"هو ذا: أَنْظُرُ إلى طريق نجاتي؛ مثلَ ما أَنظُر إلى الشمس، وليس أخْطُو خُطوة!".

مخيفٌ جدًّا أن تمرَ كالغريب بجانب من أخبرتهُ بأدق تفاصيلك

بيقولك مرة غزالة سألت زرافة هو عمق النهر ده بيوصل لحد فين؟
قالت الزرافة بيوصل لحد الركبة ،فنطت الغزالة في النهر لقت المية واصلة لحد رقبتها وكانت هتغرق
فطلعت الغزالة تزعق للزرافة وتقولها مش قلتي بيوصل لحد الركبة؟
فقالت الزرافة اه لحد ركبتي انا !!
فإلى كل الزرافات اللي بيحكوا تجاربهم في الحياة وطريقة تعاملهم مع مشاكل بعينها وبيقدموا حلول للناس على اساس حياتهم وتجاربهم هم
ياريت يراعوا أن مش كل الخلق زرافات وفي غزلان كتير ممكن تغرق وتضيع بالحلول اللي بتقدموها لكل من هب ودب

أثمن الصداقة و لكني أومن أن الوحدة أفضل من صديق يؤخرك لوقت فراغه.
أغرم بالحب وسماواته لكن أومن أنها غير قابلة للتحليق، فهي غير دائمة و كما قال الرافعي ليس هناك أشد من حبيبين تباغضا.