|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-23-21, 11:06 AM | #757 | ||||||||||
| والله ماقفلت باب فتنة عليك الا فتح الله عليك ابواب الرحمات ! ولا اعرضت عن شيء فيه لذة ساعة وعذاب دهر إلا ابدلك الله بلذات من الايمان تتلذذ بها إلى لقاءه ! إن العبد يعرض عن الحرمة من حرمات الله في سمعه وبصره وفؤاده وجوارحه واركانه ! فيعوضه الله ايمانا يجد حلاوته إلى يوم يلقاه ! والبشارة اكبر اذا وقع ذلك في زمان عظمت غربته واشتدت محنته وقل فيه مايعينك على ذكر الله ! فاعلم ان لله صفوة ومن اعظم ماتكون الصفوة إذا عظم البلاء ولايزال البلاء باءولياء الله حتى يصبح العبد لاينفك عن فتنة قائما وقاعدا وربما جاءته الفتنة وهو مضطجع في منامة ! فالله الله بالثبات على دين الله والتوبة لله & | ||||||||||
|
06-24-21, 06:24 AM | #758 | ||||||||||||||
|
*﴿مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (2)﴾*(سورة فاطر). ورحمة الله تتمثل في الممنوع تمثلهـــــــــا في الممنوح. ويجدها من يفتحهـــــــــا الله له في كل شيء، وفي كل وضع، وفي كل حـــــــــال، وفي كل مكان.. يجدها في نفسه، وفي مشاعره؛ ويجدها فيما حوله، وحيثما كان، وكيفما كان. ينـــــــــام الإنسان على الشوك مع رحمـــــــــــــــة الله فإذا هو مهـــــــــاد. وينام على الحرير-وقد أمسكت عنه فإذا هو شوك القتاد. ويعالج أعسر الأمور برحمــــــــــة الله فإذا هي هوادة ويسر. ويعالج أيسر الأمور وقد تخلت رحمة الله فإذا هي مشقة وعسر. . الحاوي في تفسير القرآن إضـــــــــــــــــاءة من رحمـــــــــة الله أن تحس برحمة الله! فرحمة الله تضمك وتغمرك وتفيض عليك. ولكن شعورك بوجودهـــــــــا هو الرحمــــــــــــة. ورجـــــــــاؤك فيها وتطلعك إليها هو الرحمـــــــــة. وثقتك بها وتوقعهـــــــــا في كل أمر هو الرحمـــــــــــة. والعذاب هو العذاب في احتجـــــــــابك عنها أو يأسك منها أو شكك فيها. _ورحمة الله لا تعز على طالب في أي مكان ولا في أي حال._ وجدهـــــــــا إبراهيم عليه السلام في النار. ووجدها يوسف عليه السلام في الجب كما وجدها في السجن. ووجدها يونس عليه السلام في بطن الحوت في ظلمات ثلاث. ووجدها موسى عليه السلام في اليم وهو طفل مجرد من كل قوة ومن كل حراسة، كما وجدها في قصر فرعون وهو عدو له متربص به ويبحث عنه... الحاوي في تفسير القرآن =========== معنى التسبيح ~ التسبيح هو التنزيه وأصله من السّبح أي: البعد. وأصلُ التسبيح لله عند العرب: التنزيه له من إضافة ما ليس من صفاته إليه، والتبرئة له من ذلك" *قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "والأمر بتسبيحه يقتضي: *تنزيهه عن كلِّ عَيبٍ وسُوءٍ، وإثباتَ المحامد التي يُحمد عليها، فيقتضي ذلك تنزيهه وتحميده وتكبيره وتوحيده". والتسبيح هو: إبعادُ صفات النقص من أن تُضافَ إلى الله، وتنزيهُ الربِّ سبحانه عن السوء وعمَّا لا يليقُ به. دراسات في الباقيات الصالحات - د. عبد الرزاق البدر مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
06-24-21, 11:58 AM | #759 | ||||||||||
| نشغل مساحات السيارة كل مااتسخ الزجاج ونزود الوقود كل ماانخفض مستواها ونشيك على الزيوت والكفرات وماء السيارة على اقل تقدير اعتبر نفسك سيارة ! امسح ماعلق بك من اثام بالاستغفار وتزود بالاعمال الصالحة للسفر للاخرة وشيك وحاسب نفسك شف وش قصرت فيه وش نقص من عمرك وش زاد في اعمال | ||||||||||
|
06-25-21, 07:44 AM | #760 | ||||||||||||||
|
📝 { فَاستَقيموا إِلَيهِ وَاستَغفِروهُ } الإستغفار يعينك على الثبات والإستقامة والمعاصي تهز شخصيتك وتزعزع الإيمان واليقين فأكثروا من الإستغفار أستغفرالله العظيم وأتوب إليه .. رسائل_القرآن ============ حين يشاء الله ، يستبدل أسباباً بأسباب ، وحين يشاء الله يغلق باباً ويفتح أبواب كن راضياً وكأنك تملك كل شيء، فكل ما يكتبه الله لنا ألطف مما نشاء. مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
06-26-21, 06:26 AM | #761 | ||||||||||||||
| من أجلِّ ما علّمه اللهُ تبارك وتعالى رسولَه صلى الله عليه وسلم: أنْ أخبره بأنّ أعداءَه مُجرِمون وهذا عظيمٌ؛ فإنّ من أعظم دوافع ثبات الإنسان على ما هو عليه وصبرِه =أن يعلم أن عدوه مُجرِم فهذا يزيدُه يقينًا بأنه على الحقِ من جهة ومن جهةٍ أخرى : يقوِّي عزمَه على جهاده فلا يكون مُترددا ولا مُذبذبًا ولا شاكًا ثم أعلمَه أن الذي هداه لهذا الحق لن يخذله بل هو معه ينصرُه وكفى به هاديا ونصيرا كما قال موسى لقومه (كلّا، إنَّ معي ربي سيهدين) مع أنه لم يكن يعلمُ ما الذي سيهديه إليه لكن عنده يقين أن الإله الذي أمر هو الربُّ الذي ينصر و الذي وعده بالنجاة سيجعل له مخرجا ونصرًا {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا } وإنه والله معنى عظيم عظيم لمن تحرّى الحق وصبر عليه **** وهذه الآية والله أعددتُ فيها بحثا ازددتُ به بصيرةً وهدى ولله الحمدُ، وأرجو أن يتيسر لي محاضرة عنها وعن نورِها وهداياتِها أستاذ حسين عبد الرازق ===== {وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا} [سورة الكهف:49] (وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا) مجرد استرجاع ذكريات أليمة كفيل بالإيلام ! فكيف الحال بفتح سجلٍ أظلمته المعاصي ؟! لو كانت هذه الآية نصب أعيننا في الاجتماعات : ﴿ مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة ) .. لساد الصمت في أغلب الأوقات. (ويقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها) كان الفضيل بن عياض إذا قرأ هذه الآية يقول: يا ويلتاه ضجوا إلى الله _تعالى_ بالصغائر قبل الكبائر. أصلحوا حالكم مع القرآن؛ تصلح لكم دنياكم وأخراكم مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
06-27-21, 07:45 AM | #762 | ||||||||||||||
| *﴿ اللَّهُ نزلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ ﴾* والله لا كلام أحسن ولا أحكم ولا أعظم من كلام الله تعالىٰ علىٰ الإطلاق، فصاحةٌ في ألفاظه، جلالةٌ في معانيه، عُلوٌ في شأنه، حياةٌ في هداياته، سموٌ في أحكامه :"" ======= {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ} هذا معناه أنهم كما اعتقدوا بقلوبهم وتيقّنوا فقد عبّروا عن هذه العقيدة بهذا الدّعاء: ▫️{حَسْبُنَا اللَّهُ} كافينا أمرنا من غير عدّة لنا ولا عدد. ▫️{وَنِعْمَ الْوَكِيلُ} الذي نوكل ونفوض إليه أمرنا . فهؤلاء الصحب الكرام الذين ذكر الله لنا فعلهم وقولهم هم على ضعفهم و نقص عدّتهم وعددهم مطمئنّين لله الذي بيده كل أمر، لم يقلقهم نقص الأسباب لاكتفائهم برب الأسباب، وصدق توكلهم عليه، وهذا لايعني ترك الأخذ بالأسباب؛ إنما يعني إن توافرت لك الأسباب فاعبد الله بالأخذ بها دون الاعتماد عليها، وإن لم تتوافر لك فلا تضعف، ولا تيأس، ولا تظنّ أن الدّنيا قد أُغلقت عليك، فإنّ رب الأسباب يسمع دعاءك، و يرى انكسارك، ويعلم ما يقع في قلبك من ثقة به ويقين . لا تظن أنّك عُدمت النّجاة، فإنّ ربّك حسبُك و كافيك ما أهمّك بسبب أو بغير سبب. من لقاءات أدعية الأنبياء في القرآن الكريم. مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||