| |||||||
| :: قرار هام :: |
330Likes| إضافة رد |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||||||
| :: قرار هام :: |
| إضافة رد |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-28-21, 07:08 AM
| #919 | ||||||||||||||
  
|  قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى العيشة الهنية الراضية الباقية، هو عيش الآخرة أما الدنيا فإنه مهما طاب عيشها، فمآلها للفناء شرح رياض الصَّالِحين - ٣/٣٦٤ =========== لايكره (الأمر بالمعروف) إلا من ترك المعروف وكرهه. ولا يكره (النهي عن المنكر) إلا من فعل المنكر وأحبه. وقد ذكر الله اجتماع ذلك في المنافقين . عبد العزيز الطريفي ========== ﴿ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ ۗ ﴾ "مهما كنتم تحسدون عليه المؤمنين ويغيظكم ذلك منهم ، فاعلموا أن الله متم نعمته على عباده المؤمنين ، ومكمل دينه ، ومعل كلمته ، ومظهر دينه ، فموتوا أنتم بغيظكم". ابن_كثير ========= واذكر ربك في نفسك تضرعًا وخيفة، ودون الجهر من القول، بالغدو والآصال،ولا تكن من الغافلين}! يقول: لا تكن من اللاهين عن عظات القرآن وعبره، وما فيه من عجائبه، لكن تدبر ذلك وتفهمه، وأشعر قلبك بذكر الله، وخف من قدرة الله عليك إن أنت غفلت عن ذلك. اللهم اجعلنا ممن يصحبون القرآن في الدنيا تلاوة وعملا، وزدنا به بركة وفضلا.... مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
| خياآل likes this.  |
|
10-28-21, 11:54 AM
| #920 | ||||||||||
|
وإذا رأيت الكرب طال بقاؤه فافزع إلىٰ الرحمن بالدعوات واسكب دموع الذل لا تبخل بها مَنْ غير ربك يكشف الكربات ؟! واسأله غُفرانا وعفواً شاملًا مَن غيرُ ربّك يَغفر الزلات ؟! واجعل وقوفك في الصلاة تذللاً وأطل دعاء الله في السجدات إن اللحوح إذا دعا بدموعه سينال ما يرجو من الرغبات | ||||||||||
| عطاء دائم likes this. |
|
10-29-21, 07:10 AM
| #921 | ||||||||||||||
| _ _قَالَ الحافظُ أبو شامة المقدسيّ رحمه اللَّه: 《 لم يَبق لِمُعْظَم مَن طلب القرآن العزيز همّة إلا في: قوة حفظه ، وسرعة سرده ، وتحرير النطق بألفاظه ، والبحث عن مخارج حروفه ، والرغبة في حسن الصوت به !! •• وكل ذلك وإن كان حسنا ؛ ولكن فوقه ما هو أهمّ منه وأتمّ ، وأولى وأحرى ، وهو: فهم معانيه والتفكر فيه ، والعمل بمقتضاه ، والوقوف عند حدوده ، وثمرة خشية الله تعالى من حسن تلاوته 》. المرشد الوجيز ============= فى ريـــــاض التـد بــــــر القرآن وسيلة الإيمان الأولى والمتفردة الذي يُقبل على القرآن إقبالًا صحيحًا فيتدبر معانيه ويتأثر بها يجد أنه يُخاطب جميع مشاعره، فتارة يجد مشاعر الخوف والرهبة، وتارة الفرح والاستبشار، وتارة الرضا والتفويض، وتارة السكينة و الطمأنينة، وتارة الحب والشوق إلى الله عز وجل . ( يشعر القارئ ( المتدبر للقرآن ) أنه يعيش حياة نابضة في في عالم آخر غير الذي يعيش، يُدرك أن روحًا تسري فيه . يحس من يقرأ في القرآن متنقلًا بين آياته وسوره أنه يعيش في قرية صغيرة، يجمعها مكان واحد،هي هذه المعمورة رغم اتساعها،ويكتنفها زمان واحد من لدن آدم حتى قيام الساعة .. نصوص مفتوحة أمامها الطريق، لا يحُدُّها زمان، ولا يُقيدها مكان، تلقي تعاليمها لهذا الإنسان الذي لا تتغير مشاعره وجوانبه النفسية وميوله على اختلاف الزمان . هكذا يجد كل إنسان فيه بُغيته .. يُقبل عليه المهموم ليجد فيه بلسمه، ويُقبل عليه المحزون ليجد فيه سلوته، ويُقبل عليه العالم ليجد فيه طلبته، ويُقبل عليه الهارب من قيود الحياة الرتيبة ليجد فيه خلوته .. يُقبل عليه الضال التائه الحائر ليجد ضالته . وإن في تنوع سور القرآن طولًا وقصرًا، انسجامًا مع هذه النفس الإنسانية التي تمل الرتابة، كل سورة من سور القرآن تُضيف لبنة نفسية إلى ذلك الكيان الإنساني، حتى تجده مع آخر سورة قد اكتمل بناؤه النفسي، وتكاملت مشاعره وأحاسيسه .. من هنا نُدرك الحكمة من كثرة النصوص الواردة في حثِّ المسلم على الإقبال على هذا القرآن، وإشارة النصوص إلى ضرورة أن يكون لهذا الإنسان ورد يومي وزاد يتقوَّت به في يومه، وأهمية قراءة القرآن من أوله إلى آخره لأنها تُمكن المرء من استثارة كامل مشاعره التي تنطوي عليها نفسه ). مجـالــس المتــدبــرين مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
| |
|
10-30-21, 07:11 AM
| #922 | ||||||||||||||
| ﴿ إِنَّهُ لَقُرآنٌ كَريمٌ ﴾ من مظاهر كرم القرآن : ما يمنحه لتاليه من ثواب جزيل، وأثر في القلب جميل، وما فيه للضالين من نصح وهداية وصلاح، وللمتبصرين من علم وفقه وفلاح. أحصى المناوي : في المجاهرة بالذنب أربع جنايات وهي : خيانة منه على سِتر الله الذي أسدله عليه، وتحريك لرغبة الشَّرِّ فيمن أسمعه أو أشهده، فهما جنايتان انضمتا إلى جنايته بفعله فتغلَّظَت به، فإن انضاف إلى ذلك الترغيبُ للغير فيه، والحمل عليه، صارت جناية رابعة . [ فيص القدير - المناوي ] يقول ابن الجوزي في صيد الخاطر : إياك أن تسأل الله شيئاً إلا وتقرنه بسؤال الخِيرة؛ فرُبّ مطلوبٍ من الدنيا كان حصولُهُ سبباً للهلاك. ============ قال الإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى - : والصبر هو : حبس النفس عن التسخط بالمقدور، وحبس اللسان عن الشكوى، وحبس الجوارح عن المعصية ، فمدار الصبر على هذه الأركان الثلاثة ، فإذا قام المرء بعبودية الصبر كما ينبغي؛ انقلبت المحنة في حقه منحة، واستحالت البليّة عطيةً، وصار المكروه عنده محبوبًا ؛ فإن الله -عزوجل- لم يبتلِ العبد لِيُهلكه، وإنما ابتلاه ليَمتحن صبره وعبوديته، ولله تعالى على العبد عبودية في الضراء، كما له عبودية في السرَّاء، ، وله عبودية عليه فيما يكره ، كما له عبودية فيما يحبّ، وأكثر الخلق يعطون العبودية فيما يحبُّون، والشأنُ في إعطاء العبودية في المكاره؛ ففيه تفاوُتُ مراتب العباد، وبحسبهِ كانت منازلُهم عند الله تعالى ، فمن كان عبداً لله في الحالتين ، قائماً بحقه في المكروه والمحبوب ؛ فذلك الذي تناوله قوله تعالى : ﴿ أَلَيسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبدَهُ ﴾ . 〖 الوابل الصيب - ابن القيم 〗 مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
| |
|
10-31-21, 06:46 AM
| #923 | ||||||||||||||
| حين يسأل المرء يوم القيامة عن عمره فيما أفناه ؟ وعن شبابه فيما أبلاه ؟ فما ظنك بمن أبلى شبابه وافنى عمره في حفظ ومراجعة كتاب الله ؟ ... أليس أسعد الناس بالإجابة على هذا السؤال حين يسأل عن شبابه فيما أبلاه أن يقول : أبليت شبابي وأفنيته في حفظ كتاب الله عز وجل و تدبر معانيه. (الشيخ محمد الدويش) ========== عجيب هو القُرآن ! تقرأ السورة مئات المرات في كل مرة يفتح الله عليك بشيء مُغاير ! بفائدة مختلفة ؟ كيف لتلك الكلمات أن تحوي كنوزًا عظيمة ! كيف لك أن تفهم من تلاوتك لها فهمًا ! ومن حفظك لها فهمًا آخر ! ومن سماعك فهمًا آخر ! عجيب هو القرآن وعظيم هو مُنزله كلّ الدقَائق في حِجر القُرآن عُلو كلّ الثوانِي في كَـنِـفهِ ضِياء هو نور وجنان ، وأمان واطمئنان !! فهلا أخذت حظك منه قبل أن ينقضي الزمان مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
| خياآل likes this. |
|
10-31-21, 11:01 AM
| #924 | ||||||||||
| الذي لابد أن نعلمه ! أن المراد ليس جمع الحسنات وإنما المراد نتائج الاعمال على القلوب . هذي مقدمة المقطع للشيخ عبيد العمري بعنوان ( مقطع من ذهب قصير وكلنا يحتاجه ) | ||||||||||
| عطاء دائم likes this. |
| إضافة رد |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
 | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||
