|
:: قرار هام :: |
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-17-18, 11:26 PM | #43 | ||||||||||||||
| اغيب يوم بس والاقي جوليا طلعت ما بتجيب ولاد يا ربي عذر اقبح من ذنب المهم والاهم من كل هاد يا مرجانة رو9و9و9و9و9و9و9و9و9و9وعـــــــــــــة تجنن الاجزاء واتمنى تكون البقية بهاد الجذب | ||||||||||||||
|
10-18-18, 06:58 AM | #44 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
•~ رونق التوليب ~•
|
انتي متهورة ههههههه ربي يسعدك ياسمينة تسعدني متابعتك الدائمة و تعليقاتك شكراً على المتابعة 😘🌷
ههههههههه اسم الله عليك من الجلطة خلاص نلقى حل لكريستينا و لا يهمك تسعديني يا عيووق بمتابعتك شاكرة جداً لك يا قلبي 😘🌷
مو أروع منك يا قلبي ههههههه أجل انتبهي لا تعصبين فهذا الجزء هههههه منورتني دووووم يا فيو شاكرة متابعتك 😘🌷
منورتني يا عمري شاكرة لك حسن المتابعة 🌷😘 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
10-18-18, 07:03 AM | #45 | |||||||||||||||||
•~ رونق التوليب ~•
|
•• الجزء السابع ••🥀 حينَ حانت الساعة الرابعة .. غادرتُ المنزل ، أعرف أنه اقتربَ موعد مجيء ( إدوارد ) من عيادته .. هذه المرة لن أنزلَ عندَ رغبته ، لن أحضرَ العشاء معه .. فلتتأبط ( جوليا ) ذراعه .. أليسَ هذا ما يريدانه ؟! ابتعدتُ كثيراً عن المنزل .. نزلتُ في أحد المجمعات ، مضيتُ بعض الوقت ثم غادرتُ المكان إلى أحدِ المطاعم .. لأولِ مرةٍ أدخل هذا المطعم .. يبدو قديماً و متهالكاً مقارنةً بالمطاعمِ الحديثة .. سأتناول أي شيءٍ نيابةً عن وجبةِ العشاء .. فقد بدأتُ أشعر بالجوع . جلست على أحدى الطاولات الفارغة ، فجاء إلي النادل ليأخذ طلبي .. بعد دقائق ، سمعتُ صوتَ انكسارِ زجاج .. كان قادماً من الداخل .. لفتَ انتباهي ذلك الصوت ، و لكن ما شد مسامعي أكثر هو صوت الصراخ و الصياح بعده .. أغلب الظن أن أحد العاملين قد كسرَ شيئاً ! تذكرتُ حياتي السابقة كيفَ كانت ، تذكرتُ العناء و الشقاء الذي كنت أمر به كل يوم !.. لكن سرعان ما توقفت عن التذكر !.. فقد ظهرَ الشاب المتسبب في كسر الزجاج حزيناً و متألماً و ربّ العمل يشده من كمه يشتمه قائلاً : - غادر الآن فوراً .. لا أريد أن أراك هنا ثانيةً أيها اللعين . أمسكَ الشاب بيد الرجل و قال يرجوه : - صدقني لن أكررَ ذلكَ ثانيةً يا سيدي . صرخَ به : - بل تقصد رابعةً أيها الغبي ، غادر المكان .. و راتبكَ هذا الشهر لن تنال منه فلساً واحداً .. سيكون عوضاً لي عن زجاجاتِ الشراب التي حطمتها . بكى الشاب !.. و قد هزني ذلك و أثار غضبي .. فوقفتُ أنظر بغضبٍ و داخلي يعصف من الغيظ ! قال الفتى يتوسل للرجل : - لا تفعل سيدي أرجوك ، أنا و أخوتي بحاجةٍ للمال ! - قلت انصرف . تقدمتُ نحوهما بانفعال .. و قلت للرجل الغاضب : - كم ثمن زجاجات الشراب ؟..سأدفع ثمنها لكن لا تحرم الفتى حقه . نظرَ الإثنان إليّ بدهشة .. فأخرجت كل المال الذي في محفظتي و أعطيتها للرجل قائلة : - هل هذا يكفي ؟ ابتسم الرجل و أخذ المال من يدي ، ثم قال : - نعم ، يكفي .. ثم رمى القليل من المال على الفتى و قال له : - خذ هذا المال و انصرف عن وجهي . شعرت بداخلي يحترق من تصرفه السيء .. فنظرتُ للفتى المكسور كيفَ ينظر للمال الذي وقعَ على الأرض .. و ما إن همّ ليلتقطه .. مددتُ يدي إليهِ أمنعه .. نظرَ الفتى إليّ مستغرباً ، فانحنيتُ أنا و التقطتها .. و أعطيتها له و قلت : - تعالَ معي الآن . أجابني مرتبكاً : - إلى أين ؟! شددتُ على كفه و قدته إلى الخارج .. و وقفت به عند باب المطعم و قلت له : - لا تهتم لما حدث ، سنبحث لكَ عن عملٍ الآن . قال الشاب مبتسماً : - ممتنٌ جداً يا آنسة ، لكن لا تشغلي بالكِ بي .. سأبحث غداً عن عمل ، أنا شاكرٌ لكِ . حدقتُ به .. أشعر بالمسؤولية التجاهه ، ربما لأنه يذكرني بنفسي !.. أفهم جيداً ألمه و انكساره هذه اللحظة . قال لي : - سأذهب الآن لأشتري طعاماً لأخي و أختي ، لا أريد أن أتأخر عليهما .. شكراً ثانيةً . - انتظر .. أريد المساعدةَ حقاً ! حدقّ بعيني باستغراب ، و قال متعجباً : - لستِ مضطرة يا آنسة .. قلتُ بإصرار : - لكني أرغب بذلك . بدأ الثلج بالتساقط هذه اللحظة .. فقال الشاب : - شكراً .. لكن كيف ؟ - ما أسمك ؟ - ( كارلوس ) . - أنا ( كريستينا ) .. هل معكَ هاتف ؟ - أجل . - جيد .. سأعطيكَ رقمي ، و غداً سنلتقي في هذا المكانِ في الساعةِ الرابعة . قال متردداً : - حسناً ، إن كان ذلكَ يهمك ! ابتسمت و قلت بامتنان : - شكراً . أعطيته رقم هاتفي و حصلت على رقم هاتفه ، و وعدني أن يهاتفني غداً .. افترقنا بعدها .. و أنا أشعر بالكثير من السعادة تغمر قلبي . و الآن .. بعد أن حلت الساعة السابعة .. سأعود للمنزل ، لاشك أنّ ( إدوارد ) غادر للعشاء .. سأعود لأتناول عشائي في المنزل فأنا أتضور جوعاً . عدت إلى المنزل .. و فور دخولي ذهبتُ إلى المطبخ لأسألَ عن العشاء ، أخبرتني الخادمة أن العشاء سيكون جاهزاً بعدَ نصفِ ساعة .. فقررتُ أن أصعدَ إلى غرفتي للإستحمام إلى حين العشاء . ذهبتُ إلى غرفتي .. و حينَ دخلتها تفاجأت !.. كانَ بها ( إدوارد ) ! وقفتُ مشدوهةً مكاني عند الباب .. حينَ رأيته جالساً على الأريكة ينظر إلي .. بدأ قلبي يخفق بشدة ، و أنفاسي تتلاحق خوفاً مما سيحدث . قال بهدوء : - أغلقي الباب و تقدّمي . أغلقت الباب بسكونٍ شديد .. ثم تقدمتُ نحوهُ و أنا أحبس أنفاسي في صدري ، أشعر و كأنّ قلبي سيخرج من بينِ أضلعي ! وقفَ هو الآخر و تقدم نحوي .. فشلت حركتي . كان وجهه بارداً كما هو دائماً ، لكن الشرر يتطاير من عينيه .. أشعر و كأنه يتوهجُ ناراً ! توقفَ قبالتي .. فقلتُ بصوتٍ ضئيل : - أنتَ .. لم تذهب ! مدّ يده نحوي و شدّ على ذراعي بقوةٍ و هو يقول بهدوء : - هل تجرؤينَ على عصياني يا ( كريستينا ) ؟! أحسستُ بالألم من قبضته .. فوضعت يدي على يده التي تضغط بقوةٍ على ذراعي و قلت متألمة : - أتركني ! لم يتركني ، بل استمر في الكلام و هو يعقد حاجبيه بغضب : - حذرتكِ من أحراجي مع أصدقائي و لكنكِ .. لا تأخذينَ تحذيري على محمل الجد . نظرتُ إلى عينيه بتوسل .. فأرخى قبضته ، و أنزلَ يده عني و قال و قد هدأ قليلاً : - لمَ تغضبيني يا جميلتي ؟ شددت على ذراعي المتألمة بقهر ، و قلت بانفعال : - لا ترغمني على مالا تطيقهُ نفسي يا ( إدوارد ) .. لا أستطيع .. - بل تستطيعين .. إنه أمرٌ في غايةِ السهولة ! أغرورقت عيناي .. لا أريد الذهاب مرغمةً معه ! تنهد و قال آمراً : - استبدلي ثيابكِ فوراً لنذهب ، ما زال هناك متسعٌ من الوقت .. أسرعي . - سآخذ حماماً أولاً . - استعجلي إذاً ، عشر دقائق و نذهب .. سأخرج فستاناً لكِ و حذاءً .. لا تتباطئي . تحركتُ بغضبٍ و ذهبت إلى الحمام ، أخذت حماماً سريعاً جداً ، و حينَ خرجتُ من الحمام وجدتُ فستاناً أسوداً جميلاً و حذاءً أنيقاً ملقيانِ على السرير .. هما أيضاً من اختياره ! ارتديتُهما و جففتُ شعري بالمنشفةِ و سرحته على عجل .. ألتقطتُ حقيبتي و معطفي و غادرتُ إليه .. كانَ ينتظرني في الأسفل .. حينما رآني سكنت تقاسيم وجهه ، فقلتُ و أنا أقترب منه : - أنا جاهزه . - لم تضعي شيئاً من الزينة على وجهك ! - هل أعود لغرفتي ؟! - لا ، أنتِ جميلةٌ هكذا أيضاً .. هيا بنا . ========== وصلنا إلى القاعة قبل موعد العشاء ، دخلتُ و أنا متشبثة بذراعِ ( إدوارد ) كما هو متوجبٌ علي .. لكنّ ( إدوارد ) لم يلزمني بالبقاءِ ملتصقةً به ! ربما لأن ( جوليا ) لم تكن هنا .. قضيتُ العشاء بصداعٍ شديد .. كنتُ صامتةً للغاية و هادئة ، لم يكن ليعجبني أي شيءٍ هنا و لا ليثير اهتمامي !.. جئتُ مرغمةً و ذلكَ قد بدا علي .. و ربما اعتقدَ البعض أني مغرورةً أو متعجرفة ، لا يهم فاليظنوا ما يشاؤون .. إني غير مهتمةً بهم . مضى الوقتُ أخيراً .. و حينَ عدنا إلى المنزل دلفنا إلى الداخل .. فقال ( إدوارد ) و هو يتقدمني و دونَ أن ينظرَ إلي : - تصبحينَ على خير . لم أجبه ، بل ظللتُ أحدق به حتى غابَ عن عيني .. ثم صعدتُ لغرفتي . ======== كان الجو صحواً في اليوم التالي ، و الشمس قد بانت أشعتها من خلف الغيم .. خرجتُ إلى الجامعةِ في الساعةِ السادسةِ و النصف .. أمضيتُ وقتي في الجامعة حتى الظهر ، ثم ذهبت للغداءِ في أحدِ المطاعم ، بعدَ ذلك عدتُ لمكتبةِ الجامعة و أمضيت الوقتَ فيها حتى حانت الثالثة .. غادرتها و أنا متذكرةً ( كارلوس ) ، لقد وعدتُ أن التقيهِ في الرابعة عندَ ذاك المطعم . وصلتُ هناك قبلَ الرابعةِ بعشرين دقيقة ، و بعدَ عشرِ دقائق من الإنتظار ، وجدت ( كارلوس ) مقبلاً إليّ ! حينَ رآني ابتسم ، فأسرع خطاه حتى اقتربَ مني قائلاً : - أهلاً يا آنسة . صافحتهُ بوجهٍ مبتهج : - مرحباً ، كيفَ حالك يا ( كارلوس ) ؟ - بخير .. ماذا عنكِ ؟ - جيدة جداً . قال لي بسعادة : - لقد ذهبتُ هذا الصباح للبحث عن عمل ، و من حسن الحظ أني عثرتُ على عملٍ جيد . قلتُ بحماسٍ و سعادة : - رائع ، و ما هو عملك ؟ - سأعمل رجل أمنٍ في أحد الفنادق .. لم يتم إبلاغي بموافقتهم على العمل لكنهم وعدوني بارسال الجواب قريباً . - هذا جيد .. إلى حين ذلك ، هل ستكون أنتَ و أخوتكَ بخير ؟! - نعم .. شكراً لاهتمامك . دعوته بعدَ ذلك للجلوس في أحد الأماكن العامة و شرب القهوة .. و حينَ كنا جالسين .. سألته عن نفسه : - كم عمرك ؟.. و هل تدرس ؟ قالَ و هو ينظر في كوبه بخجل : - أنا في الثالثةِ و العشرين من عمري ، لكني لا أدرس .. في الواقع .. و رفعَ عينيه عن كوبه إليّ و قال : - لم أكمل دراستي العامة بسببِ ظروفي السيئة ، والداي متوفان .. و أنا أكبر أخوتي و أحاول الاهتمام بهما و مساعدتهما في العيش . تعاطفت معه كثيراً ، و قلت باهتمام : - كم عمرهما ؟ قال و قد ارتسمت السعادة على وجهه : - أختي تصغرني بسنتين ، و هي ستتزوج في فصل الصيف .. أي أنها ستعيش حياتها مع رجلٍ يحبها و يهتم بها و هذا يشعرني بالراحة و الإطمئنان .. كذلك سيقل عبئي يا ( كريستينا ) . ابتسمت بسعادةٍ أنا الأخرى و قلت : - رائع ، رائعٌ جداً !.. أرجو أن تعيشَ حياةً رائعة مع زوجها . - أنا واثقٌ من ذلك .. فهو يحبها كثيراً كما أن له منزلاً جميلاً و عمل جيد .. سيوفر لها حياةً رائعة . - حسناً !.. و ماذا عن أخيك ؟ أخذَ نفساً و قال : - أخي بعمر السادسة عشر ، تبقى القليل لينهي دراسته العامة .. أنا و شقيقتي نساعده على ذلك بما نستطيع . - جيدٌ جداً ، و اعلم يا ( كارلوس ) أني مستعدةٌ للمساعدة في أي وقت . ابتسم و قال : - شكراً لكِ ، لكن .. يتملكني الفضول لأعرف .. ما سبب حماسكِ للمساعدة يا ( كريستينا ) ؟ ابتسمت على مضض ، و قلت بهدوء : - حينَ رأيتك ، تذكرتُ نفسي .. كنتُ أعملُ نادلةً في أحدِ المطاعم ، و اقترفت ذات الخطأ .. كدتُ أن أطرد !.. لذلكَ شعرتُ بالغضب من تعاملِ ذاك الرجل معك . - آه !.. فهمت ، و ماذا تعملينَ الآن ؟! ضحكتُ و قلت : - أنا لا أعمل الآن ، لقد تزوجت و تركت العمل ، لكني أدرس في الجامعة .. أنا في مثل عمرك يا ( كارلوس ) . - جميل . قلتُ له باهتمام : - يجب عليكَ أن تكملَ دراستكَ أنتَ الآخر ، سأساعدكَ على ذلك ، ما رأيك ؟ اتسعت عيناه دهشةً .. و قال : - ذلكَ صعب !.. ثم أنّ العمل لا يمنحني الوقت . قلتُ معترضة : - ليسَ صعباً ، بإمكانكَ تنسيق عملكَ بما يتناسب مع دراستك ، أعتقد أنّ ذلكَ ممكناً .. و المال .. سأساعدكَ أنا في أمره . صمتَ و هو يحدق بي ، فقلتُ اشجعه على ذلك : - لكَ الحق يا ( كارلوس ) في أن تدرسَ و تكونَ ما تطمح إليه .. لقد بذلتَ الكثير لأجل أخوتك .. حان الوقت ، لأن تلتفتَ لنفسك و تؤتيها حقها . صمتَ مفكراً ، ثم ارتشفَ من كوبه .. و نظرَ إليّ و قال بهدوء : - سأرى ذلك ، لكن بعدَ زواج أختي . ابتسمت و قلت : - حسناً .. لكن لا تلغي الفكرة ، هذا هو المهم . - أعدكِ أن لا أفعل . خلعتُ معطفي و وضعته على الكرسي ، ثم أمسكت بكوبي لأشربَ القهوة .. لكن سرعان ما توقفت حينَ رأيتُ ( كارلوس ) ينظر إلى ذراعي بارتياب ! نظرتُ إلى ذراعي ، فرأيتُ كدمةً زرقاء .. إنها أثر قبضةِ ( إدوارد ) ! نظرتُ لـ ( كارلوس ) ، فسألني : - هل أنتِ بخير ؟.. ماذا حلّ بذراعك ؟ قلتُ دونَ اكتراث : - أحدهم قد شدّ قبضته علي ّ ، لا تهتم .. | |||||||||||||||||
|
10-18-18, 07:46 AM | #46 | |||||||||||||
|
لا خلاص وين عنوانها بكلمها علشان تقتله وترتاح هههههههه جزء لا يقل جمالا عن الي قبله يسلمو مرمر | |||||||||||||
|
10-18-18, 08:28 AM | #47 | ||||||||||||||
|
هذا الجزء لا يقل جمالا عن سابقيه ادوارد هاد بدو كف يخليه يبرم محله حلو جدا يا مرجانة ابدعتي وبقوة | ||||||||||||||
|
10-18-18, 10:25 AM | #48 | |||||||||||||||
Diamond brightness
|
الله جميلة الأحداث بما أحتوتة اتوفع ان ادورد راح يتعلق بزوجتة بعد فترة وجيزة وهي قلبها كبير وراح تساعد كل محتاج راح يصدفها بحياتها ننتظر المزيد | |||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||