|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-25-20, 09:15 AM | #379 | ||||||||||||||
| التعريف_بشهر_رجب شهر رجب هو الشهر السابع من شهور السنة الهجرية وهو أحد الأشهر الحرم التي قال الله عز وجل فيها: {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ} [التوبة:36]. _ وقال الشيخ عبد الرحمن السعدي ـ رحمه الله ـ في تفسيره: «{فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ} يحتمل أن الضمير يعود إلى الإثنى عشر شهرًا، وأن الله تعالى بين أنه جعلها مقادير للعباد، وأن تُعمر بطاعته، ويُشكر الله تعالى على منتِه بها وتقييضها لصالح العباد، فلتحذروا من ظلم أنفسكم فيها. ويحتمل أن الضمير يعود إلى الأربعة الحُرم، وأن هذا نهي لهم عن الظلم فيها، خصوصًا مع النهي عن الظلم كل وقت، لزيادة تحريمها، وكون الظلم فيها أشد من غيرها» ا.هـ. _ تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان (3/228-229). _ وفي الصحيحين من حديث أبي بكرة رضي الله عنه أن النبي صل الله عليه وسلم خطب في حجته فقال: «إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض، السنة اثنا عشر شهرًا منها أربعة حُرُم، ثلاثة متواليات ذو القعدة وذو الحجة والمحرم، ورجب مُضر الذي بين جمادى وشعبان». 📚_ متفق عليه، البخاري (4662)، ومسلم (1679). مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
02-26-20, 07:44 AM | #380 | ||||||||||||||
| علامات حب القرآن - الفرح بلقائه. - الجلوس معه أوقاتًا طويلةً دون ملل. - الشوق إليه، وتمني لقائه، والتطلع إليه. - الاجتهاد في إزالة العوائق التي تحول دونه. - كثرة مشاورته، والثقة بتوجيهاته. - الرجوع إليه في كل صغيرة وكبيرة. - طاعته أمرًا ونهيًا.. .. فكلما قوِي ارتباط المؤمن بالقرآن؛ علا وارتفع، وزاد يقينه وثقته بربه عز وجل. . . الشيخ-فايز السريح.. ============== تقرأ القرآن فيُحدّثك بما يجول في خاطرك لأن القرآن .. يعيدك إلى نفسك ، يعيدك إلى الفطرة ، والدين هو الفطرة . ﴿ ۚفَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا ۚ فِطْرَتَ اللَّهِ﴾ مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
02-28-20, 09:13 AM | #381 | ||||||||||||||
| أين وصلت بتلاوتك في كتاب الله؟ ﴿إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون﴾ حينما تقرأ كتاب الله الذي أُنزل بلغتك.. فلا تقبل لنفسك أن تمرّ عليها الآية من دون أن تفقهها، أو تفهم معانيها ومقصدها، فليس من تلاوة القرآن أن تقرأ الوجه ولا تعلم عن ماذا يتحدث، وأن تختم المصحف من دون أن يتغير فيك شيء لأن القلب إذا تدبر القرآن، فمن المحال أن يكون بعد الختمة كما كان من قبله، وهو كتاب الله الذي أنزل، والزمزم الذي يغسل القلب من شوائبه "وقد أعْلَم الله تعالى خلقَه أنّ من تَـلا القُرآن، وأراد به مُتاجرة مولاه الكريم، فإنه يُربحه الربح الذي لا بعده ربح، ويُعرّفه بركة المتاجرة في الدنيا والآخرة". • الآجرّي -رحمه الله- القرآن_ربيع_القلوب مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
02-28-20, 09:16 AM | #382 | ||||||||||||||||
|
جزاك الله خيرا خيووو
| ||||||||||||||||
|
02-29-20, 07:30 AM | #383 | ||||||||||||||
| لا بد من التفريق بين أمرين: بين ضعفك في العبادة وبين قوة شعورك باستحقاق الله للعبادة! أما عن التقصير في العمل; فكلنا مقصرون وسنبقى مقصرين; لكن المطلوب منك أن تسعى جاهدا لتقوية شعور استحقاق الله للعبادة في قلبك، فتربح علىٰ الله أجور هذه العقيدة! ألا ترى كيف أن إنفاقنا لمثل جبل أحد ذهبا لايساوي مدّ الصحابة أو نصيفه، وذلك لقوة ما وقر في قلوبهم من استحقاق الله للتوحيد ؟! ====================== العاقل إذا قرأ القرآن وتبصر عرف قيمة الدنيا، وأنها ليست بشيء وأنها مزرعة للآخرة، فانظر ماذا زرعت فيها لآخرتك ؟! • ابن عثيمين - رحمه الله -. مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
03-01-20, 10:03 AM | #384 | ||||||||||||||
| قال ابن بشر القطان : " ما رأيتُ رجلاً أحسنَ انتزاعاً لما أراد من آي القرآن من أبي سهل بن زياد ". فقيل لابن بشر : ما السبب في ذلك؟ فقال: كان جارنا ، وكان يُديم صلاةَ الليل وتلاوةَ القرآن ، فلكثرة درسه صار كأنّ القرآن نصب عينيه ينتزع منه ما شاء من غير تعب. سير أعلام النبلاء (١٥/ ٥٢١) ============== لا تنقطع عن القرآن مهما تزاحمت عليك المشاغل ، تعاهد قلبك من حظه كل يوم لعل نفحة من نفحات الله في رمضان تغمرك وأنت تترنم بآياته فـتُفلح ؛ قال الليث بن سعد ، يقال : " مالرحمة إلى أحد بأسرع منها إلى مستمع القرآن " . - هذه بركة القرآن على سامعيه ؛ فكيف بمن يتلوه ؟! عبدالعزيز الشثري ======================== ﴿وَهُوَ اللَّطيفُ الْخَبِير﴾ من عرف الله باسمه اللطيف استشعر خِيرته في كل تدابيره وذابت سطوة الجزع عند مصابه وخيمت سحائب الرضا على قلبه. ============== "نحن الذين لا نملكُ من الأمر شيئاً إلا الدُّعاء فيا الله : لا ترُدَّنا خائبين !" أدهم الشرقاوي اللهم حبك وعفوك ورضاك وجنة الفردوس مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||