منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree330Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-07-20, 09:28 AM   #361
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



﴿وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَىٰ إِلَيْكَ وَحْيُهُ ۖ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا﴾

التَّأنِّي في تِلاوة.القرآن وتأمُّله سبَبٌ مُعِين على تدبُّره، والتَّدبُّر من أسباب زيادة العِلم.
=======

في أوائل سورة الذاريات لما ذكر الله أهوال يوم القيامة توقف السياق ثم بدأت الآيات تلوِّح بذكر فريقٍ حصد السعادة الأبدية واستطاع الوصول إلى (جناتٍ وعيون) ..
ولكن ما السبب الذي أوصلهم إلى تلك السعادة بين مجاهل تلك الأهوال؟
إنه (السهر المجهول) .. تأمل كيف تشرح الآيات سبب وصول ذلك الفريق إلى الجنات والعيون:
(إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ * كَانُوا قَلِيلاً مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ)

الشيخ إبراهيم السكران

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 02-08-20, 09:10 AM   #362
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



‏يملك القرآن على صاحبه الوفيّ قلبه ولبّه وجوارحه، فيكثر الحديث عنه فرحًا وتأثرًا به، حتى يشعر بأن معانيه كالأنفاس للأحياء. هل يستطيع الحيّ كتم أنفاسه! كذا لا يستطيع صاحب القرآن كتم فرحه بالقرآن أو حديثه عن القرآن.

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 02-09-20, 10:02 AM   #363
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




مع القرآن ..
ربعٌ فنصفٌ ثم حِزبٌ فجزء ..
هاأنتَ على مشارِف "أُمنية البداية "
فماالذي يُؤخِّرُ أو يُعيق؟

" الرُّبع " من الورد القرآني ،
ليس إلا باباً للدخولِ في أُنسِ التلاوة ،
خُذ حلاوة القرب من المصحف ؛
ولا تتوانى في ذلك أو تتأخر

من أحبَّ القرآن ؛
فهو حريٌ أن يُحبَّ في الملأ الأعلىٰ.

من كان مُلازِماً للمصحف .. فلا تخشَ عليه.

أحبُّ ذوي القربىٰ إليك ؛
له حقُّ صحبةٍ وواجبُ إحسان ،
دُلّه على مائدة القرآن لتطمئن أنّه قريبٌ من الله

يقول :
تدمعُ مني عيون الفرح ؛
إن رأيتُ من بيده مصحف عند الإشارات
قلت : دمعاتُ صدقك تُلحقك بالصالحين.!!

أ./ أحمد المُغيِّرِي..
=======


‏وإذا تأملت القرآن وتدبرته وأعرته فكرًا وافيًا؛ اطلعت فيه من أسرار المناظرات وتقرير الحجج الصحيحة وإبطال الشبه الفاسدة، وذكر النقض والفرق والمعارضة والمنع على ما يشفي ويكفي لمن بصره الله وأنعم عليه بفهم كتابه.

..ابن القيم-رحمه الله..
======


ماأكرم الله!
تذكره في نفسك; فيذكرك في نفسه، وتذكره في ملأ فيذكرك في ملأ خير منه!

ما أكرم الله!
تذكره فيذكرك; وفوق هذا ليس ذكرك بالمجان، بل تربح عليه عظيم الأجور، فما أربح معاملة الله!

لأجل هذا: لاتجعلوا أحدا كائنا من كان يخطف منكم معنى الربح الحقيقي، و معنى الفوز الحقيقي :
إنما الربح في معاملة الله، وإنما الفوز لمن زحزح عن النار !

ليس هذا اللقب لغير هذا الهدف!

مقتبس من درس أهمية الذكر

ا. أناهيد السميري

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 02-10-20, 09:21 AM   #364
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قال الإمام ابن القيم
رحمه الله تبارك و تعالى - :


والتفكر فِي الْقُرْآن نَوْعَانِ :

• تفكر فِيهِ ليَقَع على مُرَاد الرب تَعَالَى مِنْهُ .

• وتفكر فِي مَعَاني مَا دَعَا عباده إلى التفكر فِيهِ .

• - فالأول : تفكر فِي الدَّلِيل القرآني ،

وَالثَّانِي : تفكر فِي الدَّلِيل العياني .

• الأول : تفكر فِي آيَاته المسموعة ،

وَالثَّانِي : تفكر فِي آيَاته المشهودة .

ولِهَذَا انْزِلْ الله الْقُرْآن ليتدبر ويتفكر فِيهِ وَيعْمل بِهِ لَا لمُجَرّد تِلَاوَته مَعَ الاعراض عَنهُ .

【 مفتاح دار السعادة (٥٣٦/١) 】

================


‏يملك القرآن على صاحبه الوفيّ قلبه ولبّه وجوارحه، فيكثر الحديث عنه فرحًا وتأثرًا به، حتى يشعر بأن معانيه كالأنفاس للأحياء. هل يستطيع الحيّ كتم أنفاسه! كذا لا يستطيع صاحب القرآن كتم فرحه بالقرآن أو حديثه عن القرآن.

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 02-11-20, 09:04 AM   #365
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



كيف هي علاقتك مع القرآن؟

يقول العلامة ابن القيّم رحمه الله:

《 إذا أردتَ أن تَعلم ما عندك وعند غيرك مِن محبةِ الله ؛ فانظر محبةَ القرآن مِن قلبِك ، والْتذاذُك بِسماعه أعظمُ مِن الْتذاذ أصحابِ الملاهي والغناءِ المُطرِبِ بِسَماعِهم ، فإنّ مِن المعلوم أنّ مَن أحبَّ محبوبًا ؛كان كلامُه وحديثُه أحبَّ شيءٍ إليه ، كما قيل:
[ إنْ كُنتَ تزعَمُ حُبِّي فَلِمَ هَجَرتَ كِتابي؟ •• أَمَا تأمّلتَ ما فيهِ مِن لَذِيذِ خِطابي؟! 》.

وقال عثمانُ بن عفان رضي الله عنه:

《 لو طَهُرَتْ قلوبُنا ؛ لَمَا شَبِعَتُ مِن كلام الله ، وكيف يَشبع المُحِبُّ مِنْ كلامِ مَحبوبهِ وهو غايةُ مطلوبه؟ 》.

الجواب الكافي [٢٣٦]
==================


كيف حالك مع القرآن؟!

ﺇﻥ ﻣﻦ ﺃﻋﻈﻢ ﻣﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺘﻮﻓﻴﻖ ﺣﺒﻚ ﻟﻠﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ،
ﻭﺍﻟﻌﻴﺶ ﻣﻌﻪ، ﻭﺗﻼﻭﺗﻪ ﺁﻧﺎﺀ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﺃﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ،
ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﻪ ﻭﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﺇﻟﻴﻪ

قال تعالى " ﺇِﻥَّ ﻫَـﺬَﺍ ﺍﻟْﻘُﺮْﺁﻥَ ﻳِﻬْﺪِﻱ ﻟِﻠَّﺘِﻲ ﻫِﻲَ ﺃَﻗْﻮَﻡُ ﻭَﻳُﺒَﺸِّﺮُ ﺍﻟْﻤُﺆْﻣِﻨِﻴﻦَ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﻳَﻌْﻤَﻠُﻮﻥَ ﺍﻟﺼَّﺎﻟِﺤَﺎﺕِ ﺃَﻥَّ ﻟَﻬُﻢْ ﺃَﺟْﺮًﺍ ﻛَﺒِﻴﺮًﺍ "

‏[ ﺍﻹﺳﺮﺍﺀ : 9 ‏] .

ﻓﺘﺮﻯ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﺍﻟﻤﻮﻓﻖ حقا من جعل له مع القرآن موعدا

ﻣﺜﻼ ﺑﻌﺪ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﺃﻭ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﻳﺠﻠﺲ ﻭﻟﻮ نصف ساعة ﻳﻘﺮﺃ ﻭﻳﺘﺪﺑﺮ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺏ ﺭﺑﻪ ﻭﻣﻮﻻﻩ، ﻳﺤﺮﻙ ﻗﻠﺒﻪ ،

ﻳﺠﻤﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺕ ﺁﻧﺎﺀ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﺃﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ،
ﻳﺴﺘﺰﻳﺪ ﻣﻨﻪ ﺭﺣﻤﺔ ﻭﻫﺪﻯ ﻭﺷﻔﺎﺀ ﻭﺗﻮﻓﻴﻘﺎ

ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ : ‏« ﻣﻦ ﻗﺮﺃ ﺣﺮﻓًﺎ ﻣﻦ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻠﻪ ﺑﻪ ﺣﺴﻨﺔ، ﻭﺍﻟﺤﺴﻨﺔ ﺑﻌﺸﺮ ﺃﻣﺜﺎﻟﻬﺎ، ﻻ ﺃﻗﻮﻝ ﺃﻟﻢ ﺣﺮﻑ ﻭﻟﻜﻦ ﺃﻟﻒ ﺣﺮﻑ، ﻭﻻﻡ ﺣﺮﻑ، ﻭﻣﻴﻢ ﺣﺮﻑ ‏»

‏[ ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ، ‏]

ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﻛﺘﺎﺏ ﺭﺑﻚ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ، ﻟﻴﻠًﺎ ﻭﻧﻬﺎﺭًﺍ،
ﺍﺑﺪﺃ ﻳﻮﻣﻚ ﺑﺎﻟﻘﺮﺁﻥ

ﻭﺍﺧﺘﻢ ﻳﻮﻣﻚ ﺑﺎﻟﻘﺮﺁﻥ،
ﻭﺍﺟﻌﻞ ﻟﻚ ﻭﺭﺩًّﺍ ﻻ ﻳﻔﻮﺗﻚ ﺃﺑﺪًﺍ ﺑﺈﺫﻥ ﺍﻟﻠﻪ مهما كان ،

ﺍﺟﻌﻞ ﻟﻚ ﻣﺤﻔﻮﻇًﺎ ﻳﻮﻣﻴًﺎ ﻭﻟﻮ ﺁﻳﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ،

ﺗﺰﻳﺪ ﺑﻬﺎ ﺇﻳﻤﺎﻧﻚ وترفع بها بإذن الله درجتك في الجنان ،

ﺇﻥ ﺍﻟﻌﺠﺰ ﻛﻞ ﺍﻟﻌﺠﺰ ﻣﻦ ﻋﺠﺰ ﻋﻦ ﺣﻔﻆ ﻭ تدبر ﻭﺗﻔﺴﻴﺮ ولو آيتين ﻓﻘﻂ كل يوم ،

ﺍﺑﺬﻝ ﺍﻟﺠﻬﺪ، ﻓﺮّﻍ ﻧﻔﺴﻚ ،
ﻻ ﻳﻤﺮ ﻋﻠﻴﻚ ﻳﻮﻡ ﺇﻻ ﻭﻗﺪ ﻗﺮﺃﺕ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ،
ﺍﺟﻌﻞ ﺑﺠﻮﺍﺭﻙ ﺗﻔﺴﻴﺮًﺍ ﻣﻴﺴﺮًﺍ كأيسر التفاسير للشيخ أبو بكر الجزائري أو التفسير الميسر أو زبدة التفسير أو تفسير الشيخ السعدي

كلها بفضل الله تفاسير ميسره وتساعدك بإذن الله على فهم معاني القرآن التي قد تصعب عليك ، ،

ﻣﻊ ﺍﻻﺟﺘﻬﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﻪ، ﻭﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﺇﻟﻴﻪ،
ﻓﺈﻥ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻤﻮﻓﻘﻴﻦ بإذن رب العالمين .

كتاﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻚ .
ﻓﻤﺎﺫﺍ ﺃﻋﻄﻴﺘﻪ ﻣﻦ ﺟﻬﺪ ﻭﻭﻗﺖ ﻭﺗﻼﻭﺓ ﻭﺗﺪﺑﺮ ﻭﻋﻤﻞ ﻭﺍﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ؟

ﺃﺟﺐ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻚ ﺑﻜﻞ صدق !


مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 02-12-20, 08:10 AM   #366
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ربيع للقلب وجلاء للحزن

عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
« ما أصاب عبدًا هم ولا حزن ، فقال : اللهم إني عبدك ، ابن عبدك ، ابن أمتك ، ناصيتي بيدك ، ماض فيَّ حكمك ، عدل في قضاؤك ، أسألك بكل اسم هو لك ؛ سميت به نفسك ، أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحدًا من خلقك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك : أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حزني ، وذهاب همي و غمي ؛ إلا أذهب الله همه وغمه وأبدله مكانه فرحًا » .

لما كان الحزن والهم والغم يضاد حياة القلب واستنارته ؛ سأل أن يكون ذهابها بالقرآن ؛ فإنها أحرى أن لا تعود ، وأما إذا ذهبت بغير #القرآن من صحة أو دنيا أو جاه أو زوجة أو ولد ؛ فإنها تعود بذهاب ذلك .

[ الفوائد لـ ابن القيم صـ ٣٧ ]

القرآن_حياة_القلوب

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 02:55 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا