منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree21Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-09-21, 05:42 AM   #49
Gloris

آخر زيارة »  06-09-21 (05:57 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



رضي الله عنهم


 
عطاء دائم likes this.


قديم 06-10-21, 07:12 AM   #50
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:22 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gloris مشاهدة المشاركة
رضي الله عنهم
شكرا على كرم مرورك


 


قديم 06-10-21, 07:14 AM   #51
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:22 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



صـحـابـة لا نعرف عنهم الكثير

35 ﴿ أبو أيوب الأنصاري رضي الله عنه ﴾

اسمه خالد بن زيد بن كليب بن ثعلبه بن عبد عمرو بن عوف بن غنم ابن مالك بن النجار بن ثعلبة بن الخزرج.

وأمه زهراء بنت سعد بن قيس بن عمرو بن امرئ القيس بن مالك من بلحارث بن الخزرج.

وكان لأبي أيوب من الولد عبد الرحمن وأمه أم حسن بنت زيد بن ثابت بن الضحاك من بني مالك بن النجار.

وشهد أبو أيوب العقبة مع السبعين من الأنصار ، وآخى رسول الله، عليه السلام، بين أبي أيوب ومصعب بن عمير .

حدث عنه: جابر بن سمة، والبراء بن عازب ، والمقدام بن معد يكرب، وعبد الله بن يزيد الخطمي، وجبير بن نفير، وسعيد بن المسيب، وموسى بن طلحة وآخرون ، وله أحاديث في البخاري ومسلم.

ونزل رسول الله، صلى الله عليه وسلم، على أبي أيوب حين رحل من قباء إلى المدينة.
عن ابن عمر، قال: قال أهل المدينة لرسول الله صلى الله عليه وسلم: ادخل المدينة راشد مهديا.
فدخلها، وخرج الناس ينظرون إليه، كلما مر على قوم، قالوا: يا رسول الله، ها هنا.
فقال: " دعوها، فإنها مأمورة " يعني الناقة حتى بركت على باب أبي أيوب .

عن جبير بن نفير، عن أبي أيوب، قال: أقرعت الانصار أيهم يؤوي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقرعهم أبو أيوب.
فكان إذا أهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم طعام، أهدي لابي أيوب.

عن أبي رهم: أن أبا أيوب حدثه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نزل في بيتنا الاسفل، وكنت في الغرفة، فأهريق ماء في الغرفة، فقمت أنا وأم أيوب بقطيفة لنا نتتبع الماء، ونزلت فقلت: يا رسول الله، لا ينبغي أن نكون فوقك، انتقل إلى الغرفة.

فأمر بمتاعه فنقل ومتاعه قليل قلت: يا رسول الله، كنت ترسل بالطعام فأنظر، فإذا رأيت أثر أصابعك، وضعت فيه يدي.

وشهد أبو أيوب بدرا وأحدا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله، صلى الله عليه وسلم.

وفي سيره ابن عباس: أنه كان أميرا على البصرة لعلي.

عن شعبة قال: قلت للحكم ما شهد أبو أيوب من حرب علي، رضي الله عنه؟ قال: شهد معه حروراء.

عن ايوب عن محمد قال شهد أبو أيوب بدرا ثم لم يتخلف عن غزاة للمسلمين إلا هو في أخرى إلا عاما واحدا فإنه استعمل على الجيش رجل شاب فقعد ذلك العام، فجعل بعد ذاك العام يتلهف ويقول: ما علي من استعمل علي، وما علي من استعمل علي، وما علي من استعمل علي .

فمرض وعلى الجيش يزيد بن معاوية فأتاه يعوده فقال: حاجتك، قال: نعم حاجتي إذا أنا مت فاركب بي ثم سغ بي في أرض العدو ما وجدت مساغا فإذا لم تجد مساغا فادفني ثم ارجع فلما مات ركب به ثم سار به في أرض العدو وما وجد مساغا، ثم دفنه ثم رجع.

وكان أبو أيوب، رحمة الله عليه، يقول: قال الله تعالى انفروا خفافا وثقالا، لا أجدني إلا خفيفا وثقيلا.

قال محمد بن عمر: وتوفي أبو أيوب عام غزا يزيد بن معاوية القسطنطينية في خلافة أبيه معاوية بن أبي سفيان سنة اثنتين وخمسين، وصلى عليه يزيد بن معاوية وقبره بأصل حصن القسطنطينية بأرض الروم .


الطبقات [٣/ ٤٨٤ ، ٤٨٥] ـ السير [٢/ ٤٠٢ ـ ٤٠٦ ].


 


قديم 06-13-21, 07:07 AM   #52
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:22 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



صـحـابـة لا نعرف عنهم الكثير

36 ﴿ أبو طلحة الأنصاري رضي الله عنه ﴾

زيد بن سهل بن الاسود بن حرام بن عمرو بن زيد بن سهل بن الاسود بن حرام بن عمرو بن زيد مناة بن عدي ابن عمرو بن مالك بن النجار.

وأمه عبادة بنت مالك بن عدي بن زيد مناة بن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار.

وكان لابي طلحة من الولد عبد الله وابو عمير مأمهما أم سليم بنت ملحان بن خالد بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن النجار ، وهي أم أنس بن مالك.

عن ثابت ، عن أنس ، قال : خطب أبو طلحة أم سليم ؟ فقالت : أما إني فيك لراغبة ، وما مثلك يرد ، ولكنك كافر ، فإن تسلم فذلك مهري ، لا أسألك غيره ، فأسلم ، وتزوجها.

قال ثابت : فما سمعنا بمهر كان قط أكرم من مهر أم سليم : الإسلام.

وكان ابو طلحة يقول
انا أبو طلحة واسمي زيد ** وكل يومي في سلاحي صيد.

وشهد ابو طلحة العقبة مع السبعين من الانصار، وشهد بدرا واحدا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .

وآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين الارقم بن ابي الارقم

عن أنس بن مالك ، قال : قال أبو طلحة : كنت ممن أنزل عليه النعاس يوم أحد حتى سقط سيفي من يدي مرارا.

عن جابر ، أو عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لصوت أبي طلحة في الجيش خير من ألف رجل.

قال محمد بن عمر : وكان أبو طلحة رضي الله عنه صيتا ، وكان من الرماة المذكورين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم .

عن أنس بن مالك ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم حنين : من قتل قتيلا فله سلبه ، فقتل أبو طلحة يومئذ عشرين رجلا فأخذ أسلابهم .

وعنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم في حجته لما حلق بدأ بشقه الأيمن ، قال هكذا ، فوزعه بين الناس فأصابهم الشعرة والشعرتان وأقل من ذلك وأكثر ، ثم قال بشقه الآخر هكذا ، فقال : أين أبو طلحة ؟ ، قال : فدفعه إليه.

وعنه ايضا ، أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على أبي طلحة فرأى ابنا له يكنى أبا عمير حزينا ، قال : وكان إذا رآه مازحه النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : فقال : ما لي أرى أبا عمير حزينا ؟ قالوا : مات يا رسول الله نغره الذي كان يلعب به ، قال : فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول : أبا عمير ، ما فعل النغير ؟ .

وعنه : أن أبا طلحة كان يكثر الصوم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فما أفطر بعده إلا في مرض أو في سفر حتى لقي الله .

وكان يرمي بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد ، والنبي صلى الله عليه وسلم خلفه يتترس به ، وكان راميا ، فكان إذا ما رفع رأسه ينظر أين وقع سهمه ، فيرفع أبو طلحة رأسه ويقول : هكذا بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، لا يصيبك سهم ، نحري دون نحرك.

وكان أبو طلحة يشور نفسه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقول : إني جلد يا رسول الله ، فوجهني في حوائجك ، ومرني بما شئت.

عن عمرو بن سعيد ، عن أبي طلحة ، قال : كنت ردف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم خيبر .

قال محمد بن عمر : وكان أبو طلحة رجلا آدم ، مربوعا ، لا يغير شيبه ، ومات بالمدينة سنة أربع وثلاثين وصلى عليه عثمان بن عفان رضي الله عنه ، وهو يومئذ ابن سبعين سنة ، وأهل البصرة يروون أنه ركب البحر فمات فيه فدفنوه في جزيرة .

عن أنس بن مالك ، أن أبا طلحة قرأ هذه الآية : انفروا خفافا وثقالا، فقال : أرى ربي يستنفرنا شيوخنا وشباننا ، جهزوني أي بني ، جهزوني.

قال بنوه : قد غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ونحن نغزو عنك ، فقال : جهزوني ، فركب البحر فمات ، فلم يجدوا له جزيرة إلا بعد سبعة أيام فدفنوه فيها ولم يتغير.

قال محمد بن عمر ، وعبد الله بن محمد بن عمارة الأنصاري : ولأبي طلحة عقب بالمدينة ، والبصرة.

الطبقات [٣ / ٥٠٤ ـ ٥٠٧ ] ـ السير [٢ / ٢٧ ـ ٣٤ ] ـ الاصابة [٢ / ٦٠٧، ٦٠٨].


 


قديم 06-17-21, 06:09 AM   #53
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:22 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



صـحـابـة لا نعرف عنهم الكثير

37 ﴿ ابو دجانة الأنصاري رضي الله عنه ﴾


اسمه سماك بن خرشة بن لوذان بن عبد ود بن زيد بن ثعلبة بن الخزرج بن ساعدة.

وأمه حزمة بنت حرملة من بني زعب من بني سليم بن منصور .

وكان لأبي دجانة من الولد خالد وأمه آمنة بنت عمرو بن الأجش من بني بهز من بني سليم بن منصور .

وآخى رسول الله بين دحانة ، وعتبة بن غزوان ، وشهد أبو دجانة بدرا ، وكانت عليه يوم بدر عصابة حمراء.

كان أبو دجانة يعلم في الزحوف بعصابة حمراء ، وكانت عليه يوم بدر .

قال محمد بن عمر : وشهد أيضا أبو دجانة أحدا وثبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وبايعه على الموت .

عن الزبير بن العوام انه عرض النبي صلى الله عليه و سلم يوم أحد سيفا فقال من يأخذ هذا السيف بحقه فقام أبو دجانة سماك بن خرشة فقال أنا فما حقه قال لا تقتل به مسلما ولا تفر به من كافر .

عن أنس أن النبي صلى الله عليه و سلم أخذ سيفا يوم أحد فقال من يأخذ هذا السيف بحقه فأخذه أبو دجانة ففلق به هام المشركين.

عن زيد بن أسلم ، أن أبا دجانة حين أعطاه النبي صلى الله عليه وسلم سيفه يوم أحد على أن يعطيه حقه ارتجز يقول :
أنا الذي عاهدني خليلي ** بالشعب ذي السفح لدى النخيل** ألا أكون آخر الأفول** اضرب بسيف الله والرسول .

فلما كان قبل الهزيمة يوم أحد خرج بسيفه مصلتا وهو يتبختر، ما عليه إلا قميص وعمامة حمراء قد عصب بها رأسه، وإنه ليرتجز .

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنها لمشية يبغضها الله ورسوله إلا في مثل هذا الموطن.

وأسند بن إسحاق من طريق يزيد بن السكن أن رسول الله صلى الله عليه و سلم لما التحم القتال ذب عنه مصعب بن عمير يعني يوم أحد حتى قتل وأبو دجانة سماك بن خرشة حتى كثرت فيه الجراحة .

عن ميمون بن مهران ، قال : لما انصرفوا يوم أحد ، قال علي لفاطمة : خذي السيف غير ذميم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن كنت أحسنت القتال فقد أحسنه الحارث بن الصمة وأبو دجانة ، وذلك يوم أحد .

عن زيد بن أسلم ، قال : دخل على أبي دجانة وهو مريض ، وكان وجهه يتهلل ، فقيل له : ما لوجهك يتهلل ؟ فقال : ما من عملي شيء أوثق عندي من اثنتين : أما إحداهما فكنت لا أتكلم فيما لا يعنيني ، وأما الأخرى فكان قلبي للمسلمين سليما .

قال محمد بن عمر : وشهد أبو دجانة اليمامة وهو فيمن شرك في قتل مسيلمة الكذاب .

وقتل أبو دجانة يومئذ شهيدا سنة اثنتي عشرة في خلافة أبي بكر الصديق ، ولأبي دجانة عقب اليوم بالمدينة وبغداد .

عن أنس بن مالك قال: رمى أبو دجانة بنفسه يوم اليمامة إلى داخل
الحديقة، فانكسرت رجله، فقاتل وهو مكسور الرجل حتى قتل رضي الله عنه.

الطبقات [ ٣ / ٥٥٦ ‍، ٥٥٧ ] ـ السير [ ١/ ٢٤٣ ـ ٢٤٥ ] ـ الاصابة [٧ / ١١٩].


 


قديم 06-22-21, 06:52 AM   #54
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:22 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



صـحـابـة لا نعرف عنهم الكثير

38 ﴿ البراء بن مالك رضي الله عنه ﴾


البراء بن مالك ابن النضر بن ضمضم بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار.

وهو أخو أنس لأبيه قاله أبو حاتم .

وقال بن سعد أخوه لأبيه وأمه أمهما أم سليم انتهى وفيه نظر.

لأن شريك بن سحماء أخو البراء بن مالك لأمه أمهما سحماء وأما أم أنس فهي أم سليم بلا خلاف.

شهد أحدا والخندق والمشاهد بعد ذلك مع رسول الله صلى الله عليه و سلم وكان شجاعا في الحرب له نكاية .

عن محمد بن سيرين قال كتب عمر بن الخطاب أن لا تستعملوا البراء بن مالك على جيش من جيوش المسلمين فإنه مهلكة من الهلك يقدم بهم.

وكان البراء يوم حرب مسيلمة الكذاب قد أمر أصحابه أن يحتملوه على ترس، على أسنة رماحهم، ويلقوه في الحديقة.
فاقتحم إليهم، وشد عليهم، وقاتل حتى افتتح باب الحديقة.

فجرح يومئذ بضعة وثمانين جرحا، ولذلك أقام خالد بن الوليد عليه شهرا يداوي جراحه .

عن أنس أن خالد بن الوليد قال للبراء يوم اليمامة قم يابراء قال فركب فرسه فحمد الله وأثنى عليه ثم قال يأهل المدينة لامدينة لكم اليوم وإنما هو الله وحده والجنة ثم حمل وحمل الناس معه فانهزم أهل اليمامة فلقي البراء محكم اليمامة فضربه البراء وصرعه فأخذ سيف محكم اليمامة فضرب به حتى انقطع.

وقد اشتهر أن البراء قتل في حروبه مئة نفس من الشجعان مبارزة.

وفي الطبراني من طريق إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة قال بينما أنس بن مالك وأخوه عند حصن من حصون العدو يعني بالحريق وكانوا يلقون كلاليب في سلاسل محماة فتعلق بالإنسان فيرفعونه إليهم .

ففعلوا ذلك بأنس فأقبل البراء حتى تراءى في الجدار ثم قبض بيده على السلسلة فما برح حتى قطع الحبل ثم نظر إلى يده فإذا عظامها تلوح قد ذهب ما عليها من اللحم وانجى الله أنس بن مالك.

عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كم من أشعث أغبر ذي طمرين لا يؤبه له لو أقسم على الله لأبره منهم البراء بن مالك.

عن أنس مرفوعا قال: " كم من ضعيف متضعف ذي طمرين لو أقسم على الله لابره، منهم البراء بن مالك " وإن البراء لقي المشركين وقد أوجع المشركون في المسلمين، فقالوا له: يا براء ! إن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قال: إنك لو أقسمت على الله لابرك، فأقسم على ربك.
قال: أقسم عليك يا رب لما منحتنا أكتافهم والحقني بنبيك.

استشهد يوم فتح تستر سنة عشرين.

الطبقات [٧ / ١٦] ـ السير [١ / ١٩٥ ـ ١٩٨ ] ـ الاصابة [١/ ٢٩٧ ـ ٢٨١].


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 08:37 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا