منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree2550Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-01-21, 12:36 PM   #301
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (10:42 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



لمّا ذا يتمنّى البعضُ ان يكونُ طفلا؟؟

سُؤال بات في داخِليِّ ' مُدّةِ طويلةٍ '
وربما لم اِعجِز ان أسال اصدقائي عنه
وكُلّ مِنهُم تُصحِبُ اجابته تنهيدة جميلةٍ واِبتِسامة وعيْنانِ لامِعتانِِ وذِكرياتِ لا تنتهي
وحين ننتهي مِن كُلّ قصص الطُّفولةِ نُرجِعُ مرّةً اخرى الى مقرّ الشّبابِ لِنتذكّرُ بعضا مِن ضحِكاتٍ لا تنتهي
البعضُ يتمنّى ان يعودُ طفلا
ليُسكِنُ داخِلُ اِعيُنّ الجميع ويَكونُ مُصدِرُ اِهتِمامِهُم والاهامهم وضحكهُم
والبعضِ ينهلُّ مِن حبِّ مِن حوْله طوال الوَقتِ و يتلقي الأحضان الدافئة ليْل مساء يُقبِّلونهُ بِصُدُقِ
يُسهِرون لِراحتهُ... يبكي فيَهتزُّ العالِمُ لِأُجِلُّهُ ،
يُفرِحُ فيُسعِدُ كُلّ مِن تقعُ عليه عيّناهُ تنطلِقُ مِن أعيْنه أشُعّةً السّعادة
فترسُّم الاِبتِساماتِ هُنا و هُناك لا مسؤلية تتعدّيْ لُعبتهُ المُفضّلة او حيَوانهُ الأليف
أحلامه نهارا و ليَلّا هي أساطير و مُغامراتِ
جدار غُرفتهُ والوان كُرّاستهُ وفرّاشهُ واِنتِظار الغدِ
البعض يتمنّى ان يعودُ طفلا ...
حتّى لا يُطالِبُ بِتفسيرِ دُموعِهُ حين يبكي ولا يُطالِبُ بِتفسيرِ تصرُّفاتِهُ لاخرين
ويُفعِّلُ مايحلو لهُ وقتّ مايشاء
واخر... يُريدُ ذلِك لانه يفتقِدُ احضان كانت لا تتكاسلُ عن احتِضانِهُ في اي وقتّ
والبعضِ .... حتّى يتِمّكُنّ مِن الاستيلاء ع قلوب الكثيرِ باقل مجهود اِبتِسامةٍ او دمِعة
جميعنا تمنّيَنا واغمضنا اهدابنا على حلمِ لا يتحقّقُ
ولكِنه يبقى خالِدا في ذاكِرتِنا كُلّما كبرنا كبر معنا
ومعه نبدأُ فقطُّ بِرُصّدِ مانحلم وان تشابُهنا ...
فلن نختلِفُ كثيرا
فنحنُ اطفالا تمتدُّ بِهُم جُذور الارض وكوامِن الحياةِ وبعضا مِن تفاهاتٍ الماضي
حين كنّا صغارا...
نتطلع الى مِن هُم اِكبر منّا .. نتلهف ان نُكبِرُ.. وننتظِرُ سفينةُ العُمرِ
حُتّي تكتمِلُ و ننطلِقُ نحقق ماتمنينا ... حبِّ... حلمِ.... سعادةِ... اِنطِلاقِ ...
و نتسأل لماذا نريد ان نعودُ أطِفالا؟؟
لاننا بِكُلّ بِساطةً نعشقُ الـ لا معقول الكامن داخِلُ اعماقنا
يتعملق ويغُمرنا اُكثُر بِكافّةٍ الطّرائف وتفاصيل وُجوهِ مِن نحتفِظُ بِهُم
وبعضا مِن طيّاراتٍ وُرقيّةً نحتنا عليها اسمائنا
وبعضا مِن العابنا المُفضّلة
وبعضا منّا في كُلّ مكان...
ويَبقى السُّؤّالُ مع كُلّ جيل :
لماذا تتمنّى ان تعوُّد طفلا ؟


 

التعديل الأخير تم بواسطة الفيلسوف ; 03-01-21 الساعة 12:48 PM

رد مع اقتباس
قديم 03-01-21, 12:38 PM   #302
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (10:42 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



نحيا هذة الحياة ونمر بها بتجارب كثيرة
البعض منها يحقق لنا السعادة والبعض الآخر
يسبب لنا جروح والآم
عندما نشعر بالسعادة لابد أن يكون هناك سبب وراء هذة السعادة
فدائماً ما نربط بين تجاربنا ومشاعرنا فنجد السعادة عندنا ترتبط
بوجود شخص ما دون غيره ففي وجوده قمة السعادة
وفي غيابه لا مكان لها
فغالباً ما يصنع عقلنا هذة السعادة ويربطها بحدث معين او شخص معين
قد يكون هذا ناتج عن زيادة مقدار السعادة في وجوده او مع هذا الحدث
فقد نكون معتادين على قدر معين من السعادة
فنشعر بزيادتها في وجود هذا الشخص او هذا الحدث
فهنا عقلنا الباطن في منطقة اللاوعي صنع ارتباط
بين السعادة وبين وجود هذا الشخص او هذا الحدث
فقد نقابل الكثير من الأشخاص بحياتنا
ولكن نرتبط فقط بشخص واحد دون غيره
هو من يجعلنا نشعر بسعادة لا نشعر بها مع احد غيره
فقد ارتبط مفهوم السعادة لدينا في المخ بوجود هذا الشخص
وهذا لا يعني انك لن تشعر بسعادة مع اناس آخرين مطلقاً
فمن الممكن أن تشعر بسعادة اكثر مع آخرين
ولكن عندما يصنع عقلك هذا الأرتباط
من الجيد أن نشعر بالسعادة ولكن السيء هنا هذا الأرتباط
فيجب أن ندرك تماماً بأن هناك فراق وهنا لابد أن
نتعلم الدرس جيداً
كي لا نتألم كثيراً من هذا الفراق
وعندما تتعرض لموقف ما سبب لك آلم كبير من شخص تحبه
وجعلته في مكانة عالية جداً وحدث أن باعدتوا عن بعضكم البعض
فيسبب لك هذا ارتباط بين هذا الحدث والمشابه له
فعندما يريد شخص آخر أن يتقرب لك يخاطب ودك
ويريدك معه فيسترجع عقلك الباطن لهذة الخبرة السابقة
فتشعر بذات الآلم مرة أخرى فقد ارتبط عندك
هذا الحدث بفعل هذا الشخص والآلم الذي سببه لك
فتتهرب منه وتبتعد عنه خوفاً من أن تجرحه مثل ما جرحك الآخر
وتكون سبب في آلامه وهو لا ذنب له سوى انه ظهر بعد تجربة صعبة
ومنحك حبه بعد جرح الآخر لك وهنا لابد أن
نتعلم الدرس جيداً
هذة هي الحياة خليط من تجارب جيدة تكون سبب السعادة
وتجارب سيئة تكون سبب في التعاسة والحزن
فلا تربط سعادتك وحزنك بشخص ما
تخلص من هذة الروابط التي صنعتها في عقلك
وأصنع لنفسك روابط جديدة تحقق لك السعادة مرة احرى
وتعلم أن تنسى وتسامح بعد الآلم مباشراً
وابحث عن سعادتك ولا تدمر حياتك
كل هذا ممكن أذا
تعلمت الدرس جيداً


 
جودي likes this.


رد مع اقتباس
قديم 03-01-21, 12:41 PM   #303
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (10:42 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تشويه الآخر
**********
ظاهرة بدأت فى الانتشار داخل مجتماعتنا العربيه
إرتبطت تقريبا بالثورات الاخيرة
شخصيات عامة سياسية كانت أو فنية أو دينية
تحظى بتقدير وحب بنسبة كبيرة
نالت منهم الاتهامات والتشوية بشكل مبالغ فيه
سواء بأكاذيب أو إفتراءات تمس السمعة والأخلاق
تشوية الهدف منه هدم تلك الرموز والنيل منها وإسقاطها
ليحل محلها أشخاص فشلوا فى فرض وجودهم
وإثبات نجاحهم فى مختلف المجالات
وغالبا ماتظهر تلك التصرفات
من شخصيات تشعر بمدى قزامتها أمامهم
فيظهروا لهم كـ سدود عالية أمام طموحهم الذى يفوق قدراتهم
ويلجألوا لأسهل الطرق لإسقاطهم
أنانية كانت حسد أو حقد دفعهتم لتلك التصرفات
فشل فى مواكبة الناجحين وأن يسلكوا نفس الطريق
ليحققوا نجاحهم
ظاهرة من الواضح وجودها فقط فى المجتمعات العربية بنسبة كبيرة
قابلة للزيادة كل يوم
لكل إنسان قدرات وطموح وعلية توظيف تلك القدرات لتحقيق طموحه
حتى لايشعر باليأس أمام تحقيق هذا الطموح
فيدفعه يأسه إلى تشويه الآخريين والإنتقاص منهم حتى يتساوى بهم
بدلا من أن يكافح ويجتهد ليرتقى لمكانة أعلى منهم ويثبت وجوده
تشوية الآخريين سلوك الضعفاء الفاشلين
من تركوا للشيطان مجالا ليحركهم ويكونوا أعوانا له
ظاهرة تحتاج لوعى كبير وتماسك بين أفراد المجتمع
للقضاء عليها ومحاربتها


 


رد مع اقتباس
قديم 03-01-21, 12:42 PM   #304
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (10:42 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



لماذا فعلت هذة الجريمة الشنعاء ؟
كان رده بكل سذاجة ده نصيب يا باشا " ربنا عايز كده "
أستوقفتني هذة الجملة فأذا كانت هذة ارادة الله لهذا المجرم
أن يقتل دون وعي ولا ادنى تفكير في عواقب هذة الجريمة
فلماذا يحاسبك الله عليها ؟؟
اليست هذة هي ارادة الله وانت ايها العبد لا ارادة لك
في نفس اللحظة وان قدمت لهذا المجرم
أي من الأشياء فأختار شيء دون الآخر
وسألته لماذا أخترت هذا دون ذاك
رد بتلقائية وسذاجة " لاني اريد هذا "
أذا فأنت تريد قادر على الأختيار
فلماذا في الجريمة تدعي انها ارادة الله وانت لا حول ولا قوة
عندما يبررون فعلهم الشنيع بقولهم الله اراد لنا هذا الطريق
فهل نستطيع أإن نخالف ارادة الله
ما شاء الله يتضح الأيمان الفطري في هذة المواقف
مما يدعوك للسخرية منهم اي ايمان يتحدثون عنه
وهم مجرمون وأن دل هذا فيدل على سذاجتهم
لانهم بكل بساطة يهربون من الحقيقة بهذة الأجابات
فعندما لا يستطيع الرد أحدهم على اسئلتك ويتستر وا وراء كلمات واهية
" مثل دي زلة شيطان ،، او ربنا عايز كده ،، او ده قدري "
ولكن أن استطاعوا العودة مرة اخرى للبداية قبل ارتكابهم الجرم
فنجد ان امامهم طريقين واضحين واحياناً مضيئين
ولكن الاول ينبعث منه ضوء خافت وهو طريق الخير
والآخر ينبعث منه ضوء صاخب يخطف الأنظار وهو طريق الشر
وهذا الضوء يتناسب تماماً مع شخصيته التي تريد هذا
فهذا الضوء هو من صنع نفسه التي تؤمره بالسوء
وتدعوه للسيرفي هذا الطريق فلا يرى امامه غير هذا الطريق
ويسير به وهو واهم أنه طريق الحق وهو ايضاً على يقين بوصوله لطريق النهاية
وهو جاهل تماماً ما وضع به نفسه وما نصب لنفسه من شر يسير
وهو جاهل بمكر وخداع هذا الطريق الذي لم يراه مع نفسه الخبيثة الماكرة ايضاً
وعندما يُشرف على نهاية الطريق ويتضح له الأمر
فيبدء في اختلاق الأعذار الواهية لأختياره وبكل تبجح يلصق التهمة في الأقدار
فنأتي هنا لقضية مهمة ،،

هل الأنسان مسير أم مخير ؟؟
سؤال محير حقاً ولكن ما يرتضيه العقل أن الأنسان مسير لما هو مخير له
فهناك بعض الأشياء يستطيع أن يتخيرها فأذاً هو مخير
وهناك بعضها لا يستطيع أن يختارها فهنا هو مسير ولا حول له ولا قوة
ولكن هذة الأمور ذات طابع قدري لا دخل للأنسان بها
أما هؤلاء الأشخاص من يجعلون من الأمور الأختيارية امور قهرية
لا دخل لهم في تحقيقها فهذا نهج ضعفاء النفوس من يتمتعون بالسذاجة
ويخضعون لتأثير شهواتهم وأهوائهم المسيطرة عليهم
ولكي يعيشون في سلام نفسي مؤقت يلجأون لخداع أنفسهم
بقولهم هذا قدرنا وهل لنا ان نخالف ما اراده الله لنا

يقول الله سبحان (إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا)
ما تشير اليه الأية أن الأنسان مخير بين طريقين
اما الطريق الصالح او الطريق الطالح
فهو هنا مسير الى ما يختاره
فهو مكتوب عليه بعلم من الله
مسبقاً الى ما يختاره

كما جاء في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :

حدثنا أبو الوليد هشام بن عبد الملك حدثنا شعبة أنبأني سليمان الأعمش قال
سمعت زيد بن وهب عن عبد الله قال حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال: إن أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما ثم علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة
مثل ذلك ثم يبعث الله ملكا فيؤمر بأربع برزقه وأجله وشقي أو سعيد فوالله إن
أحدكم يعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها غير باع أو ذراع فيسبق
عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها وإن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة
حتى ما يكون بينه وبينها غير ذراع أو ذراعين فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل
أهل النار فيدخلها


 


رد مع اقتباس
قديم 03-01-21, 12:43 PM   #305
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (10:42 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



رائحة الدماء تطاردنا
وشهداء يتساقطون كل يوم
واجنحة الموت ترفرف حولنا
وسط صمت رهيب للموت
نعيش حالة من الأنتظار
ننتظر أن تقتطف زهرة جميلة من بستان الأمان
الذي فقد لونه الجميل
نتساءل كل يوم الى متى الأنتظار
الى متى نسير هائمين في الحياة بلا هدى
الى متى سنظل غارقين في بحر من الدماء بلا شطآن
الى متى تكميم الأفواة جبرياً وأغتيال الأحلام قهرياً
الى متى سوف نظل كاظمين الغيظ دون عفو
الى متى سوف نظل كاتمين للغضب بداخلنا
الى أن صار نيران تتأجج بداخلنا
فتحرق اعماقنا وتلهب انفاسنا
الى متى سنظل مستسلمين
لهذا الحال اليائس في انتظار شروق شمس الأمل
التي طال غروبها
مستسلمين لهذا الحال البائس
الذي يبس اوصالنا الى ان تقطعت
معلنة حالة من الوفاة لكل ما هو حي
بداخلنا في مقدمتهم الضمير
الى متى سنظل مستسلمين لهذا الحال
الذي فرض علينا دون أخد الأراء
دون أبداء أي اعتراض
الى متى سيظل الصمت عنواننا
وداخلنا يصرخ بكل قوة اعتراضاً على حالنا
حالنا الذي يوصف بالأنقسام الى طرفين
وكل طرف يبحث عن مصلحته اولاً وأخيراً
وليذهب الوطن والشعب الى الجحيم


 


رد مع اقتباس
قديم 03-01-21, 12:45 PM   #306
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (10:42 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



مهمة صعبة
أن تتواجد في هذا الزمان
مهمة شاقة
تجعلك تمشي على
شفرة المستحيل
فهل أحسست بالجمال من قبل
وعندما بحثت عنه لم تجده ؟؟
هل تطلعت للمستقبل من قبل
وعندما سعيت اليه لم تراه ؟؟
هل شعرت من قبل
بأنك تسير في صحراء
وتشعر بالعطش الشديد
وحينما تبحث عن الماء لا تجد غير السراب ؟؟
هل شعرت بأن الحياة تمر سريعاً
وما زلت منتظر كلحظات الحزن الكئيبة ؟؟
هل شعرت بعمرك يتسرب ويمر
وعشت لحظات المرور دون الأحساس به ؟؟
هكذا هو حال الأنسان عندما تتملكه
الأوهام الممزوجة بطعم الخوف
الخوف الذي يفسد جميع احلامنا
فمن الصعب ان تحب
ويكون الخوف رفيقك في درب الهوى
فيؤدي بك الى الدخول في نفق مظلم
تحاول الخروج منه بلا جدوى
فتشعر انك في قاع الآلم
لا تسمع غير صوتك الهزيل
بعد أن ضل طريق العودة وتاه في الظلام
فنكون مجرد أجساد قادرة على الحركة
ولكنها عاجزة عن الوصول للآمان



هل هو حب أم جرح قلب
فلقد بحثت عن معنى الحب كثيراً
فوجدت انه شيء جميل
هو ذلك الشعور الذي يزورك
ويجعلك تعمل جاهداً من أجل أسعاد الآخر
وأن شعر بذلك أم لا ما يهم أن يكون بخير
وعندما تتعثر قدماك في طريق الوصول اليه
فتسقط ولا تقوى على النهوض لتكملة المسيرة
فهذة العثرات من صنعك عن غباء أم قصد
لا يهم كثيراً ما يهم ما سيؤول اليه الأمر
هو فقدان وربما امتهان للكرامة
التي أبت الأنتظار واتخذت قرار بالفرار
من وهم صنع بقلب ساذج اعتقد أن الهوى
طريق سهل المسير وادرك أخيراً أنه ليس له مكان


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 06:25 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا