منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree185Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-24-21, 09:44 AM   #115
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (09:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



“كأس الماء”

دكتورة متخصصة في علم النفس تُلقي محاضرة عن الاجهاد،
رفعت بيدها كأس من الماء وسألت الحضور:

“كم تتوقعون وزن هذا الكأس؟”

أجاب الحضور بعدد من الإجابات المختلفة،

فقالت: وزن الكأس في الواقع لايهم! مايهم هو كم من الوقت سأمسكه…
‏إن أمسكته لدقيقة واحدة عندها لن تكون هناك مشكلة، وبعد ساعة ربما أشعر ببعض التعب، وإن أمسكته ليوم كامل يدي ستتخدر وستبدأ تؤلمني!

لكن وزن الكأس لم يتغير أبداً، فكلما أمسكته أكثر كلما أحسست بثقله يزداد!
“كذلك الهموم في حياتنا، كلما حملتها وفكرت فيها أكثر ستؤلمك أكثر، وكلما تجاهلتها ستنساها تدريجياً إلى أن تصبح شيء لايذكر”

تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 03-27-21, 08:50 AM   #116
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (09:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



أنا من ينام حين تشتد العاصفة!

كان صاحب مزرعة مواشٍ وخيول يبحث عن شخص يهتم بشؤون المزرعة، حيث كان ما أن يوظف أحدهم حتى يفصله، لأنه لا يقوم بواجباته خير قيام.
وكاد صاحب المزرعة أن يُجن لعدم رغبة أحد في العمل لديه، لأنه كان يضع شروطاً قاسية لهذه الوظيفة الصعبة.

وفي إحدى المرات أتاه من أراد الوظيفة، وكان نحيلا تبدو عليه بنية ضعيفة؛ فقال له صاحب المزرعة وما هي مميزاتك؟
فرد عليه:

أنا من ينام حين تشتد العاصفة.
لم يدرك صاحب المزرعة هذه العبارة، ولكن نظراً لحاجته ولقرب فصل الشتاء لم يمانع أن يوظفه مضطراً حيث إنه لم يكن هناك من يرغب في مثل هذه الوظيفة.
مرت الأيام وفي إحدى الليالي أتت عاصفة شديدة المطر، عاتية الريح حتى كادت أن تقتلع المنازل الخشبية، فدبّ الرعب في قلب صاحب المزرعة، وأيقن أن ماشيته هالكة، وأن محاصيله ستفسدها الريح.

ذهب مباشرة إلى العامل، فوجده يغط في نوم عميق رغم ما يحدث في الخارج. هز ّصاحب المزرعة الرجل من كتفه يوقظه وهو في أقصى درجات الغضب، صائحاً في وجهه:
ألا تدرك ما الذي يجرى في الخارج؟

فرد عليه العامل بعين نصف مفتوحة:
نعم، إنها العاصفة، ولكنني قلت لك أنني أنام حين تشتد العاصفة.
استشاط الرجل غضباً ولكنه حمل عتاداً وهمّ لإنقاذ ما يمكن انقاذه، لكنه تفاجأ أمام مشهد مذهل..

فالطيور مستقرة في أعشاشها والمواشي آمنة في مستقرها، الخيام مشدودة بالحبال المتينة، برغم أهوال الرياح في الخارج،،
حينها هدأ واطمأن ثم عاد فرحاً الى العامل النحيل، وقال له : نم يا رجل ولا تقلق؛
الآن عرفت أنك من تنام حين تشتد العاصفة.

الخلاصة:

حين يحسن أحدنا عمله، ويخطط له ويضع كل الاحتمالات على الطاولة، والخطط الكفيلة بحمايته من المخاطر ؛ عندها يمكنه أن ينام غير قلق لأنه أعد لكل شيء عدته.
الأمر لا يتطلب سوى بعض الجهد في أيام الرخاء حتى لا يهرع أحدنا كالمجنون أيام الشدة أو حين تشتد العاصفة ..


تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 03-28-21, 08:54 AM   #117
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (09:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



من جميل ما قرأت ...مؤثرة...

( أمك وأبيك إنتبه لهما ...
إنهما يحتاجان دلالك واهتمامك )
عندما يوسِّع الله عليك، إشتري لوالدتك فرشة حديثة جميلة تريّح جنبها الكريم عليها
أصلح لها الحمَّام والمطبخ وحدِّثهما
وإذا أمكن أن تدهن لها الشقة أيضاً
تعهّد ملابسها البيتية والخارجية وحذاءها
راقب بطانيتها وسجادتها
أصلح خزانتها و سريرها وجهازها
ولو بسط لك ربنا في رزقك أكثر وجبر خاطرك، فاجبر خاطرها في شيء من ذهب.
وأتحف والدك الجليل بنظارة جديدة
وكل فترة اشتري له أشياء يحبها
وركّز على الأمور التي يحبها أكثر، والأمور التي قد يخجل من أن يطلبها
وراقب حتى غياراته، وجراباته العزيزة، وعطره المفضل
أما دواؤُه فأولى من الماء الذي تشرب.
إياك أن تتصور أنهم شبعوا من الحياة وأكلوا كل شيء، وشربوا كل شيء، وإنك أولى بالحياة منهم.
هم أولى بكل جميل وجديد في الحياة، أصلًا هم الحياة، وإذا أردت أن تتأكد فاسأل الذين فقدوهم.
وإذا خاصمت واحداً من إخوتك صالحه وراضيه من أجل خاطرهم، وطمئنهم على محبتكم لبعض وخوفكم على بعض قبل الرحيل.
-غسَّلتُ الجمعة الماضية والدَ صديقٍ لي -رحمه الله - ورأيت أبناءه يقبِّلون قدميه ويمسحون بها وجوههم، فقلت في نفسي: ما أحسن هذا !
لكنْ أحسن منه لو كان في حياة الوالدين.
صدِّقني: والداك أولى من أحببتَ وبررتَ ووصلتَ من العالمين
لا تعطهما نُخالة نفسك وقلبك وجهدك ووقتك
بل أنفق عليهما من أنفس مالك.
-لم يزل يبكي أحدهم بكاءً مريرًا، يقول لي: خرج أبي من الدنيا ولم يشبع من أكلة كان يحبها جدّاً وماكان يطلبها، وأنا لم أكن بخيلاً عليه أبداً، لكنني كنت مشغولاً عنه بشؤوني الحياتية.
-وحدَّث أحدُهم أنه دخل على أمهِ في ليلةٍ باردةٍ، فقالت له وهي نائمةٌ : الحمد لله أنك أتيت يا بني، أنا بردانة من أول نومي، وليس لي قوة تعينني على شدِ الغطاء على جسمي
فبكى بكاءً شديدًا حينها.
بعد أن يفارقك والدك تشعر بالندم عندما كنتَ تعرِضُ عليه خدمةً أو منفعة فيقول : ( شكراً )
فتصدِّقُهُ وتُرضي ضميرك بأنه فعلاً لا يريد .
ولقد كنتَ تعتقد أنه لو أراد شيئاً أو ذاك الشيء الذي عرضته عليه لأخبرك بذلك أو لوافق على ذلك.
اليوم عندما كبرنا وأصبحنا آباء
عرفنا كذِبَ الآباء والأمهات عندما يقولون ؛ ( شكراً )
وتنبَّهنا لـ غباء الأبناء والبنات عندما يصدقون أباءهم وأمهاتهم حين يقولون : ( شكراً )
فيعتبرون ذلك أنهم حقاً لا يريدون.
أيها الأبناء والبنات
لا تصدِّقوا آباءكم وأمهاتكم حين يقولون لكم : ( شكراً )
إنما يقولونها تَعفُّفاً، أو مراعاةً لظروفكم، أو خجلاً من إتعابكم، أو ذوقاً، أو لأي سبب آخر.
أيها الأبناء أسعدوهم دون إذنٍ أو عَرض .
أقسم لكم بالله ..
أنهم يفرحون جداً جداً جداً عندما تقدِّمون لهم الخدمة والهدية والمنفعة دون أن تستأذنوهم، أو تعرِضوا عليهم
ويفرحون جداً جداً جداً عندما تقدِّمونهم، أو تُنزِّهونهم، أو تعظِّمونهم، أو تشركونهم في حياتكم وأعمالكم وأنشطتكم، ولو بالحديث وأخذ الرأي، حتى لو كانوا على سرير الموت.
فلا تخدعنك شيخوخة أبيك، ولا يغرنَّك عمر أمك
فبداخلهما ( طفل ) يحتاج لدلالك واهتمامك.
رحم الله من كان منهم ميّتاً
وحفظ الله من كان منهم على قيد الحياة.

تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 03-29-21, 08:26 AM   #118
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (09:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



يقول: الأصمعي :
أقبلتُ ذات يوم من مسجد الجامع بالبصرة. فبينا أنا في بعض سككها، إذ طلع أعرابي جلف جاف، على قعودٍ له، متقلّد سيفه، وبيده قوس، فدنا وسلَّم، وقال لي: ممَّن الرجل؟ قلت: من بني الأصمع، قال: أنت الأصمعي؟ قلت: نعم.
قال: ومن أين أقبلتَ؟ قلت: من موضع يتلى فيه كلام الرحمن. قال: وللرحمن كلامٌ يتلوه الآدميون؟! قلت: نعم.
قال: اتلُ عليَّ شيئا منه. فقلتُ له: أنزل عن قَعودك. فنزل؛ وابتدأتُ بسورة الذاريات.

فلمّا انتهيتُ إلى قوله -تعالى-: {وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ}[الذاريات:22]، قال: يا أصمعي! هذا كلام الرحمن؟ قلت: إي والذي بعثك بالحق إنه لكلامه، أنزله على نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-، فقال لي: حسبك.. ثم ولَّى مدبرا نحو البادية وهو يقول: {وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ}.

فأقبلتُ على نفسي باللوم، وقلت: لم تنتبه إلى ما انتبه له الأعرابي.
فلمّا حججتُ مع الرشيد دخلتُ مكة، فبينا أنا أطوف بالكعبة، إذ هتف بي هاتفٌ بصوتٍ دقيق. فالتفتُ فإذا أنا بالأعرابي، فسلَّم عليَّ، وأخذ بيدي، وأجلسني من وراء المقام، وقال لي: اتلُ كلام الرحمن؛ فأخذتُ في سورة الذاريات. فلمّا انتهيت إلى قوله -تعالى-: {وفي السماء رزقكم وما توعدون}، صاح الأعرابي: وجدنا ما وعدنا ربُّنا حقًا.

ثم قال: وهل غير هذا؟ قلت: نعم، يقول الله -عز وجل- : {فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَاْلأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ} فصاح الأعرابي، وقال: سبحان الله، مَن الذي أغضب الجليل حتى حلف؟! ألم يصدِّقوه حتى ألجؤوه إلى اليمين؟! قالها ثلاثًا، وخرجت روحه.

اسعدكم الله اينما كنتم
تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 04-01-21, 08:27 AM   #119
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (09:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



إمرأة ضاقت أحوال زوجها فذهبت إلى أحد رجال بني أمية ميسور الحال وطرقت الباب فخرج أحد الخدم وقال لها ماذا تريدين ؟
فقالت أريد أن أقابل سيدك فقال من أنتِ ؟ قالت : أخبره أنني أخته ... الخادم يعلم أن سيده ليس عنده أخت فدخل وقال لسيده إمرأة على الباب تدعي أنها أختك....
فقال : أدخلها فدخلت فقابلها بوجهٍ هاشّاً باشّاً وسألها من أي إخوتي يرحمك الله؟
فقالت أختك من آدم فقال رحمٌ مقطوعة ! والله سأكون أول من يصلها فقالت :
ياأخي ربما يخفى على مثلك أن الفقر مُرُّ المذاق ومن أجله وقفت مع زوحي على باب الطلاق فهل عندكم شيئاً ليوم التلاق فما عندكم ينفذ وما عند الله باق ..

قال : أعيدي، فقالت :
يا أخي ربما يخفى على مثلك أن الفقر مرُّ المذاق ومن أجله وقفت مع زوحي على باب الطلاق فهل عندكم شيئاً ليوم التلاق؟
فما عندكم ينفذ وما عند الله باق ...

قال اعيدي
فأعادت الثالثة ثم قال في الرابعة أعيدي فقالت لا أظنك لم تفهمني والإعادة مذلة لي وما اعتدت ان أذل نفسي لغير الله فقال : والله ماأعجبني إلا حسن حديثك ولو أعدت ألف مرة لأعطيتك عن كل مرة ألف درهم .
ثم قال لخدمه أعطوها من الجمال عشرة ومن النوق عشرة ومن الغنم ما تشاء ومن الأموال فوق ماتشاء لنعمل شيئاً ليوم التلاق فما عندنا ينفذ وما عندالله باق .

أين ميسورين الحال اليوم ؟ وكم من امرأةٍ تشبه تلك المرأة وكم من طفلٍ عارٍ وجائع أيظنوا أنَّ مالهم لا ينفذ ؟ فلو كانوا مثل هذا الرجل لما وجد جائع في يومنا هذا.

اللهم فرج هم المسلمين وارزقهم الرزق الحلال الطيب المبارك فيه ووسع عليهم مع رضاك وألِّف بينهم يارب العالمين....

اسعدكم الله اينما كنتم
تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 04-05-21, 08:56 AM   #120
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (09:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



(لئن أرعى الإبل لابن تاشفين خير لي من أن أرعى الخنازير لألفونسو)!
قصة هذه المقولة ..

كان المعتمد بن عباد يحكم إشبييلة وكانت فترة ضعف وانكسار لإمارات الأندلس الإسلامية لدرجة دفعهم الجزية للمالك الصليبية وحين أرسل ألفونسو حاكم قشتالة وزيره لإحضار الجزية من المعتمد طلب طلباً يتضمن إذلالاً صريحاً للمسلمين أجمع وهو أن زوجة ألفونسو تريد أن تضع ولدها في أكبر مسجد في إشبيلية فرفض المعتمد طلب ألفونسو فقام الوزير بإهانته بكلمات بذيئة فرد المعتمد بقتله فقام ألفونسو بضرب حصار خانق على إشبييلة.

فأرسل المعتمد رسالة لأمير المرابطين يوسف بن تاشفين يطلب مؤازرة منه لصد الحملة الصليبية وقال مقولته الشهيرة: (لئن أرعى الإبل لابن تاشفين خير لي من أن أرعى الخنازير لألفونسو)....

أما عن تتمة الحدث التاريخي فكان بوصول بن تاشفين بجيش قوامه ٣٠ الف مقاتل مقابل ٦٠ ألف مقاتل صليبي وجرت معركة الزلاقة الشهيرة ونتج عنها إنتصار ساحق للمرابطين ودحر الجيش الصليبيي ولم يعد حياً من الجيش سوى القليل ومعهم ألفونسو السادس وقد قُطعت رجله في المعركة.

اسعدكم الله اينما كنتم
تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 02:56 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا