|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-27-22, 06:52 AM | #1219 | ||||||||||||||
| قال الله تعالى : - { ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن } عندما تتعرض لإساءة، فلا تفكر في أقوى رد، بل فكر في أحسن رد ! سعود الغربي تبصِرة : إذا أساء إليك أعداؤك أو مبغضوك بالقول أو الفعل، فلا تقابلهم بالإساءة، بل " ادفع بالتي أحسن "، تخيّر لفظك قبل الرد عليهم، وقابل الإساءة بالإحسان إليهم، وعليك بالصبر عند الغضب، والحلم عند الجهل، والعفو عند الإساءة، فهنا ستكمُن القناعة والرضا عن نفسك. =============== عن أبي عبد الله، ويقال: أبو عبد الرحمن ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((عليك بكثرة السجود؛ فإنك لن تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة، وحط عنك بها خطيئة)). رواه مسلم. سبب رواية ثوبان لهذا الحديث: أن معدان بن طلحة قال: أتيت ثوبان فقلت: أخبرني بعمل أعمل به يدخلني الله به الجنة؟- أو قال بأحب الأعمال إلى الله- فسكت، ثم سأله، فسكت، ثم سأله الثالثة، فقال: سألت عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ((عليك بكثرة السجود...)). الحديث. وفي آخره: فلقيت أبا الدرداء فسألته، فقال لي مثل ما قال ثوبان. =========== نصيحة دايم جاهروا بالطاعات وزاحموا فيهم الناس ولا تستحون منهم ابد لا تستحين من حجابك الشرعي لا تستحي من لحيتك لا تستحون بإظهار كرهكم للاغاني .. والخ الشيطان براسكم يلعب عليكم ويقول لكم الناس راح ينظرون لك نظرة شينة وينفرون ويكرهونك والحقيقة : ياكثر اللي بيتأثرون ويقتدون فيكم! مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
08-28-22, 07:18 AM | #1220 | ||||||||||||||
| نصيحة في عصر كثرت فيه الفتن وانتشر أهل البدع وموت العلماء لفضيــلة الشيـخ صالح الفوزان حفظه الله ٭ السؤال: بماذا تنصحنا في هذا العصر الذي كثرت فيه الفتن وانتشر أهل البدع وموت العلماء؟ ٭ الجواب: أنصحكم أول شيء بتقوى الله سبحانه وتعالى، والإكثار من الدعاء أن يثبتنا الله وإياكم على الدين، وأن يقنا وإياكم شر الفتن. ثم ننصحكم بطلب العلم، طلب العلم على أهل العلم، والحرص على طلب العلم، فإنه لا يقي من الفتن بإذن الله إلا العلم الصحيح، أما إذا لم يكن عندك علم صحيح فربما تقع في الفتن وأنت لا تدري ولا تعلم أنها فتن، فعليكم بطلب العلم على أهل العلم، ولا تتكاسلوا عن طلب العلم مهما أمكنكم ذلك. فضيلة الشيخ صالح الفوزان (حفظه الله) ======== ( كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ ) مُصابك الذي يُؤلمك ، حزنك الذي يكبت صدرك ، كدرك الذي يتغشّاك ، هيّن على الله أن يُذهبه. مِن أعظمِ الخُذلان أن تذهبَ بحاجاتِك وهمومِك يمينًا وشمالًا؛ ويكونُ آخر ما تُفَكِّرُ فيه هو الدّعاءُ في ساعةٍ قال عنها نبيّنا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إنَّ في الجمعةِ لساعةٌ لا يوافِقُها مسلمٌ يسألُ اللهَ فيها خيرًا، إلَّا أعطاه إيَّاه ". " رواه مسلم " ارفعوا حاجاتكم لرب العباد. مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
08-29-22, 07:19 AM | #1221 | ||||||||||||||
| - فعَنْ أبِي مُوسَى الأَشْعَريِّ -رضِيَ اللهُ عَنْهُ-قَالَ: كنا مع النبي ثم أتى علي وأنا أقول في نفسي: لا حول ولا قوة إلا بالله. فقال: ياعبدالله بن قيس، ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة؟! قل: لا حول ولا قوة إلا بالله، فأنها كنز من كنوز الجنة" فثوابها مدخر في الحنة نفيس كما أن الكنز أنفس الأموال، فهي من أنفس أعمالكم، وأنفس ثوابكم، فاليكن لكم الجنة منها كنوز . =========== قَالَ رَسُولُ الله ﷺ لا يلِجُ النَّارَ رجُلٌ بَكَى مِن خشيَةِ اللَّهِ حتَّى يَعودَ اللَّبنُ في الضَّرعِ ولا يجتَمِعُ غبارٌ في سبيلِ اللَّهِ ودخانُ جَهَنَّمَ الراوي : أبو هريرة المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم: 1633 | خلاصة حكم المحدث : صحيح شرح الحديث خَشيةُ اللهِ في السِّرِّ والعَلَنِ من المنجياتِ مِن النارِ وكذلك الجهادُ في سَبيلِ اللهِ سببٌ لغُفرانِ الذُّنوبِ وسببٌ للنجاةِ مِن النارِ كما يقولُ الرَّسولُ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم في هذا الحديثِ: "لا يَلِجُ النَّارَ" أي: لا يَدخُلُ النَّارَ "رجلٌ بكَى مِن خشْيةِ اللهِ" أي: إنَّ الخوْفَ مِن اللهِ هو الَّذي يجعَلُ صاحبَه مُطيعًا له مُجتنِبًا لِمَعصِيتِه ثمَّ ضرَب مثلًا في استِحالَةِ دخُولِه النَّارَ كما يستحِيلُ أنْ يَرجِعَ اللَّبَنُ إلى ضرْعِ الحَيَوانِ بعدَ إذْ حُلِبَ منه، فقال: "حتَّى يَعودَ اللَّبنُ في الضَّرْعِ" والمعنى: أنَّ رُجوعَ اللَّبنِ إلى الضَّرعِ لا يَحدُثُ وكذلك لا يَدخُلُ النَّارَ مَن بكَى مِن خشْيةِ اللهِ وهذا كقوْلِه تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ} [الأعراف: 40]. "ولا يَجتمِعُ غُبارٌ في سَبيلِ اللهِ" والغُبارُ هو ما يَنتُجُ ويُثارُ مِن تُرابٍ دَقيقٍ عندَ الحرَكةِ أثْناءَ الجِهادِ "ودُخَانُ جهَنَّمَ" أي: لا يجتمِعُ على المجاهِدِ الغُبارُ الَّذي حدَث له في المعرَكةِ وهي في سَبيلِ اللهِ ودُخانُ جهَنَّمَ ولكنْ يرحَمُه اللهُ فلا يدخُلُ جهَنَّمَ بسَببِ جِهادِه وما فيه من تَعبٍ ومَشقَّةٍ وتعريضٍ للنَّفْسِ للأَخطارِ والمَوتِ. مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
08-30-22, 07:33 AM | #1222 | ||||||||||||||
| قدّم رسول "ملك الهند" هدايا للخليفة ( هارون الرشيد) رحمه الله وكان من بين الهدايا أربعة سيوف هندية قوية !! فرحَّب به "هارون الرشيد" وقبل هديته ثم دعا بأحد سيوفه وهو سيف عمرو بن معد يكرب واسمه : ( سيف الصمصامة) فوضع السيوف الهندية الأربعة مجتمعة ، وضربها بسيفه فقطعها جميعها ! فدُهش الهندي وتعجب من هذه الصناعة القوية للسيف ، حيث أنه كان من المعروف أن السيوف الهندية هي أقوى السيوف على الإطلاق !! فسأله "الرشيد" أن يطلب ما يشاء كفاءً لهديته ؟ فقال الهندي : لا أريد سوى هذا السيف الذي معك ؟ فأبى هارون الرشيد وقال : أطلب كل شيء إلا السلاح فقد نهانا نبينا ﷺ أن نقدم سلاحنا لغير المسلمين . الله أكبر هكذا كان إستعراض قوة المسلمين للعدو لكي يخاف ويقيم وزناً واعتباراً للمسلمين ويرهبهم !! عندما كنا عظماء ... =============== عن أبي طريف عدي بن حاتم الطائي رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من حلف على يمين ثم رأى أتقى لله منها فليأت التقوى)). رواه مسلم. يعني أن من حلف على فعل شيء أو تركه، فرأى غيره خيرا من التمادي على اليمين واتقى الله، فعله وكفر عن يمينه. مجالس الصالحين📚 | ||||||||||||||
|
09-06-22, 09:21 AM | #1223 | ||||||||||
|
من اجلّ الكتب وانفعها كتاب مدارج السالكين لابن قيم وهذي السطور من لولوه وياقوته : قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ} [الحج: 34] ثُمَّ كَشَفَ عَنْ مَعْنَاهُمْ فَقَالَ: {الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ} [الحج: 35] وَقَالَ: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَخْبَتُوا إِلَى رَبِّهِمْ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [هود: 23] . وَ " الْخَبْتُ " فِي أَصْلِ اللُّغَةِ: الْمَكَانُ الْمُنْخَفِضُ مِنَ الْأَرْضِ. وَبِهِ فَسَّرَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا وَقَتَادَةُ لَفَظَ الْمُخْبِتَيْنِ وَقَالَا: هُمُ الْمُتَوَاضِعُونَ. وَقَالَ مُجَاهِدٌ: الْمُخْبِتُ: الْمُطْمَئِنُّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ. قَالَ: وَالْخَبْتُ: الْمَكَانُ الْمُطَمْئِنُّ مِنَ الْأَرْضِ. وَقَالَ الْأَخْفَشُ: | ||||||||||
|
09-12-22, 09:43 AM | #1224 | ||||||||||
|
اخطر شي العجب يااخوان وقمة العبودية بالانكسار والذل لله كل ماتجددت عليك النعم انسب الفضل لله واشكر واعترف انك فقير لاياخذك الزهو وتعتقد انك بعلمك وقوتك وذكاءك حصلت ماحصلت كحال قارون عندما قال( انما واتيته على علم عندي) وش سوابه الله خسف به الارض بل كن مثل المك سليمان عندما جاءه ملك سبا وش قال ( ذلك من فضل ربي ليبلوني ااشكر ام اكفر ) كل مايحث لنا امتحان ياطالب الجنة | ||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||