منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree337Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-22-21, 09:50 PM   #409
أنثى استثنائية

الصورة الرمزية أنثى استثنائية

آخر زيارة »  يوم أمس (06:39 PM)
المكان »  مولودة بين وردةٍ ولحن
الهوايه »  منذ الصغر لآ التفت خلفي آبدا فما تجاوزته بقناعه لايربكني ضجيجه
أسامح لأرتاح
أعاني لابتسم
اصمت لأَنِّي لااريد أجادل
أتجاهل. لان لا شي يستحق
اصبر لان ثقتي بالله ليس لها حدود
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



لك الخيار في كل لحظة أن تقنط أو أن تستبشر!

لك الخيار بكل ثانية أن تبكي على ما ضاع أو تحمده على ما رزق!
في كل لحظة أنت مُخيَّر ومُختَبَر.
فلا تجعل قنوط اليوم يحرمك ولو دقيقة من اليقين تناجي بها ربك!


ولا تجعل بكاء ساعات يحرمك لذة الحمد على
ما أبقاه لك دونًا عن غيرك الكثير!

لا تجعل الدنيا أكبر همك لا أقول لك انسَ الهموم
بل زاحمها في ذاكرتك بالنعيم الذي حباك به الله!


لا أقول إياك واليأس بل أقول اقتحم يأسك
بذكر الحي القيوم الذي لا يعجزه شئ في الأرض ولا في السماء!


لا أقول لا تبك ولكن كن متفائلا حتى في البكاء!

وقل إن ربي لا تضيع عنده مثقال ذرة..
كلا والله لن يضيعني مهما اشتد البلاء


 


رد مع اقتباس
قديم 12-11-21, 06:26 PM   #410
أنثى استثنائية

الصورة الرمزية أنثى استثنائية

آخر زيارة »  يوم أمس (06:39 PM)
المكان »  مولودة بين وردةٍ ولحن
الهوايه »  منذ الصغر لآ التفت خلفي آبدا فما تجاوزته بقناعه لايربكني ضجيجه
أسامح لأرتاح
أعاني لابتسم
اصمت لأَنِّي لااريد أجادل
أتجاهل. لان لا شي يستحق
اصبر لان ثقتي بالله ليس لها حدود
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



كان أعرابي يُحِب إبنة عٙمٍ لٙه، فخطبها مِن عمه ودفعٙ له مئة ناقة براعيها

فقال: أنتٙ أحقُ بِها مِن غٙيرك، ولا أُريد مٙهرها إلا جوادك !


فتوقف عٙن الجواب
فنظرت إليه ابنة عمه وغمزته فتنهد ثُمٙ أنشدٙ يٙقول:

لصلصلةُ اللجامِ برأسِ طرفٍ...
أحبُ إلي مِن أن تنكٙحيني

وقعقٙعٙة اللجام برأس مُهري...
أحٙبُ إليّٙ مِما تٙغمزيني

وما هانٙ الجواد عٙليّٙ حٙتى...
أجودُ بِهِ ورُمحي في يٙميني

أخافُ إذا حلِلنا في مٙضيقٍ...
و جَدَّ الركض أن لا تحمليني

جيادُ الخٙيل إن أركٙبها تُنجي...
وإني إن صٙحِبتُكِ توقعيني

دٙعيني واذهٙبي يا بِنتٙ عٙمي...
أفي غمز الجُفون تُراوديني

فمهما كُنتُ في نِعمٍ وعِزٍ...
مٙتى جارٙ الزمان ستزدٙريني

وأخشى إن وقعتُ على فِراشٍ...
وطالٙت عِلّٙتي لا ترحميني





فلما سٙمعت كلامٙه اغْرَوْرَقَت عٙيناها بالدموع
وأنشأت تٙقول:
معاذٙ الله أفعٙلُ ما تٙقول...
ولو قُطِعٙت شِمالي عٙن يٙميني

مٙتى عاشرتٙني وعرفتٙ طٙبعي...
ستعلٙم أنّني خٙير القرينِ

وتحمد صُحبتي وتٙقول كانٙت...
لهذا البيت كالحِصنِ الحصينِ

فظُن الخٙير واترُك سوءٙ فِكرٍ...
ومٙيز ذاكٙ بالعقلِ الرزينِ

فحاشا مِن فِعال النٙقص مِثلي...
وحاشاها الخِيانة للأمينِ

- فلما سمعٙ أبوها مِنهُما ذٙلِك عٙلِمٙ أنّهُ كفؤٌ لها فزوجه .


 
شطرنج likes this.


رد مع اقتباس
قديم 12-11-21, 10:46 PM   #411
أنثى استثنائية

الصورة الرمزية أنثى استثنائية

آخر زيارة »  يوم أمس (06:39 PM)
المكان »  مولودة بين وردةٍ ولحن
الهوايه »  منذ الصغر لآ التفت خلفي آبدا فما تجاوزته بقناعه لايربكني ضجيجه
أسامح لأرتاح
أعاني لابتسم
اصمت لأَنِّي لااريد أجادل
أتجاهل. لان لا شي يستحق
اصبر لان ثقتي بالله ليس لها حدود
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



لماذا لم يرض الله الحزن للنساء؟!

في سورة الأحزاب قال تعالى: " أن تقر أعينهن ولايحزن".

قال تعالى:
في سورة القصص: " كي تقر عينها ولاتحزن"

في سورة مريم : " فناداها من تحتها ألا تحزني"

في سورة القصص: " ولاتخافي ولاتحزني "


ركزت الآيات على الحزن للمرأة
لأن حزنها عميق ومشاعرها رقيقه والحزن يفقدها جمالها ويزيدها ضعفاً
وعلمياً الحزن يؤثر على الغدد المفرزة للهرمونات الأنثوية..

فكم حزينة لم تنجب؟
وكم حزينة تساقط شعرها؟
وكم من حزينة شحب لونها؟
وكم من حزينة اضطربت هرموناتها فساءت حياتها؟


 
شطرنج likes this.


رد مع اقتباس
قديم 01-02-22, 06:09 PM   #412
أنثى استثنائية

الصورة الرمزية أنثى استثنائية

آخر زيارة »  يوم أمس (06:39 PM)
المكان »  مولودة بين وردةٍ ولحن
الهوايه »  منذ الصغر لآ التفت خلفي آبدا فما تجاوزته بقناعه لايربكني ضجيجه
أسامح لأرتاح
أعاني لابتسم
اصمت لأَنِّي لااريد أجادل
أتجاهل. لان لا شي يستحق
اصبر لان ثقتي بالله ليس لها حدود
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



إذا كانَ شيءٌ يُشعرُني بالهيبةِ ونوعٍ من الاصطفاءِ الإلهيِّ
في كوني أنثى فهو الأمومة والأنوثةُ
ككينونة كلُّها جمالياتٌ من جميع نواحيها.


عندما أسمعُ خبرَ حملِ إحدى صديقاتي فإنها تكتسبُ في نظري مهابةً وجلالًا
وأتخيلُ مع نفسي أيَّ عظمةٍ هي أن تتحوَّل فلانة التي أعرفُها إلى أمٍّ ببطء
بمعنًى آخر: أن تُصبحَ فجأةً موضوعًا لمُعجزة!


إن فرحةَ الأمومة ليست فقط في كونِها إشباعًا لغريزةٍ
أو إرضاءً لولعٍ أو تكثيفًا للشعورِ بالوجود
وإنما تكمنُ العظمةُ -في رأيي- في تأملِ الأمرِ مرحلةً بمرحلة..


أن تحملَ أنثى بذرةَ طفلٍ يعني أن تكونَ من الآن وصاعدًا -جسدًا وقلبًا وروحًا-
محلَّ نشوءِ معجزةٍ لا تتوقفُ عن النمو والتصاعدِ على مقياس الإدهاش
بدءًا من لحظةِ العلمِ بوجودِ شيءٍ في هذا الجسدِ الضعيف

بدأ بقدرةِ الله منذ أسابيعَ رحلةَ التشكُّل
وعلمِها مع كلِّ دوارٍ أو فقدانِ شهيةٍ أو كدرِ مزاجٍ
أنَّ هذا الصغيرَ هناك يتمسكُ بوجودِه
فتحتسبَ التعبَ درجاتٍ عندَ اللهِ وترجو للصغيرِ التمام.


مرورًا بالحركةِ الأولى في بطنِها فظهورِه على شاشةِ جهاز التصوير وسماع نبضِه
لقد أتاحت لنا التكنولوچيا متابعةَ المعجزةِ عن قربٍ أكثر
ثم لحظة الولادة الحدثِ المهولِ المعجزةِ في حدِّ ذاتِه
انفصالِ نفسٍ من نفسٍ وخروجِ روحٍ من روحٍ

كما تقولُ أمي تحولِ هذا الصغيرِ من كتلةٍ في الجسمِ وفكرةٍ في القلبِ
إلى كائنٍ ملء العين، أيُّ لحظةٍ سحريةٍ وحدثٍ مُعجز!


ثم التعاملِ معه الآن كمشروعِ إنسانٍ تتعهدُه بالرعايةِ والحكايةِ والتربية
فتكونُ خطوتُه الأولى سببَ احتفال وكلمتُه الأولى مدعاةً للفرح
وكلُّ فعلٍ يرتقي به درجةً على مقياسِ الإنسانيةِ البليغةِ شيئًا من الإنجازِ والإعجاز
حتى يستوي رجلًا أو امرأةً له/ـا فكرٌ ورأيٌ وموقفٌ وشعور عاملًا مؤثرًا في عالمِه
وطرفًا اكبرَ من الصفرِ في مسألةِ الحياة.


ليس على النساءِ فقط أن يشكرن اللهَ الذي اصطفاهنَّ وهيَّأهنّ
لاحتضانِ هذه المعجزة

وإنما عليهن أيضًا استثمار هذه الإمكانية المدهشةَ -إمكانيةَ الأمومة-
في إثراءِ وجودهنّ الدنيويَّ والأخرويّ
إن فيهنَّ خاصيةً كفيلةً بإسعادِهن دنيا وآخرةً لو أنهنَّ أحسنَّ التصرف بها وفيها

لا أريدُ أن أتخيلَ امرأةً تعاني مصاعبَ الحملِ والولادةِ والرعايةِ والتربية
ثم هي تغفلُ عن احتسابِ أصغرِ أعمالِها وأتعابِها في ذلك كلِّه مرضاةً لله

ولا أودُّ أن أتصورَ أمًّا حصلت في حياتِها مُعجزةُ الطفلِ ثم هي لم تُهيِّئ نفسَها
فكرًا وشعورًا ووقتًا كافيًا لجعلِ هذا الطفلِ إنسانًا ذا قيمةٍ وكيانٍ
فتُهرق بذلك هذه المعجزة.



"إنما نتزوجُ لتخرجَ من أصلابِنا ذريّةٌ تعبدُه"
على النساءِ أن يسعدن لأنهنَّ يشهدن تفاصيلَ تحققِ هذا الهدف
وتحولَه من أمنيةٍ في الخاطرِ إلى حقيقةٍ في الوجود.


 
شطرنج likes this.


رد مع اقتباس
قديم 01-05-22, 07:08 PM   #413
أنثى استثنائية

الصورة الرمزية أنثى استثنائية

آخر زيارة »  يوم أمس (06:39 PM)
المكان »  مولودة بين وردةٍ ولحن
الهوايه »  منذ الصغر لآ التفت خلفي آبدا فما تجاوزته بقناعه لايربكني ضجيجه
أسامح لأرتاح
أعاني لابتسم
اصمت لأَنِّي لااريد أجادل
أتجاهل. لان لا شي يستحق
اصبر لان ثقتي بالله ليس لها حدود
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



جلس الزوج أمام مكتبه وأمسك بقلمه وكتب :
في السنة الماضية أجريت عملية إزالة المرارة ولازمت الفراش عدة شهور

وبلغت الستين من العمر
فتركت وظيفتي المهمة في دار النشر التي ظللت أعمل بها ثلاثين عاماً
وتوفي والدي ورسب ابني في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة
عدة شهور بسبب إصابته في حادث سيارة

وفي نهاية الصفحة كتب :
"يالها من سنة سيئة للغاية !!"



ودخلت زوجته غرفة مكتبه ولاحظت شروده فاقتربت منه ومن فوق كتفه قرأت ما كتب.
فتركت الغرفة بهدوء من دون أن تقول شيئاً..


لكنها بعد عدة دقائق عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى
وضعتها بهدوء بجوار الورقة التي سبق أن كتبها زوجها..


فتناول الزوج ورقة زوجته ، وقرأ فيها :

في السنة الماضية.. شفيت من آلام المرارة التي عذبتك سنوات طويلة ....
وبلغت الستين وأنت في تمام الصحة ...

وستتفرغ للكتابة والتأليف بعد أن تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم..


وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والتسعين من غير أن يسبب لأحد أي متاعب
وتوفي في هدوء من غير أن يتألم..

ونجا ابنك من الموت في حادث السيارة وشفي بغير أية عاهات أو مضاعفات..


وختمت الزوجة عبارتها قائلة :
"يالها من سنة أكرمنا الله بها وانتهت بكل خير "



لاحظوا.. نفس الأحداث لكن بنظرة مختلفة..
دائمًا ننظر إلى ما ينقصنا لذلك لا نحمد الله على نعمه .....
وُننظر إلى ما سُلِبَ منا
لذلك نقصر في حمده على ما أعطانا.

قال تعالى :
"۞ وإنّ ربَّكَ لذو فضلٍ على الناسِ ولكنَّ أكثرَهم لا يشكرون"

اللهم اجعلنا من الشاكرين الذاكرين



اشكروا الله لتدوم النعم


 
شطرنج likes this.


رد مع اقتباس
قديم 01-06-22, 04:08 PM   #414
أنثى استثنائية

الصورة الرمزية أنثى استثنائية

آخر زيارة »  يوم أمس (06:39 PM)
المكان »  مولودة بين وردةٍ ولحن
الهوايه »  منذ الصغر لآ التفت خلفي آبدا فما تجاوزته بقناعه لايربكني ضجيجه
أسامح لأرتاح
أعاني لابتسم
اصمت لأَنِّي لااريد أجادل
أتجاهل. لان لا شي يستحق
اصبر لان ثقتي بالله ليس لها حدود
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



‏إن الله يحب التوابين لفظٌ عجيب!
لا يُحصي خطئاً عليك!
أنت كما خُلقت :مُفتناً وأنا كما كتبت: سبقت رحمتي غضبي "

‏وبينهما {لنبلوهم أيهم أحسن عملاً}
وكأن السجلات لا تحمل للمحبوب في طياتها إلا أحسن الفعلات!

{إن الله يحب التوابين} مواساةٌ لتُبقيك في مواقع النجوم ..
مهما تعثرت تشُد عضُد الروح فيك.

{يحب التوابين} ما زال لك حول العرش مُتسع لو لقيتني بقُراب الأرض خطايا
ثم لقيتني لا تشرك بي شيئًا لأتيتك بقرابها مغفرةً ولا أبالي".


{إن الله يحب التوابين} ومن أحب لا يُبالي بعثرات المحبوب
فكيف لو المُحب الكبير والمحبوب عبدٌ ضعيف صغير! ..

يا الله لعبيدكَ سوايَّا كثير ، وليسَ لنا ربٌ سِواك!


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع : خلوة انثى مع دغدغة حروف استثنائية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طين الكلام عزف ~ همس القوافي - شعر - قصائد •• 5 03-31-16 02:19 PM
حين َ يرحل ٌ الكلام ٌ ! سفيان سعلي ابداعات أقلام الاعضاء الحصريه للمنتدى ( أقلامُنا ) 11 05-20-15 12:02 PM
من روائع الكلام ..... كوكو الخنشلي ابداعات أقلام الاعضاء الحصريه للمنتدى ( أقلامُنا ) 4 01-10-13 09:59 PM
نقل الكلام وكـــذا ..! قسم العام للمواضيع العامه •• 6 09-25-12 09:18 AM
الكلام الح ـلو ♡ αℓ7ℓαα ♪ قسم العام للمواضيع العامه •• 5 12-15-10 05:16 PM


| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 03:50 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا