منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree54Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-06-22, 06:49 AM   #193
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (09:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



إن أول ما يلفت نظرك عندما تقرأ كتاب خوارق اللاشعور للدكتور علي الوردي، هو التحذير الذي وضعه في بداية كتابه قائلاً :
إن هذا كتاب ربما ينفع الراشدين من الناس، أولئك الذين خبروا الحياة وأصابهم من نكباتها وصدماتها ما أصابهم.
أما المستجدّون والمدللون والأغرار الذين لم يمارسوا بعد مشكلة الواقع ولم يذوقوا من مرارة الحياة شيئاً فالأولى بهم أن لا يقرأوا هذا الكتاب ..
إنه قد يضرهم ضرراً بليغاً ..



 


رد مع اقتباس
قديم 07-10-22, 07:21 AM   #194
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (09:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



‏إن الاكتئاب هو أبغضُ تجرُبة مررتُ بها على الإطلاق ، إنه انعدام تصور الشعور بالسعادة مرة أخرى ، وأيضاً غياب الأمل كُلياً ، إنه الشعور بالموت ، إنه مُختلف تماماً عن الشعور بالحُزن ..

-كتاب: ‎الرسائل
دوستويفسكي



 


رد مع اقتباس
قديم 07-12-22, 08:24 AM   #195
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (09:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حينما يبدو أن الطبيب هو الذي يشفي والطعام هو الذي يشبع والماء هو الذي يروي والسم هو الذي يقتل، فإنما هي الأسباب تفعل في الظاهر.
والله من وراء الأسباب يفعل في الحقيقة..
هو.. أنه هو دائمًا.. هو ..
هو ( الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ) ..
د. مصطفى محمود | عظماء الدنيا والآخرة.



 


رد مع اقتباس
قديم 07-17-22, 07:33 AM   #196
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (09:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اليوم ربما تتفق مع الحل أو تختلف ، لكن غدًا تتبدل خريطتك، نحن جميعًا نتغير بالسن ومرور التجارب وعلى خط العمر نتخذ القرار فى كل مرحلة بشكلٍ جديد.
لذلك اختلاف وجهات النظر لن يُفسد عزيزى القارىء بيننا للود قضية.
كتاب : أسرار القلوب المغلقة
الكاتبة : غادة كريم



 


رد مع اقتباس
قديم 07-19-22, 07:35 AM   #197
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (09:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



رِواية شيفرة بلال التي ذاع صيتُها حديثًا وتمّ تحويلها إلى فِيلمٍ أيضًا لَقت انتشارًا واسعًا في العالم أجمع وليسَ عِند المُسلمين وحدهُم فَهي تُناقِش قضيةً إنسانيةً عقديّة، شيفرة بلال ذكرت قصّة بلال الحبشيّ المعروف لدينا وبلال الأسود الذي يعاني من العُنصريّة الذّميمة المُنتشرةِ حيث كان هو في أمريكا، ربط العُمري بين القصّتين بِطريقةٍ سَلِسلة وواضحة، حيث كلاهما خرج من الكُفر إلى الإيمان ومن العبوديّة إلى الحريّة، لكن بمعانٍ مختلفة، فالفتى بلال العربيّ من جهة الأب واجه العنصريّة، وواجه المرض فقد كان يعاني من مرض السرطان، إذ هو واجه الموت بكل قوة وإيمان.
تبدأ الرواية، حيثُ يَذكر أنّ الفتى بلال كان متعلقًا بشخصيّة بلال الحبشي الذي يعرفها كل المسلمين، فقد كان أبوه دائما يشبّه حاله بحال بلال بن رباح، فتعلّق به وكان يبحث عن أي شخص قد يخبره المزيد عن هذه الشخصيّة، حتى سمع مرة بأنه سيتم تصوير فيلم عن الصحابيّ بلال بن رباح فأسرع المُؤلف لِيسأله عن الفيلم الذي يحمل بطله إسمه ولونه، وهنا بدأت الحكاية، حيث تعرّف كلّ شخص على صخرته العتيقة، فالطفل بدأ بمواجهة مرض السرطان بكل ضراوة وانتصر ليس بنجاته من الموت بل بتخلّصه من عبوديته ودخوله عالم الإيمان الوسيع واستعان حينها بشيفرة بلال أحدٌ أحد.
وبدأ المؤلف الذي كان له دورٌ جيد في الرواية بمواجهة صخرته أيضًا فقد كان ملحدًا ومقتنعًا بإلحاده ويحب فتاة أمريكية، فانتصر هو الآخر وانطلق إلى رحابة الإيمان وسِعته، أما الأم، أم الطفل بلال كان لها دورٌ في دخول بلال إلى عالم الايمان والحق، فقد كانت امرأة صلبة وناضجة أيضًا، واجهت المجتمع الذي ينادي بالتحرّر ويُبطِن كلّ أنواعِ العُنصريّة والتشدد لكن تبقى حربُها الداخلية في فقدان ابنها بلال، وقد كان رمز الشر والمرض والسرطان هو أميّة بن خلف مالك بلال فقد كان له دور في تمثيل السوء كله، أحداث الرواية لم تستغرق إلا بِضعة أشهر فقط وهذا ما جعل الكاتب يتعمق في الأحداث ويذكر تفاصيلها.

أحمد خيري العمري



 


رد مع اقتباس
قديم 07-21-22, 07:20 AM   #198
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (09:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



يأخذنا الكاتب علي بن جابر الفيفي في كتاب ” لأنك الله” في رحلة إلى السماء السابعة
قصد التأمل في بعض أسماء الله الحسنى، حيث أن فيها باب إيماني عظيما، يمكن من خلاله للأنسان الدخول إلى عالم قدسي، يجعل النفس تسجد لله إجلالاً وتقديراً، والقلب في تخشع وتبتل. ففي نظر الكاتب تعلق القلب بالله ومراقبته وعلمه به، وحبه ورجائه وخوفه، هو السر وراء السعادة في كل من الدنيا والآخرة، وأن كل الأحزان والهموم والوساوس والكروب ستنتهي إذا ما قام الأنسان بتوجيه قلبه وعقله إلى خالقه ورازقه، الكتاب يستطيع قراءته المريض على سريره، والحزين بين دموعه، والمحتاج وسط كروبه
سيقربك كتاب ” لأنك الله” من ربك اكثر ويعرفك بأنك انت بدونه ولا شئ ، نعمه تترى علينا واحدة تلو الأخرى وفي كل لحظه ونحن ما زلنا غافلين !.تحدث الكاتب عن أسماء الله الحسنى وكيف نعيشها في حياتنا.


"لانّك اله ... لا خوف ولا قلق ".
"ولا غروبٌ.. ولا ليل .. ولا شفق" .
"لأنّك اله ... قلبي كلّه أمل" .
"لانّك اله ... روح ملؤها الألق ".



 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 03:06 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا