منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree330Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-30-23, 09:45 AM   #1357
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (04:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



يقول الله عزّ وجلّ :‌‌‏

( مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5) )
.
ليس المطلوب ان يكون في جيبك مصحف
و لكن المطلوب ان تكون في أخلاقك آية

فقاس من حمَّله سبحانه كتابه ليؤمن به ويتدبَّره ويعمل به ويدعو إليه، ثم خالف ذلك ولم يحمله إلا على ظهر قلب .. فقراءته بغير تدبُّر ولا تفهُّم ولا اتباع له ولا تحكيم له وعمل بموجبه، كحمار على ظهره زاملة أسفار لا يدري ما فيها وحظه منها حمله على ظهره ليس إلا.

فحظه من كتاب الله كحظ هذا الحمار من الكتب التي على ظهره .. فهذا المثل وإن كان قد ضُرِبَ لليهود فهو متناول من حيث المعنى لمن حمل القرآن فترك العمل به ولم يؤد حقه ولم يرعه حق رعايته.

=========


رمضان عند السلف يعني الإمساك عن تعاطي جميع المفطرات الحسية والمعنوية، وفعل ما يرضي الله، يحتسبون نومتهم كما يحتسبون قومتهم، يتنافسون في الطاعات والقربات، ويفرون من مقاربة المعاصي والسيئات، يحفظون صيامهم من جميع المفطرات، يعملون بكتاب الله وسنة رسوله، ويوصي بعضهم بعضاً بألا يكون يوم صوم أحدهم كيوم فطره.


قال ابن القيم - رحمه الله تعالى -:

"وكان من هديه(صل الله عليه وسلم) في شهر رمضان الإكثار من أنواع العبادات، فكان جبريل يدارسه القرآن في رمضان،

وكان إذا لقيه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة، وكان أجـود الناس،

وأجود ما يكون في رمضان، يكثر فيـه الصدقة، والإحسان، وتلاوة القرآن والصلاة والذكر، والاعتكاف.

وكان يخص رمضان من العبادة ما لا يخص غيره به من الشهور، حتى إنه كان ليواصل فيه أحياناً ليوفر ساعات ليله ونهاره على العبادة"

[زاد المعاد في هدي خير العباد:2/30].


 


رد مع اقتباس
قديم 03-31-23, 10:27 AM   #1358
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (04:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



يمضي قطار رمضان بأقصى سرعة ، فمن لحق بركاب الصالحين ، من تقدم ⁉️
ومن للأسف يجري في مكانه ⁉️ ومن إلى الآن لم يتحرك
قال تعالى: { لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ } [المدثر:37]
يمضي القطار ، والله يعلم المجاهدين منَّا في طاعته ، الذين مازلوا يحتفظون بطاقتهم الإيمانية ، ويزيدون في جرعات النشاط المرة بعد المرة ،
من ينافسون ويزيدون قربًا كل يوم ،
من قطعوا المسافات على مدى هذه الأيام الخمس ،
وقد قال تعالى : ( وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ } [الحج:78]
وقال: { وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ } [آل عمران:133]
وقال: { وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ } [الواقعة:10]
وقال: { وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ } [المطففين:26]

لا تقف فإن الملائكة تكتب، والعمر ينصرم، والموت قادم، وكل نفسٍ يخرج لا يعود.

أمس مات، واليوم في السياق، وغداً لم يولد؛ فاغتنم لحظتك الراهنة؛ فإنها غنيمة باردة.
حذار وإياك ..‼️⁉️
من مثبطات النجاح: هوىً متبع، ونفسٌ أمارة، ودنيا مؤثرة، وهمة باردة، وطول أمل مع تسويف ،
هؤلاء " فإنهم عدو لي إلا رب العالمين " ....
=========

يقول الله عزّ وجلّ :‌‌‏

{وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً﴾ ..

كلمة مخرجاً: تعني أن الأبواب كلها مغلقة، الطرق كلها مسدودة, الأعمال كلها مقفلة، هذا المخرج، الإنسان متى يبحث عن مخرج؟ حينما يرى أن الأبواب كلها مغلقة، إذا رآها مغلقة, يبحث عن مخرج

شهر رمضان تفتح فيه أبواب الجنة : عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلّ الله عليه وسلم قال: (إذا جاء رمضان فُتّحـت أبواب الجنة، وغُـلّـقـت أبواب النار، وصُفّـدت الشـياطين) رواه مسلم.
يدل هذا الحديث العظيم على ثلاثة أشياء
يتميز بها شهر رمضان المبارك عن غيره من الشهور،وهي:

أولاً: (إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة)
تفتح أبواب الجنة، ترغيبا للعاملين لها بكثرة الطاعات من صلاةٍ وصيامٍ وصدقةٍ وذكرٍ وقراءةٍ للقرآن وغير ذلك.
ثانياً: (وغُلّقت أبواب النار)
تغلق أبواب النيران؛ وذلك لقلة المعاصي فيه من المؤمنين.
ثالثاً: (وصُفّدت الشياطين)
أي: شدَّت بالأصفاد وهي الأغلال، وهو بمعنى سلسلت.


 
علـي likes this.


رد مع اقتباس
قديم 04-13-23, 09:50 AM   #1359
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (04:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



أحبتي في الله ..

بعد الليله الثانية في زمان العشر أسألك بالله متى تبيع ⁉️

قال الله تعالى : وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشرِي نَفسَه ابتِغَاءَ مَرضَاةِ اللَّهِ وَاللَّه رَءوفٌ بِالعِبَادِ

هل صرت أقصر ذلاً له ⁉️

هل حققت معنى من معاني العبودية لتغفر برئفة ربك ⁉️

تذكر : أن البائع نفسه معتقها . فيعتق بإذن الله من النار .

فسابق لتلحق ركب العتقاء قبل أن تبور السلعه ( وَكنتم قَومًا بورًا )
و حينها ( وَيحَذِّركم اللَّه نَفسَه وَاللَّه رَءوفٌ بِالعِبَادِ ) ...

مَن ينافس أخوانه في البيت الحرام ⁉️ فتختم يومياً ...

يقول ابن القيم في " الفوائد " : فاذا شهدت القلوب من القرآن ملكا عظيما رحيما جوادا جميلا هذا شأنه ، فكيف لا تحبه ، وتنافس في القرب منه ، وتنفق أنفاسها في التودد اليه ، ويكون أحب إليها من كل ما سواه ، ورضاه آثر عندها من رضا كل ما سواه ، وكيف لا تلهج بذكره ، ويصير حبه والشوق اليه والأنس به هو غذائها وقوتها ودواؤها ، بحيث ان فقدت ذلك فسدت وهلكت ولم تنفع بحياتها " .

في كتاب المتمنين لابن أبي الدنيا : قال منبوذ أبو همام : قلت لعيسى بن وردان وكان يتنفس تنفسا منكرا فقلت ما غاية شهوتك من الدنيا فبكى ثم قال : أشتهي أن ينفرج لي عن صدري فأنظر إلى قلبي ماذا صنع القرآن فيه وما نكأ ( أي ما داوى من جراحات الذنوب ) .

اللهم ارزقنا تلاوته اناء الليل واطراف النهار على الوجه الذي يرضيك عنا واجعله ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء احزاننا وذهاب همومنا واجعله شفيعا لنا من النار وهاديا لنا الى جنان قربك .....


 

رد مع اقتباس
قديم 04-14-23, 09:04 AM   #1360
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (04:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حال السلف في رمضان

فقد ورد عن بعض السلف من الصحابة والتابعين الإغتسال والتطيب في ليالي العشر تحرياً لليلة القدر التي شرفها الله ورفع قدرها.

فيا من أضاع عمره في لا شيء، استدرك ما فاتك في ليلة القدر، فإنها تحسب من العمر.

والعمل فيها خير من العمل في ألف شهر سواها.

"فمن حُرِم خيرها فقد حُرم".
=====

الحائض والنفساء هل تدرك فضل ليلة القدر؟

عن الضحاك: «أنه قيل له: أرأيت النفساء والحائض هل لهم في ليلة القدر نصيب؟ قال: نعم كل من تقبَّل الله عمله سيعطيه نصيبه من ليلة القدر، لا يخيبه أبداً».
(شرح العمدة لابن تيمية 2/ 704)

وعلى المرأة أن تستغل ذلك:

1- بكثرة الذكر والاستغفار ...
2- والدعاء ...
3- وقراءة القرآن من وراء حائل ...
4- والصدقة والإحسان إلى الآخرين...

قال النخعي ومجاهد: (العمل فيها خير من العمل في ألف شهر)، فهو عام يشمل جميع العمل.

"فوائد فقهية نسائية"


 

رد مع اقتباس
قديم 04-23-23, 06:35 AM   #1361
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (04:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قال الإمام ابن القيم
- رحمه الله تعالى - :

والذي يجب على كل مسلم اعتقاده : أنه ليس في سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحيحة سنة واحدة تخالف كتاب الله ، بل السنن مع كتاب الله على ثلاث منازل :

المنزلة الأولى : سنة موافقة شاهدة بنفس ما شهد به الكتاب المنزل .

المنزلة الثانية : سنة تفسر الكتاب ، وتبين مراد الله منه ، وتقيد مطلقه .

المنزلة الثالثة : سنة متضمنة لحكم سكت عنه الكتاب ؛ فتبينه بيانا مبتدأ ولا يجوز رد واحدة من هذه الأقسام الثلاثة ، وليس للسنة مع كتاب الله منزلة رابعة .

〖 الطرق الخكمية - ابن القيم 〗
=============

قال القاضي ابن العربي
- رحمه الله تعالى - :

‏ لقد أعطيت أمة محمد - صلى الله عليه وسلم - من الفضل ما لم تعطه أمة في طول عمرها ، فأولها : أن كتب لها خمسون صلاة بخمس صلوات ،

‏وكتب لها صوم الدهر بشهر رمضان وست من شوال، وطهر مالها بربع العشر في الزكاة ، وأعطيت خواتيم سورة البقرة من قرأها في ليلة كفتاه يعني عن قيام الليل ،

‏ وكتب لها : أن من صلى الصبح في جماعة فكأنما قام ليلة ، ومن صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف ليلة . فهذه ليلة ونصف في كل ليلة ; إلى غير ذلك مما يطول تعداده.

‏ ومن أفضل ما أعطوا ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر ؛ وهذا فضل لا يوازيه فضل ، ومنة لا يقابلها شكر .

〖 أحكام القرآن - ابن العربي 〗
==========

قال الإمام ابن القيم
- رحمه الله تعالى - :

علامة رضا الله عنك : إعراضك عن نفسك ، وعلامة قبول عملك : احتقاره واستقلاله وصغره في قلبك ،

حتى إنّ العارف ليستغفر الله عقيب طاعته . وقد كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم- إذا سلّم من الصلاة استغفر الله ثلاثا ،

وأمر الله عباده بالاستغفار عقيب الحج، ومدحهم على الاستغفار عقيب قيام الليل، وشرع النبي - صلى الله عليه وسلم - عقيب الطهور التوبة والاستغفار ،

فمن شهد واجب ربه، ومقدار عمله ، وعيب نفسه : لم يجد بدّا من استغفار ربه منه، واحتقاره إياه واستصغاره .

مجالس الصالحين📚


 

رد مع اقتباس
قديم 04-25-23, 07:51 AM   #1362
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (04:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



لا بدّ للإنسان..

من جلسة يومية -إن استطاع- يتهادى مُتعَبًا على سجّادة الصّلاة، يُطيل الصَّمت فيها إلّا من لُغةٍ قَلبيّة! يُحدّث الله بآلام المسير، يحكي قصّة العثرات، بقلّة الكلمات، يحاول الدّعاء مُبالغًا فيه، يفرّغ صَدره من أثقال الحياة، يحاسب خطوته، وينظر رحمة الله فيه.

لا بدّ للإنسان من لحظة سَماويّة، يرتقي فيها عن دنيا البشر، يرتفع قليلًا عمّا سَلَبَ منه جوهره، وأخذ حقيقة الشعور، يا كثرة الأحمال، وقلّة الصّديق، وتزاحم الهموم، وظلمة البُعد، وجفاء الشعور، يا كلّ دقيقةٍ مظلمة، ولحظةٍ فقدنا فيها مَن نُريد، يا دمعةً سَرَت مِن قلبِ مؤمنٍ صَدَق

لا بأس، اليوم وغدًا، نحن أبناء الآخرة..
=============
هل تشعر..

وكأن هناك أسئلة غريبة بداخلك تشبه الاعتراض على قضاء الله مع الأحداث الأخيرة؟ شيءٌ يقول لك بإلحاح: لماذا؟ لماذا يتألم أطفال بأيدٍ ألين من الديباج، ولماذا تنام عيون الأمهات إلى الأبد؟ ما الجدوى من إيلام المتألمين أصلًا!

أليس هذا ما تفكّر به؟
دعني أخبرك أمرًا يُشبه النظر إلى السماء بغية الرضى، ضع يدك على قلبك، واطمئن، وخذ عنّي هذه العشرة فيما يخصّ الابتلاء:

إنك لن تذوق العذوبة والمتعة دون أن تختبر المرارة، فبضدها تعرف الأشياء، ولعل الله أراد أن يجعل تجربة المعاناة وآلامها سببًا لمعرفة الخير ونعيمه.

لربنا سبحانه وتعالى صفات، لا بد من ظهور آثارها من باب الكمال -وإن كانت كاملة في نفسها- فلو قضى الله بالعصمة من الذنب مثلًا لتعطلت صفة المغفرة، فعلى من يتوب الله؟
ولعلك -بعد ما رأيت- تعرفت إلى الله القوي، والجبّار كما تعرف الرحيم والمنان!

الآلام والأوجاع ونقص الأموال والأنفس والثمرات، تنبّه اللاهي إلى نعمة العافية، وأن الإنسان لم يخلق لهذا الخير الزائل!

الله يطهّر بالألم من الذنوب، ويحطّ الخطايا، ويرفع الدرجات، ولو كان الجزاء الجنة، فكل ما دون الجنة دون، وهناك غمسة فيها ستنسينا كل الألم.

كثيرًا ما تستخرج المصائب من الإنسان فضائل خلقية، والقدر الإلهي يقتضي من النفس مدافعة الألم ليخرج أفضل ما فيها من خير وإحسان.

تقلب الإنسان بين الخير والشر، يختبر إيمانه، فإما أن يزداد إيمانه، أو يُستحَثَّ فكره ليتدبر في ما وراء هذا الوجود وما يحركه.

المتابعة بالابتلاء رحمة من الله بالعباد وتذكير دائم لهم، ووقاية من النسيان المؤدي إلى الاغترار والبوار.

لحظة واحدة من مشاهدة قدر الله النافذ، وشرٌّ كهذا الشر، سيقرّ لدى الإنسان أن هذه الحياة أتفه من أن يستجمع لها كل همه.

قد يقدر الله أن يعيش المرء وجعًا كبيرًا، فيه تهيئة لنفسه لأنه مقبل على امتحانات دنيوية قادمة تحتاج منه صلابة!

الأدلة العقلية والفطرية جميعًا تخبرنا أن الله موجود، وأت إلهنا كامل، ومن كماله كمال الحكمة، ومن حكمته ألا يخلق شيئًا عبثًا، وألا يطلعنا على كل حكمة في الآن ذاته !

يا فتى..سلّم..
فبينما يوغر صدرك بالأسئلة والاعتراضات، هناك من خرج من تحت الأنقاض وقد قضى أهله كلهم وهو يقول: الحمدلله!!

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 07:14 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا