|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-23-16, 12:56 AM | #133 | ||||||||||||||
|
زمان صرت معكم ^_^ جودي ما بتنبلع ههههه بس خليها يطق فيها عرق من القهر ارثر والله طلع سطحي وبنضحك عليه بمشهد درامي خفيف روز رح تكون بداية حلوة الها بالمدرسة مع انها عم تحاول تظهر القهوة وهي يا قلبي ضعيفة صوفي كانها بدات تعقل وتترك حركات المراهقين ام روز هذا اللي ربنا قدرها عليه كف جودي التنتيف قليل عليها يسعدك مرجانة وبانتظار تفاصيل المدرسة الداخلية | ||||||||||||||
|
11-23-16, 08:17 AM | #134 | ||||||||||||||||
| | ||||||||||||||||
|
11-24-16, 07:20 AM | #135 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
•~ رونق التوليب ~•
|
ان شاء الله يعجبك هذا البارت بعد و ما يزعجك شكراً لروعة التواجد 😘
ما نبي نوترك هالفترة هههههه منورة يا قلبي ما انحرم 😘
ههههههه صعبة يا النور جودي نفسها طويل ههههه شكراً يا قلبي لتواجدك الجميل و لقلبك 🌷
جداً مبسوطة إنك صرتي معنا إن شاء الله ترضيكم الأحداث ممنونة منك 😘 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
11-24-16, 07:22 AM | #136 | |||||||||||||||||
•~ رونق التوليب ~•
|
•• الجزء الحادي و العشرين ••🌸 كان اليوم التالي يوماً رائعاً بالنسبةِ لـ ( روز ماري ) ، فقد اجتمعت مع الطلاب و أستاذ المسرح ( جورج ) .. و قد عرفها على أكثر الطلاب الموهوبين في التمثيل ، بناءً على ذلك تم اختيار فريق المسرحية من الممثلين ، ثم تم توزيع الأدوار و مناقشة بعض الأمور .. و كان الجميع مستعداً و متحمساً لبدأ التدريب على المسرح . عند الظهر و في فترةِ الإستراحة ، و بعد أن انتهت ( روز ) من تناول وجبةِ الغداء .. قررت الذهاب إلى السيدة ( سارة ) ، فهناك أمورٌ تودُّ مناقشتها معها بخصوص المسرحية . و أثناءِ ذهابها لمكتب السيدة ، توقفت قدماها حينما وقعت عيناها على ( آرثر ) الذي كان يمشي في طريقهِ باتجاهها . حدقت فيه بنبضٍ متسارع ، أصابها التوتر حين رؤيته .. فأخذت نفساً لتتغلبَ على توترها و هي تحدث نفسها - اهدئي يا ( روز ) ، اهدئي . توقف هو الآخر حينما انتبه إليها .. تبادلا النظرات بصمتٍ لبضعِ ثوانٍ ، ثم قال ( آرثر ) بصوتٍ هادئ - مرحباً ( روز ) . أجابت بثباتٍ و هدوءٍ هي الأخرى - مرحباً بك . أقتربَ منها و توقف أمامها قائلاً - كيفَ الحال ؟ - بخير . صمتَ قليلاً ، ثم قال - كنت عند السيدة ( سارة ) منذ قليل ، وقد أخبرتني بتواجدكِ هنا و إقامتكِ في المدرسةِ لفترة .. لأجل المسرحية . - نعم ، ذلكَ صحيح . لاحظَ ( آرثر ) الهدوء الشديد و ردود ( روز ماري ) المختصرة ، ففهمَ أنها لم تحب أن يقيمَ معها حديثاً .. فقرر إنهاء الحديث . - بالتوفيق إذاً . - شكراً . قالت ذلكَ و عبرت من جانبه متابعةً سيرها إلى مكتب السيدة ( سارة ) .. فالتفتَ إليها ( آرثر ) ، و نظرَ إليها ، إلى شعرها الأشقر الطويل .. إلى خطواتها المسرعة .. فانتابه حينها الحزن ، كم يحب ( روز ماري ) كثيراً .. لقد انتهى ما بينهما تماماً ، حتى أنه ما عاد قادراً على الحديث معها كما يتحدث معَ أي شخصٍ يلتقي به .. لقد وضعت ( روز ماري ) حاجزاً بينهما ، لم تتجاوب معه في الحديث .. حتى أنها لم تسأله عن حاله ! تساءلَ في نفسه ، هل حقاً ما عادت مهتمةٌ به ؟!.. أم تتصنعُ ذلك ؟ تذكرَ لحظةَ رميها الخاتم و بكائها .. حينما صرخت في وجههِ قائلة (( لا أريد منكَ العودةَ يا ( آرثر ) ، فأنا لن أغفرَ لك )) ربما كانت تلكَ الكلماتِ التي أطلقتها صادقةً و حاسمة ، لقد قسى عليها كثيراً على ما يبدو .. حتى أن قلبها العطوف و الرحيم اتخذَ موقفاً نحوه ، يرفض العفو عنه و الغفران .. أو حتى النسيان ! غابت ( روز ) عن عينيه ، فعاد ببصره نحو طريقه و تابعَ سيره . أما ( روز ماري ) فقد تنهدت و استعادت زمام نفسها بسهولة .. و شعرت بالإرتياح الشديد لأن اللقاء به قد مر دون ألمٍ أو تركَ أثر .. هي قادرة حقاً على تجاوز ما مضى ، و حرقِ كل ما حدثَ .. و كلّ الأيام التي جمعتها بـ ( آرثر ) . توقفت عند مكتب السيدة ( سارة ) ، طرقت الباب طرقاً خفيفاً ، فجاءها صوت السيدة - تفضل ! فتحت ( روز ) الباب و قالت بمرح - مرحباً . ارتسمت ابتسامةٌ عريضة على شفتي السيدة ( سارة ) ، و قالت مرحبة - أهلاً آنسة ( روز ) ، تعالي يا عزيزتي .. أقدمي . اقتربت ( روز ) و جلست على الكرسي قبالةِ المكتب و قالت - كيف حالك ؟ - بخير .. ماذا عنكِ ؟.. و كيفَ كان يومكِ الأول هنا ؟! قالت ( روز ماري ) و قد اتسعت ابتسامتها - كان مرضياً و ممتعاً جداً ، و لقد فاجأني بعض الطلاب ببراعتهم في التمثيل ، إنهم موهوبون حقاً ! شعرت السيدة ( سارة ) بالإطراء .. فقالت بسعادة - نعم إن طلابنا رائعين .. و سترينَ الكثير من الموهوبينَ أيضاً . ثم قالت متذكرة - تحدثت منذ قليلٍ مع استاذ الموسيقى .. لينتقي فريقاً للعزف ، يجب أن نعمل عليها و على الأزياء فوراً . اختفت الابتسامة من وجه ( روز ) .. و قالت متسائلة - هل ذلكَ ضروري ؟!.. أعني فريقَ العزف .. سيسهل تدبر أمر الموسيقى على ما أعتقد . قالت السيدة ( سارة ) معترضة - آه لم نعتد على ذلكَ يا ( روز ) !.. يجب أن يشاركَ الجميع في المسرحيةَ ، طلابنا قادرين على تحمل المسرحيةِ بأكملها .. الموسيقى و الأزياء .. عدى المسرح فنحن سنتكفل في إعداده بالشكل المناسب . صمتت ( روز ) مفكرة ، سيكون المسؤول عن فريق الموسيقى ( آرثر ) دون شك .. و لم تستغرق وقتاً طويلاً للتفكير .. فقد أكدت لها السيدة ( سارة ) ذلك قائلة - المعلم ( آرثر ) سيحضِّر فريق العزف .. بعدها ستتفقون على المقطوعات المختارة و المناسبة .. إن ( آرثر ) عازفٌ و ملحنٌ جيد ، سيفيدُ تواجده كثيراً في المسرحيةِ كما هو دائماً . أجابت ( روز ) ببرود - حسناً . ******* في اليوم التالي و في قاعة المسرح .. أمضى الجميع ساعات النهار الأولى في التدريب ، حتى اقتربَ الظهر . جلسَ التلاميذ مع بعضهم للحديث و الراحة ، بينما كانت ( روز ) و المعلم ( جورج ) جالسين عند المسرح يعقبانِ و يقيمان المشاهد التي تدرب عليها الطلاب و تمثيلهم .. بعد ذلك حانت فترةُ الغداء ، و انصرف التلاميذ مسرعين للخارج . بينما صاحب المعلم ( جورج ) ( روز ماري ) لتناول الغداء ، و تبادلا الحديث أثناء ذلك .. قال ( جورج ) - أعتقد أن المسرحيةَ ستكون رائعة كثيراً .. أ هي أولى مسرحياتك يا ( روز ) ؟ أجابت ( روز ) مبتسمة - لا ليست الأولى ، لقد كتبتُ قبلها مسرحيتين .. إنها الثالثة ، ستكون رائعة ذلكَ لا شكَ فيه .. حقيقةً العمل في مسرح المدرسة مختلفٌ قليلاً .. لكنه جيد . - أخبرتني ( سارة ) أن مسرحيتكِ قد أقيمت على مسرحٍ حقيقي . ضحكت ( روز ماري ) و قالت مؤكدة - ذلكَ صحيح . ثم نظرت إلى يده التي كانت تمسكُ بالسكين ، كان يرتدي خاتماً .. فنظرت إلى عينيه قائلة - أنت مرتبط ! أصدرَ ضحكةً لطيفة و أجاب - نعم .. سأتزوج قريباً جداً ، أتمنى أن ننتهي من المسرحيةِ قبل موعد الزواج .. لأني سأخرج في إجازة ، و لا رغبةَ لي في الإنسحاب في منتصف الطريق . - أتمنى حقاً أن لا يطول بنا الوقت .. و أرجو لكَ التوفيق . ابتسم ( جورج ) و قال و هو يرفع حاجبيه - أما أنتِ على ما يبدو .. آنسة حتى الآن ! اتسعت ابتسامتها و قالت - ذلكَ صحيح . - من الغريب أن تبقَ فتاةٌ بجاذبيتكِ و جمالكِ عزباء حتى الآن ! بهتت ابتسامة ( روز ) .. ثم قالت بصوتٍ هادئ - لنقل .. أني سيئةُ حظ .. تابع ، تابع غداءكَ لو سمحت . قال ( جورج ) محرجاً و قد شعر بأنه قد تسبب في مضايقة ( روز ماري ) دون قصد - أعتذر إن كنت قد ضايقتكِ . ابتسمت و قالت - أبداً ( جورج ) ، لكنها الحياة .. بطبيعتها تخذلنا كثيراً ، قد لا توفق يوماً .. أو توفق في بادئ الأمر .. فيجيء من يفسده و ينتهي كل شيء ! صمتَ و هو يحدقُ في عينيها الخضراوتين ، فقالت تستحثه - أنا بخير صدقني ، هيا تناول طعامك و إلا سيتجمد الغداء الآن . ابتسم و قال و هو ينظر إلى طبقه - حسناً . ****** بعد أسبوعٍ من مغادرةِ ( روز ماري ) المنزل .. لم تتحمل ( جودي ) الصمت و البقاء في سكونٍ هكذا ، بينما ( روز ماري ) باعتقادها تلتقي بـ ( آرثر ) .. لا تعرف مالذي ممكن أن يحدث بينهما ، و هذا أكثر ما يسعر جوفها قهراً ! تمكنت من إفساد زواج ( آرثر ) من ( روز ) .. لكن ما فائدة ذلك ؟ قد تعود علاقتهما .. من يدري !.. بينما هي جالسة بعجزٍ لا تقوى على فعل شيء ، كل مافعلته ضاع هباءً إذاً . لكنها لن تسمح بذلك ، و ستتصرف . بعد الغداء ، كانت السيدة ( كاثي ) و ابنتيها في المطبخِ يوضبن طاولة الطعام و يقمن بغسل الأطباق .. بعد أن انهت ( جودي ) ما بيدها .. اقتربت من والدتها قائلة بمسكنة - أمي .. لقد استمرَ عقابي لمدةٍ ليست بقصيرة ، انقضى شهرٌ تقريباً !.. أريد هاتفي . نظرت إليها السيدة ( كاثي ) بحزمٍ و قالت - ليسَ بعد .. لم ينقضي شهرٌ تماماً . قالت ( جودي ) بقهر - أرجوكِ أمي !.. كنتُ قد تقدّمتُ لوظيفةٍ و أخشى أنهم قد هاتفوني للرد علي ! صمتت السيدة و هي تتابع عملها دون اكتراث ، فقالت ( جودي ) بإلحاح - أرجوكِ أمي .. لقد فهمتُ درسي حقاً . نظرت ( صوفي ) إلى ( جودي ) دون تصديق ، و قالت - أتمنى حقاً أنكِ فهمتِ درسكِ ، أمي .. يجب أن تحذفَ جميع الأرقام من هاتفها . التفتت ( جودي ) حيثُ توأمها بغضبٍ و قالت بصوتٍ عالٍ - هللا لزمتي الصمت ، لا تتدخلي في حديثنا رجاءً . ابعدت ( صوفي ) وجهها عن ( جودي ) .. ثم مشت و غادرت المطبخ . فعادت ( جودي ) لوالدتها تستجدي عطفها - أرجوكِ أمي ، انظري كيف تتصرف معي شقيقتي ؟.. إنها تستصغرني ! قالت السيدة ( كاثي ) بنبرةٍ صارمة - حسناً سأعطيكِ الهاتف ، لكن لن تكلمي ( آرثر ) أبداً يا ( جودي ) !.. و إلا اقتلعت أذنيك . ابتسمت ( جودي ) و قالت بسعادةٍ و فرح - لن اهاتفه أبداً يا أمي ، ذلكَ وعد . و أخيراً أعادت السيدة ( كاثي ) لـ ( جودي ) هاتفها ، فأخذته شاكرة و سعيدة . و حين حل المساء ، و بعد العشاء .. صعدت ( جودي ) إلى غرفتها و أوصدت الباب .. مشت بهدوءٍ نحو سريرها و هي تطلب رقم ( بيتر ) ، ثم جلست تنتظر منه أن يجيبَ بنفاذ صبر .. فأجابها أخيراً - مرحباً ( جودي ) . - أهلاً بك ، أخبرني .. ماذا فعلتَ مع ( روز ) ؟ صمتَ قليلاً قبل أن يجيب ، ثم قال - هاتفتها منذ أسبوعينٍ تقريباً لكنها لم تجبني ، فلم أعاود الاتصال . قالت بعصبية محاولةً إخفاض نبرةِ صوتها بقدر الإمكان - ما بالكَ ( بيتر ) ؟!.. أ لستَ تريد ( روز ) ؟.. أوَ تعرفُ أين هي الآن !؟ قال ( بيتر ) بارتباك - أينَ هي ؟! قالت ساخرة - يا إلهي !.. و تدعي أنكَ عاشقٌ لها !.. ( روز ماري ) الآن في المدرسةِ الداخلية ، بالضبط حيث يعمل ( آرثر ) . تفاجأ ( بيتر ) مما سمع ، و سأل مستغرباً - منذ متى هي هناك ؟.. و لمَ ؟ - منذ أسبوعٍ يا ( بيتر ) ، منذ أسبوعٍ و هي على مقربةٍ من ( آرثر ) !.. و من يدري كيف يسير الأمر بينهما ، و أنتَ صامتٌ لا تتصرف ! - لم أكن أعلم .. لكن كيفَ سأتصرف يا ( جودي ) ؟ قالت بنفاذِ صبر - هاتفها أو ابعث رسائلَ إليها ، كن دائماً بالقرب منها .. لا تصمت و تبتعد يا ( بيتر ) ! - حسناً .. سأفعل ذلك . قالت ( جودي ) و قد هدأت قليلاً - نعم أرجوك ، لا يذهبُ كل ما فعلتهُ سدى . - حسناً ، إطمئني يا ( جودي ) . - بالتوفيق ( بيتر ) . قالت ذلكَ و أغلقت الهاتف .. و قد شعرت بالقليل من الإرتياح ، فهي لن تطمئن تماماً مالم تعرف .. كيف يسير الأمر بين شقيقتها و ( آرثر ) . | |||||||||||||||||
|
11-24-16, 07:36 AM | #137 | |||||||||||
|
جودي قهرتني امها يوم أعطتها الجوال ،، المفروض ما عاد تثق فيها اما أرثر يستاهل تطنيش روز ، بكل بساطه اصابه الحزن يوم ماتكلمت معه روز <- اول ما قرت المقطع قالت ي شيخ خخخ كل اللي سويته و تبيها تتكلم معكً اليوم تحمست يكون فيه جزئين يعطيك العافيه مرجانه،، | |||||||||||
|
11-24-16, 09:30 AM | #138 | ||||||||||||||
|
تاني بيتر تاااااااااااااااني محنا تخلصنا من سيرته اللي تغم ههههههههههههههههههههه فلتوني على البنت جودي بس حخنقها وارجع ما راح اعمل شي تاني شطوره انا هههههههههههه يسلموا تيوليبا على جمرات الشوق انتظر البقيه غاليتي كل قبلات الكون لروحك المميزه | ||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه للموضوع : رواية ( روز مــاري ) ..🌸 | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عمر الورد..🌸 | ملاك الورد | خواطر عذب الكلام ( أنَّات الخواطر ) •• | 3 | 02-05-17 08:48 PM |
🌸 مقهى وأحاديثٌ عاريه 🌸 تجديد | ذات | ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● | 419 | 07-12-16 03:20 PM |
🌸 مقهى وأحاديثٌ عاريه 🌸 تجديد | ذات | ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● | 402 | 05-16-16 10:30 AM |
🌸 مقهى وأحاديثٌ عاريه 🌸 تجديد | تراب الحياة | ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● | 402 | 04-24-16 05:43 AM |
🌸 مقهى وأحاديثٌ عاريه 🌸 | نُقطه✿ | ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● | 409 | 03-23-16 02:16 AM |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||