منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree2611Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-22-21, 10:00 AM   #277
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



عندما تشرق الشمس
وتفتح عينيك مثقلة بكسل ع ضوئها وتخبأ وجهك بين يديك ...
شيء ما يحدث
تغادر مخدعك قليلا قليلا تتنفس اوكسجينا نقيا ... تشرع ستائرك وتجعلها تتطاير مع هواء نافذتك
تستقبلك ملامحك ان صباحك مشرق ياانا
وتجعل الماء تغسل بهدوء مافات البارحة من احداث
تستقبل قبلتك وتكبر ان الله اكبر وهيا ع الفلاح
تركع... تسجد... بين يدي الله تعيش اجمل لحظات عمرك
شيء يحدث داخلك ... يغيرك ويبدلك
يجعلك اكثر قدرة ع التحمل
ع الاستمتاع ...ع الاتقان والابداع
عندما تشرق الشمس ..
ستنطلق من منامك الى السير خلف احلامك واللحاق بها
ستفرح وستحزن وستغني وستغرق وستنقذ نفسك
ستحب و ستحلم ستقفز قوف الصعاب من اجل من تحب
ستتنهد وتتخيل وتتعمق
سيحدث شيء لا تعلمه فالله يهدينا من السماء هدايا مغلفة بالحمد
عندما تشرق الشمس
ستدخل مدن الحياة .. تتجول وتختار وتعيش
ستذهب حيث الامل والاماني المتحققة والمؤجلة
ستتنفس اوكسجين متاح ومباح التنفس
ستتغلب ع كل مامر في زمانك
ستؤمن ان اليقين بالله هو اقوى مايمكن فعله لتعيش
ستخلد الامك في مخدعها فاانت تؤمن ان لا الم يستمر ولا فرح يزول
ستعيش ... مهما كانت الازمات التي تطرق ابواب العالم بلا رحمة
ستحيا مستقبلا روحك والارواح الطائرة
ستعلم كيف تحب ... كيف تغني ... كيف ترقص ع اوجاعك
ستنشد لحنا يسمعه الاموات في زمن الاحياء
ستبدأ من جديد... ومهما كانت النهايات هناك شيئا واحدا يبقيك مستمتعا
الشمس التي اشرقت من قلبك
فلا تجعلها تغيب


 
الدكتورة likes this.


رد مع اقتباس
قديم 02-22-21, 10:01 AM   #278
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ظلام يتسرب الى ارواحنا
يأس يتملكنا ويدعونا الى القنوط من رحمة الله
عتمة ليل لا يظهر فيها بدر ينيره
زلزال يجتاح اركان انفسنا يزلزل كل اجزاءه
ويتساءل الى متى
الى متى يستمر هذا العناء
الى متي تستمر تضحياتنا
الى متى ستروي دماء ابناءنا ارض هذا الوطن
الى متي ستظل حقوقنا مهدورة
ولا قدرة لنا على استرجاعها
يمر كل منا بحالة مشابهة وفي ظل الاوقات العصبية التي مرت بنا
ومازالت متواجدة ولا أمل ننتظر ان يلوح بالافق
تسربت روح اليأس والقنوط الى كل منا
فكل ما حولنا يدعونا الى ذلك
ولكن ما فائدة هذا الشعور فلن يأتي بنتيجة ايجابية
فهذا الكم الهائل من المشاعر السلبية التي نشعر بها
يبدل حياتنا الى جحيم لا يطاق
وهذا بدوره لن يكون به مصلحة لنا كأشخاص
ولن يعود بفائدة على مجتمعنا الذي نحن جزء منه
فهناك واجب نحو انفسنا وهو التمسك بالأمل
وأن لم نستطيع ان نعثر عليه
فلنصنعه لأنفسنا لعل غداً يكون خير من اليوم
فهذا واجبنا نحو انفسنا ونحو الوطن ونحن من ضحوا بارواحهم من اجلنا
ولكن هنا يتبادر سؤال الى اذهاننا
كيف نستطيع ان نصنع هذا الأمل وكل ما حولنا يدعونا الى فقدانه ؟
كيف نصنعه في هذا الظلام وكيف نعثر على بارقة أمل تنيره ؟
علينا اولاً ان نتحلى بالصبر ونعلم جيداً ان هذا الصبر ليس عن ضعف فينا
ولكن لابد منه حتى نصل الى مبتغانا
وعلينا ان نتحلى بالأيمان وان نكون على ثقة في الله
وانه لا يرضى لعباده ابداً الذل والهوان فعلينا ان ننفس عن غضبنا وشعورنا بالحزن
وهذا لن يحدث الا بالعودة الى الله والدعاء اليه سبحانه
ان يكشف عنا الضر
نقف بين يديه ندعوه ونقوم بـ مناجاته
فهو وحده الذي يسمع شكوانا ويشعر بألامنا
ونحتسب اوجاعنا لديه ونطلب منه الأجر والثواب واخيراً نتوكل عليه
فهو نعم المولى ونعم النصير
ان نبحث دائماً عن ما يحقق لنا السعادة في خضم الآمنا
نبحث عن ما يشغلنا في اعمال تفيدنا وتحقق بعض من الراحه
فراحتنا دائماً فيما نحبه
وان ننظر الى خبرات السابقين في المواقف المشابهه
ونحاكي افعالهم كي نستطيع ان نتجاوز الآمنا واوجاعنا ونسير بدرب الحياة
هنا قد نستطيع ان نفتح لأنفسنا مدخل الى الأمل ونجعله يشع بنوره
ليضيء حياتنا وينقشع الظلام الذي خيم طويلاً على ايامنا وطالت معه
وهذا بدوره سيجعل منا اقوياء ثابتين على الدرب
لنكمل مسيرتنا ونحيا بحرية وكرامة
ومن هنا ادعوكم الى العودة للحياة


 
الدكتورة likes this.


رد مع اقتباس
قديم 02-22-21, 10:02 AM   #279
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



لمن لا يعرف ما هي شجرة الصفصاف
فهي عبارة عن شجرة كبيرة لها ظلال وارفة من الاوراق
تلقي بظلالها على كل من اراد ان يستظل بها
وهذا كله دون مقابل فهي شامخة تتحلى بالصبر من اجل الآخرين
فمن منا يمتلك شجرة صفصاف في حياته
يذهب اليها ويرتمي بأحضانه ويهرب من لسعات اللهب الحارقة
ليختبيء في ظلاله
نعم كل منا لديه شخص في حياته يستطيع ان يطلق
عليه شجرة الصفصاف الخاصة به الذي يشد من الأزر
ويأخد بأيدينا الى منطقة صلبه ويشعرنا بلأمان بعد فقدانه
نعم يوجد لدينا من يقوم بتغيير معتقداتنا التي مالت كثيراً
بعد ان أختلت لدينا جميع الموازين
هناك من يفهم ما تريدون ان تتفوهون به بمجرد النظر الى عيونكم
وان لم يراكم يكفي ان يشعرك بكم من مجرد سماع صوتكم
هناك من يكون لنا طوق نجاة ونحن نواجه موجة من الطوفان العارم
هناك من يستشعر الصدق بكلماتك بعد ان يكذبك من حولك
ويتهمونك بالبطلان والزور
هناك من يمتلكون بين جوانحهم قلب من ذهب يقومون بأهدائه لكم
دون انتظار المقابل فقط
يريد حقاً ان يتحمل نيابة عنكم الالم ويزيل همومكم دون ان يكون له غرض ما
دون ان ينتظر منك كلمة شكر
دون ان تظهروا لهم العرفان بالجميل
هم من اتحدث عنهم
هم شجرة الصفصاف الخاصة بنا


 
الدكتورة likes this.


رد مع اقتباس
قديم 02-22-21, 10:06 AM   #280
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



نعلم العداء والصراع الكبير بين الشيطان والانسان
فهو عداء منذ القدم عندما وسوس الشيطان لأدم وزوجه واخرجهم من الجنة
وعندما لعنه الله فأقسم بعزة وجلال الله أنه سوف يغوينهم اجمعين
الا العباد المخلصين فقط منهم
{قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين} [ص:82].
ومنذ هذا العهد والشيطان يعمل جاهداً لأغواء بني البشر
والهدف واضح هو أن يصير بني البشر للنار
ولكنه يملك من الحيلة والمكر ما قد يستطيع به ان يغوي البشر
فهو ليس بهذا الغباء الذي يامرنا بالمعصية مباشرة لنقبل بها ونفعلها
فنحن نعلمه ونعلم مراده ونحاول جاهدين أن نقاومه
ولكننا قد ينقص ايماننا في بعضى الاحيان فننصاع له ولغوايته
دون ان ندري اننا نرتكب المعاصي فقد يزينها لنا لنرتكبها دون ان نشعر بالذنب
ورغم ان كيد الشيطان ضعيف وهذا ما ذكره الله عندما قال
(فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفاً) [النساء: 76]
ولكننا قد نكون اضعف منه عندما نبتعد عن منهاج الله وكتابه وسنة نبيه
ومع هذا الضعف نفتح له الباب ليدخل منه ويوسوس لنا بمعصية تحت ستار أخر
في ظاهرها الخير ولكن السوء يتضح فقط لمن كان قلبه مع الله
فيزين الشيطان المعاصي للبشر ويغلفها بالأهواء
فهنا اقرب الطرق للتاثير على بني الانسان
في بداية الامر تكون المعصية بسيطة لتتقبلها النفس ولا تعلم عنها شيء
ففي ظاهرها الخير كما ذكرت
ومع هذا الخير الظاهري متعة ايضاً للنفس ولذة للتذوق والاستزادة والاستمرار بها
وهذا ما يحدث تماماً تطلب النفس المزيد والمزيد
وتقع النفس تحت وطأة الشيطان وتكون رهن اوامره وطاعة تامة
يعتقد الشيطان هنا انه وصل لمبتغاه ولكن الله هنا لا يتركنا
يرسل الينا بين الحين والآخر بعض الاشارات التي توضح لنا
اننا نسير بالطريق الخاطيء وليس الجميع هنا ينتبه لهذة الاشارات
البعض منهم لا يرى سوى اهوائه فقط ومنهم من يكون لديهم بقايا ضمير
مستيقظ وقد يزيد من استيقاظه تماماً مع الارادة والعزيمة
ومع العودة لكتاب الله وصلاته واعماله الصالحة
وهنا لا يستسلم الشيطان فيأتي موسوس لنا
ان هذة الاعمال لن تقبل لأن المعاصي جعلت باب الرجوع مغلق
وهذة من حيله التي يقنع بها بني الانسان ليستمر بمعاصيه
ويستمر بقاءه في احضانه
فيقع هنا الانسان في الحيرة ويفكر اين السبيل للخروج من هذا المأزق
وهذة هي النوعية التي استفاقت من غفلتها بأرادة الله عز وجل
وهنا الانسان هو صاحب قراره
وليعلم من اراد ان الحرب بينه وبين عدوه الشيطان لن تنتهي
بهذا اليسر ولكن يظل الشيطان يطارد من اراد ان يترك احضانه
في احلامه وفي صحوه ومنامه
وفقط من اراد هو القادر ان يخرج من هذا الشراك


 
الدكتورة likes this.


رد مع اقتباس
قديم 02-22-21, 10:07 AM   #281
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تمضي الأيام وتنقضي الأشهر
وتتوالى السنين ونحن منهكين في الحياة
لاهثين خلف تفاصيلها في غفلة منا
فعندما ننظر في مرآة الحياة ونرى التجاعيد
ظهرت على الوجه تشق الجبين وترسم رحلة كفاح
وقصة من الأوجاع لا تنتهي
فنحن الآن على ثقة بوجود هذة التجاعيد أيضاً
فهي الآن مرسومة بوضوح على القلب
تظهر بقوة في الروح
فتجاعيد الوجه
يقابلها أضعاف من التجاعيد في الروح
فكل ما يمر بنا يترك علامة واضحة في الوجه
وأضعاف هذة العلامات يتركها بالروح
هذة التجاعيد لها مدلول واضح ومعنى كبير
هنا تعلن الروح تقدمها في السن
فهي لم تعد بنفس البراءة ولكن أصبحت أشد وأقوى
بعد ان ترك كل ما نمر به بصمات واضحة عليها
فكل رحلة كفاح وتجربة نمر بها تترك توقيع يحفر في الروح
يغير من أنفسنا ويشد من أزرنا ويمس جوارحنا
فتفاصيلنا لم تعد كما هي
فقد دخل عليها تعديلات بعد أن مرت بـ الكثير من العثرات
فلم تعد الروح كسابق عهدها ولم يعد ما كان يسعدها
يؤثر بها كالسابق فكل ما بها يتغير
ومع كل رسمة تجاعيد تُحفر بها تشق طريق جديد في حياتنا
لنسلكه مع التزود بما كان ينقص تجاربنا السابقة من زاد
نحتاجه مع تجاربنا الجديدة بعد أن أكتشفنا حاجتنا اليه
فكل يوم جديد نحتاج ان نتزود به الى ما يلزمنا
فنحن نحتاج سعة الصدر
الى الحكمة
الى الرزانة
الى قوة المواجهة
ونحتاج الى الكثير من الصبر
لنقوى على مواجهة الحياة والتعامل مع المحيطين
وتحديد طرقنا الجديدة كي نسلكها مع اقتناص لحظات السعادة


 
الدكتورة likes this.


رد مع اقتباس
قديم 02-22-21, 10:08 AM   #282
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



في أعماق ذاتك هل تبحث فيها
هل تستطيع الكشف عن مكنوناتها
هل تريد حقاً مشاركة الافكار والمشاعر التي تختلج صدرك
هل تريد أن تتعمق بذاتك باحثاً عنها

الأجابة : لأ

فهي مجرد أفكار ومشاعر أقوم بدفنها عميقاً
هناك عندما شيدت لها مقبرة من صنعي كي أقُبرها
كي لا تخرج ولا تمتثل أمامي فأنا أعيش في مسلسل الهروب
هروب من ذاتي هروب من أفكاري هروب من مشاعري
نفسُ ضائعة صنعتها ولم أخبرها بالسبب
كي لا تلاحقني بأسألتها
لماذا ألقيت بها في هذا الضياع
واستكمالاً لمسلسل الهروب أحيا في هذة الحياة
أمارس جميع الحماقات التي تجعلني بعيدة عن مقبرتي
فأنا أدرك تماماً خطورة المواجهة
أتجاهل وجودها وكأني لم أرتكب أي جرم بحق نفسي
أمارس حياتي بطبيعة متناهية
أطلق الضحكات ، أخرج للتنزه والعمل والأجتماعيات
أذهب هنا وهناك أنام عميقاً وأتجاهل الآلم الذي يلاحقني
أتجاهل الخوف الذي يتمثل أمامي كالشبح بكل جبروته
أصحوا من نومي أحاول أن أستقبل يوماً جديد
أخبر نفسي بأن اليوم سيكون أفضل من الأمس حتماً سيكون كذلك
يوماً بعد يوم أشعر بتحسن حقاً أنا بأفضل حالاتي
تمر الايام والأشهر والأعوام
وفجأة وعلى غير العادة يأتي ما لم أتوقعه
أشعر بوخزة بقلبي وكأن هناك ما شيء حدث به
ربما يكون كسر أصابه
ماذا حدث يا الهي ما هذا الآلم الذي أشعر به
أذهب سريعاً الى غرفتي أنظر بالمرآة
يالهي ! من هذة اليست أنا من في المرآة
لا فأنا لا اعرف من هذة ومن تكون
هي نفس المرآة وهي ذاتها التي أنظر بها كل يوم
ولكن من هذة التي أراها أكاد لا أعرفها
بلى وربي أنا أعرفها
هذة هي نفسي الضائعة التي دفنتها في المقبرها قبل سنوات
عادت من جديد بكل مشاعرها وأفكارها التي دفنتها معها لأتخلص منها
ولكن وللأسف الشديد هذة المرة لا استطيع ان أعيدها من حيث أتت
فهي عادت لتثبت وجودها في الحياة ولكن ليست بهذا الضعف مثل ذي قبل
ولكن بقوة وجبروت ليس له مثيل تعلن تواجدها
وفي لحظة ضعف ومواجهة بيني وبينها
هي مشاعري لا أستطيع أن أقضي عليها
لا أستطيع ان أتجاهلها
لا أستطيع أن أضعها تحت قدمي وأخطوا خطايا
دون أن التفت اليها والقي لها بال
هذة المرة لابد أن أتعرف عليها وتتعرف علي
أن أجعل ما بيننا صلح أبدي فلن أستطيع المحاربة من الآن
فلابد أن أضع النقاط على حروف مشاعري وأفكاري
لأجعل منها معاني بحياتي
معاني قد تجعل لي أهداف سيتم تحديدها لاحقاً بعد المواجهة
اليست الحياة تستحق أن نجعل لنا بها أهداف


 
الدكتورة likes this.


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 11:53 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا