منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree330Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-10-20, 08:33 AM   #577
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (03:34 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





أقبل على القرآن ولا تخف ، اترك له زمامك ، فسيقوم بأداء دوره الذي يعرفه في تطهير قلبك وتنويره وملئه بالايمان ، شريطة ان تقبل عليه إقبال الملهوف الباحث عن النور والايمان ، وأن تعطيه الكثير من وقتك ولا تستعجل


‏استشعار الصحابة لآيات القرآن ...

عنْ نَافِعٍ رحمه الله قَالَ:

《 كَانَ ابْنُ عُمَرَ يَقْرَأُ فِي صَلاَتِهِ فَيَمُرُّ بِالآيَةِ فِيهَا ذِكْرُ الْجَنَّةِ فَيَقِفُ وَيَسْأَلُ الله الْجَنَّةَ ، قَالَ: وَيَدْعُو وَيَبْكِي ، قَالَ: وَيَمُرُّ بِالآيَةِ فِيهَا ذِكْرُ النَّارِ فَيَقِفُ فَيَدْعُو وَيَسْتَجِيرُ بِالله عَزَّوَجَلَّ 》.

============


الجفاف لا يصيب الأرض فقط ...
فهناك جفاف شعور
وجفاف أسلوب
وجفاف معاملة
وهناك جفاف أسوأ ...
هو جفاف القلوب
لا تبخل بكلمة لطيفة تسعد بها من حولك
فبخل المشاعر هو أشد أَلَمًا
تعامل بحب وتكلم بلطف
واعفو واصفح وارحم ...
فاللين والرفق واللطف والعفو والصفح والرحمة من أعظم أخلاق النبي صلّ الله عليه وسلم

﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنْ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ﴾ [آل عمران١٥٩]

=========



أرباح_من_غير_بضاعة....

طاعة الله تعالى
تجلب لك الخير والسعادة
والسرور والهناء في الدنيا
والآخرة

قال الله تعالى:
{مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ}
[النحل:97]،

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 12-11-20, 07:35 AM   #578
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (03:34 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قال الإمام ابن القيم رحمه الله

"... فطابقت الشريعة المنزلة للفطرة المكلمة مطابقة التفصيل بجملته، وقامت وشواهد دينه في الفطرة تنادي للإيمان: حي على الفلاح، وصدعت تلك الشواهد والآيات دياجي ظلم الإباء، كما صدع الليل ضوء الصباح".

(مفتاح دار السعادة:1/ 293).
============

‏"قيل لبعض العارفين:
أيسجد القلب؟
قال: نعم يسجد سجدة لا يرفعُ منها إلى يوم اللقاء، فهذا سجود القلب.
فإذا سجد القلب هذه السجدة العظمى سجدت معه جميع الجوارح وعنا الوجه حينئذ للحي القيوم وخشع الصوت والجوارح كلها، وذل العبد وخضع واستكان ووضع خده على عتبة العبودية ناظرًا بقلبه إلى ربه"

‏ تهذيب مدارج السالكين، ابن القيّم.
==========

الذنب لا يُسقط العبد من عين الله ولا يُخرجه عن موالاته، وإنما يَسقُط بالإصرار وبترك التوبة والإعراض عن الله بطلب ملاذ نفسه وشهواتها ، و الذنب آفة تلحق العبد فينكب بها، فينتعش من صرعته بتوبته .
[ فيض القدير - المناوي ]


يقول عامر بن قيس أحد زهاد التابعين : لقد أحببتُ الله حبًا سهّل عليَّ كل مصيبةٍ، ورضّاني بكل قضيةٍ، فما أبالي مع حبي له ما أصبحت عليه، وما أمسيت !

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 12-12-20, 08:09 AM   #579
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (03:34 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حين يَمنحكَ الله مَنبراً ..
مَساحة من مَلكوته .. تشبّث بها جيداً ..
فسجلات التّمكين ؛ لا تُثبت أسماءَ العَجزَة !
و دفاتر الغَيب ؛ تَكتب الأبديّة لكلّ من
{ اتْبَع سبباً } !

ازرَع فسيلَتك .. ولا تَخشى أصواتَ القيامة !
أذِّنْ في النّاس .. ولا يُرهبك خلوّ الأرض من ساجِد !

وارفَع أعمدةَ البيتِ المأمول .. ولا تتوقّف .. فهو من وعَدك أن يجعله الَبيت المَعمور !

انت تهزّ النّخلة الضّاربة في أعماقِ المُستحيل .. وهو من سَيسقط الرّطب عليك جنيّاً !

لا تيأَس .. وإن منعوا عنك دلاء زَمزم .. فهو من أجراها ذاتَ جفاف .. وعلَّمها كيف تَفور !

كُنْ هاجَر أو إبراهيم ..
أو حتّى قدَم إسماعيل ..!

واحذَر أن تُدير ظَهرك .. وتقول ؛
( للبيتِ ربٌّ يَحميه ) !


د. كفاح_أبو_هنود

==============

نصيحـة هامـة خاصـةً للشبـاب...إحـذر صديـق السـوء واحرص على الصديق الصالـح

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

إنما مثل الجليس الصالح ، والجليس السوء ، كحامل المسك ، ونافخ الكير).

رواه البخاري (١٩٩٥)

قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - :

فعليك بختيار الصديق الصالح ، الذي يدلك على الخير ويبينه لك ، ويحثك عليه ، ويبين لك الشر ويحذرك منه .

وإياك وجليس السوء فـ(إن المرء على دين خليله)،

وكم من إنسان مستقيم قيَّض له شيطان من بني آدم فصدَّه عن الاستقامة! .

شرح حلية طالب العلم (ص١٥٧–١٥٨)

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 12-13-20, 08:20 AM   #580
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (03:34 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ

ليست القضية أن تقرأ فقط
إن كان علما شرعيا أو دنيويا..

وإنما القضية أن تقرأ باسم ربك

تعبدا وتألها وتوجها ودعوةً وبلاغا وإصلاحا وإرادة

أن يكون التقدم حضاري أو تقني أو نهضوي..
ليست هذه فقط هي قضية المسلمين..

إنما قضيتهم أن يُوجِدوا كل هذه الأشياء:
حضارة ونهضة وعمران..

ليس لرفات الحياة وترابها..

وإنما لمجد الآخرة
وجنتها..!

د.أبو بكر القاضي
===========

🔺 هاتها لحظة!

مع زيادة الإيمان يبدأ القلب بالانشغال بالحقائق الإيمانية; فترى أثر البشارة في وجهه حين يسمع ربه يبشره بقوله: { وبشر الذين آمنوا}،
وترى أثر النذارة في وجهه حين يسمع ربه ينذره بقوله: {وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة} !

ابذل عمرك لتصل للحظة تشعر فيها بالبشرى وقت البشارة، وللحظة تشعر فيها بالخوف وقت النذارة!

ابذل عمرك استثمارا لأجل تلك اللحظة!

من أغلى اللحظات ومن أسعدها تلك اللحظة التي تنشغل فيها المشاعر بحقيقة من الحقائق الإيمانية، وتستحق أن يسعى خلفها لتسكن هذه الروح فلا تغادرها; لكننا لشدة انشغال المشاعر بالدنيا نقول: هاتها لحظة!

هاتها لحظة!

من لقاء كبيرة قسوة القلب.



أ. أناهيد السميري
===============

"وَكَأَيِّن مِّن دَابَّةٍ لَّا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ"
*****
أي أن : الباري ، تبارك وتعالى ، قد تكفل بأرزاق الخلائق كلهم ، قويهم وعاجزهم ، فكم " مِنْ دَابَّةٍ " في الأرض ، ضعيفة القوى ، ضعيفة العقل.

" لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا " ولا تدخره ، بل لم تزل ، لا شيء معها من الرزق ، ولا يزال اللّه يسخر لها الرزق ، في كل وقت بوقته.

" اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ " أي : هو القائم برزقكم ، كما قام بخلقكم وتدبيركم ،
" وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ " فلا يخفى عليه خافية ، ولا تهلك دابة من عدم الرزق بسبب أنها خافية عليه.

كما قال تعالى: " وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ "


مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 12-14-20, 08:25 AM   #581
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (03:34 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



يقول ابن القيم رحمه الله في الفوائد عن تدبر القرآن وشهود صفات الله تبارك وتعالى من خلال الآيات، يقول:

وتارة يتجلى في صفات الجمال والكمال وهو كمال الأسماء وجمال الصفات وجمال الأفعال الدال على كمال الذات..
فيستنفد حبه من قلب العبد قوة الحب كلها
بحب ما عرفه من صفات جماله ونعوت كماله..
فيصبح فؤاد عبده فارغا إلا من محبته
فإذا أراد منه الغير أن يعلق تلك المحبة به.. أبى قلبه وأحشاؤه ذلك #كل_الإباء

كما قيل:
يراد من القلب نسيانكم وتأبى الطباع على الناقل

فتبقى المحبة له طبعا لا تكلفا.
============
-أول صلاة فرضت على خير القرون ..


عن سعد بن هشام بن عامر قال: أتيت عائشة رضي الله عنها فَقُلْتُ:
أنبئيني عن قيام رسول الله صلى الله عليه وسلم

فقالت: «ألست تقرأ يا أيها المزمل؟»

قلت: بلى..

قالت: «فإن الله عز وجل افترض قيام الليل في أول هذه السورة ..

فقام نبي الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه حولا..

وأمسك الله خاتمتها اثني عشر شهرا في السماء، حتى أنزل الله في آخر هذه السورة التخفيف..

فصار قيام الليل تطوعا بعد فريضة»

رواه مسلم

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 12-18-20, 07:53 AM   #582
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (03:34 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قال العلامه ابن عثيمين رحمه الله -:

عندما تصلي الوتر بعد أن كنت هاجرًا له
فإنك تؤجر على ذلك مرتين؛
مرّة على فعل السنة،
ومرة على إحياء السنة.

[شرح رياض الصالحين لابن عثيمين ٣/٥٢٨]
==========

۞فَسُبحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمسُونَ وَحِينَ تُصبِحُونَ۞

قال ابن مسعود: ما كرب نبي من الأنبياء إلا استغاث بالتسبيح فأكثروا من التسبيح في الرخاء والشدة،

سبحان الله العظيـم وبحمده ..

============
‌‏كيفية النصيحة لكتاب الله

قال الحافظ ابن رجب رحمه الله:

《 وأما النصيحة لكتاب الله ، فَشِدَّة حُبِّه وتعظيم قَدْرِه ؛ إذ هو كلام الخالق ، وشِدَّة الرغبة في فهمه ، وشِدَّة العناية لتدبره والوقوف عند تلاوته لطلب معاني ما أحب مولاه أن يفهمه عنه ، أو يقوم به له بعد ما يفهمه ، وكذلك الناصح من العباد يفهم وصية من ينصحه ، وإن ورد عليه كتاب منه ، عُني بفهمه ؛ ليقوم عليه بما كتب به فيه إليه ، فكذلك الناصح لكتاب ربه ؛ يُعْنَى بفهمه ليقوم لله بما أمره به كما يُحِب ويرضى، ثم ينشر ما فهم في العباد ويديم دراسته بالمحبة له ، والتخلق بأخلاقه ، والتأدب بآدابه 》.

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 04:04 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا