منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree330Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-23-19, 09:25 AM   #313
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:58 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قال شيخ الإسلام - رحمه الله-:

«و أما طلب حفظ القرآن فهو مقدم على كثير مما يسميه الناس علماً وهو إما باطل أو قليل النفع، وهو أيضا مقدم في التعلم في حق من يريد أن يتعلم علم الدين من الأصول والفروع،

فإن المشروع في حق مثل هذا في هذه الأوقات أن يبدأ بحفظ القرآن فإنه أصل علوم الدين»


قال ابن مسعود رضي الله عنه:
"كان الرجل منّا إذا تعلّم عشر آيات؛ لم يتجاوزهنَّ حتى يَعرف معانيهنَّ والعمل بهنّ".

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 12-24-19, 09:09 AM   #314
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:58 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قال الإمام ابن القيم
- رحمه الله تعالى - :

ولله في كل جارحة من جوارح العبد عبوديةٌ تخصُّه ، وطاعة مطلوبة منها ، خُلِقت لأجلها وهُيِّئتْ لها ، والناس بعد ذلك ثلاثة أقسام :

أحدها : مَن استعمل تلك الجوارح فيما خُلِقتْ له وأريدَ منها ، فهذا هو الذي تاجرَ الله بأربح التجارة ، وباع نفسَه لله بأربح البيع ، والصلاة وضعت لاستعمال الجوارحِ جميعِها في العبودية تبعًا لقيام القلب بها .

الثاني : مَن استعملها فيما لم تُخلَق له ، ولم يُخلَقْ لها ، فهذا هو الذي خاب سعيه وخسرت تجارته ، وفاته رِضَى ربِّه عنه وجزيلُ ثوابه ، وحصل على سخطه وأليم عقابه .

الثالث : مَن عطّل جوارحَه وأماتهَا بالبطالة ، فهذا أيضًا خاسرٌ أعظم خسارة ، فإن العبد خُلِق للعبادة والطاعة لا للبطالة ، وأبغض الخلق إلى الله البطَّال الذي لا في شغل الدنيا ولا في سعي الآخرة ، فهذا كَلٌّ على الدنيا والدين .

|[ الكلام على مسألة السمع ]|


 


رد مع اقتباس
قديم 12-25-19, 09:13 AM   #315
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:58 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



أهل القرآن ..



لا شك أن صُنوف الخير كثيرة ، وأسباب اكتساب الحسنات والتزود منها متنوعة ،

لكن أشهدُ أن الذي جعل له ورداً مُطولا من القرآن يوميا ..

أنه استفاد من وقته ،
ونافس الصالحين ،
واستكثر من الحسنات.
وانتفع في ساعاته ،
وازداد بركةً في كل يومه ،
واطمأن في قلبه ،
وارتاحت نفسه من لوم التقصير ،
ووافق قوله فعله إن كان ممن يتحدث بالخير ،
فإن كان طالب علم فهو إلى الربانية يسير ،
وإن كان عامياً لم يُكتب له من العلم نصيب فهو متربع على كراسي التوفيق والتسديد يوم أن حُرمها الغائب عن موائد التكريم ومواطن الفضل وساحات الأجور

اللهم هذه أنعامك ، ،، فلا تحرمنا القرب من أبوابها وتجربة العيش فيها


أحمد المغيري


افتح_مصحفك

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 12-26-19, 09:02 AM   #316
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:58 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




للعيش مع القرآن نعيم خاص ،
تكفل الله بإسعادِ هذه المضغة المُتقلبة ،
وضمن الله تعالى لها الفرح ،
فما مِن طائع لله قد نصب بين يديه يرجو الله والدار الآخرة إلا وقد اصطبغ بصبغةٍ من رِضا وارتدى برداءٍ من راحة ..

إن الذين يقتطعون وقتاً طويلا طويلا مع القرآن قد أتم الله عليهم نعمته وأكمل لهم من السرور ما به يسيرون مع القرآن


ش/ أحمد المغيري



هجرانك ( لحرف ٍ مِن القرآن ) .. خسارة
أما علمتَ أن في كلمةٍ واحدة من القرآن حروف،

وفي سطر أضعافها ،
وفي صفحة أضعاف أضعافها
لمَ تُهدر هذه الحسنات وأنتَ قادرٌ

أحمد المغيري


افتح_مصحفك

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 12-27-19, 09:15 AM   #317
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:58 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




من فضائل يوم الجمعة

المُبكِّر للجمعة يكون له بكل خطوة إلى المسجد عملُ سنةٍ: صيامِها، وقيامِها


عن أوسِ بنِ أوسِ قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(مَن غسَّل يوم الجمعة واغتسل، وبكَّر وابتكر، ومشى ولم يَركَبْ، ودنا من الإمام، واستمَعَ ولم يَلْغُ - كان له بكلِّ خطوةٍ عمل سنة: أجرُ صيامها، وقيامها)؛
صحيح المشكاة.

وغسَّل: أي: غسَل رأسه، كما دلَّ عليه الحديث الذي رواه أبو داود وصحَّحه الألباني عن أوس الثقفي: ((مَن غسَّل رأسَه يوم الجمعة واغتسل...)) وساق نحوه.

ومن قصَّر في التبكير وفرَّط، فهو محرومٌ، قد حَرَم نفسَه من أجرٍ عظيمٍ جدًّا، قد يُقارِبُ أجرَ ليلةِ القدر، كان سينالُه بقليل عملٍ!

قال الشوكانيُّ:
والحديث يدلُّ على مشروعية الغُسْل يوم الجمعة.... وعلى مشروعية التبكيرِ، والمَشْيِ، والدُّنوِّ من الإمام، والاستماع وترك اللَّغْو، وإن الجمعَ بين هذه الأمور سببٌ لاستحقاق ذلك الثواب الجزيل.



يوم_الجمعة

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 12-27-19, 06:10 PM   #318
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:58 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




‏َ
أعظم السعادة: أن تُدمِنَ الدعاء ،
وأعظم أسباب محبة الدعاء: أن تَثِقَ في الله وقُدرته البالغة ، وأن تستشعر تدبير الله للأمور ، وأن تُوقِنَ بحكمة الله فيما غاب عنك كيقينك فيما ظهر لك من أمور الحياة ، وأن تستشعِر عظيم افتقارك إلى الله مهما أُوتيت مِنْ قوَّة وعافيةٍ وذكاءٍ ومال .

د. سلطان العرابي

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 11:12 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا