|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-27-19, 07:08 AM | #277 | ||||||||||||||
| { وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا } أيها المُوحد .. إنّ إلهك بلغ في الجلال والجمال والتمام والكمال منتهاه ، فلماذا التقصير في دعائه والتذلل بين يديه ؟ عبدالله المهيلان مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
11-28-19, 08:47 AM | #278 | ||||||||||||||
| • يتساءل دوما: أتلو القرآن سريعا لاستكثار أجر اللفظ؟ أم أطيل وأتدبر؟ دع فتاوى الخلق، وتأمل مراد الخالق ( وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ) . إبراهيم السكران مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
11-29-19, 08:48 AM | #279 | ||||||||||||||
| معنى تدبر القرآن جاء في لسان العرب: (دَبَّرَ الأَمْرَ وتَدَبَّره: نظر في عاقبته... والتَّدَبُّر: التفكر فيه)، ومعنى تدبُّر القرآن: التأمُّل في معانيه وتحديق الفكر فيه وفي مبادئِهِ وعواقبه ولوازم ذلك [تفسير السعدي، آية: 82 من سورة النساء] وقد يطلق التدبر على العمل لأنه ثمرته، وللتلازم القوي بينهما، كما يذكره كثير من المفسرين عند تفسير قول الله تعالى: ﴿ كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته﴾ قال الحسن البصري: والله ما تدبره بحفظ حروفه وإضاعة حدوده ، حتى إن أحدهم ليقول : قرأت القرآن كله ما يرُى له القرآن في خلق ولا عمل . [رواه ابن أبي حاتم] مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
11-30-19, 08:31 AM | #280 | ||||||||||||||
| { الصراط } “على أدقّ من الشعرة ، وأحدّ من السيف ؛ وحيدًا .. لن يسير معك أحد !! إلا نور بمقدار عملك ! ياسر السليم { وَلَوْلَا أَن ثَبَّتْنَاكَ } ليس بذكائك .. ولا بعقلك ،. ولا بجهدك و صبرك .. ولا بحرصك و سعيك .. ولا بمالك وجاهك .. ولا بقوة قلبك .. ولكنه تثبيت الله الأحد ، الله الصمد . - فهد الحمد - مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
12-01-19, 08:06 AM | #281 | ||||||||||||||
| قال الله تعالى ( كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ )، ليتدبر الناس آياته، فيستخرجوا علمها ويتأملوا أسرارها وحكمها، فإنه بالتدبر فيه والتأمل لمعانيه، وإعادة الفكر فيها مرة بعد مرة، تدرك بركته وخيره، وهذا يدل على الحث على تدبر القرآن، وأنه من أفضل الأعمال، وأن القراءة المشتملة على التدبر أفضل من سرعة التلاوة التي لا يحصل بها هذا المقصود تفسير السعدي رحمه الله مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
12-01-19, 08:12 AM | #282 | ||||||||||||||
| إن كانتْ غزوة أُحد قد انتهتْ فإنَّ مهمة الرُّماة الذين يحفظون ظهور المسلمين لم تنتهِ بعد فطوبى للمدافعين عن هذا الدين كلٌّ في مجاله طوبى للقابضين على الجمر رافضي الانحناء والتَّلون كلما وهنوا قليلاً تعزوا بصوتِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم ينادي فيهم : " لا تبرحوا أماكنكم " ! أدهم شرقاوي وهذا حال المؤمن ... نفسه دون دينه ولسان حاله .. وليجلب الشيطان بخيله وَرَجلِه إنه ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون ... مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||