منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree330Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-09-21, 01:11 PM   #985
خياآل

آخر زيارة »  02-13-24 (01:02 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اظهر الافتقار الدائم إلى الله
فالدعاء هو العبادة وهو سلاح المؤمن
يامسلم كيف ملك سليمان الدنيا باسرها ! إلا بالدعاء {هب لي ملك لاينبغي لاحد من بعدي }
الدعاء جاب له ملك الدنيا كلها ! وسخر له الريح !
كيف حصلت النبوة في ذرية ابراهيم ! بالدعاء
كيف حصلت النبوة لليحيى ! لما دعاء ابوه زكريا .
يامسلم الدعاء جاب النبوة وجاب الملك
لاتستسهل بالدعاء ابدا ..
ادعوا الله ان يفقهك ان يعلمك
اطل السجود لماذا العجلة برفع راسك من السجود
كثر من الدعاء افتقر الى الله عز وجل في لحظاتك وسكناتك
لايعلم الله من قلبك انك مستغني عنه يوم من الايام
الدعاء ينقل الجبال ويكسر السلاسل ويذلل الصعاب ولايف امام الدعاء شيء ابدا
اعظم سلاح يتسلح به المسلم هو الدعاء
الاعداء يهلكون بالدعاء الشياطين تفر من الدعاء
سبحان الله وهي مجرد كليمات خفيفة يقولها الانسان فيما بينه وبين نفسه ثم تسخر له اسباب السموات والارض بدعوات بسيطة لاتحتاج لجهر ولا رفع صوت
سلاح بسيط وسهل
فالله الله بالدعاء فانت تدعو عزيز قوي كريم رحيم
حصري &


 
عطاء دائم likes this.


رد مع اقتباس
قديم 12-10-21, 08:22 AM   #986
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:08 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



.قال ابن القيم رحمه الله تعالى :
"وفي اللسان آفتان عظيمتان،إن خلص من أحداهما لم يخلص من الأخر :آفةالكلام وآفة السكوت ،
وقد يكون كل منهما أعظم من الأخر في وقتها
فالساكت عن الحق شيطان أخرس ،عاص لله مراء مداهن إذا لم يخفف على نفسه،
والمتكلم بالباطل شيطان ناطق عاص لله وأكثر الخلق منحرف في كلامه وسكوته فهم بين هذين النوعين".
📖[ الداء والدواء : ( ٣٧٥/١ )]
============

مالفرق بين الإثم - الجناح - الحوب- الخطيئة - الذنب - الزلل - السيئة - الفاحشة والفحشاء - المنكر - الوزر ) في القرآن الكريم ؟؟
الإثم : في الاستعمال القرآني هو فعل قبيح يستوجب الذم واللوم تنفر منه النفوس ولا تطمئن اليه القلوب وهو لفظ عام يشمل صغائر المعاصي وكبائرها.
الجناح : هو أعم من الإثم والذنب ويقتضي العقاب أو ما دون العقاب كالزجر , وفيه ميل الى المعصية وان لم يقع فيها ، ويلاحظ انه استعمل منفياً في جميع مواضعه في القرآن الكريم وهذا يعني التخيير بين الفعل والترك.
الحوب : وردت هذه الكلمة في موضع واحد من القرآن الكريم في سورة النساء , والحوب هنا الذنب العظيم .
وردت كلمة خَطَأ مرتين في القرآن الكريم في سورة النساء
فالخطأ : هو فعل غير اختياري.
الخطيئة : فهي صغائر الذنوب .
والخطء : ورد مرة واحدة في القرآن بمعنى ذنباَ عظيمَ وفيه عمد .
الذنب : يشمل الصغائر والكبائر كما يشمل كل ما لا يحمد عقباه. وفي الأغلب يكون بين الإنسان وربه.
الزلل : الخطأ الصغير غير المقصود الذي يجر فاعله الى ما هو أعظم.
السيئة : الفعلة القبيحة بين الإنسان والآخرين تشين صاحبها وهي ضد الحسنة .
الفاحشة_والفحشاء : هي ما تجاوز الحد في القبح من المعاصي والذنوب.
المنكر : أشد الذنوب وأفظعها بعد الفاحشة هي اسم جامع لكل عمل تستفظعه النفوس لفساده من اعتقاد باطل أو عمل مفسد للخلق …
الوزر : الإحساس المصاحب للذنب ووطأته على نفس صاحبه .

مجالس الصالحين📚


 
خياآل likes this.


رد مع اقتباس
قديم 12-11-21, 07:40 AM   #987
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:08 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



كيف تحبب العبادة إلى قلبك؟



قال ابن عثيمين رحمه الله:

واعلم - علمَ إنسانٍ مجرِّب - أنك إذا أكرهتَ نفسك على طاعة الله، أحببت الطاعة وألِفتها، وصرت - بعدما كنت تكرهها - تأبَى نفسُك أن تتخلف عن الطاعة إذا أردت أن تتخلف عنها.*

ونحن نجد بعض الناس يَكرَه أن يصلي مع الجماعة، ويثقل عليه ذلك عندما يبدأ في فعله، لكن إذا به بعد فترة تكون الصلاة مع الجماعة قرَّة عينه، ولو تأمره ألاَّ يصلي لا يطيعك.

فأنت عوِّد نفسك وأكرهها أول الأمر، وستَلِين لك فيما بعد وتنقاد.*

(ش.رياض الصالحين ٩١/٢)
=============

علاج_الهموم_والأحزان

التحدث بنعم الله الظاهرة والباطنة

فإن معرفتها والتحدث بها
يدفع الهم والغم.. ويحث العبد على الشكر

الشكر الذي هو أرفع المراتب وأعلاها حتى ولوكان العبد في حالة فقر أو مرض أو غيرهما من أنواع البلايا.

فإنه إذا قابل بين نعم الله عليه التي لا تحصى ولا تعدّ وبين ما أصابه من مكروه
لم يكن للمكروه إلى النعم نسبة..

بل المكروه والمصائب إذا ابتلى الله بها العبد
وأدى فيها وظيفةالصبر والرضى والتسليم
🕊هانت وطأتها، وخفت مؤنتها

وكان تأميل العبد لأجرها وثوابها والتعبد لله بالقيام بوظيفة الصبر والرضا، يدع الأشياء المرة حلوة فتنسيه حلاوة أجرها مرارة صبرها.

ومن أنفع الأشياء في هذا الموضع استعمال ما أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "انْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَأَسْفَلَ مِنْكُمْ وَلا تَنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَكُمْ؛ فَإِنَّهُ أَجْدَرُأَنْ لا تَزْدَرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ".

فإن العبد إذا نصب بين عينيه هذا الملحظ الجليل
رأى نفسه يفوق ـ قطعاً ـ كثيراً من الخلق في العافية وتوابعها، وفي الرزق وتوابعه
مهما بلغت به الحال

فيزول قلقه وهمه وغمه، ويزداد سروره واغتباطه بنعم الله التي فاق فيها غيره ممن هو دونه فيها

وكلما طال تأمل العبدفي نِعم الله الظاهرة والباطنة، الدينية والدنيوية
تيقن أن ربه قد أعطاه خيراًكثيراً ودفع عنه شروراً متعددة، ولا شك أن هذا يدفع الهموم والغموم، ويوجب الفرح والسرور.

مجالس الصالحين📚


 
خياآل likes this.


رد مع اقتباس
قديم 12-12-21, 08:25 AM   #988
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:08 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




القُرآن .. القُرآن


لا يُشغلك عنهُ شيء ،
فإِنِّه كان مقروء الصَّحابة آناء الليل وأطراف النهار دون سِواه ..!!

زَخمُ موادِّك تسقط كلها إن كُنتَ هاجراً للقرآن .!!

إن واظبتَ علىٰ وِردكـ مِن القرآن ،
فقد دنوتَ مِن عتباتِ التوفيق ..!!

كم مِن مغمورٍ بين النّاس ،
اعتلىٰ مراتب الولاية يوم أن صاحب القرآن ..!!

أيُّ مرتبةٍ في الدِّين تَنشـد وأنتَ مُقصِّرٌ مع القرآن.

مغرورٌ مَن تدثر بِدثارِ الصّالحين ؛
وماذاقَ سوط اللوم إِنْ تأخّر عن " سَاعةِ القرآن".!!

ياهذا صُحبة القرآن كُلّها "غنائِم ".. فأينَ تُريد!!

لوْ علِم المُقصِّر مع القرآن ؛
ماالذي ينتظره من نعيمٍ حِين يشرع في التلاوة ماتردد واللهِ لحظة ..!!

أيّها المُقصِّر في المُراجعة اعقِدِ العزم الآن ،
فأوبة " أهل القرآن " مواكبها تأخذ بالأَنظار..!!

أيّها المتهاون في محفوظك القديم ؛
أنسيت ساعاتٍ قد مضتْ كلها شرفٌ وتوفيق ..!!

أيّها المتثاقلُ عن البدءِ ،
كُن في جادةِ "أهل القرآن" ؛
فلربما تشتاق لِلمنافسة.!!

ياصاحبَ القرآن ..
أنسيت صيف الانطلاق ،
أم تغافلت عن شِتاءِ الإتقان الجميل ..!!

أيها الطاهرُ ..
حنينُك بالآياتِ لازالَ في الأذُن من بقيّة ..!!

الشيخ أحمد المُغيِّرِي

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 12-12-21, 08:41 AM   #989
خياآل

آخر زيارة »  02-13-24 (01:02 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قال ﷺ: مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى، هكذا المؤمنون كالجسد الواحد إذا اشتكت عينه اشتكى جسمه كله، إذا اشتكى يده اشتكى الجسم كله، وهكذا فالمؤمنون جسد واحد، والمؤمنات كذلك، كلهم جسد واحد، وكل يعلم حال الجسد إذا أصيب بمرض في أي موضع منه عم الألم وعم التعب، وهذا مثل عظيم، هذا مثل من النبي مثل عظيم عليه الصلاة والسلام يدعو إلى التكاتف العظيم، والتعاون بين المسلمين والمسلمات، والتعاطف، ويرفق به ويواسيه إذا احتاج، ويعينه على قضاء دينه، ويدفع عنه الظلم، ويجتهد في كل خير ينفعه، ودفع كل شر.


 
عطاء دائم likes this.


رد مع اقتباس
قديم 12-13-21, 08:05 AM   #990
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (08:08 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قَـال ابن مَـسعُود -رحمَـه الله تَعـَالَـى-:

” فمن زرع خيـرا يوشك أن يحصد رغبة، ومن زرع شرا يوشك أن يحـصد ندامة، ولكل زارع مـا زرع “

[حفظ العمر لابن الجوزي ٣٥]
==============

قال الله تعالى:

‏{فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِه، إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ}[سورة النساء١٤٠)]

قال السعدي رحمه الله :
والحاصل أنّ من حَضَر مجلسًا يُعصى الله به
فإنه يتعيَّن عليه الإنكار عليهم مع القُدرة
أو القيام مع عدم القدرة.

تفسير العلّامة السعدي (ص٢١٠)
=============

السلام على الصبيان :

‏عن أنس بن مالك رضي الله عنه : أنه مر على صبيان فسلم عليهم

وقال: "كان النبي صلّ الله عليه وسلم يفعله".
متفق عليه

قال ابن بطال - رحمه الله -: في السلام على الصبيان طرح الأكابر رداء الكبر وسلوك التواضع ولين الجانب.

فتح الباري لابن حجر (٣٣/١١)
==============
‏قال الإمام عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى :

لايجوز للمسلم أن يسهر سهراً يترتب عليه إضاعته لصلاة الفجر في الجماعة أو في وقتها

ولو كان ذلك في قراءة القرآن أو طلب العلم

فكيف إذا كان سهره على التلفاز
أو لعب الورق أو ما أشبه ذلك...؟

مجموع الفتاوى (١٠/٣٩٠)

مجالس الصالحين��


 
خياآل likes this.


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 04:44 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا