منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-09-15, 10:50 PM   #127
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  يوم أمس (02:03 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطر الفجر مشاهدة المشاركة
صوفي انسانة مريضة و غبية
من المفترض من آن ان ترد الصاع صاعين ل صوفي
وتجعلها ب المستشفى اللذي كانت به آن

بالمناسبة اسم آن يعني لي الكثير
ارجوا ان تكون نهاية الرواية شيئ جميل

ننتظر البقية
ههههه ايوا هي مريضة مسكينة
ان شاء الله تعجبك النهاية



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنثى المطر مشاهدة المشاركة
لكل فعل ردة فعل مساوية له في المقدار ومعاكسة له في الاتجاه
المفترض ان *ان* ترجع لها الكف وتبر قلبي
تمنيت صوفي تختفي ولا يلبسها الخاتم
وستيف يستاهل ليش يتسرع في قراره ويعلق بنت الناس فيه وهو يحب غيرها ودي اخذه واخنقه
فرحت كثير لسام صار يمشي :dance:
ياليت بعد نشوف وش صار على جيني
بانتظار البارت القادم
جاية الاحداث وتعرفي الاخبار

شاكرة متابعتكم يا حلوات

ان شاء الله شوي وانزل البارت القادم


 


قديم 05-09-15, 10:53 PM   #128
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  يوم أمس (02:03 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



،،، البارت الثامن عشر ،،،




في اليوم التالي وفي الصباح عند الساعة التاسعة والنصف،كان "ستيف"و"سام"و"آن" قد خرجوا للتو من المستشفى وصعدوا السيارة عائدين للمنزل تكلم "ستيف" أثناء ذلك

:: كما سمعتِ يا "آن" ، يجب أن تهتمي جيداً بغذائك وإن أحببتِ سأطلب من الطاهي أن يعد لك غذاءً خاصاً غنياً بالحديد ، لن تتناولي الشاي هذه الفترة حتى تتراجع نسبة الحديد في دمك ::

أجابت "آن" في برود وقد أزعجها تكرار "ستيف" لقول الطبيب

:: نعم فهمت ::

ثم التفت "ستيف" لأخيه الذي كان يجلس جانبه يعبث في هاتفه وقال

:: وأنت يا "سام" ، ستبدأ الدراسة بعد أسبوعين ، يجب أن تستعد لها ::

همس "سام" دون أن يبعد نظره عن شاشة الهاتف

:: حسناً ::

بعد دقائق قليلة توقفت السيارة عند الفيلا ، نزل الجميع ودلف إلى الداخل

حينها ستوقفت "آن" "ستيف" منادية

:: "ستيف"؟ ::

توقف والتفت إليها قائلاً

:: نعم يا "آن" ماذا هناك؟ ::

قالت مرتبكة

:: أريد أن أتحدث معك ::

التفت اليهما "سام" الذي قطع منتصف السلم صعوداً وقال

:: ماذا عندكما؟ ::

التفت إليه أخيه وقال

:: سأتحدث خارجاً مع "آن" وسأعود لألحق بك ::

رفع "سام" حاجبه متعجباً .. ثم قال

:: حسناً ::

وتابع صعود السلم ، أما "ستيف" و"آن" غادرا إلى الحديقة يمشيان جنباً إلى جنب .. قالت "آن" بعد أن توقفت عن المشي

:: أريد التحدث معكَ بشأن عملي يا "ستيف" ::

وقف "ستيف" قبالتها وعقد حاجبيه متسائلاً

:: ماذا به؟ ::

أنكست رأسها وقالت بارتباك

:: جئت إلى هنا لأجل أن أعتني ب"سام" بناءً على رغبتكَ و السيدة ، وها هو "سام" قد تعافى تماماً ولم يعد يشكو من سوء ، لذا أعتقد ... ::

قاطعها "ستيف" بإشارة من يده وقال

:: لا تكملي ، أعتقد أني فهمت ما ترمين إليه ::

نظرت إلى عينيه الزرقاوين وقالت في هدوء

:: نعم ، مهمتي انتهت .. يجدر بي العودة والبحث عن عملٍ آخر ::
:: لستِ مضطرة ، يمكنكِ أن تبقي مرافقةً ل "سام" هنا ::

قالت بإصرار

:: لكني أحبذ إنهاء عملي طالما أن مهمتي انتهت ::

حدق في عينيها البارقتين .. وقال بانفعال

:: لما قررتِ ذلك فجأةً يا "آن"؟ ، تعافى "سام" منذ فترة ولكن لم تتخذي القرار إلا الآن! ::

تنهدت وقالت وهي تبعد عينيها عنه

:: كنت أود ذلك لكني لم أعرف كيف أفتتح معك الموضوع ::
:: أنا أرفض ذلك ، و"سام" سيظل محتاجاً لكِ بعد أن تبدأ الدراسة ::
:: أنا لستُ معلمة يا "ستيف"! ::

مد "ستيف" يديه نحوها وأمسك بذراعيها قائلاً

:: أعرف تماماً سببَ قرارك المفاجئ ، لكن لا تتسرعي باتخاذكِ قرارٍ كهذا ، ليس هكذا تحل الأمور ::

أغمضت عينيها متألمة وهمست

:: إنه الحل المناسب بالنسبة لي ::

ابعد باصابعه خصلات شعر غطت وجهها وهو يهمس برقة

:: لن أتحمل بعدكِ عني يا عزيزتي ، صديقيني "صوفي" لاتعني لي شيئاً ، أنتِ وحدكِ من تتربع في قلبي ::

قالت بانفعال وهي تبعد يديه عنها

:: أنتَ تكذب! ، لقدر صارحتها بحبكَ يا "ستيف" .. ولقد سمعتكَ تقول لها أحبكِ بأذني! ::

قال "ستيف" بسرعةٍ منكراً

:: لا لم أفعل ذلك قط!! ::
:: بل فعلت ، كنتَ تهاتفها .. لقد سمعتكَ في صباحٍ أتعسني وأشقاني ::

قالت هذا وقد بدت الدموع في عينيها ، تذكر "ستيف" ما تعنيه "آن" .. فقال وقد انخفض صوته

:: نعم تذكرت ذلك ، لكن لم أكن أعني ذلك ، قلتها لأنها ألحت علي بقولها فقط ::
:: لن يفيد ذلك .. الكلام في هذا الموضوع لن يفيد .. انتهى كل شيء ، وأنا لن أبقى هنا ::

قالت هذا واستدارت لتعود إلى الداخل ، عض "ستيف" على شفته بامتعاض وهمس في داخله

:: لست أفهمكِ يا "آن" ، لم ترغبي بالزواج مني من قبل وها أنتِ ترغبين بي بشدة الآن!! .. و "صوفي" ، كيف السبيل للخلاص من "صوفي"!؟ ::

ركل الأرض بقوة ومشى إلى الداخل .. صعد السلم واتجه لغرفة "آن" .. طرقها قائلاً

:: "آن" أريد التحدث إليك ، .. "آن"؟ ::

ولمّا لم تجبه .. فتح الباب ودخل .. وجد "آن" تفرغ الدولاب من ثيابها في الحقيبة .. اقترب منها وسحب الثوب الذي في يدها قائلاً

:: ماذا تفعلين؟!! ::

قالت بعصبية

:: "ستيف" .. أخبرتك بأن عملي هنا انتهى ، أرجوك احترم قراري ورغبتي ::
:: لن اسمح لكِ بالمغادرة قبل أن توضحي لي سبب رفضكِ ::

نظرت إليه بصمت .. ثم سحبت الثوب من يده و وضعته في الحقيبة قائلة

:: لستُ مضطرة لذلك ::

شدها من ذراعها وأدارها إليه قائلاً

:: لماذا رفضتي الزواج مني يا "آن"؟ ::

اتسعت عينا "آن" عندما سمعت سؤاله .. خفق قلبها بقوة وأنفاسها تسارعت
أردف "ستيف"

:: أظن أن "سام" قد أخذ رأيك بالموضوع وأجبته بالرفض .. لا تلوميني إذاً ::

قرورقت عينيها بالدموع وهي تنظر إلى عينيه الغاضبتين ، شدت بيديها على ذراعيه وأسندت رأسها على صدره وهمست باكية

:: لأنني سمعتكَ يا "ستيف" .. قلتَ لها أحبكِ .. أدركت حينها أن هنالك فتاة تسكن قلبك ::

رفع يده يمسح على شعرها ، ثم ضمها بقوة وأرخى رأسه على رأسها هامساً

:: كنت مخطئة .. لقد عرضت عليك الزواج منذ البداية ولكنك لم تكوني صريحةً معي ولم تجيبي على طلبي .. أعجبت بكِ منذ البداية ، كنت أحب الحديث معكِ، أسعد باستفزازك ، علامات الغضب التي تظهر على وجهك كلما سخرت منك ، تمتعني! .. احمرار وجهكِ وتورد وجنتيكِ .. كانت تسرع من دقات قلبي ، كنت واثقاً من حبكِ لي .. ولكنكِ خيبتِ ظني برفضكِ لي حينما أفصحتِ ل "سام" بذلك ، جن جنوني فماكان مني إلا والذهاب ل"صوفي" ::

قال هذا و رفع رأسها إليه بلطفٍ بالغ ونظر في عينيها قائلاً

:: لا تتركيني الآن ، أرجوكِ ::

قالت بدموعٍ منهمرة

:: لم تعد بحوزتي يا "ستيف" .. أنت مرتبط بفتاة أخرى تحبك ::

وضع يده على خدها يمسح دموعها الساخنة . لكنها أشاحت بوجهها عنه قائلة

:: أرجوك يا "ستيف"! .. دعني ::

أرخى ذراعه التي كانت تحيط بها وأبعد يده عن وجهها قائلاً

:: لن تتركيني؟! .. لن تغادريني يا "آن" أليس كذلك؟ ::

ابتعدت وجلست على سريرها ووضعت رأسها بين كفيها .. ثم رفعت رأسها إليه وقالت بهدوء بعد أن تمالكت نفسها

:: لا أجد فائدةً من بقائي .. غير أنه يزيد من ألمي ::

اقترب منها "ستيف" ووقف أمامها قائلاً

:: أعدكِ أن .. ::

قاطعته قائلة

:: أرجوك "ستيف" .. أتركني وغادر الغرفة ::

حدق بها في صمت و قهر .. احكم قبضته وغادر الغرفة مسرعاً .. تأوهت "آن" ورمت بنفسها على سريرها باكية.

***

في العصر ، حزمت "آن" حقيبتها ومشت بها إلى الخارج ، قبل أن تغلق الغرفة ألقت نظرة أخيرة عليها وهي تحدث نفسها

:: مكثت هنا فترة قصيرة .. كانت فترة كافية جعلتني أتعلق بهذا المكان و بأفراد المنزل ::

أغلقت الباب ومشث تقصد غرفة "سام" .. طرقت الباب فأجابها

:: تفضل ::

فتحت "آن" الباب ودخلت قائلة

:: مرحباً ::

التفت إليها "سام" الذي كان واقفاً أمام المكتبة يطلع على كتاباً في يده
قال مرحباً والبسمة تعلو شفتيه

:: أهلاً "آن" ::

انتبه إلى حقيبتها ونظر إليها باستغراب وقال

:: لما تحملين حقيبتك معكِ؟ ::

ابتسمت بحزن وقالت

:: انتهى عملي يا "سام" .. كنت هنا للاعتناء بك ، والان أنت بحالٍ جيد ولم تعد بحاجتي ::

اعتلى الحزن وجه "سام" وقال بصوت حزين

:: ستغادرين إذاً!؟ ::
:: يجب ذلك ::
:: أعتدت عليكِ كثيراً يا "آن" .. صعبٌ علي فراقكِ ::
:: وأنا كذلك يا عزيزي .. سأشتاق إليكَ كثيراً ::

ترك "سام" الكتاب يقع على الأرض وعانق "آن" بقوة وهو يقول

:: أنتِ أكثر شخص أدين له يا "آن" ، ممتن لك على وقوفك الدائم إلى جانبي يا صديقتي العزيزة ::
:: "سام" ::

اعتدل واقفاً وهو يقول

:: عديني بأن تزورينا يا "آن" ، كوني معي على تواصلٍ دائم ::
:: سأفعل .. سأهاتفك أيضاً ::

تبادلا الإبتسامة .. وقالت "آن"

:: علي الذهاب ::
:: سأرافقكِ للأسفل ::

خرجا معاً من الغرفة ونزلا إلى الطابق الأسفل .. عندها توقفا عندما صادفا "ستيف" بصحبته "صوفي"
بدا التوتر على "آن" فور رؤية "صوفي" مع "ستيف" أنكست رأسها تتحاشى النظر إليهما ، بينما عقد "ستيف" حاجبيه متضايقاً حينما لاحظ الحقيبة بيد "آن"
رحب "سام" ب"صوفي" ورحبت به .. ثم نظرت "صوفي" ل"آن" وقالت والبسمة على وجهها

:: أراكِ تحملين حقيبتكِ! .. ستغادرين؟ ::

أجابتها "آن" في هدوء

:: نعم .. سأغادر يا "صوفي" ::

اتسعت ابتسامة "صوفي" التي غمرتها السعادة ، بينما قال "ستيف"

:: لن تعدلي عن قراركِ إذاً ::

صمتت "آن" ، فقال "ستيف"

:: حسناً ، لكن يجب أن تأخذِ مستحقاتكِ لهذا الشهر .. تعالي معي ::

مشى للأعلى .. وتبعته "آن" ، اتجها نحو غرفة المكتب ، دخلا وجلس "ستيف" على مكتبه يكتب شيكاً ، بعد ان انتهى وضعه في ظرف واقترب أمام "آن" قائلاً وهو يمده إليها

:: تفضلي ::

أخذته منه قائلة

:: شكراً لك .. عن إذنك ::
:: " آن" ::

نظرت إليه متسائلة ، بينما أقتربَ منها وضمها إلى صدره قائلاً بصوت كساه الحزن

:: سأشتاق إليكِ كثيراً ::

صمتت ولم تقل شيئاً .. عاودها الحزن من جديد ، أحست بقلبها يتحطم والعبرة تخنقها ، أحست بدقات قلب "ستيف" تنبض بين أضلعها ، أستشعرت أنفاسه المتلاحقه ودفء جسده المتقد
أرتخت بين ذراعيه واستسلمت له .. عانقته هي الأخرى ، أغمضت عينيها وأخذت نفساً وهمست بصوت ضعيف

:: "ستيف" ::

أحتضنها بقوة أكبر ثم همس

:: ليتني أستطيع حبسكِ هنا ، ليتني مَلَكْتُكِ ، لما سمحت لكِ بالإبتعاد ::

رفعت رأسها إليه وهمست

:: كن بخيرٍ يا عزيزي ، انتبه على نفسكَ وعلى "سام" ، سأفتقدكما كثيراً ::

:: أنتظري قليلاً! .. دعيني أتزود منكِ ما يروي عروقي يا "آن" ::

:: لا تصعب الأمر علي أيها الوسيم ::

قالت هذا وتركته مبتعده ، لكن "ستيف" شدها من يدها .. استدارت إليه ، حدقت في وجهه المحمر وعينيه الحزينتين ، همس بصعوبةٍ وقلبه يضرب في صدره بسرعة

:: أحبكِ يا "آن" ::

حبست "آن" أنفاسها تكتم زفرةً كادت أن تخرج منها .. هزت رأسها ثم همست

:: وداعاً ::
****


 


قديم 05-09-15, 11:04 PM   #129
آح ــمــد

الصورة الرمزية آح ــمــد
وتبــقـى الـذكــرى ..

آخر زيارة »  08-13-15 (09:26 PM)
المكان »  جــوا الغــيم ..
الهوايه »  الصمــت ..

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ودآعــاً ..

يـوجـع وقـع هالكـلمه مـع آن ..

سـنـرى وجـه صـوفي بعـد هـذا البـارت ..

مـرجانتـنا لا تبـطين بـاجر عنـدي دوام ان شـاء الله حـاولي تنـزلين البـارت بـوقت اقـدر اتمتـع فيـه يعنـي الصـبح ..

وتســلميـن لنــا ..


 


قديم 05-09-15, 11:08 PM   #130
آح ــمــد

الصورة الرمزية آح ــمــد
وتبــقـى الـذكــرى ..

آخر زيارة »  08-13-15 (09:26 PM)
المكان »  جــوا الغــيم ..
الهوايه »  الصمــت ..

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



نسـيت ااعلمــج ..

مـيري شعلمـها مـا جــت ..


 


قديم 05-09-15, 11:08 PM   #131
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  يوم أمس (02:03 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ما شاء الله عليك ههههه

ولا يهمك قبل الفجر او الفجر احاول انزل البارت اللي بعده

شكراً جزيلاً لك يا أحمد

هههه مدري عنها


 


قديم 05-10-15, 12:09 AM   #132
معزوفة ڪلآسيڪية

الصورة الرمزية معزوفة ڪلآسيڪية

آخر زيارة »  12-15-17 (11:16 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



مرجانه لالالا غيري في البارت ليه تتركه ماعجبتني فكره خروجها من المنزل قهر وسم بارد ليه مامنعها
هفف غيري بالاحداث رجعيهم لبعض والله كناري بس الكبرياء >>


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع : رواية بقلمي
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية بقلمي بعنوان "استفهام" . مرجانة قصص وروايات لا تحكمها أرض أو حدود ( رواياتُنا ) 223 08-22-16 06:20 PM
رواية لقد احببت يتيمة\بقلمي وهم الاقنعه ابداعات أقلام الاعضاء الحصريه للمنتدى ( أقلامُنا ) 23 04-22-15 06:27 PM
رواية أوروفوار يارتآركـ(ن) كل الديار♥♥ بقلمي,, أنتِ ذهب ابداعات أقلام الاعضاء الحصريه للمنتدى ( أقلامُنا ) 29 10-03-14 02:26 AM
رواية غلا, روووووووووووووعه جنون فتى قصص - روايات - Novels stories - روايات طويله •• 3 12-31-13 11:20 AM
ذكرته,وعاافت,النوم,عيني,بقلمي,> بقلمي > غياهيب خواطر عذب الكلام ( أنَّات الخواطر ) •• 6 06-09-12 02:27 PM


| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 04:23 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا