منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree185Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-21-22, 08:33 AM   #367
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:23 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



قد لا يكون منظرا جميلا في خط السفر.. أن تحيط بك صحراء قاحلة واسعة..
مليئة بالكثبان وشجيرات من الأشواك ..
لكن منظرها ذاك برفقة السماء يمتدان في الأفق ..كما لو أنهما بلا نهاية .. جدير أن يذكرك بضعفك وحاجتك ..
حين تسرح بخيالك.. فتركض فيها وحيدا ..
وقلبك يرجف خوفا ورهبة ..
وتغور في رمال الصحراء ..
وتظل تغرق من أخمص قدميك إلى أن تملأ ذرات الرمل مجاري النفس..!
وصوت في نفسك ينادي..
من ينجّيك في تلك القفار ..!
فيسمو القلب في مقامات الاستعانة ..صارخا..
اللهم لا حول لي ولا قوة إلا بك ..!
---
كل منّا في صحراء ابتلائه الجدباء..وفتن تحيط به من كل الأرجاء..
والزاد قليل ...والسفر طويل ..
ولا منجاة إلا بهدى رب العالمين ..
ففروا إلى الله .. !
أهرب ! ..فذلك الهرب مرهق ..لكنه محمود العقبى..
فرّ إليه يسقيك من واحة الرضى عند المصائب والبلاء ..
ويسقيك من واحة الثبات عند الفتن العمياء..

دمتم بعافية
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 
مِيهاف likes this.


قديم 12-23-22, 09:16 AM   #368
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:23 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



انتبه قبل فوات الاوان
إستدعيت ذات يوم مُدرسة قرآن الكريم عند إمرأة تطلب منها الحضور لقراءة أجزاء من القرآن في بيتها.
فلبت المُدرسة الطلب وذهبت
دخلت المُدرسة في بيت جميل منسق صُمم بشكل راقي وبان عليه لأحد الأثرياء بل عندما أستضافوها بالداخل رأت أروع ماهو من الخيال
من فخامته ، أثاث من أرقى المحلات وأغلاها، ديكورات هندسي معماري
تقول المُدرسة : كنت مندهشة مما أرى ! حين أستضافوها لداخل الغرفة لتستقبلها صاحبة المنزل .
فتدخل لإحدى الغرف الراقية
ويسقط نظرها على إمرأة ترقد على سرير بان عليها المرض!
وكانه أخذ من صحتها وقت طويل .واا عجباه ؟!
جلست بجانبها لتتحاور مع صاحبة القصر التي بين الحياة والموت
دارالحديث بينهن وعن سبب مرض صاحبة القصر الملكي .
فتخبرها أنهم من عائلة ثرية جدًا، كانت أيامهم عامرة بالسفرات للدول الأوربية وأنها قضت حياتها بالتمتع بالحياة وملاذاتها
بالأخص أنها في سن الشباب
فالمال موجود والزوج والأبناء ومازال أمامها وقت طويل فلم تفكر حتى في تلبية الواجب وهو حج بيت الله الحرام
مرت السنين . وإذا بها تشعر بتعب وآلآم غريبة في جسمها إلى أن نزلت عليها الصاعقة بخبر
وهو إكتشافها أنها مصابه بمرض السرطان .
صدمت بهذا الخبر ، أستمر علاجها ولكن المرض تمكن منها .
فلم ترى جمال ذاك القصر التي هي راحلة عنه.
ولا عندها عمل لذاك اليوم التي هي ستحاسبُ عليه
تقول المُدرسة : كانت صاحبة القصر تتكلم بألم في النّفس
تتمنى أن تعود لصحتها كما في السابق لتحج لبيت الله
فماذا ستقول لله تعالى بعد ما سائت صحتها . فهي الآن لا تستطيع حتى الوقوف . ضيعت عمرها وأملةُ نفسها طول البقاء
تمنت وتمنت وما أكثر الأمنيات أن يعود بها الزّمن للوراء لتعمل وتعمل مايحبه الله ويرضى عنه .ولكن ؟؟؟؟
---
عندما ينعم الله عزوجل على عبده فليتيقن أنه إختبار من الله عزوجل
وأنه سيسأل أمام الله عن هذه النعم.
اغتنم صحتك قبل سقمك.

اسعدكم الله في الدارين
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 
هيبة ملوك likes this.


قديم 12-24-22, 09:01 AM   #369
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:23 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



مر المجرم من أمام باب المنزل الذي كان مفتوحا بشكل بسيط، فقرر أن يفتح الباب ويدخل.
وعندما أصبح وسط المنزل وجد اباً و ابنته فأراد الإمساك بالفتاة بالقوة.
حاول الأب أن يحمي ابنته، ولكن المجرم لم يمهله كثيرا وضربه على رأسه بحديدة كانت معه، فأرداه قتيلاً،
فدخل الشرطي وشاهد المجرم ممسكا بالفتاة لكي يمنعها من الصراخ، فأطلق النار عليه فتوفي على الفور.

هذه رواية "الشرطي"

بمجرد أن قلت لك أنه "مجرم"، بدأت تكرهه وأفعاله زادت من كرهك له حتى أنك فرحت لأن الشرطي قد قتله، ولكن انتظر قليلاً لنسمع نفس الأحداث على لسان الفتاة :
"هذا ليس أبي بل زوج أمي، وكان كلما خرجت أمي يعتدي علي ويضربني، وكان يهددني إن لم أستجب له أنه سيضربني بالحديدة التي يحملها بيده، فصرخت بصوت عال،
رغم أنني في المرات الماضية كنت أصرخ ولا أحصل على المساعدة، ولكن دخل على المنزل ذلك الرجل الطيب الذي سمعني والحمد لله كان الباب مفتوحا،ً
وعندما حاول زوج أمي مقاومته استطاع أن يأخذ منه الحديدة ويضربه على رأسه، ليسقط ميتاً على الأرض، ومع ذلك بقيت أصرخ من الخوف.
فجاء هذا الرجل الطيب واحتضنني ليهدئني، وفي تلك اللحظة دخل الشرطي وظن أنه يحاول أن يعتدي علي خصوصا عندما رأى زوج أمي قتيلا على الأرض فأطلق النار عليه فمات الرجل الطيب على الفور.

الان حزنت على الرجل الطيب الذي هو نفسه المجرم قبل دقيقة أو دقيقتين وفرحت لمقتله.

فأنا بروايتين مختلفتين لنفس الحدث نقلتك من جهة إلى جهة أخرى، تلاعبت بك وبمشاعرك خلال دقيقتين أو ثلاثة.

ولكن هل تصدق أني لو رويت لك الأحداث على لسان "الأب أو زوج الأم" .. سأجعلك تكره الفتاة ؟!

(فالذي تلاعب بك في الموقفين السابقين قادر على أن يتلاعب بك دائماً).


الحكمــــة:
إن كان الحاضر الذي نعيشه يتم تزويره، فكيف نثق في الكلام المنقول لنا ؟!

عليك أن تكون حذراً متيقظاً حتى لا تكون العوبة بيد :
"المنافقين .. الحاقدين .. والحاسدين".

فكم من علاقة شخصية دمرت وانتهت نتيجة النقل حسب الأهواء .. فانتبه جيداً قبل أن تحكم على احد.

هذه الجريمة تحدث يومياً في الاعلام وهي لعبة الاعلام ولعبة وسائل التواصل الاجتماعي ‏ودردشات المقاهي والاركان وتوجد بكل مقام لا يعتليه قوله تعالى :
{ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين }.

الحذر وخصوصا في علاقاتكم الاجتماعية وتعاملاتكم مع مختلف اطراف ذلك النسيج الرئيسي في المجتمع.

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 
هيبة ملوك likes this.


قديم 12-30-22, 09:05 AM   #370
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:23 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



كان لأمية الكناني ولد اسمه كلاب، وكان شابا صالحا،
وحين سمع أن الجهاد أفضل الأعمال في الإسلام وذروة سنامه، ذهب إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وقال له: أرسلني إلى الجهاد.
قال عمر: أحي والداك؟
قال: نعم، قال: فاستأذنهما، فاستأذنهما وبعد إلحاح شديد، وافقا على مضض (فقد كان وحيدهما وكان شديد البر بهما، يؤنسهما ويساعدهما في كل شؤونهما)
ذهب كلاب إلى الجهاد، ومرت الأيام على الأبوين بطيئة ثقيلة، وما لبِث أن اشتد الشوق بالوالد. فصار البكاء رفيقه في ليله ونهاره.
وذات يوم جلس أمية تحت شجرة، فرأى حمامة تُطعم فراخها فجعل ينظر، وينشد:
لمن شيخان قد نشدا كلابا .. كتاب الله لو عقلا الكتابا
تركت أباك مرعشة يداه .. وأمك لا تسيغ لها شرابا
طويلا شوقه يبكيك فردا .. على حزن ولا يرجوا الإياب
إذا هتفت حمامة التياعا .. على بيضاتها ذكرا كلابا!!.

ثم اشتد حزن أمية على ولده كلاب ،وطال بكاؤه حتى أصابه ما أصاب يعقوب عليه السلام، فابيضت عيناه من الحزن، وفقد بصره، وصار لا يفتر عن ذكر ولده، ومن شدة ما في قلبه .. أخذ يدعو على عمر بن الخطاب (رضي الله عنه)!
ويقول شعراً:
أعاذل قد عذلت بغير علم .. وما تدرى أعاذل ما ألاقي
إن الفاروق لم يردد كلابا .. على شيخين سامهما فراق
سأستعدى على الفاروق رباً .. له دفع الحجيج إلى بساق
وادعو الله مجتهداً عليه .. ببطن الأخشبين إلى زقاق.
فما كان من أحد أصحابه إلا أخذ بيده حتى أقبل به على حلقة عمر بن الخطاب وأجلسه فيها، وهو لا يدرى،
ثم قال له صاحبه: يا أبا كلاب .. قال: نعم. .. قال: أنشدنا من أشعارك.
ولشدة تعلقه بولده؛ فإن أول ما تبادر إلى ذهنه:
إن الفاروق لم يردد كلابا .. على شيخين سامهما فراق
سأستعدى على الفاروق ربا.. له دفع الحجيج إلى بساق
وادعوا الله مجتهدا عليه .. ببطن الأخشبين إلى زقاق
فقال عمر رضي الله عنه: من هذا؟
قالوا: هذا أميه الكناني
قال عمر: فما خبره؟
قالوا: أرسلت ولده إلى الثغور.
قال: ألم يأذن؟
قالوا : أذن على مضض.
فوجه عمر رضي الله عنه من فوره أن ابعثوا إلى كلاب بن أمية الكناني على وجه السرعة.
فلما مثل كلاب بين يدي عمر (رضي الله عنه)،
قال له: اجلس يا كلاب، فلما جلس قال له عمر: ما بلغ من برك بأبيك يا كلاب؟
قال: والله يا أمير المؤمنين، ما أعلم شيئا يحبه أبي إلا فعلته قبل أن يطلبه منى، ولا أعلم شيئا يبغضه أبي إلا تركته قبل أن ينهاني عنه.
قال عمر رضي الله عنه: زدني! ..
قال: يا أمير المؤمنين والله إني لا آلوه جهدي براً وإحساناً،
قال عمر : زدني!
قال كلاب: كنت إذا أردت أن أحلب له، آتى من الليل إلى أغزر ناقة في الإبل؛ ثم أنيخها وأعقلها؛ حتى لا تتحرك طوال الليل، ثم استيقظ قبيل الفجر؛ فأستخرج من البئر ماء بارداً؛ فاغسل ضرع الناقة؛ حتى يبرد اللبن؛ ثم أحلبه، وأعطيه أبى ليشرب.
قال عمر: عجباً لك! كل هذا لأجل شربة لبن!
فقال عمر : فافعل لي كما كنت تفعل لأبيك.
قال كلاب: ولكني أود الذهاب إلى أهلي يا أمير المؤمنين،
قال عمر: عزمت عليك يا كلاب، فمضى كلاب إلى الناقة فحلب وفعل كما كان يفعل لأبيه؛ ثم أعطى الإناء لعمر بن الخطاب (رضي الله عنه)
قال عمر لمن حوله: خذوا كلاب فادخلوه في هذه الغرفة وأغلقوا عليه الباب!!
ثم أرسل عمر إلى الشيخ؛ ليحضر، فأقبل يقاد لا يعلم ما يُراد به!
فإذا شيخ واهن، قد عظم همه، واشتد بكاؤه، وطال شوقه، يجر خطاه جراً، حتى وقف على رأس أمير المؤمنين،
فسأله الفاروق: يا أمية، ماذا بقى من لذاتك في الدنيا؟!
قال: ما بقى لي من لذة يا أمير المؤمنين.
قال عمر: فما تشتهى؟
قال أمية: اشتهي الموت!!
قال عمر: أقسمت عليك يا أمية إلا أخبرتني بأعظم لذة تتمناها الآن!!
قال أمية: أما وقد أقسمت علي؛ فإني أتمنى لو أن ولدى كلابا بين يدي الآن، أضمه واشمه وأقبله قبل أن أموت.
قال عمر: فخذ هذا اللبن لتتقوى به.
قال أمية: لا حاجة لي به يا أمير المؤمنين.
قال عمر: أقسمت عليك يا أمية إلا شربت من هذا اللبن، فلما أخذ الإناء وقربه من فمه، بكى بكاءً شديداً،
وقال: والله إني لأشم رائحة يدي ولدى كلاب في هذا اللبن؛
فبكى عمر (رضي الله عنه)؛ حتى جعل ينتفض من بكائه!!
ثم قال: افتحوا الباب!! فاقبل الولد إلى أبيه!!
فضمه أبوه ضمة شديدة طويلة، وجعل يقبله تارة، ويشمه تارة.
وجعل عمر رضي الله عنه يبكي؛ ثم قال: إن كنت يا كلاب تريد الجنة، فتحت قدمي هذا.
أسأل الله أن يرزقنا وإياكم بر الوالدين في حياتهما وبعد مماتهما ..
رضي الله عنهم غفر الله لنا ولكم ولوالدينا ووالديكم وللمسلمين والمسلمات....

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 
هيبة ملوك likes this.


قديم 12-31-22, 08:27 AM   #371
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:23 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...




‏حرصك على إغلاق الباب بهدوء
حتى لايستقيظ النائمون
عمل صالح
لقيتَ أكلاً مكشوفاً وغطيته
عمل صالح
إصغاءك لحديث ممل لجبر خاطر المتحدث
عمل صالح
بشاشة صوتك في الرد علي التليفون
عمل صالح
إبتسامتك لطفل وملاطفتك له
عمل صالح
إستقبالك الناس في منزلك بترحاب
وإكرامهم
عمل صالح
إغلاق ما فتحته ورفع ما سقط منك وتغطية ما كشفته وتسويه ما بعثرته وتنظيف ما استخدمته
وترك المكان أحسن مما كان هذا بالطبع
عمل صالح
رفع الهاتف أهلاً أخي، أختي، أبي، أمي، خالتي، عمي، والسؤال عن أحوالهم..
عمل صالح
شربت العصير وأبقيت العلبة معك
حتي تصل لأقرب سلة مهملات..
عمل صالح
رأيت ولداً يخطئ فأعطيته ابتسامة مليئة بالحب
وقلت له استغفر يابني هذا يثقل ميزان سيئاتك..
ولديك فرصة للاستغفار وتثقيل ميزان الحسنات..
عمل صالح
شيئا أفادك في حياتك فنشرته لتعم الفائدة..
عمل صالح
لم ترد سائلاً خائباً سواء كان سائل نصيحة..
سائل مال..سائل خدمة..
عمل صالح
كتمت عيباً رأيته بأحدهم..
عمل صالح
دعوت لميت..
عمل صالح
الأعمال الصالحة محيطة بنا حتى ونحن في منازلنا،
بإمكاننا تثقيل ميزان الحسنات يومياً بمليون عمل صالح....

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 
هيبة ملوك likes this.


قديم 01-02-23, 10:03 AM   #372
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:23 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة داركم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة ...



يسمع الميت بوضوح تام نبأ وفاته و يسمع البكاء و النحيب ، يسمع كلمات الوداع و كل مايقال حوله.
تبين لكبار العلماء في جامعة ستوني بروك للطب بنيويورك أن توقف المخ يكون بنسبة 95℅ تشمل كل مراكز رد الفعل و المراكز الحيوية الرئيسية
باستثناء مراكز السمع والإبصار والتي تستمر في إعطاء إشارات لفترات طويلة بعد الوفاة تجاوزت ساعات.
وهي نفس الإشارات التي تعطيها المراكز نفسها للشخص الحي
وبالتالي فإن الميت يسمعنا حوله بكل وضوح.
يرانا حوله بجلاء تام لكنه أصبح حبيس نفسه و انعدمت عنه الحركة و ردود الفعل حيث لا يستطيع الرد عليك!
لكنه يراك و يسمعك تماما كما لو كان حيا..
وقف الرسول -صلى الله عليه وسلم- ينادي قتلى المشركين في بدر :" يا عتبة بن ربيعة، و يا شيبة بن ربيعة، و يا أمية بن خلف ، و يا أبا جهل بن هشام
هل وجدتم ماوعد ربكم حقا؟ فإني قد وجدت ماوعدني ربي حقا.
فقال عمر : يا رسول الله أتنادي أقواما قد جيفوا ؟
فقال -صلى الله عليه وسلم- والذي نفسي بيده ما أنتم بأسمع لي منهم...غير أنهم لا يجيبون"

اسعدكم الله اينما كنتم
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 
هيبة ملوك likes this.


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 10:40 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا