منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-07-18, 04:08 PM   #79
عدي بلال

الصورة الرمزية عدي بلال

آخر زيارة »  05-01-24 (10:35 AM)
الهوايه »  الأدب بشكل عام، والقصص بشكل خاص

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



بسم الله أبدأ ..

في هذ الجزء تبدأ الساردة من بيئة مكانية جديدة، منزل ( جيمس )، وتعمق الفجوة بين الشخصيتين الرئيسين، من خلال تصرف الشخصية ( ادوارد ) وقد اتضحت ملامحها أكثر فأكثر ( السيطرة / العنف ) قبضته / الألم .

هذا التصرف أحدث تغيير في شخصية ( كرستينا ) / تفاعلت مع الحدث ( الارتباك / الخوف )
يستمر فعل الحركة للشخصيتين، لتظهر مع دخولهما منزل ( جيمس) شخصيات جديدة وهي
( روبرت) و ( كريس ) و ( ديفد ) ويتم التعريف عن هوية تلك المرأة التي غادرت الحفل ( جوليا ) بالإضافة إلى ( كاتي ).

الاحاديث الجانبية للشخصيات ( جيمس ) و ( كاتي ) كانت منطقية، ولم تأخذ أكثر من حقها.
وحديث ( جوليا ) وسؤالها عن عمرها جاء في الصميم.

الحوارات الجانبية للأصدقاء أشعرتني بأنني أراهم أمامي وكنتِ تمسكين بزمام الأمور بشكل رائع أ. مرجانة، وانا أعلم كم من الصعب السيطرة على عدم ترك فراغ يشعر به القارىء عند تعدد الشخصيات والحوارات في مكان واحد .. أهنئك.

فعل الحركة للشخصية ( كرستينا) / التأكد من زينتها كان ضرورياً لفتح المجال للشخصية ( جوليا ) للكشف عن طبيعة هذه الشخصية،وهذا يدل على أنكِ قاصة متمكنة بالفطرة أ. مرجانة

الجمل الحوارية بينهما كانت مدهشة ، وتحديداً ( أعجبكِ .. إنه هدية من ( ادوارد ) )
تصرف الشخصيات أثناء الجمل الحوارية كان يعبر بشكل دقيق عن تصرف النساء في مثل هكذا مواقف. أهنئكِ ..

تغادر الشخصيتان ، ورحلة العودة تحمل الكثير، والسؤال في ذهن القارىء من ( جوليا ) هذه ، ولمَ تتصرف بهذه الطريقة .

الجمل الحوارية التالية بين الشخصيتين( ادوارد ) و ( كرستينا) حملت معها كل الأجوبة، وجمال السرد يتضح في أن القاصة تلقي بالأسئلة في ذهن القارىء، تتركه يفكر، ثم تفصح عنه من خلال المواقف وليس صراحةً/ تلقين، وهذا يحسب للقاصة.

وجملة ( لأنها تحبني ) هي أول تصعيد للحبكة، ( وأنا أحبها .. إنها حبيبتي ) صعدت بالحبكة إلى مستوى آخر .
( المفاجأة الرابعة )
( جوليا ) هي حبيبة ( ادوارد)، والعكس بالعكس.

المكاشفة بين الشخصيتين بعد ذلك هي ذروة التأزم وجعلتني كقارىء أعتدل بمقعدي ..
أهنئئكِ ..

الشخصية ( ادوارد ) يستغل الشخصية ( كرستينا) لإغاظة ( جوليا )، وطبيعته البرجوازية، تعطيه الضوء الأخضر ليفعل ذلك.

والجمل الحوارية كانت نارية مع نهاية هذا الجزء وصعود ( كرستينا ) إلى غرفتها لحظة وصول المنزل، وانهيارها ..

نهاية الجزء الرابع ..


 


قديم 11-07-18, 04:55 PM   #80
عدي بلال

الصورة الرمزية عدي بلال

آخر زيارة »  05-01-24 (10:35 AM)
الهوايه »  الأدب بشكل عام، والقصص بشكل خاص

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



بسم الله أبدأ ..

في هذا الجزء تبدأ الساردة في بيئة زمانية جديدة، الصباح الباكر، والشخصية ( كرستينا ) / الزوجة ما تزال تحت تأثير الصدمة، فتقرر أن تخرج من هذه المعادلة بأكثر ربح ممكن ( مال " ادوارد " )

المونولج الداخلي للشخصية ( كرستينا ) كان مهمهاً لإظهار ما تفكر به للقارىء، بعدم وجود الشخصية _ ادوارد ) للجمل الحوارية .

فعل الحركة للشخصية ( كرستينا ) كان متسلسلاً، والسرد أبعد ما يكون عن الحشو.
تستحم / تجفف شعرها / تستعد للخروج بعد قرارها الداخلي غير المعلن للشخصية ( ادوارد )
( سأعيش وأسعد نفسي )

الجدير بالذكر هنا، هو تأثير الشخصيات على بعضها وتفاعلها مع الحدث.
تتصادف الشخصيتان عند باب الغرفة، والجمل الحوارية، ودعوة الافطار قبل مغادرة الشخصية ( كرستينا ) إلى الجامعة يُظهر مدى الفجوة بينهما، تصعيد الحبكة .

راق لي تصرف ( ادوارد ) الذي يتصرف متماشياً مع طبيعته، وحبه للشخصية ( جوليا ) وعدم الاكتراث لمشاعر الزوجة . كنتِ مبدعة في وصف تصرفه أ. مرجانة.
تصرف الشخصيات في أول مواجهة كان غضباً مغلفاً ببرود، والشخصية ( كرستينا ) تغادر.

راق لي تفكيرك في تصرفها ( رفض الذهاب للجامعة في اليوم الثاني من الزواج )
تهتمين بأدق التفاصيل.

تغير خط سيرها / تتسوق / تعود محملةً بالأكياس .. والخوف الذي بداخلها من ( ادوارد ) تلاشى حين أخبرته أنها لم تذهب إلى الجامعة، بل أن شخصيتها أصبحت قوية أمام اعتراف الشخصية ( ادوارد ) لها بحبه للشخصية ( جوليا ) .

تنفذ الشخصية ( كرستينا ) ما قررته، وأول المكاسب ( سيارة ) جديدة.

الجمل الحوارية قبل الذهاب إلى معرض السيارات، كانت ضرورية، لمعرفة التخبط في داخل الشخصية ( ادوارد )، والجانب النفسي للشخصية ( كرستينا ) وصراعها بين خوفها أن تقع في حبه، وفقرها الذي هربت منه. أجدتِ أ. مرجانة.

تنتقل الساردة إلى بيئة زمانية جديدة ( المساء ) ، وبيئة مكانية جديدة ( معرض السيارات)
راقني أنكِ لم تصوري الشخصية ( كرستينا) بأنها لم تفرح داخلياً لشرائ سيارة جديدة ( هدية العرس ) ، بل تصرفت على سجيتها، وشعرت بسعادة، ولو كانت مبتورة. أحسنتِ .

ثم تنتقل الساردة إلى مشهدٍ آخر، المطعم، وأجمل حوار دار هناك بين الشخصيتين ..
وتحديداً ..
( حين تتصل عليك ثانيةً .. اجبها ) ......... تتصل بك وليس عليك
( أتعرفين يا كريستي ..أنتِ رائعة ..! )

غرام الأفاعي هذا يا أ. مرجانة ..

ينتهي المشهد ويعودان إلى المنزل، والشخصية الثانوية الخادمة ، تؤدي دوريها وتبلغ الشخصية ( ادوراد ) بأن هناك امرأة في غرفة المعيشة في انتظاره.

المفاجأة الخامسة ظهور الشخصية ( جوليا ) في المنزل، والموقف يصل ذروة التأزم ( العقدة )
لم أحبذ تصريحك ( جوليا تغيرت ) وكنت أفضل أن استنتج من خلال الحوار الذي سيكون بينهما.

لينتهي هذا الجزء مع انصراف ( كرستينا) إل غرفتها، محملةً بأفكار سوداء عن مستقبلها وخوفها من القادم.

نهاية الجزء الخامس ...


 


قديم 11-07-18, 05:10 PM   #81
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  04-30-24 (01:01 PM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



استمتعت بتحليلكَ يا أستاذي

خذ نفساً و أنا بانتظارك من جديد
و شكراً لإشاداتك ..

دمتَ بخير


 


قديم 11-08-18, 09:36 AM   #82
عدي بلال

الصورة الرمزية عدي بلال

آخر زيارة »  05-01-24 (10:35 AM)
الهوايه »  الأدب بشكل عام، والقصص بشكل خاص

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




بسم الله أبدأ ..

في هذا الجزء تبدأ الساردة في بيئة زمانية جديدة، صباح اليوم التالي، تستعد الشخصية ( كرستينا ) للنزول إلى غرفة الطعام، وفكرها مشغولٌ بأحداث لقاء ( ادوارد ) و ( جوليا )، والخادمة تخبرها بذهاب ( ادوارد ) إلى العيادة، وفي اتصال هاتفي مقتضب ، يخبرها بانشغاله، وجذوة الغضب/ الفضول يكاد يفتك بعقلها، راقني تصويرك لتحركات الشخصية ( كرستينا ) في المنزل، كُنت أراها أمامي . أحسنتِ الوصف أ. مرجانة.

تدخل غرفته للمرة الأولى ، وتصادف صورة الشخصية ( جوليا )، راقني تصويرك للصراع الداخلي للشخصية ( كرستينا )، بين محاولة التأقلم على وضع لا ترغبه، وغيرتها الأنثوية الفطرية من الشخصية ( جوليا ) .

المواجهة بين الشخصيتين الزوجين، وردود فعلهما من خلال الجمال الحوارية بينهما كانت واقعية، وتتناسب مع طبيعة الشخصيات .

راقت لي هذه الجملة ( ما العيب في أن أدخل غرفة زوجي ) كردة فعل معاكسة لما تفعله الشخصية ( ادوارد ) .

ولأن الأنثى لا يهدأ لها بال حتى تعرف ما حدث بين زوجها وحبيبته ( جوليا ) فقد كان لزاماً على القاصة أن تُبقي على إصرارها لمعرفة ما جرى في الليلة الفائتة. ( حواء ) . !

الجمل الحوارية بينهما أظهرت جوانب جديدة في الشخصية ( ادوارد ) / الحزن الدفين المغلف بالقوة أمام الشخصية ( كرستينا ) .
حمل الحوار مفاجأة جديدة، ومنحنى جديد تأخنا فيه القاصة الرائعة، ( جوليا ) لا تنجب .!

الحزن في داخل الشخصية ( ادوارد ) يوازي الحزن في داخل الشخصية ( كرستينا ) ولكل منهما سببه. وهذه الجملة ( وأنا ..؟! ما ذنبي في كل الحكاية ؟! ) بيت القصيد .

يتضح الحزن جلياً في الجملة الحوارية للشخصية ( ادوارد ) هذه ( يكفي ألا تعلقي قلبك بي ... )

ثم قطع للمشهد ..

تعود الساردة بعد ذلك لتروي لنا ما آلت إليه الامور بعد هذه المفاجأة وهذه المكاشفة ..
الشخصية ( ادوارد ) يغيب عن المنزل لساعات طويلة، وحيناً آخر لا يعود من جهة ، ومن وجهة أخرى الشخصية ( كرستينا ) تقرر أن تهتم بدراستها، وأن تنفض من عقلها فكرة نجاح هذا الزواج.

الشعور بالوحدة في غياب الشخصية ( ادوارد ) كان بمثابة رسالة خفية، وهي بأن في داخل الشخصية ( كرستينا ) شيء من الحب للشخصية ( ادوارد ) ،ولكنه كبرياء الأنثى.

تأخذنا الساردة بعدها إلى بيئة زمانية جديدة، صباح يوم جديد، والشخصية ( ادوارد ) تصله دعوة عشاء من أحد الأصدقاء، والحوار بين الشخصيتين يضل في محوره الثابت، اصرار الشخصية ( ادوارد ) على تمثيل دور الزوجين، ورفض الشخصية ( كرستينا ) لهذا الدور، لينتهي الحوار بموافقة ( كرستينا) مضطرةً في نهاية الحوار، وينتهي الجزء السادس من هذه الرواية الجميلة.


 


قديم 11-08-18, 11:07 AM   #83
عدي بلال

الصورة الرمزية عدي بلال

آخر زيارة »  05-01-24 (10:35 AM)
الهوايه »  الأدب بشكل عام، والقصص بشكل خاص

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




بسم الله أبدأ ..

في هذا الجزء تبدأ الساردة بتمرد الشخصية ( كرستينا )، وتعصي رغبة ( ادوارد ) في الذهاب إلى العشاء، تغادر إلى أحد المجمعات، ثم إلى مطعم ..

في المطعم تفتعل القاصة موقفاً مشابهاً لما كان يحدث معها ومديرها، واسقاط جميل في ظهور شخصية جديدة ( كارلوس ) النادل، وتعنيف مدير المطعم له، فكأنما التاريخ يعيد نفسه أمامها وذلك الـ ( كارلوس)، تقرر أن تتدخل، تدفع للمدير ثمن الزجاجات المكسورة، وتصر على مساعدة هذه الشخصية.
وقفة : المبرر للمساعدة هنا، هو اسقاط المشهد على نفسها . أحسنتِ أ. مرجانة
تتبادل أرقام الهاتف مع الشخصية ( كارلوس) ويضربان موعداً للقاء في الغد .

تعود الشخصية ( كرستينا) إلى المنزل، وراق لي تصويرك للخوف في داخل الشخصية ( كرستينا) عندما وجدت ( ادوارد ) في غرفتها، وأمام عنفه وقبضة يده على ذراعها، وخوفها تستجيب مرغمةً إلى طلبه، والذهاب معه إلى العشاء.

تنتقل الساردة إلى بيئة زمنية جديدة، صباح الغد، واللقاء المرتقب مع الشخصية الجديدة( كارلوس )
الرغبة في مساعدة هذه الشخصية، ناتيجة عن تجربتها التي مرت بها، فهي مبررة، يلتقيان، يتعارفان، ومن خلال اجمل الحوارية، يتم التعريف بشخصية ( كارلوس ) ، في نفس عمرها، لديها أخت ستتزوج قريباً، وأخ في السادسة عشر من عمره، و( كارلوس) لم يكمل درساته الجامعية بسب الظروف، لكنه وجد عملاً هذا الصباح ..
كان التعريف من خلال اللقاء جميل ومختصر، وإيجاده عمل بهذه السرعة لي تحفظ عليه.

عندما خلعت معطفها، يرى ( كارلوس) آثار غضب ( ادوارد ) على ذراعها، لكنها لا تعطي ايضاحات كثيرة عن الحادثة.

انتهى الجزء السابع ..






 


قديم 11-08-18, 12:17 PM   #84
عدي بلال

الصورة الرمزية عدي بلال

آخر زيارة »  05-01-24 (10:35 AM)
الهوايه »  الأدب بشكل عام، والقصص بشكل خاص

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



بسم الله أبدأ ..

تبدأ الساردة هذا الجزء بقفزة زمنية ( أسبوعان )، تُقرِنهُ بلقاءات الشخصية ( كارلوس) والذي ينتقل من شخصية ثانوية إلى شخصية رئيسة في هذا الجزء.

تهم الشخصية ( كرستينا ) للقاء ( كارلوس)، ويدخل إلى غرفتها ( ادوارد) والجمل الحوارية بينهما تكشف فصلاً جديداً بين ( ادوارد ) و ( جوليا ).

الجمل الحوارية بين الشخصيتين ( كرستينا ) و ( ادوارد ) أراها من وجهة نظري هي ذروة التأزم ( العقدة ) ، والسبب هو أن رغبة الشخصية ( ادوارد ) بالارتباط بالشخصية ( جوليا ) أصبحت محتومة، حتى وإن أفصحت الساردة عن مخاوف الشخصية ( كرستينا) ،وحتى لو لم تنجب الشخصية ( جوليا ) أبداً .

راق لي تصوير الخوف الذي صورته الساردة في داخل الشخصية ( كرستينا) .

تستمر الجمل الحوارية بين الشخصيتين، وتفصح الساردة عن شخصية الصديق ( كارلوس ) أمام زوجها، وعندما تهم ( كرستينا) بالخروج للقاء الصديق، تنصح ( ادوارد ) بلقاء ( جوليا كنوع من التهكم والغضب في آنٍ واحد. وكانت جملة القول عند الشخصية ( ادوارد ) قاتلة
( جوليا ليست هنا ، وإلاّ لما كنت وااقفاً أمامكِ الآن ) ..! / جرح في صميم أنوثتها للشخصية ( كرستينا ) .

أنتِ مبدعة في اختيار الجمل بين الشخوص فيما يناسب الموقف .. أشهد لكِ بذلك

تخرج الشخصية ( كرستينا) للقاء ( كارلوس) ، وما يعتمل بداخلها يصل إلى الذروة، والمنولوج الداخلي للشخصية ( كرستينا) يؤكد ذلك، وتلتقي بـ ( كارلوس ) ، تتصارح معه للمرة الأولى، وتجهش في البكاء ..

راقني تعريف القارىء بمخاوف الشخصية ( كرستينا ) .

( إن ادوارد رائع جداً .. ربما كنت أحببته لولا صدوده وخديعته )
هذه الجملة كانت رائعة وكاشفة لصراع خفي داخل الشخصية ( كرستينا) .

ينصحها ( كارلوس ) بالإنفصال عن ( ادوارد )، فتشعر بارتياح مؤقت، وينتهي المشهد.

تنتقل بعدها الساردة إلى بيئة زمانية جديدة ( صباح أحد الأيام )
أفضل أن تصرحي بالفترة الزمنية أ. مرجانة .

مكالمة هاتفية من ( كارلوس ) يطلب لقاء ( كرستينا) ، فتهم بالخروج، وتتصادف مع الشخصية ( ادوارد ) ، والجمل الحوارية بينهما تكشف رغبة ( ادوارد ) بلقاء ( كارلوس ) دون معرفة اسمه بعد من جهة، وتكشف من جهة أخرى لقاء الشخصية ( ادوارد ) ب ( جوليا ) والشاهد عطرها.

ربط الرائحة بموقف سابق كان موفقاً . أحسنتِ

تنهي القاصة هذا لجزء بحقيقة مصارحة الشخصية ( كرستينا ) مع نفسها، والتعبير عن خوفها الذي وصل الذروة ..

انتهى الجزء الثامن ..


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 08:51 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا