منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree185Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-25-22, 07:29 AM   #337
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:35 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



- لما تزور حد والحد ده ساكن في مكان بعيد والطريق لبيته زحمة او مكسر ... مفيش داعي تحسسه انك اتبهدلت عشان تزوره ،.. هو بيبقي حاسس بالإحراج لوحده ... هو عارف ان المنطقة اللي هو عايش فيها زحمة ومكسرة ... وهو لو كان بإيده انه يسكن في مكان أحسن كان عمل كده.
- لما تزور حد شقته ضيقة او الجو فيها حر ... مفيش داعي كل شوية تتكلم عن شقتك الواسعة وتتكلم عن أهمية البراح والوسع والتكييف ... مش لازم تنغص عليه حياته .... هو لو كان قادر يشتري قصر ماكنش إتأخر.... هون عليه وحسسه ان شقته جميلة وفيها بركة رغم انها مش كبيرة.
- مفيش داعي تهزر مع حد بكلام انت عارف انه بيضايقه لمجرد انك بتستمتع بده.... للأسف في ناس بتتبسط لما تشوف اللي قصادها محروق دمه ومضايق.
- مفيش داعي كل ما تشوف صاحبك تفكره انه تخين وشكله وحش.... هو حافظ شكله كويس ومضايق منه.... لو عندك نصيحة تنفعه في مشكلته وهو هيقبلها قولهاله ... غير كده بلاش تحرجه.
- مفيش داعي تتكلم عن مدرسة ولادك الغالية النضيفة اللي بتعمل أنشطة كتير قصاد واحد ظروفه المادية إضطرته يودي ولاده مدرسة متواضعة جدا.
- مفيش داعي تتكلم عن عربيتك وإزاي هي بتسهل عليك حياتك قصاد واحد طلعان عين اللي جبوه في المواصلات كل يوم.
الانسان بطبيعته بيحب يحس بالتميز ... وبيحب اللي حواليه يحسوا بتميزه بده... وأحيانا شعوره بالتميز بيبقي مرهون انه يشوفه في عيون الآخرين .... بس الأسلوب ده ممكن يكسر قلوب ناس حوالينا وينغص عليهم حياتهم.

أسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 07-29-22, 07:38 AM   #338
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:35 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



واضحكوا معي على الغلاء الطاحن !!
مع رُخص الناس، و رخص الفن، وانعدام القيم، وتفاهة البضاعة.
إننا معاقبون يا سادة بهذا الضنك ..
و تأملوا كلمات ربكم:
{ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَ نَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى } ( طه - 124 )
أليس عالَم اليوم قد تلخص كله في هذه الكلمة البليغة .. " الضنك " .. " و الإعراض " ؟!
أليس العالَم قد أعرض تمامًا عن كل ما هو رباني و غرق تمامًا في كل ما هو علماني ومادي ودنيوي وشهواني وعاجل وزائل .. و الكلام على مستوى العالَم كله !
الكل متعجل يريد أن يغنم شيئًا و أن يلهف شيئًا ..
لا أحد ينظر فيما بعد .. و لا فيما وراء ..
الموت لا يخطر ببال أحد ..
وما بعد الموت خرافة ..
والجنة والنار أساطير ..
والحساب حدوتة عجائز ..
والذين يحملون الشعارات الدينية ..
البعض منهم موتور والبعض مأجور ..
والمخلِص منهم لا يبرح سجادته ويمشي إلى جوار الحائط .. فهو ليس مع أحد .. و ليس لأحد ..
وإنما هو مشدود ومنفصل عن الركب .. ومشفق من العاقبة .. وهو قد أغلق فمه واحتفظ بعذابه في داخله .. و اكتفى بالفُرجة .
والناس في ضنك ..
وكل العالَم أغنيائه وفقرائه ..
كلهم فقراء إلى الحقيقة ..
فقراء إلى الحكمة .. فقراء إلى النُبل .
وأكثر الأنظار متعلقة بالزائل والعاجل والهالِك .
والدنيــا ملهــاة .
وهي سائرة إلى مجزرة ..
فالله في الماضي كان يوقظ خلقه بالرسل والأنبياء ..
واليوم هو يوقظهم بالكوارث والزلازل والأعاصير والسيول ..
فإن لم تُجْدِ معهم تلك النُذُر شيئًا ألقَى بهم إلى المجازر والحروب يأكل بعضهم بعضًا ويُفني بعضهم بعضًا.
وحروب المستقبل حروب فناء ..
تأكل الأخضر واليابس وتدع المدن العامرة خرابًا بلقعا.
ونحن على حافة الرعب والصراع المُفني ..
وماذا يهم ؟! ماذا يهم ؟!
كتاب " تأملات في دنيا الله "

أسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 07-31-22, 07:24 AM   #339
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:35 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



إذا قالت لك نفسك يوماً ما :
إن حلمك تحقيقه محال فقل لها:
{…سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ..}
وإن قالت صعب المنال فقل:
قد كان حلماً لانظن دنوه ولكن فضل الله كان عظيماً.
فإن قالت كل الذي حولك ضدك فقل لها:
{إِنِّى تَوَكَّلْتُ عَلَى ٱللَّهِ رَبِّى وَرَبِّكُم ۚ مَّا مِن دَآبَّةٍ إِلَّا هُوَ ءَاخِذٌۢ بِنَاصِيَتِهَآ ۚ إِنَّ رَبِّى عَلَىٰ صِرَٰطٍۢ مُّسْتَقِيمٍۢ}
فإن قالت كيف تحافظ على هذا الفأل وحس الظن فقل لها:
{وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}
فإن قالت متى يكون ماتريد ،ومتى تتحقق أمانيك فقل لها:
وإذا البشائر لم تحِن أوقاتها
فلِحكمةٍ عند الإله تأخرتْ
سيسوقها في حينها فاصبرلها
حتى وإن ضاقت عليك وأقفرتْ
وترى ظروف الأمس صارت بلسما
وهي التي أعيتْك حين تعسّرتْ
فإن قالت كل من حولك تحققت أمانيه وانت لازلت تركض خلفها ولاترى حتى النور في آخر النفق فقل لها:
أمانينا لها رب كريم إذا أعطى يدهشنا العطاء.
اللهم حقق بما يرضيك آمالنا،واجعلها تقربنا إليك ،وتدنينا من رحمتك إنك على كل شيء قدير.

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 08-02-22, 07:11 AM   #340
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:35 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



قطرة الماء الصغيرة ع الصخرة الكبيرة تنخر فيها لا تستطيع ادراكها
لكن مع مرور الوقت نفتت الصخرة الكبيرة

كذلك الذنب الصغير ياكل العامل الصالح يفتته لا تستشعر به ولا تدركه كدبيب النمل يسحف فيلكل الاخضر واليابس من عملك

و مثل بقعه الطين الكبيرة تلطخ الثوب الابيض فببضع ماء تغسله ينظف ويرجع جديد

كذلك الكبيرمن الذنوب تغسلها
بماء عين التوبه
و تعطرها بالاستغفار
و تصونها بعدم الرجوع للذنب
فكانك لم تذنب
و بالعكس يقبل عملك ويقلب سيئاتك حسنات

هكذا الامر فلا تستكبر ع الاستغفار من الصغائر و تصر عليها
ولا تصتصعب الكبائر وتقول لن يغفر لى
فلا صغيرة مع الاصرار ولا كبيرة مع استغفار

فاللهم انا نستغفرك و نتوب اليك ...

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 08-04-22, 06:43 AM   #341
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:35 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



كانت مجموعة من المهندسين تبحث عن طرق آمنة لإزالة الجليد المتراكم على أسلاك القدرة الكهربائية بفعل العواصف الثلجية ، ولكنهم وصلوا إلى طريق مسدود في محاولاتهم.

فقرروا الخروج في نزهة فكرية سيرا على الأقدام حول الفندق ، وعاد أحد المهندسيين حاملا برطمان عسل نحل اشتراه من متجر الهدايا.

واقترح وضع برطمانات عسل فوق كل عمود كهرباء ، قائلا إن ذلك سيجذب الدببة فتحاول التسلق للأعمدة للحصول على العسل فتتأرجح الأعمدة تحت ثقل أجسامها وينفصل الثلج عن الأسلاك الكهرباء.

وقد قادهم مبدأ الاهتزاز إلى التوصل إلى فكرة جعل طائرات المروحية تحلق فوق الأسلاك فيؤدي ذلك إلى اهتزاز الثلوج وانفصالها عن خطوط القدرة الكهربية.

الكم يولد الكيف ، أي أن كثرة الأفكار مهما كانت سخيفة أو صغيرة ستؤدي حتمًا إلى توليد أفكار جيدة ومفيدة.

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 08-05-22, 07:32 AM   #342
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (06:35 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



يقول أحد المسافرين
أنّ الفتاة الألمانية التي وقفت خلفي في طابور الجوازات كانت في الرابعة عشر من عمرها تقريباً ..
قالت لأمها و أبيها اللذان كانا معها لم أجد جواز سفري ربما أكون قد نسيته في الطائرة .. سألتها الام إن كانت قد فتشت حقيبتها بشكل جيد
أجابت هي بالإيجاب ..
فأشار والدها إلى ضابطة تساعد الناس في القاعة و قال لها :
اذهبي و كلميها ..
لم اشأ ان أترك المشهد و وجدت نفسي في حوار جديد مع شخصيتي و طفولتي ..
تعجبت كيف أن الأم و الأب لم يوجها كلمة لوم واحدة لإبنتهما و لم يتهماها بالإهمال أو الغباء و لم يأخذا حقيبتها ليفتشاها بأنفسهما و لم يقوما بمعاتبة بعضهما كأن يقولا :
كان علينا ان نحتفظ بالأوراق الرسمية بدلاً عنها .
هذا الشعب الوجودي لا يوبخ الآخرين على الماضي لأن الناس يعرفون أن كلامهم لا يغير شيئاً مما حدث.
تعجبت كيف أن الوالدين قد أشارا على إبنتهما أن تتكلم مع الضابطة
و لم يخطر في بال أحدهما أن يذهب بدلاً عنها ..
هنا لا يتصور الأب أنه قادر على إيجاد حل لم يخطر ببال طفلته ..
و لا الأم تتصور انه من الصحيح أن تتحمل المسؤولية بدل طفلتها ..
ففي ذلك إهانة لها..
ضابطة الجوازات هي الأخرى لم توبخ الفتاة بل قالت لها :
"سوف اتصل بطاقم الطائرة ليبحثوا عن جواز سفرك فهذا أمر مهم و جواز السفر ملك الدولة الألمانية و لا نريده أن يضيع و
عليك أنت أن تعرفي أننا سنساعدك و نساندك و ليست هناك أوراقاً رسمية في العالم تمنع إنساناً من دخول بلده....
أنت في وطنك ويمكنك فور خروجك من المطار إستصدار جواز سفر جديد من خلال أي مركز خلال دقائق !"
لم ينته المشهد لكننا وصلنا إلى ضابط الجوازات ..
وخرجنا قبل الفتاة و في عقلي بعض الأسئلة ..
متى يكون لدي هذا الهدوء والإطمئنان ؟
متى نستطيع أن نقف و نضحك مع ضابط أمن في مطار رغم أننا أضعنا أوراقنا ؟
متى تكون لكلمة "أنت في وطنك" هذا الإحساس العجيب بالحماية و الطمأنينة .

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 06:51 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا