منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree1826Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-21-21, 10:59 PM   #31
عبدالله همام

الصورة الرمزية عبدالله همام

آخر زيارة »  اليوم (12:18 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



بفكر اكتب قصة ليلى والذئب في القرن العشرين
شو رأيكم؟


 
الفريده likes this.


رد مع اقتباس
قديم 05-28-21, 11:10 PM   #32
عبدالله همام

الصورة الرمزية عبدالله همام

آخر زيارة »  اليوم (12:18 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ذكرياتهم كالهواء
بعض الناس لا نستفقدهم فهم معنا في كل موقف
وفي كل حين إذا ذكر المزح والمرح واللعب ذكرناهم
واذا ذكر الجد والغيرة ومواقف الرجال ذكرناهم
لهم مواقف لا تنسى عند الطعام لهم مواقف
عند الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لهم مواقف
لن انسى اخي وصديقي وشقيقي رحمه الله سبع سنوات
ولا زالت ذكراه حية ومواقفه ضحكاته وابتساماته كالهواء
تجري في جسدي ألا ليت شعري متى اللقاء فالحياة ضاقت
علي وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر.
بالأمس كان هنا انيسا مؤنسا **** واليوم بين السدر و الأكفاني
حقا رحلت أبا صهيب فأقفرت ***** منك الديار وعاد عيشك ثاني
وكرهت عيش الذل بين ظهورنا **** ورغبت بالعيش الكريم الهاني
عتبي عليك ابا صهيب تركتني **** صفرامن الأحباب والخلاني
قد كنت لي نعم الخليل وقد خلت **** دنياي منك فيالقلبي العاني


 
جودي and إشراق ! like this.


رد مع اقتباس
قديم 06-18-21, 10:55 PM   #33
عبدالله همام

الصورة الرمزية عبدالله همام

آخر زيارة »  اليوم (12:18 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ليس كل من تحدث بالحب عاشقا
استوقفتني اليوم قصة اعجبتني تقول القصة:
عشقت الشاعرة مى زيادة الأديب اللبنانى جبران خليل جبران،
وهو الحب الذى استمر لأكثر من عشرين عاما،
ظلا يتبادلان الرسائل دون أن يلتقيا،
هو في نيويورك وهى في القاهرة،
وفى إحدى الرسائل طلب «جبران» منها صورة،
فقالت له تخيلنى كيف أنا؟
قال أتخيل شعرك قصيرا يلف وجهك،
فقصت مى زيادة ‏شعرها الطويل وأرسلت صورتها له،
فرد عليها أرأيت كان تخيلى صادقا،
فقالت له الحب كان صادقا


هذه القصة اعجبتني وشدت انتباهي
لكني تفاجأت بأن جبران كتب برسائل
لنساء غيرها، وارتبط بعلاقات كثيرة
مع أخريات سواها ، وسافر لدول عدة،
فلو كان صادقا في حبها أو لو كان
حبهما حقيقيا لقصد بلادها ولانفق شيء
من وقته وماله لملاقتها ، لكنه أتقن
الكلمات ، ولم يتقن ترجمتها.


 


رد مع اقتباس
قديم 06-22-21, 09:21 PM   #34
عبدالله همام

الصورة الرمزية عبدالله همام

آخر زيارة »  اليوم (12:18 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



®

"وقد تكون المرأة في العشرين من عُمرِها، وهي مما يُكابد قلبها في السبعين منه"

"الرافعي"


 

رد مع اقتباس
قديم 06-24-21, 12:03 AM   #35
عبدالله همام

الصورة الرمزية عبدالله همام

آخر زيارة »  اليوم (12:18 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



الكتابة شيء جميل وممتع
والقراءة لا تقل جمالا عن الكتابة
بالقراءة تسرق افكار الآخرين
وتسرق عقولهم بل وتعيش
في بعض الأحيان حياتهم
فتستفيد من أفكارهم وتتجنب
أخطائهم وتستنير من تجاربهم
ومن لا يستطيع القراءة
ولا يحسن تذوق الكلمات
ستبقى كلماته هامدة جامدة
بلا معنى
ولأهمية القراءة كانت أول كلمة تكلم
بها العزيز الحكيم لرسوله الكريم
( اقرأ ).


 


رد مع اقتباس
قديم 07-15-21, 01:26 AM   #36
عبدالله همام

الصورة الرمزية عبدالله همام

آخر زيارة »  اليوم (12:18 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



مشاعر وعقول الاطفال
اليوم سأتحدث عن قصتين لي مع أبنائي
قصة مع ابني عبدالملك وقصتي مع يحيى
لا أخفيكم سرا بأن هاتين القصتين اعطتني درسا
في الحياة
درسا لي بأن لا أستهين بعقول الاطفال ومشاعرهم
وسأبتدأ بقصتي مع عبد الملك
كان عبدالملك في الصف الثالث الابتدائي
وكان دائما يطلب مني أن أقص عليه من القصص
وكان شديد الإلحاح وإذا اعتذرت له ووعدته في الغد
جاءني في اليوم الثاني يذكرني بالموعد
ولا ينفع معه أن أقول له قصة قصيرة لا بد من إطالة القصة
والقصص التي كنت اقصها عليه هي قصص الانبياء أو الصحابة أو من قصص الأبطال أو من وحي الخيال
كنت اظن بان القصة تنتهي بمجرد انتهائي
وأنها تدخل من أذنه اليمنى وتخرج من اليسرى لكني
تفاجأت بعد مدة بأن المدرسة تبعث بشكر لي على
القصص التي أحدثه بها لانه كان يتحدث بها في الصف
أمام التلاميذ وأمام المعلمة
يا إلهي وانا الذي كنت أظنه ينساها بمجرد انتهائي
فإذا هي عالقة في عقله ولسانه
لذلك تعلمت بأن لا استهين بعقول الاطفال
وبتأثير القصة عليهم فهي تربي وتعلم
وتضع القدوات الحقيقية أمامهم .
أما قصتي مع يحيى ذي الخمسة سنين فهي مختلفة
بعض الشيء يحيى أكثر أبنائي مشاكسة
في يوم أتى عندى إلى مكان العمل فسكب بالخطأ
بعض المواد على الأرض
غضبت عندما شاهدت العامل ينظف ما سكبه
فما كان مني إلا أن ضربته ضربا موجعا
واستغربت من بكائه القليل وعدم تأثره
ثم تركته ، لكن في اليوم الثاني قال لي العامل
بأنه شاهد يحيى يضرب نفسه فقال له لم تضرب
نفسك فقال : انا أخطأت ضربني ابي لاني أخطأت
فكان يعاقب نفسه بنفسه…
بصراحة أثر بي كلام العامل عندما نقل الصورة
وعلمت بأن للاطفال عقول ومشاعر الأصل عدم
الاستهانة بها ومرعاتها وايقنت بأن اسوء طريقة للتربية
هي الضرب وكان بامكاني توجيهه بطريقة أفضل.
ولا تسألوني عن كيفية تعاملي معه بعدها أشعر وكأنه دنياي كلها .
اسأل الله أن يحفظ أبنائي وابناء المسلمين من كل سوء
ويجعلهم أئمة يقودون الأمة للنصر والرفعة.


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 02:12 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا