منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree330Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-15-22, 06:22 AM   #1147
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (01:31 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



كان حبيب العجمي يبكي
■ ويقول: من ختم له بلا إله إلا الله دخل الجنة، ثم يبكي
■ويقول: ومن لي بأن يختم لي بلا إله إلا الله.

قال سفيان الثوري: رأيت رجلاً متعلقاً بأستار الكعبة وهو يقول: اللهم سلم سلم،
فقلت له، يا أخي ما قضيتك؟

■ قال: كنا أربعة إخوة مسلمين فتوفي منا ثلاثة، كل واحد يفتن عند موته، ولم يبق إلا أنا، فما أدري بما يختم لي.
صيد الفؤاد
==========

‏كل ندبةٍ في قلبك سيداويها الله ،
كل حزن في روحك سيجبره الله ،
كل همٍّ في حياتك سيفرجه الله ،
كل خيبة أمل حطّمت نفسك سيعوضك الله عنها ،
لا تقنط من رحمة ربك مهما زادت عليك الضغوط ، بعون الله ستتخطى همومك،
ستتجاوز أحزانك،
ستحقق أحلامك..
أنت تتعامل مع ربٍّ قدير ورحيم
- إِن القرآن يحفظ الصلاة من التشتت !
وَإِن الصلاة تحفظ القرآن من التفلت
قـــﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻘﻴﻢ ﺭﺣﻤـــــﻪ ﺍﻟﻠﻪ :
ﻭﺍﺷﺘﺪّﺕْ ﻏﺮﺑﺔ ﺍﻹ‌ﺳﻼ‌ﻡ ، ﻭﻗﻞّ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀُ ﻭﻏﻠَﺐَ ﺍﻟﺴّﻔﻬﺎﺀ ..
ﻭﺗﻔﺎﻗﻢَ ﺍﻷ‌ﻣﺮُ ﻭﺍﺷﺘﺪّ ﺍﻟﺒﺄﺱُ ؛ﻭﻇﻬﺮَ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺮّ ﻭﺍﻟﺒﺤﺮِ ﺑﻤﺎ ﻛﺴَﺒﺖْ ﺃﻳﺪﻱ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻭﻟﻜﻦ ..
ﻻ‌ ﺗﺰﺍﻝُ ﻃﺎﺋﻔﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺼﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﺤﻤّﺪﻳﺔ ﺑﺎﻟﺤﻖِّ ﻗﺎﺋﻤﻴﻦ ؛ ﻭﻷ‌ﻫﻞِ ﺍﻟﺸّﺮﻙِ ﻭﺍﻟﺒﺪﻉِ ﻣﺠﺎﻫﺪﻳﻦ ؛ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﺮِﺙَ ﺍﻟﻠﻪُ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﺍﻷ‌ﺭﺽَ ﻭﻣَﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﺧﻴﺮُ الوارثين

(ﺯﺍﺩ ﺍﻟﻤﻌﺎﺩ 443/3)

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 06-16-22, 06:39 AM   #1148
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (01:31 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



﴿ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾

من أصابته مُصيبة فعلِم أنها بقضاء الله وقدره، فصبر واحتسب واستسلم لقضاء الله هدى الله قلبه، وعوَّضه عمّا فاته من الدنيا هدى في قلبه، ويقينًا صادقًا، وقد يُخلف عليه ما كان أخذ منه أو خيرًا منه.
[ تفسير القرآن العظيم - ابن كثير ]


قال شهاب الدين الفاسي : من أراد الاستقامة على سبيل الحقّ في دينه، والتّحصّن من عدوّه، والتّخلّص من وساوس النّفوس وضيقها وتقلّبها، والحصول على شرح الصّدر، فليصحّح مقام الأدب مع الله تعالى ظاهرًا وباطنًا في جميع أحواله، فذلك هو الشّكر الموجب للمزيد .

==============

﴿ إِنَّ المُتَّقينَ في جَنّاتٍ وَنَعيمٍ ﴾

ما استحقُّوا هذا النعيـمَ إلا بالتقوى؛ بامتثال ما أُمروا به، واجتناب ما نُهوا عنه، فاحذَر أن تُفقدَ حيثُ أُمـرت، وأن تكون حيثُ نُهـيت.


ينبغي للإنسان أن ينتقل في الأدعية ، وأن لايواظب على دعاء واحد ؛ اقتداء بسيد المرسلين، وخير المفلحين ﷺ ، فقد خرّج المحدّثون الأدعية الكثيرة جدًا ، كان ﷺ يتنوع وينتقل منها ، ولأن النفس إذا واظبت على التلفّظ بدعاء صار عادة لها تنطق به ، وتُعرض عن معناه .
‏[‏ المنجيات والموبقات - القرافي ]


قال بعض الحكماء : أربعة أبحر لأربعة : ‏الموت بحر الحياة، والنفس بحر الشهوات، والقبر بحر الندامات، وعفو الله بحر الخطيئات .
[ العاقبة في ذكر الموت - الاشبيلي ]

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 06-17-22, 07:57 AM   #1149
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (01:31 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



{أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ}

من أرادَ أنْ يعتبر ويَدَّكِرْ كما قال القُرطبي في تفسيره:

ألهاكم التَّكاثر، يقول: من أراد الاعتبار والادِّكَار يَزُور المقابر، يقول: إنْ كانَ مع كثرة زِيَارَتِهِ للمقابر قَدْ قَلَّ أَثَرُها في نَفْسِهِ، تَأْثِيرُها عليه؛ فَلْيَحْضُر المُحْتَضَرِين، حال سُبحان الله العظيم، من شَاهَدَها لا شكَّ أنَّها تُؤَثِّر مَنْ في قَلْبِهِ أَدْنَى حَيَاة؛ (( لكنْ المَيِّتْ ما لِجُرْحٍ بِمَيِّت إيلامُ! ))
قلب المَيِّتْ ما فيه فايدة! ويُشارك في التَّغسيل ويحضُر الجَنَائِزْ، ومع ذلكم بعض النَّاس يشهد هذه المشاهد ولا تُؤَثِّر فيه شيء، لا شكَّ أنَّ كثرة الإمْسَاسْ، وكثرة مُعاناة هذهِ الأُمُور قد تُخَفِّفُها على النَّفس؛ لكنْ يَبْقَى أنَّها لا بُدَّ من اسْتِحْضَارْ حال الإنْسَانْ في هذا الظَّرْف، فَمَنْ اسْتَحْضَرَ حَالَهُ في هذا الظَّرْف لا بُدَّ أنْ يَتَأَثَّرْ،

وعُثمان -رضي اللهُ عنهُ وأَرْضَاه- إذا رَأَى القبر بَكَى بُكَاءً شديداً، يقول: هذا أوَّل منازل الآخرة، يعني إذا نَجِينا من هذا المنزل خلاص عَتَقْنَا، ويُوجد الآنْ رَأْيَ العَيْن مَنْ يُدَخِّنْ على شَفِيرِ القبر! موجود، وليسَ بشابّ – لا – كهل، نصف لحيته أبيض، ويُدَخِّنْ على شَفِير القبر، فضلًا عَمَّنْ يَبِيع ويَشْتَرِي ومواعِيد ونُكت في المقبرة!
واللهُ المُستعان.
===========

ألهاكم التكاثر) ...

ما أعمق المعنى!
وما أشد انطباقه على مواقع التواصل!
(التكاثر)...أيْ محاولة الواحد أن يكون أكثر من غيره ... تشمل التكاثر بعدد الإعجابات والمشاركات للمنشورات، والتكاثر بعدد المتابعين...
حتى أن أحدنا قد يصل إلى مرحلة أن "عليه أن يكتب شيئا ما" اليوم، لمجرد أن يكتب ... فمنشور فلان "جاب" كذا ألف لايك وكذا ألف شير...
لا بد أن أكتب لئلا يقل عدد المتابعين فيصبح أقل من متابعي فلان !
لا بد أن أنشر صورة، حتى لو لم يكن في نشرها أية فائدة للمسلمين، لا فكريا ولا أخلاقيا ولا علميا... بل قد تحمل شحنة ثقيلة من الحزن والقهر، وتحطم المعنويات فوق ما هي محطمة، دون إعطاء أي وسيلة لتحويل هذا الحزن والأسى إلى عملٍ نافع... مش مهم، المهم أنها جابت إعجابات ومشاركات!
حتى تحول التكاثر في مواقع التواصل إلى ملهاة (ألهاكم التكاثر)...ملهاة بكل معنى الكلمة، إلا لمن رحم الله.

(حتى زُرتم المقابر) ...
هي لحظة واحدة تفصلك بين هذا التكاثر الـمُلهي والقبر، حيث تُطوى الصحف ولا عمل...كأنك كنت في سباق محموم تدور في حلقة مفرغة، وفجأة انتشلتك يد الموت لتضعك في القبر.
تأكد تماماً...كثيرٌ من منشوراتك التي كاثرت بها، و"جابت" أكبر عدد من الإعجابات والمشاركات والتعليقات ...
لن تتبعك، ولن تنفعك.
آلاف، ومئات آلاف، وملايين المتابعين وأعداد المشاهدات ... لن تتبعك،
ولن تنفعك ...
لحظتها، هناك في القبر، وقد تكون لحظتك هذه قريبة، ستفهم تماما ما معنى (ألهاكم)، وستندم –حيث لا ينفع الندم- على كل عملٍ لم يكن خالصا مجردا محضا صرفا لله رب العالمين، وستعجب من نفسك أن كنت تراقب "بورصة" الإعجابات والمشاركات أكثر مما تراقب قلبك وإخلاصك وتسرب حظ نفسك إليه.
ولعل عملا واحدا لم تُلقِ له بالاً، ولم يطلع عليه إلا الله، ولم ينل لا شير ولا لايك ...
يكون أرجى عندك من هذا كله...وتراه نقطة مضيئة وسط سجلات من الغثاء.
دعوة للهدوء...والتركيز...ومحاسبة النفس.


د. إياد قنيبي

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 06-18-22, 06:58 AM   #1150
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (01:31 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



إليك أيها السائر في طريق الحفظ:
‏-غيرك يتخبط في الظلمات وأنت ممسك بالمصحف، هل عرفت (المنَّة)؟
‏-غيرك جمّاع منَّاع للدنيا وأنت ترصد المعاني الجديدة التي فهمتها، هل أدركت (العطاء)؟
‏-غيرك يستميت لأجل الشهرة والمظاهر ليل نهار وأنت تُفرِّق بين المتشابهات، هل فهمت معنى (الكرامة)؟

كل ضيقة بــ القرآن تتسع..
=========

﴿ إنَّ رَبَّنا لَغَفُورٌ شَكُورٌ ﴾

وثقت بعفوه هفوات المذنبين فوسعتها ، وعكفت بكرمه آمال المحسنين فما قطع طمعها ، وخرقت السبع الطباق دعوات التائبين والسائلين فسمعها ،

ووسع الخلائق عفوه ومغفرته ورزقه ؛ فما من دابة فى الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها ، ﴿ إِنَّ رَبَّنا لَغَفورٌ شَكورٌ ﴾ ،

يجود على عبيده بالنوافل قبل السؤال ، ويعطي سائله ومؤمله فوق ما تعلقت به منهم الآمال ، ويغفر لمن تاب اليه ولو بلغت ذنوبه عدد الآمواج والرمال ،

أرحم بعباده من الوالدة بولدها ، وأفرح بتوبة التائب من الفاقد لراحلته ، وأشكر للقليل من جميع خلقه ، فمن تقرب إليه بمثقال ذرة من الخير شكرها وحمدها ،

تعرف إلى عباده بأسمائه وأوصافه ، وتحبب إليهم بحلمه وآلائه ، ولم تمنعه معاصيهم بأن جاد عليهم بآلائه ، ووعد من تاب إليه وأحسن طاعته بمغفرة ذنوبه يوم لقائه .

〖 عدة الصابرين- ابن القيم 〗

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 06-19-22, 06:18 AM   #1151
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (01:31 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



من_وصايا_السلف

‏قال رجل لسفيان الثوري رحمه الله : -

أوصني
قال : -
اعمل للدنيا بقدر بقائك فيها وللآخرة بقدر بقائك فيها والسلام ..

حلية الأولياء (7/56)
========
‏"تدهشك آيات القرآن وهي تعالج موقفًا يمر بك، فإذا قرأتها كأنما أنزلت الليلة، تتفجر منها المعاني وتصور الموقف من جميع أركانه، وحده القرآن من يمر على تفاصيل الغضب والفرح والحزن والاندهاش فيقيم حقائقها، ويقدم السلوك المفقود في التعامل معها، لهذا تجد من يهجره كالمفقود على الأرض."

سيفيضُ قلبَك بِالسكُون ، ولسَوفَ تبتسِم العيُون ،
فكتابُ ربّي جنّةً
يَأوي إليهَا المُتعَبُونّ

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
قديم 06-20-22, 07:19 AM   #1152
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (01:31 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



فـــــائدة في جمع الصلاة ..

إذا كان الإنسان يلحقه حرج،
كمريض يلحقه الحرج،
أو من به سلس البول،
أو المستحاضة،
أو الإنسان الذي أصابه نومٌ شديد جداً لا يستطيع مدافعته،

ويريد أن يجمع العشاء مثلاً إلى المغرب
لأجل أن ينام، أو غير ذلك من الأمور التي ذكرها الفقهاء رحمهم الله،

فإنه لا بأس بذلك.
المهم أن يكون هناك حرج ومشقة.

ومن ذلك الجمع لإدراك الجماعة، فلو فُرِض أن جماعة يعرفون أنهم إذا وصلوا البلد تفرقوا ولم يصلوا جماعة، وأرادوا أن يجمعوا قبل التفرق فلا بأس،

والدليل على هذا:
أن الجمع في المطر في البلد المقصود اجتماع الجماعة وإلا لكان كل إنسان يذهب إلى أهله، وإذا دخل وقت العشاء صلى في بيته؛ لأنه معذور بواسطة المطر،

فالمقصود ألا يحرِّج الأمة،
لا أن يبقي الباب مفتوحاً من شاء جمع ومن شاء لم يجمع.
فالجمع مربوط بالمشقة و الحرج.

҉ الشيخ. ابن عثيمين رحمه الله تعالى
==========

قال تعالى
((وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ)
[سورة الحجر 24]

ما المعنى الذي يريده ربنا جل جلاله من هذه الكلمة؟؟
ماهو معنى المستقدمين؟؟؟
اذا كنا لم نعلم معنى هذه كلمة المستقدم .. فلنغير الفعل حتى يتبين لنا إذا قلنا مستخدم مثلا .........
اذا
هو من إستخدم الاشياءواستعملها
وكذلك المستقدم ... اذا هو الذي قدم الأشياء ووضعها نصب عينيه
فالله جل وعلا يعلم مالذي قدمه كل واحد منا وجعله أمامه ....ووضع نصب عينيه الوصول إليه .... فكان الأول في سلم الأولويات عنده

والمفترض لنا جميعا ان يكون الله ورسوله هو في المقدمه ...وهما الهدف الذي نسعى للوصول إليه كما قال تعالى
(فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّىٰ * وَلَٰكِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ * ثُمَّ ذَهَبَ إِلَىٰ أَهْلِهِ يَتَمَطَّىٰ * أَوْلَىٰ لَكَ فَأَوْلَىٰ * ثُمَّ أَوْلَىٰ لَكَ فَأَوْلَىٰ)
[سورة القيامة 31 - 35]

فلا صدق ولا صلى .. وبعدها أولى لك فاولى ..
اذا السؤال الأول الذي سيطرح علينا عند الموت أين الصدق والصلاة .. اما كان من الأولى لكم أن تفضلوا الله ورسوله على ماسواهما
اما كان من الاولى لكم ان تعملوا لذلك
وأما أهل الكفر قال عنهم عز من قائل. .

(إِنَّ هَٰؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْمًا ثَقِيلًا)
[سورة اﻹنسان 27]

اليوم الذي يجب أن نضعه نصب أعيننا ونعمل للحظه اللقاء... جعلوه وراء ظهورهم والعياذ بالله

وكله ضمن علم الإله جل وعلا

والحقيقة... أنه من الأولى أن نرتب من الآن سلم الأولويات ونعلم من هو الهدف الأول في حياتنا ونسعى إليه فالدنيا عرض وائل وفان والآخرة خير وأبقى.

مجالس الصالحين📚


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 01:37 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا