يا هلا باللي كلامه لحن جره
والمعاني حاضره بحره مديد

أنت واحد بالمحبه مستقره
يا سلام الله سلامي يا بعيد

قلت اباخذ معك تدويره وفره
وعاد عيدك بالسعاده يا عضيد
#عتيق#

ماتكفيني معك يالقرم فره
ودي امسك معك خط تمهيد وقصيد
مالنا جره سوى صوت نجره
والهجوس تجوس والشارد طريد
دوس للمتعوس والطاروق سره
وانحر ديار المبجل والمجيد
#حطاب#

التأكيد على مشاعر المحبة الأخوية
وأنس الصحبة
الفرة هنا تشبيه
تقال لمن يركب السيارة ولا تتعدى دورة حول مسافة صغيرة ما تبعد عن مكان الإقامة
بينما الخط تقال للي يسافر عادة عبر البر ويقطع مسافات وساعات دليل أن صحبته لا تمل
،،،

والتواضع في قوله للشعر،،
فليمضي ويحرك ويسير لمسافات طويلة" دوس" يستحثه على السرعة والتوجه نحو البعيد ولتكون التسلية من خلال شاعر يجر طاروقه
،،،

الأغراض هنا:
* تأكيد المحبة
* التواضع
* مدح وثناء

ياهلا باللي هواجيسه تمره
في الشهر مرة ومن ثم تعيد
يشتكي أمن الليالي المستشره
من مغاوير تصيد وماتفيد
ماوراه ياوله غير المضره
عبّدت سادات وسيّدت العبيد
الشعر مركب له رياح تجره
والبحرمسجور بالدر الفريد
#حطاب#



ياهلا بك ياهلا والصوت اجره
من صدوق ن ماخذالطيب ويجيد

الوله سلسال على خده و نحره
وانتم الي فيكم الطيب الاكيد

#سلمان#

بينهما فاصل لكن اتساق المعنى هنا وهو توجيه
مدح وثناء وأقرار للوله
ومن ثم لجميع الشعراء معه


الغرض من المساجلة:
* المدح والثناء بين خاص وعام

ياهلا باللي هواجيسه تمره
في الشهر مرة ومن ثم تعيد
يشتكي أمن الليالي المستشره
من مغاوير تصيد وماتفيد
ماوراه ياوله غير المضره
عبّدت سادات وسيّدت العبيد
الشعر مركب له رياح تجره
والبحرمسجور بالدر الفريد
#حطاب#



والله انه في الشعر لله دره
يتعب المعنى اذا جينا نشيد

لو يحل الليل جانا مثل فجره
مثل عقدن غالين في كل جيد

لا تلوم اللي تنهد كل حصرة
من غدت كل الاماني ما تفيد

ضاق حزن وتختنق به الف فكره
وكل ما ليّل على قلبه يعيد

ذا انتهت فقره وباقي بس فقره
للي عن حب القصائد ما يحيد

من سنين اول أسرني روح عطره
لين ما خلص صناديق البريد

ما يغيب الا اذا هو تم وطره
لا افتت(ن) في فآتنة عن كل غيد

#الوله#

بالاقتباس من الوله جاء للرد على حطاب

الغرص من المساجلة هنا للكف عن اللوم والعتب فمن يعاني ما يعانيه لا يلام،،
فالشعر فن وبه الفرائد لكن ما على العاشق الذي أسرته تلك الفاتنة ملام،،،

الغرض من المساجلة:
* التبرير
* الكف عن العتب واللوم