منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree1194Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-26-21, 01:39 PM   #2383
الجادل 2018

الصورة الرمزية الجادل 2018

آخر زيارة »  يوم أمس (09:31 PM)
المكان »  ♥🇶🇦♥ بنت قطر ♥🇶🇦♥
الهوايه »  تأسرني معاني أسامرها تحت ضي القمر
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



إذا بيت القصيدة لك اعيفه لاطلع مكسور
وانا يابنت قلبي فيك شوف اليوم كاسرني

حبيبي والعيون أهداب فتنتها علينا حور
عليك الله أرحمني تجي فيها تناظرني

اخاف الشوق يسري بي وانا ديني ودين الجور
و الا ياموت موت العشق أن جيته تخابرني!

أحبك فايق و مرهق أحبك راضي و مجبور
هلابك لو تكوني لي ضريح الحزن عامرني

خبّرتي واحدن مثلي ملا صدره عظام كسور
وقال :لخاطره اسمع عذابك منه جابرني


أجوعك وأشتهيك العمر يجيك يقول لك مشكور
وانا دايم طعامك لي نظامة حيل دامرني

الا يا نفس داريني انا لك ممتلي بقصور
وانا داري بشر غيرك بنص مااجاك خاسرني

وعلى زودك بغلطاتك تلاقيني رضا مامور
حبيبي فيه لو غلطه تجي وتقول : ااامرني


 
الفيفي2017 likes this.


رد مع اقتباس
قديم 02-26-21, 01:43 PM   #2384
الجادل 2018

الصورة الرمزية الجادل 2018

آخر زيارة »  يوم أمس (09:31 PM)
المكان »  ♥🇶🇦♥ بنت قطر ♥🇶🇦♥
الهوايه »  تأسرني معاني أسامرها تحت ضي القمر
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



شاعر يفخر بذاته فخرا كبيرا لكنه يتواضع عند مخاطبتها ومن هي؟؟؟ من تكون غير محبوبته


يتحدى إذا اعترى أبياته نوع من أنواع عدم ضبطها فهو شاعر متمرس طالما فخر بذاته في العديد من قصائده إنه شاعر بالفطرة لم يكن الشعر وراثة يكتسبه ويردده كنقل تراث معنوي من أجيال إلى أجيال،،،


ولم يتعلمه بمدارس نظم القوافي بل كأنه ولد شاعرا يحمل صحيح نظم الشعر ،،، هكذا قدره كما أخبرنا ،،،

ولنعد مرة أخرى لتحدي الآخر هو لا يتحدى على مستوى كامل القصيدة فحسب بل أكثر من ذلك هو يقف على البيت الواحد من أبيات القصيد،،،
فلو وُجد به نوع من الخلل الذي يظهر بالكسر فإنه سيترك الشعر بل سيكرهه ويهجره ،،، ولماذا يهجر من يصيغ الكلمة هواه الذي يتنفسه ؟! فالشعر ملاذ شاعره ومصدر سكن الذات والنفس وارتياحها
،،،
سيهجره لأنه يكتب الأبيات من أجلها تلك المحبوبة فلا يليق بمقامها أن تأتي أبياته مكسورة وقد قيلت فيها ،،،

فمن فرط عشقها وهواها يكره أي منغص وقصور بحقها والله على المعنى نحن في واقعنا نكره التقصير في حق من لهم القدر والمقام العالي ،،، فما بالنا بعاشق الأعلى قدرا ومقاما وكانة من تحتل تلك المضغة التي يراها تنبض بها ،،،


فيحق للشعر أن يُهجر دامه من وجهة نظره اخطأ بحقها بكسر سيكسر ذاته الشعرية حينها ،،،


 


رد مع اقتباس
قديم 02-26-21, 01:47 PM   #2385
الجادل 2018

الصورة الرمزية الجادل 2018

آخر زيارة »  يوم أمس (09:31 PM)
المكان »  ♥🇶🇦♥ بنت قطر ♥🇶🇦♥
الهوايه »  تأسرني معاني أسامرها تحت ضي القمر
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ومن ثم الخطاب لتلك الفتاة مالكة القلب فالقلب الذي ينبض بحبها رغم صحة أبياته التي قيلت بها إلا أنه يعاني من غبنة أدت لكسره والسبب هي هنا نلمح معاناة عاشق مع فتاته اللي ناداها " يا بنت " النداء بأسلوب إنشائي للقريب ولننظر لتدافع البديع من الصور بالاستعارة " أعيف بيت الشعر " وكأن بيت الشعر عدو قابل للكسر،،،

ومن النداء لها ،،، وبعده الاستعارة للقلب وكأنه ظالم متجبر والشاعر في تشبيهه لذاته بمادة قابلة للكسر كالزجاج لبيان إحساسه العالي ورقته بحبها فذلك الكل " الشاعر كله" رهن ذاك القلب الذي قدر عليه لأنه عشقها هنا نقطة ضعف ذلك العاشق فتاته التي هواها ،،،


ثم ينسبها له بتملك بياء التملك في " حبيبتي" وكأنه تتبع قلبه فلا حق لأحد بحبها سواه لماذا ذكرها؟؟؟ كي يذكر لها بعض ما يجعله أسير هواها

تلك العيون ذات الرمش الفاتن الجذاب ،،، نرى جمال العينين وكأنهما من الجاذبية أداة قتل فهي كحور الجنان وهنا التشبيه للدلالة على جمالها الآخاذ وخاصة تلك العيون بها جمال وحسن كبير وأغلب ملامح جمال الوجه عين تتمتع بفتنة والهدف جيش حراس فلترحمه ولترفق به فنظرتها تصويب لا يخأ إصابته بمقتل ،،،

فلتكف عن النظر له لأنه لا يطيق السيطرة على تدافع مشاعره،،،
لنتسأل هل بالفعل العاشق يود أن تصرف محبوبته النظر عنه
؟؟؟

بالطبع لا، لكن هنا الشاعر يوضح معناه إنه يصبح مرتبك في حضور تلك النظرة للتدليل على فتنة وجمال عينيها ،،،
ومن ما يخاف
؟؟؟


 


رد مع اقتباس
قديم 02-26-21, 01:57 PM   #2386
الجادل 2018

الصورة الرمزية الجادل 2018

آخر زيارة »  يوم أمس (09:31 PM)
المكان »  ♥🇶🇦♥ بنت قطر ♥🇶🇦♥
الهوايه »  تأسرني معاني أسامرها تحت ضي القمر
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



إن تلك النظرة هي الرسول الأول لانفلات ذاته من ذاته ومن القدرة من ضبطها والسيطرة عليها ،،، فتلك النظرة تسري وتتدفق معها مشاعره لأنه يشتاقها بكل حين ووقت ،،،

وهو يخاف على نفسه من الافتتان وذلك لأن الدين صارم عند هذه النقطة وكأنه ينقل لنا صحة الدين عندما أمر بغض البصر لأن النظرة هي الشرارة الأولى لتحريك المشاعر وما قد يتولد من خلالها مما يجر الأكبر ،،،

كما إنها تعلم من خبرة تولدت من عدد من المواقف والمشاهد التي جمعتهما إن عشقه يساوي موته وهنا للدلالة على أنه يعشقها إلى أقصى درجات المحبة وكأن حزة وفاته قد حانت بمشاهدتها ،،،

هنا نوع من الصراع المتولد داخل الشاعر فإحساسه من تلك النظرة بوجوب غض البصر وعدم القدرة من حبها ومن فتنتها ومن شوقه لها كل تلك الأضداد بين ما ينهيه وما يجذبه تجعله بحالة من يحس بدنو أجله ،،،


حب فتاته المتفردة غير عادي لأنه يراها غير عادية وكأنها لا تنتظمي لجملة البشر ،،،

فحبها من فرط ما به من شوق وحنين ولهفة وتضارب مشاعر بين علو وهبوط يتعبه يضنيه يفوق كل قدراته ،،،

تأتي مجموعة من التناقضات الرائعة فهو في حبها راضي وقابل رغم كل الظروف المحيطة بهما وكيف لا يقبل من تشعل القلب ومن يهواها فوق مستوى الهوى العادي،،،

ليعود ويناقض الذات " مجبور" فرغما عنه يحبها وفرق بين حالة الرضا وحالة الجبر فهي التناقض تماما ،،، هنا تناقض ظاهري هو راضي أن يحبها كما أنه غير مخير بحب فتاة تمتلك كل مواصاتها فمن يرى حسنها وفتنتها ينقاد لها مسيرا لا مخير ،،،

هو القابل الراضي رغم كل ظروفها رغم ما يعانيه ويقاسيه من حبها وهنا لا نرى الشكوى متمثلة لكن هناك ألفاظ تدل على أثرها كمثل الخطوة الدالة على المسير لا نراها نعرف بوجودها من خلال ذاك الأثر ،،،


هنا لمحنا معاناة عاشق من خلال ما وصفه إنه يرحب ويهلي بذلك الحب وكل ما يصدر من فتاته حتى وإن كانت تعني كل مظاهر الحزن وكأنه الضريح هنا يقصد كمبنى له قدسية بخرافة وبدعة وكأن حبها يفعل به العجايب وعامر به كمبنى له قدسية الخرافة مع ذلك هو مرحب به أشد ترحيب ،،،

جمال التضاد في هذا البيت الذي يبر المحسنات البديعية " الطباق الإيجابي " بين " راضي ومجبور"

كما هناك صورة البيان الاستعارة من " ضريح الحزن كيف أن يكون هذا الزخم متتابع والروعة أعلى ما تكون تماما كتناقضات محبوبته حبها أقوى ما هو كائن ،،،


 


رد مع اقتباس
قديم 02-26-21, 02:03 PM   #2387
الجادل 2018

الصورة الرمزية الجادل 2018

آخر زيارة »  يوم أمس (09:31 PM)
المكان »  ♥🇶🇦♥ بنت قطر ♥🇶🇦♥
الهوايه »  تأسرني معاني أسامرها تحت ضي القمر
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



نعم يخاطبها بلغة الإخبار فهل درت عمن ملاه شعور مؤلم وكأنه شعور من نال تكسير عظام منطقة الصدر مع ذلك رحب بكل ألم وعذاب وآه متولدة من خلف ذاك الكسر هنا الرمزية تحل محل اللفظ ،،،

فاللفظ هنا رمزي ويا للروعة في اختيار عظام الصدر لماذا؟؟؟ لأن القفص الصدري هو من يحمي القلب ،،، والقلب من يسكنه ؟؟؟ فتاته تلك التي من فرط حبه لها راضى بكل ما تصنعه به والذي كان سببا لعذابه مع ذلك هو راضي بذلك العذاب دام منها كل شي جايز وكل حاجة مقبولة ،،، فكافية إنه يحبها حبهايجبره كجبيرة كجبس أو ما شابه حبها ،،،


بل إنه ينهر ذلك الخاطر المتكدر والمهموم من عذابها لحبه الشديد لها ينهره بصيغة التقريع والتأنيب أن عذابها مقبول وأن ليس عليه إلا أن يكون راضيا قانعا لا يتذمر وكأنها صيغة التهديد من خوفه أن يزعلها فليكن عذاب تلك الجائرة جائزا ويتجاوز ،،،
ولكن
ما هي تلك الأفعال الصادرة منها والمؤدية لعذاب من يهواها " شاعرها "
؟؟؟
هنا المعنى متواري وفقط كما قلت سابقا آثاره البادية ،،، فحتى ماهية عذابها لا يُخبر بها ولا يكترث طالما هي في وجوده وغير غائبة ،،،

وهنا التفنن في الصور البديعية فالاستعارة في مخاطبة الخاطر كشخص يؤنبه ،،، وتلحقها استعارة أخرى " عذابك" وكأنه مادة لتجبير الكسور ،،، والكاف كضمير عائدا عليها للدلالة هي سبب كل ما ألم به ولا يزال من عذاب ،،،


ثم يبين لها في صيغة عتب خفيف عتب الحبيب على محبوبته فهو كم يشتاق لها كم يحتريها كم وكم يفتقدها وكم من العذاب يتحمله منها مع ذلك ما بيوم اشتكى بل هو كالشاكر الحامد لله على نعمتها ،،،

يشكرها على وجودها بحياته ورغم كل العطاء والحب والعشق لم يقابل منها ما يرضي طموح عاشق أن ينال ما يسد رمق جوعه فيظل كالجائع دوما اللي يتمنى أن يأتي طعامه على مشتهاه ،،،

لكن حتى في مرورها تزيده وتسبب الحطام كدمار بعد عاصفة ،،، هنا نلمح إن تلك المقابلات لا ينال منها سوى زيادة اللهفة والشوق وزيادة حالة الهيام دون أن يصل لمرحلة الرضا نيل رغبات عاشق في لحظة تواجد فتاته ،،، وهو ما يتركه من بعد ذهابها كركام وحطام ،،،


وهنا تتابع الصور لا زال فالترادف بين الجوع والاشتهاء وعلاقتهما الترابطية الطردية،،، والاستعارة في " شهية العمر" وكأن العمر إنسان لبيان حالة الشاعر مع محبوبته،،،

" ويقولك مشكور" في استعارة أخرى للعمر ولنفس الغاية والغرض،،، و تتابع الاستعارات مع " نظامه" و

الكناية
في " حيل" للدلالة على الكثرة ،،، و " ودامرني" كناية عن عدم سد حاجة الوصل من قبل المحبوبة تجاه عاشقها الشاعر هنا
،،،


 


رد مع اقتباس
قديم 02-26-21, 02:07 PM   #2388
الجادل 2018

الصورة الرمزية الجادل 2018

آخر زيارة »  يوم أمس (09:31 PM)
المكان »  ♥🇶🇦♥ بنت قطر ♥🇶🇦♥
الهوايه »  تأسرني معاني أسامرها تحت ضي القمر
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ثم كيفية الانتقال الرائع وهو يحدث ذاته معتذرا منها لما بدر منه على التقصير نحوها فتلك التي يعشقها لم تعد له مجال كي رأف بذاته هنا لبيان تحمله من عذابها ما يفوق طاقته ،،،

فيدعو نفسه لترأف بحاله وكأنه بمثابة الأم من وليدها ،،، يدعو ذاته أن ترأف وتحن على ذاته وكأنه خطاب للقلب الذي يهواها " يا قلبي أرحمني" والنفس القريبة منه بأسلوب الإنشاء الطلبي " يا " نداء لتخفيف الهم وإزالة الكرب
،،،
ويقدم هنا الاعتذار لها في رائعة على تقصيره فمن أجلها " محبوبته" ضحى براحة البال وضحى بالكثير في سبيل رضاها فنالت النفس منه شقائها ولم يرأف بها لذا يطلب الغفران والرأفة من حاله لحاله وما أجمل المخاطبة والتأنيب هنا الخارج من نطاق المقدرة فكما قلت للقلب أحكام واجبة النفاذ ،،،

وهنا يخاطب ذاته موضحا سبب الاعتذار وماهية ذلك القصور والتقصير إن كثرة العذاب والتضحيات والتحمل لا يقوى على تحمله بشر في ظرفه العادي ،،،

بل صورة أقسى من ذلك نصف ما تحملته نفسه لا يستطيع بشر سوي تحمله هنا كنايتين في آن واحد فالأولى تُخبر أنها تمادت أي المحبوبة في عذابه والثانية بها فخر قوته حيث أنه قادر على تحمل ما لا يطيق سواه ،،،


وهنا أكمال للمعنى أن لو كانت تلك الغلطات أو نصفها جات من شخص آخر تجاه نفسه " الشاعر" لكانت كفيلة أن تخسره كشخص أي أنه عزيز النفس عالي الشأن والمكانة لا يقبل تلك التصرفات المجحفة من شخص آخر،،،

هنا سؤال يتبادر هل أخطأ الشاعر تجاه ذاته
؟؟؟


بالطبع لا ،،، لكنه يعتذر لذاته من تلك الفتاة فتاته التي يعشقها فذلك خطأها فلتسامحها لأنه يضع نفسه بمرتبة المسؤول عن تلك التصرفات حتى اللوم هنا يقبله على ذاته ولا يجيها شيء من العتب واللوم يرأف بحال معذبته الجائرة جورا غير عادي على قلبه وحالته ككل ،،،


كما يعطي للمحبوبة ويبن لها القدر العالي فلو كان بشر غيرها لكان أقصاه من حياته أما هي فلا يستطيع فكما قلنا ذاك حكم الهوى وحكم الهوى غالب ،،،

ويختم


على الرغم من كل الأخطاء من قبلها اللي زادت عن الحد لكن مع ذلك يكون في حالته معها متغاضيا عن تلك الأخطاء يجيها بآمري ولبيه ،،، وكأن رضاه لكل ما يسعدها مأمور ،،، من الآمر ؟؟؟ العاشق نفسه يعشقها فيسخر كله من كله لتلبية طلباتها كأوامر ،،،

وهنا الاستعارة الرائعة في تشبيه " الرضا" وكأنه جندي يمتثل لأورامر قائده ممن هو أعلى رتبة منه ،،،


وفي آخر شطر هو راضي بعذابها وبكل ما تصنعه من ما لا يطاق لكن له أمنية وحيدة وده مرة تغلط وترضيه وما رضا العاشق إلا مبادلة الهوى ونحن نقول بالعامية لمن اعتاد أمرا لا يناسبنا ويسخطنا ونتملل منه " ودي لو يوم تغلط وتصنع العكس لو بالغلط راضين "


كم كانت الخاتمة رائعة
،،،


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 04:52 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا