|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-12-21, 10:17 AM | #697 | ||||||||||
| أيهما أفضل للمريض واملسافر: أن يصوما أو يفطرا ؟ نقول: األفضل أن يفعل المسلم األيسر، لكن إن كان يف ٌ الصوم ضرر كان الصوم حرامًا. هل األوىل للمسافر أن يصوم أو األوىل أال يصوم ؟ نقول: مذهب احلنابلة: أن األولى أال يصوم ، بل إن الحنابلة كرهوا الصوم . وقال الشافعية: األولى أن يصوم . والصحيح التفصيل: فإن كان الفطر والصيام سواء فالصيام أولى، وإذا كان يشق عليه الصيام فالفطر أولى. والدليل: )أنه كان يف السفر ولم يفطر إال حين قيل له إن الناس قد شق عليهم الصيام وينتظرون ما ستفعل. فدعا بقدح من الماء بعد العصر ورفعه على فخذه حتى رآه الناس فشرب والناس ينظرون إليه ليقتدوا به فجيء إليه وقيل إن بعض الناس قد صام فقال: أولئك 8 خمتصر كتاب الصيام من الشرح املمتع للشيخ ابن عثيمني )1 )ألنهم صاموا مع المشقة. العصاة أولئك العصاة( )2 )الذي وأما قوله « :ليس من البر الصوم يف السفر« استدل به الحنابلة فهذا خاص بالرجل الذي رآه ُ قد ضلل عليه والناس حوله فقال« :ما هذا؟ فقالوا: هذا صائم فقال: ليس من البر الصوم يف السفر«. فنقول: هذا خاص بهذا الرجل، فيقال ليس من البر الصوم يف السفر لمن شق عليه كهذا الرجل وال يعم كل إنسان صام. (مختصر كتاب الصيام من الشرح الممتع للشيخ ابن عثيمن) | ||||||||||
|
04-12-21, 10:19 AM | #698 | ||||||||||
| ليش صارت كذا الكتابة اتمنى مسح المشاركة | ||||||||||
|
04-12-21, 10:27 AM | #699 | ||||||||||
| أيهما أفضل للمريض والمسافر: أن يصوما أو يفطرا ؟ نقول: الأفضل أن يفعل المسلم الأيسر، لكن إن كان في ٌ الصوم ضرر كان الصوم حرامًا. هل الأولى للمسافر أن يصوم أو الأولى الأ يصوم ؟ نقول: مذهب الحنابلة: أن الأولى ألا يصوم ، بل إن الحنابلة كرهوا الصوم . وقال الشافعية: الأولى أن يصوم . والصحيح التفصيل: فإن كان الفطر والصيام سواء فالصيام أولى، وإذا كان يشق عليه الصيام فالفطر أولى. والدليل: (أنه صلى الله عليه وسلم كان في السفر ولم يفطر إلا حين قيل له إن الناس قد شق عليهم الصيام وينتظرون ما ستفعل. فدعا بقدح من الماء بعد العصر ورفعه على فخذه حتى رآه الناس فشرب والناس ينظرون إليه ليقتدوا به فجيء إليه وقيل إن بعض الناس قد صام فقال أولئك العصاة أولئك العصاة) لألنهم صاموا مع المشقة. وأما قوله « :ليس من البر الصوم في السفر« استدل به الحنابلة فهذا خاص بالرجل الذي رآه ُ قد ضلل عليه والناس حوله فقال عليه الصلاة والسلام « :ما هذا؟ فقالوا: هذا صائم فقال: ليس من البر الصوم في السفر«. فنقول: هذا خاص بهذا الرجل، فيقال ليس من البر الصوم في السفر لمن شق عليه كهذا الرجل ولا يعم كل إنسان صام. (مختصر كتاب الصيام من الشرح الممتع للشيخ ابن عثيمن) | ||||||||||
|
04-19-21, 09:41 AM | #700 | ||||||||||||||
| فــوائــد مـن فـــقـه الـصَّــــــوم ● يباح الإفطار للمسافر ولو كان سفره بوسائل النقل المريحة ، سواء وجد مشقة أو لم يجدها ، وقد حكى الإجماع على ذلك ابن تيمية. ● إذا أقام المسافر في مكانٍ فوق أربعة أيام فلا يُباح له الفطر ، وهذا مذهب جمهور أهل العلم من المالكية ، والشافعية ، والحنابلة. ● يجوز الفطر للمسافر إذا بلغ سفره مسافة القصر ، ولا يباح له حتى يجاوز البيوت وراء ظهره ويخرج من بين بنيانها ، وهو قول جمهور أهل العلم ● إذا لم يشق الصوم على المسافر ، واستوى عنده الصوم والفطر ، فاختلف أهل العلم في أيِّهما أفضل : الصوم أو الفطر؟ على قولين : #القول_الأول : الصوم أفضل له ، وهو قول الجمهور من الحنفية ، والمالكية ، والشافعية. #القول_الثاني : الفطر أفضل ، وهو مذهب الحنابلة ، وبه قال طائفة من السلف ، وهو قول ابن تيمية ، وابن باز. ● أما إذا شقَّ الصوم عليه ، بحيث يكون الفطر أرفق به ، فالفطر في حقه أفضل ؛ وذلك لأن ارتكاب المشقة مع وجود الرخصة يشعر بالعدول عن رخصة الله عزَّ وجل. وهذا مذهب الجمهور من الحنفية ، والمالكية ، والشافعية ، والحنابلة. ○ من أرهقه جوع أو عطش شديد يخاف منه الهلاك فإنه يجب عليه الفطر ، وعليه القضاء ، ونص على ذلك المالكية والشافعية. ○ إذا أفطرت الحامل والمرضع خوفاً على نفسيهما أو على ولديهما ، فعليهما القضاء فقط. ○ يباح الفطر للشيخ الكبير والمرأة العجوز اللذين لا يطيقان الصوم ، وعليهما عند الفطر أن يطعما عن كل يومٍ مسكيناً ، وهو قول الجمهور من الحنفية ، والشافعية ، والحنابلة ، واستحبه المالكية. مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
04-19-21, 09:43 AM | #701 | ||||||||||||||
| من خصائص شهر رمضان : 1⃣ فيه أُنزل القرآن ، قال تعالى : { شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ }. 2⃣ فيه أُنزلت الكتب السماوية الأخرى. 3⃣ فيه تفتح أبواب الجنة ، وتغلق أبواب النار ، وتصفد الشياطين. 4⃣ العمرة فيه تعدل حجة ، ولكنَّ هذه العمرة لا تغني عن حجة الإسلام الواجبة ، بإجماع أهل العلم. 5⃣ فيه ليلة القدر ، وهي ليلة عظيمة فيها نزل القرآن ، وفيها يقدِّرُ الله سبحانه ما هو كائنٌ في السَّنَة. من.فضائل.شهر.رمضان. تُكفَّر به الخطايا ، في الحديث : (( الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان ، مكفرات ما بينهن إذا اجتنب الكبائر )) أخرجه مسلم. تُغفَر فيه الذنوب ، في الحديث : (( من صام رمضان إيماناً واحتساباً ، غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبه )) أخرجه البخاري ومسلم. مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
04-19-21, 12:11 PM | #702 | ||||||||||
| قد مضى ربع الشهر الكريم وسيرتحل قريبا جدا ولايزال بعض الناس على ماهم عليه من تضييع الوقت من غير فائدة ! اقول لهم كما قال النبي عليه الصلاة والسلام ( آمين آمين آمين ) قالوا يارسول الله قلت آمين قال ( جاءني حبريل فقال : من أدرك رمضان فلم يغفر له فابعده الله قل آمين قلت آمين ) | ||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||