بالنيابه عن وله والليل قمره
والشهر هذا الشهر جاء فيه عيد

الليالي بالاوادم حين غره
تاخذه فجاه بقيد او دون قيد

والشعر طوفان يازينه ب بره
لو خسرنا فيه نطلع مستفيد

وانت ياحطاب ثابت في مقره
مايوفيه الكلام و لا النشيد
#عتيق#


مرحبا لو جونا ذا اليوم غبره
في عتيق الشاعر الشهم الفريد

عد ما يختال حرفه وسط سطره
و عد ما إحساس الغلا في كل إيد

حالنا واحد ولاهو تم حصره
من حظر كفا وفي طيبه يزيد


#الوله#

الغرض من المساجلة هنا
مدح وثناء للصديق الذي عده محل النفس
والثاني
التقدير للحضور وإعلاء الشأن فمن حضر كفى ووفى أجواء المساجلة ومن طيب أصله وعلو قدره فاض المكان وامتلأ

الغرض:
* المدح
* التقدير

من حدود عُمان حتى شمال بصره
دولة فيها بنوخالد تسيد
بن عرير حاكم لله دره
حامي بيض النعام آل الحميد
وانت ياسلمان لك حق التشره
ادمح ادمح والجمل من دون قيد


#حطاب#

مالبست الثوب من دون زره
موقفي موقف دفاع وانا سعيد

القلم لي فز مني سال حبره
واشتعل حرف الشعر مني وقيد

#سلمان#

جاءت المساجلة في بدايتها من شعر حطاب بمدح أعيان وقبائل شبة الجزيرة منذ تأسيسها
والانتقال للتجاوز عن الزلات وتمرير الأمر واعتبار كأن شيئا لم يكن
،،

ليأتي غرض المساجلة من خلال
الاعتداد بالذات أن الشخصية هنا لم تعتد على الزلات حتى من البسيط منها فالثوب من غير أزراره ينقص من هندام الشخص ،، تلك التفاصيل الدقيقة والأخطاء الصغيرة ليست من عاداته مهما كان صغرها،،
كما جاء تبرير الموقف كدفاع عن الذات
ومن ثم
الفخر بالذات الشعرية وكأنه منبع الشعر ومصدره،،

الغرض من المساجلة:
* الدفاع
* التبرير
* الفخر

شفت ردك وانتحى قلبي يمين
.........اعتذر لك يالسنافي اعتذر

مانويت الشر ولا نعمل كمين
........انت وافي والثمر قبله بذر

اشهد ان العذر واصلني وسمين
........من كفوفك عز ومن أصلك جذر

وافي يالغالي وسباق وامين
.........كنت من طيبك حساس وحذر

#سلمان#



لا تعذر والعذر منك ثمين
العذر مني الك كل العذر

لو اجي يمك مع واحد ضمين
ماهوا اي كلام ولا بس نذر

من كرم اهل الشيم ما قالوا مين
ماهو ياللي من لسانه بس يذر

وما جرا يمر بين المسلمين
والسبب شيطان وسواسه قذر


#الوله#

الغرض من المساجلة
الاعتذار وإزاله سوء الفهم لتعود النفوس العالية لطيب أصلها وساسها

والمعنى
للخالدي والوله
لم يخلق هذا الفن إلا للكبار والكبار جدا
ربي لا يفرقكم

الغرض المساجلة:
* اظهار روح الود
*الاعتذار