منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree189Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-02-21, 08:23 AM   #133
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



كان إسحاق بن عباد البصري نائمًا، فرأى في منامه قائلًا يقول له: أغِثِ الملهوف.

- فٱستيقظ فسأل: هل في جيرانه محتاج؟

- قالوا: " ما ندري؟ "

- ثم نام فأتاه ثانيًا وثالثًا فقال له: " أتنام ولم تُغِثِ الملهوف؟ "

- فقام وأخذ معه ثلاثمائة درهم، ورَكِبَ بغله فخرج إلى المسجد فإذا رجلٌ يُصَلَّي، فلما أحسَّ به انصرف فدنا منه، فقال له : " يا عبد الله، في هذا الوقت؟، في هذا الموضع؟، ما أخرجك؟ "

- قال: " أنا رجلٌ كان رأس مالي مائة درهم، فذهبت من يدي، ولزمني دينٌ مائتا درهم. "

- فأخرج له الدراهم، وقال: " هذه ثلاثمائة درهم خُذها "

- فأخذها ثُمَّ قال له: " أتعرفني؟ "

- قال: " لا. "

- قال له : " أنا إسحاق بن عباد، فإن نابتك نائبة فأتني فإنَّ منزلي في موضع كذا. "

- فقال: " رَحِمَكَ اللَّه، إِن نَابَتنَا نَائِبَةٌ، فَزِعنَا إِلَى مَن أَخرَجَكَ فِي هَذَا الْوَقتِ، حَتَّى جَاءَ بِكَ إِلَينَا."

سبحان الله عنده ايقان جازم ان الله سيستجيب دعاه وكان ذالك...

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالْإِجَابَةِ ، وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَجِيبُ دُعَاءً مِنْ قَلْبٍ غَافِلٍ لَاهٍ ) والحديث حسنه الألباني
في صحيح الترمذي .

سبحانك ربي اني كنت من الظالمين

[ رسائل ابن رجب: 3/128 ]

اسعدكم الله اينما كنتم
تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 
مِيهاف and خياآل like this.


قديم 06-06-21, 07:06 AM   #134
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



سوف تظل صلاتنا الإسلامية كنزا مخفيا لا يعلم ما فيه إلا من باشره بحضور كامل .. يقول لنا الله " أقيموا الصلاة " و لا يقول صلوا .. لأن الصلاة الحقيقية إقامة تشترك فيها جميع الأعضاء مع القلب و العقل و الروح ..

و خطأ الأوروبي أنه يظن أن الصلاة " الإسلامية " هي مجرد حركات و أنها على الأكثر مجرد اغتسال و رياضة " بدنية " ، و لهذا يقف عند ظاهر الأمر لا يتخطاه ..
و ينسى أن الحركات في الصلاة ليست مجرد رمز فهي وقوف إكبار لله مع كلمة "الله أكبر " ،

ثم ركوع ثم فناء بالسجدة و ملامسة الأرض خشوعا و خضوعا ، و بذلك تتم حالة الخلع و التجرد و السكتة " الكاملة " النفسية .. و لا يبقى إلا استشعار العظمة لله تسبيحا .. " سبحان ربي الاعلى و بحمده " .. " سبحان ربي الأعلى و بحمده " ..
" و سبحان " معناها ليس كمثله شيء ، و هو اعتراف بالعجز الكامل عن التصور .. و معناها عجز اللغة و عجز اللسان و عجز العقل عن وصف المحبوب .
و تلك ذروة " نفسية " في النجوى ..

..د. مصطفى محمود رحمه الله
_ من كتاب / الإسلام ما هو ؟

اسعدكم الله اينما كنتم
تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 
مِيهاف and خياآل like this.


قديم 06-10-21, 07:46 AM   #135
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



كتبه
(د.أسامة ابو بكر.)


كنت جالسًا في المسجد بعد الصلاة، فرأيت بالقرب مني طفلاً صغيرًا رافعاً يديه، يدعو الله..

‏سمعته يقول:" يا رب نتصالح أنا ومحمود ونرجع نلعب مع بعض ".. "قمة البراءة"..
‏فسألته: هل يستجيب الله لك؟!..

‏قال لي: كلما تشاجرت انا وأحد أصدقائي، أدعو الله فنعود أصدقاء!

وأردف قائلاً: أخبرني أبي أن الدعاء يصنع أي شيء..

‏براءته جعلتني أرفع يديّ وأدعو الله، صمت الطفل حتى انتهيت؛ ثم قال لي: ألديك مشكلة مع أحد؟!..

‏إبتسمت وقلت له: نعم، مع كثير من الناس!..

‏قال لي: لا تخف!، الله يملك وقتاً لكل شيء؛ يمكنه أن يستجيب لنا جميعاً في نفس الوقت!؛ "أبي أخبرني بهذا"..

‏شعرت في تلك اللحظة أنه ينصحني بطريقة على بساطتها جميلة جداً وصادقة!..
‏ومنذ ذلك الوقت وأنا ملازم للدعاء..

‏"اللهم بارك في من غرس غرساً طيبًا"..

اسعدكم الله اينما كنتم
تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 
خياآل likes this.


قديم 06-12-21, 06:32 AM   #136
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



قصة فقيه مصري قال عنه الشافعي ندمت على عدم صحبته :
كان يتصدق كل يوم على ٣٠٠ مسكين ، ويصنع الحلوى لطلبة العلم ويضع فيها دنانير الذهب !

أهدى إليه الإمام مالك صينية فيها تمر ، فأعادها مملوءة ذهباً.
وَكَانَ يصنع لأَصْحَابه (الفالوذج) وَيضع فِيهِ الدَّنَانِير ؛
ليحصل لكل من أكل كثيرًا أَكثر من صَاحبه.

كان باش الوجه رقيق القلب يطعم الصغار بيده ويمشي في خدمه المساكين ، ما سأله أحد عطاء إلا وصله ، ولا حاجه إلا قضاها.

كَانَ دَخْلُه فِي كُلِّ سَنَةٍ ثَمَانِيْنَ أَلْفَ دِيْنَارٍ ، مَا أَوْجَبَ اللهُ عَلَيْهِ زَكَاةَ دِرْهَمٍ قَطُّ من كثرة إنفاقه في سبيل الله ، فما حال حول على هذه الأموال ، ولا حتى ما يبلغ النصاب منها.

كان يجلس للمسائل ، يغشاه الناس ، فيسألونه ، ويجلس لحوائج الناس ، لا يسأله أحدٌ فيرده ، كبُرت حاجته أو صغُرت.

وكان يُطعم الناس في الشتاء الهرائس بعسل النحل وسمن البقر ، وفي الصيف سويق اللوز في السكر ؛ حيث أنه كان تاجر عسل.
أهدى ثلاثة أنفسٍ بثلاثة آلاف دينارٍ ،

احترقت دار ابن لهيعة ؛ فبعث إليه بألف دينار ٍ، وحج فأهدى إليه مالك بن أنسٍ رطبًا على طبق ٍ، فرد إليه على الطبق ألف دينار ٍ، ووصل منصور بن عمارٍ القاضي بألف دينار ٍ، وقال : لا تسمع بهذا ابني فتهون عليه ، فبلغ ذلك شعيب ابنه ، فوصله بألف دينارٍ إلا دينارًا ، وقال : إنما نقصتك هذا الدينار ؛ لئلا أساوي الشيخ في عطيته !. يعني والده.

أتته امرأةٌ ومعها قدح ٌ، فقالت : إن زوجي يشتكي ، وقد نعت (وُصف) له العسل ، فقال: اذهبي إلى أبي قسيمة (عامله) فقولي له يعطيك مطرًا من عسل ٍ، (والمطر : الفَرَق ، والفَرَق عشرون ومائة رطلٍ)، فذهبت ، فما لبث أن جاء أبو قسيمة ، فسارَّه بشيء ٍ، لا أدري ما قال له ، فرفع رأسه إليه فقال : اذهب فأعطها مطرًا ، إنها سألت بقدرها ، وأعطيناها بقدرنا.

إنه اللَّيْث بن سعد الْأَصْبَهَانِيّ الأَصْل الْمصْرِيّ ، كَبِير مصر ، أميز من بهَا فِي عصره ، بِحَيْثُ أَن النَّائِب وَالْقَاضِي تَحت أمره ومشورته.
وكَانَ الشَّافِعِي يتأسف على فَوَات لقِياه ، وَكَانَ يحسن الْقُرْآن والنحو ويحفظ الشّعْر والْحَدِيث ، حسن المذاكرة.

كان يقول عنه الشافعي : اللَّيْث أفقه من مَالك إِلَّا أَن أَصْحَابه لم يقومُوا بِه.
قال قتيبة بن سعيد : كان اللَّيْث بن سعدٍ يركب في جميع الصلوات إلى الجامع ، ويتصدق كل يومٍ على ثلاثمائة مسكينٍ.

ولد الليث بن سعد رحمه الله في قلقشندة (إحدى قرى محافظة القليوبية بمصر) سنة ٩٤هـ ، وتوفي رحمه الله بمصر ، يوم الجمعة في النصف من شعبان سنة ١٧٥هـ ، وكان عمره إحدى وثمانين سنة.

قال خالد بن عبدالسلام الصدفي : شهدت جنازة اللَّيْث بن سعدٍ مع والدي ، فما رأيت جنازةً قط أعظم منها ، رأيت الناس كلهم عليهم الحزن ، وهم يعزي بعضهم بعضًا ، ويبكون ، فقلت : يا أبت ، كأن كل واحدٍ من الناس صاحب هذه الجنازة ، فقال : يا بني ، لا ترى مثله أبدًا.

ولم يشتهر مذهبه لأن تلامذته لم يقوموا به وقد فاق في علمه الإمام مالك.

المصدر / تاريخ دمشق لابن عساكر (٥٠/ ٣٧٧).

اسعدكم الله اينما كنتم
تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 06-15-21, 06:56 AM   #137
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....




مذكرات مديرة....

في بدايات عملي الإداري كنت كثيرة التأمل..قليلة الكلام... أنصت كثيرا.... ليس من باب الحكمة..ولكن لأتعلم... فالخبرة الحقيقية لا تأتي من الكتب وإنما من الحياة... وأنا أتجول في أحد الأقسام إستوقفتني معلمة الصف الأول، وقد بدا على ملامحها الضيق والغضب والحيرة... أنا :صباح الخير ... هي : (بحدة تحاول اخفاءها) مس نادية عندي طالب تصرفاته مش طبيعية وبدت تستفزني، وأنا تعبت معاه... أنا: في الصف الأول الإبتدائي؟؟شو مشكلته؟

هي: بمسك بوجوه الطلاب كل ما يحكي معهم،ولما بحكي معي بيقرب من وجهي كتير.. دايما بحكيله يترك مسافة بينه وبين أي حد بتعامل معاه وفش فايدة!! وبعد نقاش طويل وتفاصيل كثيرة استطاعت المعلمة أن تدخلني الى دائرة إستفزازها... إستدعيت الطالب وتحدثت معه لأكثر من عشر دقائق... لم يعرني إهتمامه في البداية، ولكن بعد أن عرضت عليه الحلوى إقترب على استحياء...
وضع يده على وجهي وابتسم... ثم غادر... كان لا بد من إستدعاء والديه..
فطريقته في التواصل مع من هم في عمره وحتى مع معلمته كانت مزعجة وغير اعتيادية... في اليوم التالي..

كنت متأهبة لاستقبال والديه... لا بد أن الطفل يتعرض للعنف أو ما شابه... مممم حتى لو أنكروا لن أصدقهم بسهولة...إلخ إلخ من الأفكار والاستنتاجات المسبقة!! وصل والد الطفل (الذي بدا عليه القلق من استدعائه)

ووالدته وهي تمسك بيد زوجها بهدوء وثبات الى غرفة الإستقبال... وفي نفس اللحظة دخل الطفل مسرعا إلى حضن أبيه الذي أخذ يتحسس وجهه وشعره (بنفس طريقة الطفل مع زملائه ومعلمته)

ويقول: يابا ليش المدرسة طلبوني؟؟..إنت شو عامل؟ رد عليه ببراءة: مابعرف..والله اني شاطر...( وخبّأ وجهه بين يدي والده لعله يشعر بالامان)

هنا فقط اكتملت الصورة...وأدركت كم من الحقائق لا نراها... دخل الوالدان وأنا أحاول أن ألملم أفكاري المشتتة واستجمع ما تبقى من قواي... فبادرني بالتحية والسؤال: مس شو ماله (نور) إن شاالله مش مغلبكم؟؟

أنا صح ضرير لكن بشوفه بقلبي وعقلي كل دقيقة وبتابعه بكل حركاته... أدركت حينها أن الطفل يتعلم من والده كيف يتواصل مع من حوله...وأدركت أنه قد تعلم الحب من يدي والده وملمس وجهه... بقلب أثقله الدمع..

ولسان تلعثم قبل أن ينطق، أجبته: (نور) شاطر ومميز وحبينا نكافئه أمامكم لإنكم جزء من تميزه... الله يجعله نور للبصر والبصيرة... وأخذت أردد في نفسي: "لا تحكم على ظاهر ما تراه... فخلف كل جدار قصة لا تعرفها... ووراء كل وجه وجوه ملامحها مختلفة"

اسعدكم الله اينما كنتم
تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 06-16-21, 06:52 AM   #138
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



دائمًا نقول عمّا مضى بأنه... زمن جميل ولكننا وقتها لم نكن نشعر بجماله، فقط شعرنا بجماله بعد رحيله وأصبحنا نردّدها بابتسامةٍ باهتة..
"كان زمنًا جميلاً."

وليتنا ندرك أن أيامنا هذه أيضا ستكون غدا "ماضٍ جميل".
مشكلتنا أننا نستشعر جمال الأشياء فقط بعد فقدها.
نفتقر جدًا لثقافة "عيشوا اللحظة".

نفتقر لمبدأ الإستمتاع بأصغر الأشياء ،
ونبحث دائمًا عن أكبرها، وحتى عندما نجدها لا نستشعرها!!!!.
لهذا....استمتعوا بكل شربة ماءٍ نقية،
استمتعوا بكل لمّة أهل،
استمتعوا بكل جمعة أصدقاء،
استمتعوا بكل خطوة،
استمتعوا بكل سجدة قادرين ان تؤدوها،
استمتعوا بكل نعمة أنعمها الله علينا وقد اعتدنا عليها،
استمتعوا بكل شهيق وزفير،
استمتعوا بالأشياء الجميلة التي هي بنظرنا صغيرة ، وهي تملأ حياتنا،
استمتعتوا بوجود أمهاتكم وآبائكم، ومتّعوهم بحياتهم لأنهم سيصبحون يوما ما

"ماض جميل!"
استمتعوا باليوم لأنه سيصنّف غدًا بأنه"ماضٍ جميل."
استمتعوا بالقرب من الله والايمان به

اسعدكم الله اينما كنتم
تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 04:45 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا