياء الجميلة لا تسير على وتيرة واحدة
ولانها جميلة من المستحيل ان تنعم بها
فكل شيء له احتمالين
وانت بطبعك ولان قلبك يسكنه الحب
لا ترى سوى ما تتمناه وتريده
ولكن هو لا يريدك هادي البال تنعم بالحب
هو يريدك انسان ضعيف , مهزوز , شكاك
تبدأ في افتراض سوء النية
ولكن هذا منافي لشخصيتك فأنت بطبعك لست شكاك
تقع في شراكه اللعين
وتتملكك هواجس وافكار بالية
ولكنها تؤثر فيك بشدة
تبحث عن الحقيقة فـ تجد ما يرشدك ويطمئن قلبك
ولكن الأمر لا يتعدى الساعات ليعود هذا اللعين ويسكن افكارك ويحولها
مرة آخرى الى هلاوس وضلالات
وعندما تحل هذة الأشياء داخل رأسك
فجأة تهاجمك عاصفة تزلزل الكيان
وتقتلع اقدامك من على ارضك الصلبة
وتقتلع معها كل ما هو جميل
وكأن الحب والمتعة والحكمة لا مكان لهما في هذة الحياة


 

رد مع اقتباس
قديم 02-16-21, 03:20 PM   #264
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حياتنا كثيرا ما نقابل فيها العديد من المشاكل والخلافات مع من حولنا
سواء بسبب اجتماعي او بسبب فكرى او حتى سلوكي فطبيعة نفوس
البشر ليست على وتيرة واحدة والسمة السائدة هى الإختلاف فيما بينهم
ولذا من المتوقع حدوث ذلك التصادم مع البعض فى حياتنا ولكن يجب
علينا ان ننتبه فى خلافاتنا مع الاخرين الى الاسلوب التعاملي معهم فان
كانت اخلاقهم بها بعض السوء فعلينا أن تتجنب ان نكون مثلهم
فالإنسان الحامل للأخلاق الحميدة هو من يكون بأخلاقه هو مهما
تعاظمت عليه الضغوط واستفزه الغضب لكي يخرجه عن شعوره كن
انت مهما حاولوا أن يجعلو منك إنسان آخر لست من تعودت عليه
انت وتعرفه
تلك الجمل كثيرا ما نسمعها من افواه واعظة ونقرأها فى
كتب الإرشاد النفسي والاجتماعي ولكن ماهي حقيقة وجودها فى
حياتنا؟
علماء الدين وايضا النفس كثيرا ما يقوموا على تكرار تلك
الجمل واعظين وناصحين لنا فهم يريدون من ذلك إيجاد التعامل
السوى وخلق التعاون بين الناس ونشر التسامح والمحبة وذلك وفق
تعليمهم من كتب الدين والفكر الإنسانى والاجتماعي ولكن الإنسان لديه
فى داخله طاقتين الطاقة الإيجابية وطاقةسلبية صحيح العمل على
إظهار الإيجابي لدى الإنسان لتحقيق السلام والمحبة
ولكن أيضا لا يمكن
التحكم فى نفوسنا وعدم اخراج الطاقة السلبية منها ولكن الهدف
يكون دائما إلى محاولة عدم تعاظم الخطأ وإنما نحاول جيدا على
محاولة الاسترخاء النفسي


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 11:38 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا