|
:: قرار هام :: |
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-10-15, 12:57 PM | #139 | ||||||||||
|
قميل بس ليه مارجعت هههه انتظر البارت القادم < مرووجه بالله رجعيها له مساكين | ||||||||||
|
05-10-15, 05:19 PM | #140 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
•~ رونق التوليب ~•
|
منور ،، ان شاء الله
تشرفت بمرورك وتعقيبك وسعدت كثيراً بإشادتك تقبلي امتناني وتقديري هكذا هم البطلات ، الأجمل أن يكن إناث رقيقات تجتذبن قلوب الرجال بطيبتهن ورقتهن ونظافة قلوبهن ولانها مجرد قصص خيالية نرسم فيها تلك الشخصية المحببة والقريبة من القلب سعدت كثيراً بك و بتعقيبك دمت سالمة يا أنيقة | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
05-10-15, 05:20 PM | #141 | |||||||||||||||||
•~ رونق التوليب ~•
| | |||||||||||||||||
|
05-11-15, 02:15 AM | #142 | |||||||||||||||||
•~ رونق التوليب ~•
|
،،، البارت العشـــرين ،،، بعد ساعتين ، توقفت السيارة عند الفيلا .. نزل منها "سام" ودخل إلى المنزل ، أما "ستيف" فلقد تحرك بسيارته ليعيد "صوفي" إلى منزلها. صعد "سام" غرفته وبدأ يتفحص حاجياته مستمتعاً ، بعد خمس دقائق طرق باب غرفته ، تكلمَ "سام" :: تفضل :: فتح الباب ودخلت منه السيدة "سارة" .. التفت "سام" نحوها والدهشة علت محياه .. قال مستغرباً وسعيداً في الوقت نفسه :: أمي!!؟ .. أهلا بكِ :: إقتربت منه قائلة بصوت فاتر وهي تعبث بشعره :: جئت منذ قليل؟ .. أين "ستيف"؟ :: ابتسم وهو يجيب :: يوصل "صوفي" إلى منزلها :: :: امم :: صمتت وهي ما زالت تعبث بشعره وهي تفكر ، قال "سام" :: تفضلي يا أمي! .. لما أنتِ واقفة؟ :: ابعدت يدها عنه ومشت نحو النافذة وهي تقول بهدوء :: لا داعي لذلك :: كانت تنظر من خلال النافذة وهي تفكر ، ثم قالت وعيناها لا تزالان على النافذة :: هل تتذكر يوم وفاةِ أبيكَ يا "سام"؟ :: فاجأه السؤال .. وقال وهو يفكر :: لا :: :: لا تتذكر ما حدث ذلك اليومَ إذاً :: صمت "سام" والقلق قد تسلل في قلبه ، إستدارت له السيدة وقالت وهي لا تزال تحافظ على هدوئها المريب :: كنتَ حزيناً عندما علمتَ بوفات أبيك ، حزيناً جداً .. لم تكف عيناك عن البكاء :: انكس "سام" رأسه وقال :: كان يوماً صعباً بالتأكيد :: :: كان ذاهباً لاختيار هدية يوم ميلادكَ عندما أصابه الحادث ، كان يريد شراء سيارةً لك ، أخبرني قبل خروجه والفرحة تملأ عينيه ، خطط للحفلة بنفسه كما هي العادة ، كان يحبكَ كثيراً ، أحبكَ أكثر مني ومن "ستيف" ، دللكَ بشكلٍ يفوق الوصف :: غرورقت عيناه بالدمع ، ولزم الصمت .. أقتربت منه السيدة ببطء .. ثم قالت بحدة :: أحبكَ حباً حقيقياً ، رغم أنكَ لستَ ابنه :: رفع "سام" عينيه الغارقتين نحو أمه في ذهول ، وهمس والدموع منحدرة على خديه :: مالذي تقلينه يا أمي!؟ :: :: ما سمعت ، أنت لستَ ابني ولا ابن جورج ، أنتَ ابن الشارع :: وشددت على كلمتها الأخيرة :: ابن الشارع يا "سام" :: وضع "سام" رأسه في كفيه وأجهش باكياً بصوتٍ رفيع ، اقتربت منه أكثر وتوقفت بجانبه قائلة :: لو كنتَ استعدت ذاكرتك لكنتَ علمتَ بحقيقتكَ بطريقةٍ أفضل ، لكن نفذ صبري :: وأضافت بحدة :: نفذ صبري كثيراً ، دخلتَ إلى منزلي وأنتَ في المهد ، لكنك كنتَ قوياً إذ استطعت أن تغير علي زوجي ، كم كرهتكَ يا "سام" :: قالت هذا وغادرت الغرفة تاركة "سام" بدموعه ، دفع بعصبية ما كان على سريره ورمى بنفسه عليه ، شد على لحاف السرير ، لاحت في ذاكرته أحداث ذاك اليوم ، تذكر كيف صرخت السيدة "سارة" في وجهه بعدما علمت بوفاة زوجها قائلة وهي توجه إليه إصبع الإتهام :: أنتَ السبب ، ما حدث كان بسببكَ أيها البغيض ، ابتعد عني ، غادر منزلي لا أريد أن أراك :: تذكر أنه اندهش كثيراً من طردها له ، وتذكر كيف جاءت السيدة "ميري" إلى السيدة تحاول تهدئتها .. اقتربَ منها هو أيضاً وهو يقول :: ماذا أصابكِ يا أمي؟ ، لما تقولينَ أني السببَ في موت أبي؟ :: تذكر صراخها عليه وعينيها التي جحظت من الغضب :: لا تقل أمي! .. لا تقل أبي! .. أنتَ لستَ ابننا .. أنتَ نزلتَ علي مصيبة يا "سام" ، أنتَ مجرد لقيط لا أصلَ له! :: أغمض عينيه بقوة وهو يتذكر كلامها ، ضرب بقبضته على السرير وهو يقول :: لا أصدق ذلك .. لا أستطيع أن أصدق ذلك! :: *** عاد "ستيف" بعد دقائق إلى المنزل ، دخل وتوقف عندما وجد "ميري" تستقبله مرحبة ، سألها عن والدته فأجابته :: صعدت منذ نصف ساعة او أقل الى غرفتها :: :: حسناً :: صعد الدرج وهو يفكر في الذهاب ل"سام" حتى يخبره عن "آن" ، توقف عند غرفة "سام" وطرق الباب ، ولما لم يسمع جواباً ، فتح الباب بهدوء :: "سام"؟ :: دخل وسط الغرفة ، واستغرب فور وقوع نظره على أخيه .. كان منكباً على فراشه وغطاء السرير قد عفر ومشتريات "سام" مبعثرة على الأرض أقترب منه وجلس على ركبته عنده ، وضع يده على كتفه يهزه بهدوء وهو يناديه بقلق :: "سام" استيقظ ، مابك ولما أحدثت هذه الفوضى؟ ، "سام"؟ :: لم يحرك "سام" ساكناً ، فانتاب "ستيف" الخوف ، نظر في وجهه جيداً .. كانت على أهداب عينيه أثار الدموع وكذلك على وجنتيه عقد "ستيف" حاجبيه .. وبدأ يحرك أخاه بقوةٍ أكثر وقد على صوته :: "سام"! .. "سام" عزيزي استيقظ!! .. يا إلهي :: وقف فزعاً واتجه نحو الهاتف .. رفعت على الخط السيدة "ميري" :: ألو؟ :: :: "ميري"؟ :: :: اه هذا أنتَ سيدي؟ :: :: ارسلي إحدى الخادمات لغرفة "سام" واستدعي الطبيب إليه فوراً :: قالت "ميري" بقلق :: هل أصاب السيد "سام" أي مكروه؟! :: :: رأيته فاقداً وعيه ، هيا "ميري" أسرعي :: وضع الهاتف من يده ، وعاد لأخيه يحاول محاولةً أخيره لإفاقته وهو يربت على وجنته :: "سام" عزيزي ألا تسمعني؟ .. "سام"؟ :: بعد خمسة عشر دقيقة حضر الطبيب .. صعدت به "ميري" إلى غرفة "سام" وقف الطبيب عند "سام" وقام بفحصه ، سأله "ستيف" بقلق :: هل به مكروه؟ :: لم يقل الطبيب شيء .. بعد ان انهى فحصه تماماً طلب من "ميري" أن تأتي بقنينة عطر ، ثم نظر ل "ستيف" سائلاً :: منذ متى فقد وعيه؟ :: :: جئت منذ 20 دقيقة ووجدته فاقداً وعيه ، أرجوكَ أخبرني ما به :: قال الطبيب وهو يأخذ العطر من يد "ميري" :: لا يبدو أن به أي سوء ، حالته مستقره ، ألم يكن يشكو من شيء؟ :: هز "ستيف" برأسه قائلاً :: لا كان بصحةٍ جيدة :: رش الطبيب من زجاجة العطر على يده وقربها من أنف "سام" ، قضب "سام" جبينه وحرك رأسه ، هتف "ستيف" :: لقد أفاق! :: فتح "سام" عينيه بصعوبة ، تكلم الطبيب :: أرى أنه بخير ، لكن إن تكرر معه ذلك فمن الأفضل أخذه إلى المستشفى :: قال "ستيف" بامتنان :: شكراً لك :: غادرت "ميري" والطبيب الغرفة ، وجلس "ستيف" عند "سام" قائلاً :: حمداً لله على سلامتك ، كاد قلبي أن يتوقف خوفاً عليك ، مالذي أصابك يا عزيزي؟ :: حدق "سام" في وجه "ستيف" وهو يعقد حاجبيه ، ثم أشاح بوجهه عنه ، أستغرب "ستيف" ذلك من أخيه ، فسأله وهو يضع يده على رأس "سام" :: ماذا بك؟ .. ماذا حدث لك يا أخي لما أنت منزعج؟ :: تسارعت أنفاس "سام" الذي عاوده البكاء ، ثم قال دون أن يدير وجهه ل "ستيف" :: عرفت كل شيء ، عرفت أني لست "سام" ابن السيد "جورج" ، ولست ابن السيدة "سارة" ، ولست شقيق "ستيف" :: اتسعت عينا "ستيف" ، وقال محاولاً أن يكون على طبيعته :: بما تهذي يا "سام"؟! :: التفت إليه "سام" وقال بصوتٍ تمكن منه الحزن :: تذكرت كل شيء ، لقد أخبرتني أمي في يوم وفاة أبي بالحقيقة :: ثم اشاح بوجهه ثانية وهو يصدر ضحكة تعيسة وقال :: ما زلت أقول أمي وأبي ، لا أعتقد أنه يحق لي قول ذلك صحيح؟.. إنما هو الإعتياد :: تجمعت الدموع في عيني "ستيف" ، وقال وهو يخرج صوته بصعوبة بالغة :: ماهذا الهراء! :: أصدر "سام" تنهيدة والتفت ل "ستيف" :: ألم تكن تعرف؟! .. أم أنك لا زلت تمثل علي دور الشقيق المخلص؟ .. لم تعد بحاجة إلى ذلك :: أمسك "ستيف" بيد "سام" وقال وقد غلبته دموعه المتساقطه على خديه :: أنتَ أخي يا "سام" ، مهما كانت الحقيقة ، لقد نشأت وسط عائلتكَ هذه ، انت تنتمي لهذه العائلة هل تفهم؟ :: سحب "سام" يده وصرخ باكياً :: أتركني يا "ستيف" .. أتركني :: قال هذا و وضع ذراعه على جبينه وأخذ نفساً محاولاً السيطرة على أعصابه وقال بصوتٍ هادئ :: أتركني .. أنا متعب ، أريد أن أنام :: هز "ستيف" رأسه وقال :: لك ذلك ، أنت بحاجة إلى الراحة :: قال هذا ثم قبل رأس أخيه و استدار ليغادر الغرفة *** اتجه بسرعة إلى غرفة والدته والغضب سيطر على عقله وقلبه ، طرق باب غرفتها طرقاً قوياً ، جاءه صوت والدته :: تفضل :: فتح "ستيف" الباب ومشى نحو أمه قائلاً بغضب :: مالذي فعلتيه يا أمي؟! .. هل إرتحتي الآن؟!! .. هل ترين أن ما فعلتيه كان صائباً؟ :: كانت السيدة تجلس على تسريحتها تمشط شعرها ، التفتت إليه بهدوء وقالت :: إهدأ يا عزيزي ، لما كل هذا الإنفعال؟ :: اتسعت عيناه الزرقاوين وقال مندهشاً :: ليتكِ رأيتيه الآن ، استعاد "سام" ذاكرته وقال أنكِ أخبرتيه بكل شيء في يوم الحادث ، بأي قلبٍ أخبرتيه؟! :: وقفت وتقدمت نحوه وقالت وهي ترفع حاجبيها :: إستعاد ذاكرته!؟ .. جميل ، يبدو أن حديثي معه ساعده كثيراً ، ليتني تحدثت معه منذ مدة طويلة :: قضب "ستيف" جبينه وقال متسائلاً :: ماذا تعنين؟! :: :: كنت عند "سام" منذ ساعة ، تحدثنا عن أبيك ، وعن وفاته ، أخبرته أيضا بمدى حب "جورج" له رغم انه ليس ابنه ، ولا تربطه به علاقة دم :: أقترب منها "ستيف" وقال :: قلتي له ذلك!!؟ :: علا واحتد صوتها وهي تقول :: كان عليه أن يعرف من هو عاجلاً أو آجلاً ، لاتخف ، لم أكن قاسيةً معه حينما أخبرته بحقيقته ، سيصاب بصدمة وسرعان ما يتجاوزها :: :: أمي ، تعرفين أن هذه لم تكن رغبة أبي .. ثم أن "سام" أصبح واحداً وفرداً من العائلة منذ أن تبناه أبي! .. إنه يحمل اسم أبي ، ماكان عليكِ التطرق لهذا الأمر أبداً لأنه لا فائدة من ذكره :: قالت السيدة بغضب :: لا يا "ستيف" ، بل كان لازماً .. كان يجب أن يعرف ذلك ، كان يجب أن يعرف أن "جورج" مات بسببه :: وأضافت وقد بدى عليها الألم والقهر :: يجب عليه أن يعرفَ مقدار الأذى الذي سببه لي ، لقد أرق "سام" حياتي وأتعسني ، كل شيء تغير منذ أن جاء به "جورج" :: واشاحت بوجهها حتى لا يلاحظ "ستيف" تلك الدموع التي تجمعت في عينيها قال "ستيف" وقد هدأ قليلاً :: لم يكن ذلكَ ذنب "سام" ، وليسَ ذنبكِ وليس ذنبَ أبي ، هكذا سارت الأمور ، وهكذا قدر ل "سام" ، لقد آلمته يا أمي ، ليتكِ لم تقولي له الحقيقة .. ليتكِ لم تفعلي :: قال هذا واستدار مغادراً الغرفة ، مشت السيدة نحو الأريكة وجلست باكية وهي تسترجع ماضيها مع زوجها :: "جورج" ، لا أستطيع أن أنسى لهفتكَ للإحتفاظ ب"سام" ذلك اليوم ، لقد تمزق قلبي وعم الكره صدري منذ تلك اللحظة :: **** كان "ستيف" يمشي بغضبٍ إلى غرفته ، صادفته الخادمه في طريقها وقالت :: سيدي العشاء .. :: قاطعها "ستيف" صارخاً :: لا أريد عشاءً :: ثم توقف والتفت إليها قائلاً :: " هل رئيتي "سام"؟ :: :: طرقت بابه ولكنه لم يجيب :: استدار وتابع طريقه إلى غرفته ، استلقى على سريره يسترجع ما حصل مع "سام" و والدته ، ماحدث أشبه بالحلم .. كيف يحدث ذلكَ فجأة؟! أخرج هاتفه من جيبه وطلب رقم "آن" كانت "آن" في هذه اللحظة في المطبخ تعد العشاء مع "جيني" ، سمعت صوت هاتفها ، فركضت إليه .. أخذته ونظرت إلى المتصل ، رفعت حاجبيها عندما وجدت رقم "ستيف" ردت بارتباك :: نعم؟ :: جلس على حافة السرير مجيباً :: أهلاً "آن" .. كيف حالكِ؟ :: :: اممم ، أعتقد أنكَ رأيت كيف أبدو اليوم! :: ابتسم وقال وقد تغيرت نبرة صوته :: نعم ذلك صحيح ، لكن قد يتبدل حال المرء في طرفة عينٍ أليس كذلك؟ :: لاحظت تغير صوته ، فسألته بقلق :: ما بكَ يا "ستيف"؟ .. هل حدث معك أمرٌ ما؟! :: تنهد "ستيف" وقال بحزن :: "سام" ، لقد استعاد ذاكرته :: :: حقاً!؟ :: :: نعم ، ولكن الأمر لم يكن بتلك السهولة :: :: ماذا تقصد؟ :: أغمض عينيه متألماً وقد تذكر حال أخيه ، ثم أجاب :: أخبرته أمي بكل شيء :: عقدت "آن" حاجبيها وهي تسأل :: كلَّ شيء! .. ماذا تعني؟ :: :: أخبرته أنه لقيط ، وأن لا علاقة دمٍ تربطه بنا :: قالت "آن" بدهشة :: يا إلهي! .. كيف هو الآن؟! :: :: ليس بخير ، كان منهاراً جداً عندما تركته ، صرخ علي يا "آن"! ، كان يتألم ويبكي ، حاله سيئ جداً :: قالت وقد تجمعت الدموع في عينيها :: آه "سام" المسكين :: :: ليتكِ تأتين إليه غداً يا "آن" ، قد يشعره مجيئك بقليلٍ من الراحة ، سأكون ممتناً لكِ :: :: حسناً ، سأحاول المجيء :: :: شكراً لكِ :: :: إلى اللقاء :: :: إلى اللقاء :: **** | |||||||||||||||||
|
05-11-15, 08:31 AM | #143 | ||||||||||
وتبــقـى الـذكــرى ..
|
أهــيب يـا العـجوز سـويره .. عمتهــا مـره وحــده هالمـروحه .. انتـظر حـالة سـام .. | ||||||||||
|
05-11-15, 03:54 PM | #144 | ||||||||
|
الله يعطيك العافيه
| ||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه للموضوع : رواية بقلمي | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رواية بقلمي بعنوان "استفهام" . | مرجانة | قصص وروايات لا تحكمها أرض أو حدود ( رواياتُنا ) | 223 | 08-22-16 06:20 PM |
رواية لقد احببت يتيمة\بقلمي | وهم الاقنعه | ابداعات أقلام الاعضاء الحصريه للمنتدى ( أقلامُنا ) | 23 | 04-22-15 06:27 PM |
رواية أوروفوار يارتآركـ(ن) كل الديار♥♥ بقلمي,, | أنتِ ذهب | ابداعات أقلام الاعضاء الحصريه للمنتدى ( أقلامُنا ) | 29 | 10-03-14 02:26 AM |
رواية غلا, روووووووووووووعه | جنون فتى | قصص - روايات - Novels stories - روايات طويله •• | 3 | 12-31-13 11:20 AM |
ذكرته,وعاافت,النوم,عيني,بقلمي,> بقلمي > | غياهيب | خواطر عذب الكلام ( أنَّات الخواطر ) •• | 6 | 06-09-12 02:27 PM |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||