منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree185Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-09-21, 09:05 AM   #85
الفضل10

الصورة الرمزية الفضل10

آخر زيارة »  03-08-24 (09:43 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاء دائم مشاهدة المشاركة

حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



ماء الوجه لايُباع !!

-يُحكى أنّ أعرابيًا كانَ يَسكِن بِجوارِ سيدنا الحَسن بن سيدنا عليٌ رَضيِّ الله عَنْهُمَا، وقَد أصابهُ الْفَقْرَ والعوز الشَّدِيدِ ..
فَقَالَتْ لهُ زوجته :-

اذهب إلى سيدنا الحسنِ فهو كريم آل البيت ولا يردُ سائلًا.
فقال لها :-
أخجل من ذلك، فقالت إن لم تذهب أنتَ ذهبت أنا ..
فأجابها بأنه سيكتب إليه ، وكانَ شاعرًا، فكتب لسيدنا الحسن بيتين من الشعرِ قال فيهما :-

لم يبقَ عندي ما يباع ويُشترى
يكفيكَ رؤية مظهري عن مخبري .
إلّا بقية ماء وجه صنتهُ
عن أن يباع وقد وجدتكَ مُشتري .

وأرسلها إلى سيدنا الحسن بن سيدنا علي رضي الله عنهما ،
فقرأها سيدنا الحسن وبكى ، وجمع ما عنده من مال وأرسله إليه ..
وكتب له :-
عاجلتنا فأتاكَ عاجل برنا
طلاً ولو أمهلتنا لم نقصرِ .
فخذ القليل وكنْ كأنكَ لم تبع
ما صنتهُ و كأننا لم نشترِ .

تامل لسان العرب وعِفّتهم وكرمهم... رائعة..

تفقدو جيرانكم واهليكم من اصحاب العوز قبل ان يفقدوا ماء وجوههم، فنحن في ايام عجاف.

تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله

عن تلكم الحادثة التي اكرمتمونا بسردها :
نجد تلك الحاجة لتفقد من حولنا ، ممن يكتمون حاجتهم ،
بالرغم من إلحاحها ، حين جعلوا من التعفف هو رداء الصبر
على الفاقة .

فكم :
من جائع ربط على بطنه بما يُسكت به انين جوعه ،
وكم من صاحب مالٍ نام بتخمته ، ولا يُلقي لذلك
المُحتاج أي بال !

مع أن :
المصطفى على الصلاة والسلام صرّح بمن فعل ذلك
بأنه خالٍ من الايمان حينما قال :

والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن ،


قالوا :
مَن يا رسول الله؟

قال :
من بات شبعان وجاره جائع
وهو يعلم
.


دمتم بخير ...


 
عطاء دائم likes this.


قديم 02-09-21, 09:49 PM   #86
احلام عابره

الصورة الرمزية احلام عابره
تاج النساء

آخر زيارة »  04-24-24 (04:52 PM)
افرد اوراقي واشوفك تسكن بيوت القصيد


:
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تفضلو واجب الضيافه وحياكم الله
][/url]
اقراؤوها بكل تأنٍ وتأمل:

أوصى الله عيسى عليه السلام
بالصلاة وهو في المهد صبيًا.
لكم أن تتخيلوا وليدًا في مهده
يقول: (وأوصاني بالصلاة)

" إنها الصلاة "
������

يترك إبراهيمُ عليه السلام أهله
في صحراء قاحلة،ثم يقول:
"ربنا إني أسكنت من ذريتي
بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم
ربنا ليقيموا الصلاة"

"إنها الصلاة "
������

يأتي موسى عليه السلام لموعدٍ
لا تتخيل العقولُ عظمته،
فيتلقى أعظمَ أمرين:
"إنني أنا الله لا إله إلا أنا فـاعبدني..
وأقم (الصلاة) لذكري"

"إنها الصلاة "
������

ما أجلَّ هذا الوحي!
"وأوحينا إلى موسى وأخيه
أن تبوَّءا لقومكما بمصر بيوتًا
واجعلوا بيوتكم قبلةً
وأقيموا الصلاة"!

"إنها الصلاة "

������

أين جاءت بشرى الولد لزكريا عليه السلام
بعد أن بلغ من الكبر عتيّا؟!
"فنادته الملائكة وهو قائمٌ
(يصلي) في المحراب"
قائمٌ يصلي!

"إنها الصلاة "
������

يُشغل الكفارُ رسول الله ﷺ
عن صلاة العصر؛
فيدعو عليهم دعاءً مرعبًا!
"ملأ الله قبورهم وبيوتهم نارًا
كما شغلونا عن الصلاة"!

"إنها الصلاة "

������

حينما أراد الله جل جلاله أن يفرض الصلاة على محمد صلى الله عليه وسلم وعلى أمته عرج به إلى السماء لفرضها عليه وهو قاب قوسين أو أدنى!!!
وقد أنرل عليه القرآن الكريم وهو في الأرض، وفرض عليه كل الفرائض سواها وهو في الأرض..

"إنها الصلاة".

������
كانت اخر ماوصى به نبينا محمد
صَل الله عليه وسلم
وهو على فراش الموت
الصلاة الصلاة

" إنها الصلاة "

ما قُرِنت عبادةٌ في القرآن
بعبادات متنوعة كالصلاة،
فإنها قرينة الزكاة، والصبر،
والنسك، والجهاد، وغير ذلك!
… إنها الصلاة الصلاة الصلاة....


 
عطاء دائم likes this.


قديم 02-10-21, 09:38 AM   #87
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



قصتان رائعتان مع ضياع قلم الرصاص
- الأولى ..

قال :

كنت فى الصف الرابع الإبتدائي، وذات يوم رجعت من المدرسة وقد ضاع قلمي الرصاص...️، وعندما علمت أمي بالخبر ضربتني بانتقام!!!
وشتمتني بأبشع الشتائم، ووصفتني بالغبي وعدم تحمل المسؤولية وغيرها .
ونتيجة لقسوة أمي الزائذة عن الحد قررت ألا أعود لأمي فارغ اليدين، لقد قررت أن أسرق أقلام زملائي!!!

وفي اليوم التالي نفّذت الخطة!!

ولم أكتفِ بسرقة قلم أو قلمين....️ بل سرقت جميع زملائي في الصف ، فى بادئ الأمر كنت أسرق خائفا وشيئا فشيئا تشجعت ولم يعد للخوف فى قلبي مكان، وبعد شهر كامل لم يعد للأمر تلك اللذة الأولى، فقررت أن أنطلق نحو الصفوف المجاورة، ومن صف إلى آخر انتهى بى المطاف إلى سرقة غرفة الإدارة في المدرسة !!
وذلك العام كان عام التدريب الميدانى، تعلمت فيه السرقة نظريا وعمليا، ثم انطلقت بعد ذلك وصرت محترفا...

- الثانية ..

قالت إحدى الأمهات:

عندما كان ابني فى الصف الثانى الإبتدائي رجع يوما من المدرسة وقد ضاع قلمه الرصاص️!!!
فقالت له بماذا كتبت؟
فقال: استعرت قلما من زميلي، فقالت له: تصرف جيد ولكن ماذا كسب زميلك عندما أعطاك قلما لتكتب به؟
هل أخذ منك طعاماً أو شراباً أو مالاً ..؟

قال: لا، لم يفعل
فقالت له: إذن لقد ربح الكثير من الحسنات يا بني،
لماذا يكون هو أذكى منك ؟
لماذا لا تكسب أنت الحسنات؟
قال: وكيف ذلك ؟
فقالت: سنشتري لك قلمين،

قلما تكتب به، والقلم الآخر نسميه قلم الحسنات!!!
وهذا لأنك ستعطيه لمن نسى قلمه أو ضاع منه،
وتأخذه بعدما تنتهي الحصة...

وكم فرح ابني بتلك الفكرة .. وزادت سعادته بعدما طبقها عملياً، لدرجة أنه أصبح يحمل فى حقيبته قلما يكتب به، وستة أقلام للحسنات !!.
والعجيب فى الأمر أن ابني هذا كان يكره المدرسة ومستواه الدراسى ضعيف!!!
وبعد أن جربت معه الفكرة...
فوجئت بأنه بدأ يحب المدرسة!!!

وهذا لأنه أصبح نجم الصف في شيء ما، فكل المعلمين أصبحوا يعرفونه وزملاؤه يقصدونه في الأزمات.

كل واحدٍ قلمه ضائع يأخذ منه واحدا، ..️وكل معلم يكتشف أن أحدهم لا يكتب لأن قلمه ليس معه فيقول أين فلان صاحب الأقلام الاحتياطية!!!
ونتيجة لأن ابني أحب الدراسة، بدأ مستواه الدراسي يتحسن شيئاً فشيئاً.
والعجيب أنه اليوم قد تخرج من الجامعة وتزوج ورزقه الله بالأولاد، ولم ينس يوما قلم الحسنات!!!

لدرجة أنه اليوم مسؤول عن أكبر جمعية خيرية في مدينتنا..

فالحذر في تربية الأيناء، ومعاملتهم بالرحمة، ولنحول المواقف السلبية، إلى موقف تربوى ثمين...

تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 02-11-21, 08:38 AM   #88
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



بعث ريتشارد قلب الأسد برسالة إلى صلاح الدين الأيوبي جاء فيها:
«من ريكاردوس قلب الأسد ملك الإنجليز إلى صلاح الدين الأيوبي ملك العرب
أيها المَولَى..

حامل خطابي هذا بطل باسل صنديد، لاقى أبطالكم في ميادين الوغى، وأبلى في القتال البلاء الحسن، وقد وقعت أخته أسيرة، فقد كانت تدعى (ماري) وصار اسمها (ثريا)، وأن لملك الإنجليز رجاء يتقدم به إلى ملك العرب وهو:

إما أن تُعيدوا إلى الأخ أخته، وإما أن تحتفظوا به أسيراً معها، لا تفرِّقوا بينهما ولا تحكموا على عصفور أن يعيش بعيداً عن أليفه، وفيما أنا بانتظار قراركم بهذا الشأن، أذكِّركم بقول الخليفة عمر بن الخطاب ـ وقد سمعته من صديقي الأمير حارث ـ وهو: «متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً؟».

فردَّ عليه صلاح الدين على رسالة ريتشارد..
من السلطان صلاح الدين الأيوبي إلى ريكاردوس ملك الإنجليز
أيها الملك: «صافحتُ البطل الباسل الذي أوفدتموه رسولاً إليّ، فليحمل إليكم المصافحة مما عرف قدركم في ميادين الكفاح.

وإني لأحب أن تعلموا بأنني لم أحتفظ بالأخ أسيراً مع أخته؛ لأننا لا نُبقي في بيوتنا سوى أسلاب المعارك، لقد أعدنا للأخ أخته. وإذا ما عمل صلاح الدين بقول عمر بن الخطاب، فلكي يعمل ريكاردوس بقولٍ عندكم: (أعطوا ما لقيصر لقيصر، وما لله لله)، فرُدَّ أيها الملك الأرضَ التي اغتصبتَها إلى أصحابها، عملا بوصية السيد المسيح عليه السلام».

المصدر: كتاب العرب عنصر السيادة في القرون الوسطى، للمؤرخ الإنجليزي جون داونبورت.

تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله


 


قديم 02-12-21, 09:43 AM   #89
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



وقفت معلمة الصف الخامس ذات يوم و ألقت على التلاميذ جملة:إنني أحبكم جميعا وهي تستثني في نفسها تلميذ يدعى تيدي
فملابسه دائما شديدة الاتساخ
مستواه الدراسي متدن ومنطوي على نفسه
وهذا الحكم الجائر منها كان بناء على ما لاحظته خلال العام
فهو لا يلعب مع الأطفال وملابسه متسخة
ودائما يحتاج إلى الحمام ،و انه كئيب لدرجة أنها كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر
لتضع عليها علامات x بخط عريض وتكتب عبارة راسب في الأعلى
ذات يوم طلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ وبينما كانت تراجع ملف تيدي فوجئت بشيء ما !

لقد كتب عنه معلم الصف الأول : تيدي طفل ذكي موهوب يؤدي عمله بعناية و بطريقة منظمة.
و معلم الصف الثاني : تيدي تلميذ نجيب و محبوب لدى زملائه و لكنه منزعج بسبب إصابة والدته بمرض السرطان.
أما معلم الصف الثالث كتب:لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه لقدبذل أقصى ما يملك من جهودلكن والده لم يكن مهتما به و إن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذبعض الإجراءات

بينما كتب معلم الصف الرابع : تيدي تلميذمنطو لا يبدي الرغبة في الدراسة وليس لديه أصدقاء وينام أثناء الدرس
هنا أدركت المعلمه تومسون المشكلة و شعرت بالخجل من نفسها !
و قد تأزم موقفها عندما أحضر التلاميذ هدايا عيد الميلاد لها ملفوفة بأشرطة جميلة

ما عدا الطالب تيدي كانت هديته ملفوفة بكيس مأخوذ من أكياس البقاله.
تألمت السيدة تومسون و هي تفتح هدية تيدي وضحك التلاميذ على هديته وهي عقد مؤلف من ماسات ناقصة الأحجار و قارورة عطر ليس فيها إلا الربع
ولكن كف التلاميذ عن الضحك عندما عبرت المعلمة عن إعجابها بجمال العقد والعطر وشكرته بحرارة، وارتدت العقد ووضعت شيئا من ذلك العطر على ملابسها ،
ويومها لم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله مباشرة بل انتظر ليقابلها وقال : إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي !

عندها انفجرت المعلمه بالبكاء لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة !!

منذ ذلك اليوم أولت اهتماما خاصا به وبدأ عقله يستعيد نشاطه و بنهاية السنة أصبح تيدي أكثر التلاميذ تميزا في الفصل ثم وجدت السيده مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي كتب بها أنها أفضل معلمة قابلها في حياته فردت عليه أنت من علمني كيف أكون معلمة جيدة.

بعد عدة سنوات فوجئت هذه المعلمة بتلقيها دعوة من كلية الطب لحضور حفل تخرج الدفعة في ذلك العام موقعة باسم ابنك تيدي
فحضرت وهي ترتدي ذات العقد و تفوح منها رائحة ذات العطر ....
هل تعلم من هو تيدي الآن ؟
تيدي ستودارد هو أشهر أطباء العالم لعلاج السرطان
.. ترى.. كم طفل دمرته مدارسنا بسبب سوء التعامل ..؟!
كم تلميذ هدمنا شخصيته ؟!.
لآ إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين..

تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


قديم 02-13-21, 09:34 AM   #90
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حيّاكم الله وبيَّاكم وجعل الجنة مثواكم
اليوم وقد تشرفت بضيافتكم ، فما أجمل لقاء فى الله!

فتفضلوا أولاً واجب الضيافة .....



جاء في الأثر أن "ذا القرنين" كان وحيد أمه، وأنه كما نعلم جميعًا طاف الأرض من مشرقها إلى مغربها فاتحًا وداعيًا،

ولما وصل إلى بابل مرض مرضًا شديدًا، وأحس بدنو أجله، لم يخطر بباله حينها غير الحزن الذي سيصيب أمه إذا مات.

أرسل إليها بكبش عظيم ورسالة، وكتب إليها في الرسالة:
أماه، إنّ هذه الدنيا آجال مكتوبة، وأعمار معلومة، فإن بلغكِ تمام أجلي فاذبحي هذا الكبش، ثم اطبخيه، واصنعي منه طعامًا، ثم نادي في الناس أن يحضروا جميعًا إلا من فقد عزيزًا!

فلما بلغها نبأ موته، عمدت إلى تنفيذ وصيته، صنعت بالكبش كما طلب، ونادت في الناس كما أوصى، لكنها تفاجأت أن أحدًا لم يحضر ليتناول طعامها، فعلمت أنه ما من أحد إلا وقد فقد عزيزًا،

ففهمت مراد ابنها من وصيته تلك، وقالت:
رحمك الله من ابن، لقد كنت لي واعظًا في موتكَ كما كنتَ في حياتكَ.
الدنيا ليست دار إقامة وإنما محطة عبور،
والموت ليس ضد الحياة وإنما هو جزء منها!

تابعونا
لنا لقاء آخر ان شاء الله



 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 04:14 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا