منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree189Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-18-23, 08:24 AM   #397
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:47 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



قصة من امرأة خائفة تائهة بلغ بها الهم والغم منتهاه
حتى انتهت بها الحيرة إلى باب رجل يدعى أحمد بن مهدي بن رستم العابد الزاهد، فطرقت بابه وقلبها يخفق وصوتها يتقطع، فقالت له:
إني امتحنت بمحنة وأكرهت على نفسي وأنا حبلى، وقد تسترت بك وأسألك بالله أن تسترني، فقد زعمت أنك زوجي فلا تفضحني،
فسكت عنها ومضت،
وبعد أشهر وضعت مولودها فجاءه الناس يهنئون ويباركون له بالولد، فأظهر لهم البشر والفرح،
ثم أعطى إمام مسجدهم مبلغاً من المال، وقال له:
أعطها هذا المبلغ نفقة للولد، فقد فارقتها،
وكان يصنع ذلك كل شهر، وبعد حولين كاملين مات الطفل لتنتهي قصة المعاناة،
إلا أن قصة الستر لم تنتهِ، فقد جاءه الناس يعزونه، فكان يظهر لهم الحزن والتسليم والرضا، وما هي إلا ليالٍ حتى تنتهي القصة من حيث ابتدأت لتطرق الأم باب الرجل مرة أخرى ومعها دراهم قد جمعتها في صرة، فقالت له وهي تبكي:
هذه نفقة الولد التي كنت تبعث بها إليّ،
سترك الله كما سترتني،
فقال لها: هي صلة للولد وأنت ترثينه فهي لك، فدعت له وانصرفت..
إلى هنا نسدل الستار على القصة… ونتساءل:
من منا يملك نفسه تحت وطأة الإثارة والسبق الإعلامي في برامج التواصل على الجوال وصفحات الإنترنت للإثارة أو إضحاك الناس وتلقي التعليقات حين نشر مقطع أو صورة تخص إنساناً مسلماً أخطأ سواء علمنا الحقيقة كاملة أو نصف الحقيقة؟!
لا شيء يحفظ كيان المجتمع وترابطه وبنيانه وعلاقات الناس والجيران مع بعضهم بعضاً مثل الستر، ولولاه لتشاحن الناس وتمزقت أواصر الود والاحترام.
يمتلئ جوال أحدنا بالفضائح وأعراض الناس وزلاتهم وخصوصياتهم وخفاياهم..فكم من الأجر ينتظرنا لو سترناهم ودفناها وانتصرنا على هوى أنفسنا

(إن الله حيي ستير يحب الحياء والستر) و(من ستر مسلماً في الدنيا ستره الله في الدنيا والآخرة)

كم من رسالة نشرناها وتبين لنا في اليوم التالي أنها مجرد إشاعة، فما ذنب من مسسناه بالأذى!
كم من مخطئ استغفر وتاب واعتذر ورد الحقوق إلى أهلها وما زلنا ننشر خطأه وخفاياه!.
كم من مقولة بريئة حملت أكثر مما تحتمل وفهمت بشكل مغاير تماماً أو هي كلمة حمالة أوجه فاخترنا ما يوافق هوانا وبادرنا بنشرها!.
كم من رسالة تصلنا عشرات المرات فيها المساس بشخص ما ونعيد إرسالها ونشرها بحجة أنها قد انتشرت وبلغت الآفاق، ولو أوقفناها عندنا وسترنا لعفافنا ونبلنا لكتب الله لنا الأجر حتى لو انتشرت فالأعمال بالنيات.
ما أجمل الستر! ولا شيء أنبل من الستر على مسلم..
اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض..
دمتم ساترين مستورين .

اسعدكم الله في الدارين
لنا لقاء آخر إن شاء الله



 
خياآل likes this.


قديم 02-20-23, 08:15 AM   #398
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:47 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



هناك ظاهرة منتشرة في المجالس بين الناس اليوم، ألا وهي :
التمارض، والتذمر، والتسخط من الحياة، وإصدار الشكاوي المتكررة عن الزواج والأولاد ..
كقلة المال، وثقل الهموم، والمشاكل، والأمراض، ونشر السلبية، لكسب شفقة الآخرين، أو خوفاً من العين ..
ونسوا حديث الرسول عليه الصلاة والسلام :
( من أصبح منكم آمناً في سربه، معافىً في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها )
هل هناك أجمل من قلبٍ راض ولو بالقليل ؟!
أسقفٌ تسترنا
طعامٌ يملئ مطابخنا
ثيابٌ تملئ خزائننا
أمنٌ وأمانٌ يحتوينا
تُرى ماذا نريد بعد ؟
وإلى أين نريد أن نصل ؟
نملك الكثير ولا زلنا نسخط ونتذمر !
قال تعالى:
﴿ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آَمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴾
- نسوا أنه بالشكر تدوم النِعَم، وبكفرها وجحدها تزول
- نسوا أنه لا تمارضوا فتمرضوا فتموتوا
- نسوا أنه من يكثر الشكوى والتسخط يجلب لحياته السخط وتزول عنه النِعَم
على قدر رضاءك بحياتك، تكن سعادتك !
فمن رضي فله الرضى، ومن سخط فله السخط
ولا تظن أن حياة الآخرين أفضل منك، فقد يمرون بظروف أصعب، وحياة أسوأ، فالهموم من سنن الحياة، ولكنهم حفظوا ألسنتهم من الشكوى .

فلاتحبط الآخرين بكلامك، حتى ولو كنت ترى الحياة تعيسة
فغيرك يحتاج الأمل
ولا تنشر سلبيتك لغيرك، عالجها أو اجعلها لاتتعدى دائرتك .

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر إن شاء الله


 
خياآل likes this.


قديم 02-25-23, 08:24 AM   #399
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:47 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



صحيح أن الأرزاق لم توزع بين الناس بالتساوي..
فهناك الفقير المريض العقيم.. وهناك الثري وافر الصحة والعيال..
لكن لو سألنا لماذا يسعى الناس وراء المال والصحة والولد من الأساس.. فالإجابة هي أنهم يرون فيها سعادة الدنيا.. لكن هل سعادة كل إنسان في الدنيا متناسبة مع ما يملك من هذه النعم؟

.. الحقيقة لا..

هناك الغني الذي يعميه طمعه عما عنده فيعاني الفقر في نفسه.. يملك سيارة جيدة لكنه يتحسر أنه لا يملك سيارة فارهة.. لديه الصحة لكنه لا يشعر بها إلا إذا أُخذت منه لبضعة أيام.. لديه العيال وهو دائم الشكوى من هم تحمل مسئوليتهم.
كذلك ليس كل فقير يقضي يومه في حزن وتحسر على فقره.. بل كثير منهم راضون لا تفارق الابتسامة وجوههم رغم الكد والتعب..

أنت ترى في نفسك أنك تتمنى تملك شيء ما.. وبعد أن تتملكه بعدة أيام أو أسابيع تبدأ الفرحة في الخفوت.. وتعود لما كنت عليه من مستوى الفرحة والسعادة قبل تملكها.

آفة النعم الإلف.. أي أن التعود هو الآفة أو المرض الذي يصيب كل صاحب نعمة فيفقده الشعور بمتعة امتلاك هذه النعمة.. ولا ينجو من هذا المرض إلا العبد الحامد الشاكر.

الحمد والشكر إن رافق القليل من النعم زاد أثر هذه النعم في نفس الإنسان فزادت سعادته ورضاه.. وإن غاب الحمد والشكر عن الكثير من النعم قل أثر هذه النعم في نفس الإنسان فشعر بالفقر والغم.

اللهم اجعلنا من الحامدين نعمك.. الشاكرين مننك.. الصابرين على بلائك.. الراضين بقضائك وقدرك.. و الطف بنا يا أرحم الراحمين.

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر إن شاء الله


 
خياآل likes this.


قديم 02-27-23, 08:45 AM   #400
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:47 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



قال:

بعيداً عن النفاق
في قريتي التى أسكنها في أرض البلقان في إحدى دول أوروبا الشرقية ..
يوجد مسجد به يوم السبت والأحد حلقات تحفيظ القران الكريم ، ظننته في البداية يوما عاديا حيث يجلس الشيخ ويلقن الأطفال القرآن الكريم ويصحح لهم الأخطاء ، وإن شئت فقل الأسلوب التقليدي الذي اعتدت أن أراه في معظم البلاد العربية .
صليت المغرب وهممت بالخروج فإذا بالأطفال الذين صلوا معنا ينشطون عقب الصلاة والأذكار ويحولون الصالة الأمامية للمسجد إلى ساحة لعب.
أحضروا طاولة للعب تنس الطاولة ، جهزوها وأمسكوا المضارب تحولت الصالة الأمامية إلى كرنفال بهجة وسرور .
إمام المسجد يشبه الطفل في تصرفاته معهم .. هل هذا هو الإمام الذي يقبل الأطفال يديه منذ قليل ؟
نعم هو ..!
وقفت ألاحظهم وأتعجب فاقترب مني الإمام وقال لي:
أعتقد أن بلادكم العربية لو رأى المسئولون في مساجدها ما نفعل في مساجدنا لبدعونا وفسقونا ..
علمت ما يريد قوله .. ووفرت عليه حواراً كبيراً وقلت له كل ما تريد قوله أعلمه .. ولكن أعطني شيئا جديداً تهدفون إلى الوصول إليه من أساليب التربية هذه .. تربية المسجد ؟
فقال: قتل النفاق.
سبحان الله .. إجابة لم أتوقعها وأنا من ظن بنفسه أنه يعرف الأساليب والأهداف كلها بحكم طبيعة تخصصي وعملي كأخصائى اجتماعي طيلة عشرين عاماً .
قلت له كيف هذا ..؟!
قال: الطفل عندكم يلتحق بمكاتب التحفيظ ليتعلم القرآن الكريم فيعيش في بيئة إيمانية .. ثم يخرج إلى الشارع يريد أن يشبع رغباته كطفل يريد اللعب .. اللهو .. الأصدقاء ..
فيشبعها في بيئة غير منضبطة شتائم وألفاظ ومعارك ...و ...
ولابد أن يتأقلم معهم في هذه البيئة حتى يستطيع أن يشبع رغباته من خلالهم .. فإن عاد إلى مكتب التحفيظ *التزم سلوك التدين وسلوك الطفل المتأدب بآداب القرآن كما هو مطلوب منه .
فيعيش الطفل حالة من التقلب تؤدي به إلى طريق النفاق.
هل عرفت الآن .. لماذا نربي أولادنا في المسجد ..
نحفظ ونلعب ندرس ونلهو .
ثم قال : نزل الإسلام ببلادكم ، بلاد العرب وكان النبي صلى الله عليه وسلم يجعل من المسجد حياة كاملة.
بل أن حياته كانت كلها نسق متكامل وخلق عظيم .
وأنتم أخذتم من الإسلام جسده وتركتم روحه .
وهنا أوشكت دموعي على السقوط .
وتذكرت قصة المرأة التى بعثت بإبنها صاحب الأربعة عشرة عام إلى أحد المراكز الإسلامية بأوروبا لكي يسلم ..
وحين دخل على الإمام سأله الأمام :
من أتى بك إلى هنا ؟
قال الطفل: أمي.. وهي تقف خارج المركز .
قال الإمام: لماذا لم تدخل معك ..؟
قال الطفل: هي غير مسلمة.
تعجب الإمام وطلب منه أن يستأذن أمه لتدخل .
دخلت الأم فسألها الإمام: انت لست بمسلمة كما أخبرني إبنك .. إذن لماذا تطلبين من إبنك أن يسلم ..؟
امتلأت عيون الأم بالدموع . وقالت: لي جارة مسلمة .. ولها طفل في عمر ابني .. مادخل البيت ولاخرج إلا قبل يدها وسلم عليها .. فتمنيت أن يكون ابني مثله .

أيها السادة علموا أولادكم الشطر الأعظم من هذا الدين .. الروح .. الحب .. التسامح .. اللين .. البشاشة .. العفو ....

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر إن شاء الله


 
خياآل likes this.


قديم 03-01-23, 07:57 AM   #401
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:47 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



(تكيف وحاول أن تتعايش)

إذا وقفت امام كل عقبة في حياتك فلن تستطيع أن تعيشها ولن تستطيع التقدم،
فالحياة تحتاج منا التعايش والتأقلم مع مجريات الامور
وتستطيع ذلك من خلال تغيير نظرتك لما يمر بك
وربما تساعدنا القصة التالية على فهم اكثر لهذا المضمون.


في هذه القصة نحكي لكم عن سيدة كبيرة في السن فقدت كل شعرها تقريبا ،استيقظت تلك السيدة في أحد الايام فكان في راسها ثلات شعرات ،فسعدت بهم وقررت أن تقوم بصبغ شعرها كنوع التغيير وفعلت وقضت يومها بشكل مبهج وسعيد ثم نامت. استيقظت السيدة في اليوم التالي فوجدت في شعرها شعرتان فقط فسعدت ايضا وقررت أن تغير تسريحة شعرها ،فقامت بمفرده كل واحدة على حدى جانب رأسها وجددت فرق في المنتصف واكملت يومها بسعادة في النهاية نامت.

استيقضت السيدة في اليوم التالي ولم تجد في راسها إلا شعرة واحدة فسعدت ايضا وقالت جميل جدا الآن استطيع تسريح شعري للخلف ،
ففعلت وقضت يومها بسعادة إلى نامت في نهاية اليوم.
استيقضت السيدة في اليوم التالي ولم تجد في رأسها أي شعرة فصاحت السيدة رااااائع الآن لن اتعب في تسريح شعري.
الحكمة من المثال السابق
واجه مشكلتك وآلامك بنظرة متفائلة.

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر إن شاء الله



 
خياآل likes this.


قديم 03-04-23, 08:28 AM   #402
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:47 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



كان ثوبان خادم الرسول مريضا بشدة
فاصفر لونه وذبل جسمه وغارت عيناه فساله النبي مالي اراك
مهموماً حزيناً هزيلاً كئيباً أمريض انت ياثوبان ؟
قال والله يارسول الله ما بي من مرض جسدي
ولكن فكرت في حالي وحالك
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم ما حالي وحالك يا ثوبان ؟
قال ثوبان لسيدنا النبي: الآن أخدمك ولا أطيق أن أغض النظر عنك ولا ثواني من شدة محبتي وملازمتي لك..
واما يوم القيامة سترفع مع النبيين وانا ساكون مع العبيد
فكيف املي عيني وقلبي وجسدي وفؤادي برؤيتك
انا لا اطمع بالفردوس فليس عملي يؤهلني لتلك المكانة ولكني اطمع أن اصحبك في الجنة ولو اكون خادما لك حتي لا تحرم قرة عيني وقلبي برؤياك امامي ليل نهار وبكي ثوبان الهزيل
النحيل والشاحب الوجه من شدة محبة سيدنا النبي صلى الله عليه...
فنزل جبريل بمرسوم المحبة ليبشر ثوبان بملازمة سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم
في أعالي الجنان ولكل من يحب سيدنا النبي لهذه الدرجة حتي وان كان كتاب أعماله
لا يصل الي الفردوس الاعلي وذلك هو فضل الله..
فنزل جبريل بمرسوم المحبة والفضل لا العدل

(((ومن يطع الله والرسول فاولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
ذلك الفضل من الله وكفي بالله عليما ))) الآية ٦٩ النساء.

فقال الرسول: أبشر يا ثوبان.. أنت وكل من يحب الله والرسول ستكون مع النبي الحبيب
اللهم صل عليه عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون..

أسعدكم الله في الدارين
لنا لقاء ان شاء الله


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 06:47 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا