| |||||||
| :: قرار هام :: |
330Likes| إضافة رد |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||||||
| :: قرار هام :: |
| إضافة رد |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-09-21, 01:36 PM
| #739 | ||||||||||
|  هذا السطر اثر فيك كثير الف شكر لكاتبه أنتم خُلقتم في الدنيا من أجل أن تأتيكم البلاءات; فتتعلقوا به وحده سبحانه وتعالى! | ||||||||||
| عطاء دائم likes this.  |
|
06-10-21, 07:26 AM
| #740 | ||||||||||||||
  
| {يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا وَمَا نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ} [سورة التوبة:74] "وهموا بما لم ينالوا" لقد أوهن الله كيد المنافق حتى بات عمله لشدة فشله وكأنه مجرد هم .. لم يعمله أصلا. ======= 🖌 تأملات قرآنية •• { قالوا نعبد إلـهك وإلـه آبائك } : ما ألطف جوابهم على أبيهم ، أثنوا عليه بالتوحيد وبروه بالثناء على آبائه أيضا ، وكان يمكن أن يقولوا : نعبد الله . د. بلقاسم ====== { الصراط } “على أدقّ من الشعرة ، وأحدّ من السيف ؛ وحيدًا .. لن يسير معك أحد !! إلا نور بمقدار عملك ! ياسر السليم مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
| خياآل likes this. |
|
06-10-21, 11:43 AM
| #741 | ||||||||||
| قَالَ عَلَيهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ: ( بَيْنَمَا رَجُلٌ بِطَرِيقٍ، فَاشْتَدَّ عَلَيْهِ العَطَشُ، فَوَجَدَ بِئْرًا، فَنَزَلَ فِيهَا، فَشَرِبَ، ثُمَّ خَرَجَ، فَإِذَا كَلْبٌ يَلْهَثُ، يَأْكُلُ الثَّرَى مِنَ العَطَشِ، فَقَالَ الرَّجُلُ: لَقَدْ بَلَغَ هَذَا الكَلْبَ مِنَ العَطَشِ مِثْلُ الَّذِي كَانَ بَلَغَ مِنِّي، فَنَزَلَ البِئْرَ، فَمَلاَ خُفَّهُ مَاءً، فَسَقَى الكَلْبَ، فَشَكَرَ اللهُ لَهُ، فَغَفَرَ لَهُ... ) أَخْرَجَهُ البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ. الطيور تموت عطش وفي بيوتنا الماء ياكرام & | ||||||||||
| عطاء دائم likes this. |
|
06-11-21, 07:12 AM
| #742 | ||||||||||||||
| يا أيها السالكون إلى الله في زمن الغربة! إن قلة السائرين على الطريق لا ينبغي أن تثني عزم الصادقين، ولا أن تثبط المؤمن عن الانخراط الإيماني في حمل رسالات القرآن وبلاغها.. بل ربما كانت القلة أحيانا دليلا على صواب المنهج! قال تعالى: ﴿وَقَلِيلٌ مِنَ الآخِرِينَ﴾(الواقعة:14) وقال عز وجل في حق نوح عليه السلام: ﴿وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلٌ!﴾(هود: 40) وقال سبحانه في حق موسى: ﴿فَمَا آمَنَ لِمُوسَى إِلاَّ ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ عَلَى خَوْفٍ مِنْ فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِمْ أَنْ يَفْتِنَهُمْ وَإِنَّ فِرْعَوْنَ لَعَالٍ فِي الأَرْضِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ!﴾(يونس: 83) ولنا اليقين أن القِلَّةَ إذا تحققت بولاية اللهِ صَنَعَ اللهُ بها الأعاجيب! وإن الله تعالى إذا نظر بعين الرضا إلى عبد من عباده، أو إلى ثلة قليلة منهم ولو كانوا معدودين على رؤوس الأصابع – جعل منهم مفاتيح للخير، شهداء على الناس! كتاب || هذه رسالاتُ القرآن.. فمن يتلقَّاها؟ ========== ( مُر لِي مِن مٓالِ اللهِ الذي عِندَك ) تخيل لو أنك مسؤول وقال لك أحدهم هذه الكلمة ؟! ليس التحدي أن تعطيه.. التحدي أن تبتسم له قبل أن تعطيه، في الحديث : (فالتفت إليه.. فضحك.. ثم أمر له بعطاء) اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
| |
|
06-12-21, 06:26 AM
| #743 | ||||||||||||||
| على العاقل أن يكثر من النوافل ما دام في حال الصحة لأن جميع النوافل التي يعملها في صحته إذا مرض وعجز عنها كتبت له كاملة كأنه يفعلها. الشرح الممتع ج4 ص80 ابن_عثيمين ====== قال الحسن البصري رحمه الله : فساد القلوب متولد من ستة أشياء : ١- يذنبون برجاء التوبة. ٢- ويتعلمون العلم ولا يعملون به. ٣- وإذا عملوا لا يخلصون. ٤- ويأكلون رزق الله ولا يشكرون. ٥- ولا يرضون بقسمة الله. ٦- ويدفنون موتاهم ولا يعتبرون. إيقاظ أولي الهمم العالية / عبدالعزيز محمد السلمان مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
| خياآل likes this. |
|
06-13-21, 07:29 AM
| #744 | ||||||||||||||
| فَـائِـدَةٌ مُهِـمَّةٌ قَـالَ العَلّامَـة ابْـنُ عُثَيْـمِينْ -رَحِـمَهُ الله- : بعض الناس عندما يتكلمون على فوائد العبادات يحولونها إلى فوائد دنيوية. فمثلا يقولون : ● في الصلاة رياضة وإفادة لﻷعصاب. ● وفي الصيام فائدة إزالة الرطوبة وترتيب الواجبات. والمفروض ألا نجعل الفوائد الدنيوية هي الأصل، لأن الله لم يذكر ذلك في كتابه. بل ذكر أن الصلاة : ● تنهي عن الفحشاء والمنكر. ● وعن الصوم أنه سبب للتقوى. المَــصْدَر: [ "القول المفيد" (١٣٨/٢) ]. ========== ﴿ فَآتاهُمُ اللَّهُ ثَوابَ الدُّنيا وَحُسنَ ثَوابِ الآخِرَةِ ﴾ لما كان ثواب الدنيا - كيف ما كان - لا بد أن يكون بالكدر مشوباً، وبالبلاء مصحوباً ، أعراه من وصف الحسن، وخص الآخرة به فقال: (وحسن ثواب الآخرة). [ نظم الدرر - البقاعي ] قال سفيان الثوري : ما بقي لي من نعيم الدنيا إلا ثلاث: أخٌ ثقة في الله أكتسب في صحبته خيراً، إن رآني زائغاً قومني، أو مستقيماً رغبني، ورزق واسع حلال ليست لله على فيه تبعة، ولا لمخلوق على فيه منة، وصلاة في جماعة أكفى سهوها وأرزق أجرها . [ بهجة المجالس - ابن عبد البر ] مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
| خياآل likes this. |
| إضافة رد |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
 | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||
